
تسريبات تكشف صوراً ومواصفات لأيقونة "أوبو" القابلة للطي
كشفت مصادر من داخل شركة "أوبو" عن صورٍ ومواصفاتٍ مسرّبة لأيقونتها القابلة للطي "أوبو فايند إن 5".
وذكرت المصادر أن الهاتف سيتم طرحه في الأسواق العالمية اعتباراً من 20 فبراير الجاري.
ولفتت المصادر إلى أن الهاتف سيأتي بثلاثة ألوان مختلفة، وهي: "جايد وايت" و"ساتين بلاك" و"تويلايت بربل"، وسيكون مزوّداً بمفصلٍ من سبائك التيتانيوم المطبوعة بطابعات ثلاثية الأبعاد، وسيحتوي على إعدادات كاميرا خارجية ثلاثية.
وبالنسبة لباقي المواصفات، فتكشف التسريبات أن الهاتف سيكون مزوّداً بمعالج "سنابدراجون 8 إيليت" سباعي النواة من "كوالكوم" وذاكرة وصول عشوائي "رام" بسعة 16 جيجابايت، ويمكن توسعتها افتراضياً باستخدام 12 جيجابايت من التخزين غير المستخدم وسعة تخزين داخلية 512 جيجابايت.
وسيأتي "أوبو فايند إن 5" بإعدادات كاميرا ثلاثية في الخارج مع كاميرا أساسية بدقة 50 ميجابيكسل لجانب مستشعرات بدقة 50 ميجابيكسل وآخر بدقة 8 ميجابيكسل لكاميرات مقربة وفائقة الاتساع على التوالي.
وسيعمل الهاتف بنظام تشغيل "أندرويد 15" بواجهة مستخدم "كولور أو إس 15" الخاصة بالشركة، وسيتم تزويده ببطارية بسعة 5600 ميللي أمبير في الساعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة مال
منذ يوم واحد
- صحيفة مال
تسريب .. معالج Exynos 2600 سيعود مجددًا مع سلسلة Galaxy S26
أكدت مصادر داخلية أن معالج Exynos 2600 سيعود مجددًا مع سلسلة Galaxy S26. لكن تقريرًا جديدًا من وسيلة إعلامية كورية جنوبية أضاف بُعدًا آخر للقصة. وفقًا للتقرير، من المقرر أن تحصل الإصدارات العالمية من Galaxy S26 وGalaxy S26+ (أو Galaxy S26 Edge) على معالج Exynos 2600، بينما سيأتي هاتف Galaxy S26 Ultra في جميع الأسواق بمعالج Snapdragon 8 Elite 2، حسبما تناولته 'اخبار التقنية'. كما ستحصل أيضًا جميع إصدارات السلسلة في الولايات المتحدة، واليابان، وكوريا الجنوبية، والصين على نفس معالج كوالكوم. اقرأ المزيد تعكس هذه الخطوة إلى حد كبير استراتيجية سامسونج المعتمدة في عام 2024، لكن مع فارق جوهري: هذه المرة، ستستخدم الشركة معالج Snapdragon العادي بدلًا من إصدار 'For Galaxy' المخصص. والسبب وراء ذلك هو أن التقارير السابقة أشارت إلى أن نسخة Snapdragon 8 Elite 2 الخاصة بأجهزة Galaxy كانت ستُصنع باستخدام تقنية التصنيع SF2 من سامسونج، بينما يُصنّع الإصدار العادي على عقدة TSMC N3P. ومع تأخر جاهزية نسخة سامسونج حتى النصف الثاني من عام 2026، يُتوقع استخدامها لاحقًا في هاتفي Galaxy Z Fold 8 وGalaxy Z Flip 8. ورغم أن قرار كوالكوم باستخدام موردين مختلفين قد يبدو غريبًا في البداية، إلا أنه منطقي من ناحية التكاليف. فأسعار رقائق TSMC المصنعة بتقنية 3 نانومتر وصلت إلى نحو 18,000 دولار في العام الماضي، ومن المرجح أن ترتفع أكثر بحلول موعد إطلاق سلسلة Galaxy S26. في المقابل، يحمل معالج Exynos 2600 ومعالج Snapdragon 8 Elite 2 for Galaxy ميزة نظرية من حيث الكفاءة، بفضل اعتمادهما على بنية GAA FET المتقدمة.

العربية
منذ يوم واحد
- العربية
شعار شركة سامسونغ (رويترز)
تعتزم شركة سامسونغ الكورية العودة إلى استراتيجية "الشرائح المزدوجة" في سلسلة هواتفها الرائدة Galaxy S26، والمقرّر طرحها مطلع عام 2026، في خطوة تعيد للأذهان ما جرى مع سلسلة S24، بعد تراجع اعتمادها الكامل على معالجات "كوالكوم" في الجيل السابق. ووفقًا لتقارير كورية، ستعتمد "سامسونغ" على معالج Exynos 2600 – المصنّع بتقنية 2 نانومتر وبتصميم GAA FET – في هاتفي S26 وS26+ في الأسواق العالمية مثل أوروبا وآسيا. أما الطراز الأعلى S26 Ultra فسيأتي عالميًا بمعالج Snapdragon 8 Elite 2، إلى جانب جميع النسخ المخصصة للأسواق الأميركية والصينية واليابانية والكورية، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". طموح "سامسونغ" يعود بمعالج Exynos الجديد عودة "سامسونغ" لمعالجاتها الخاصة جاءت بعد تخطي العقبات التي واجهت Exynos 2500، والتي دفعت الشركة للاعتماد الحصري على "كوالكوم" في سلسلة S25. لكن يبدو أن الشركة استعادت ثقتها بعد تطوير Exynos 2600، الذي تقول المصادر إنه يمثل نقلة نوعية في الأداء والكفاءة. اللافت أن معالج Snapdragon 8 Elite 2 بنسخته الخاصة لهواتف Galaxy، سيكون أيضًا مصنوعًا بتقنية 2 نانومتر من مصانع "سامسونغ"، وليس "TSMC" التايوانية. وهي مفاجأة بالنظر إلى تاريخ "كوالكوم" التي سبق أن انسحبت من التعاون مع " سامسونغ" بسبب مشكلات الأداء، لتعود لاحقًا إلى "TSMC" رغم ارتفاع التكاليف. Z Fold 8 وFlip 8 يدخلان على الخط الهواتف القابلة للطي من الجيل الثامن – Z Fold 8 وZ Flip 8 – ستحصل أيضًا على معالج Snapdragon 8 Elite 2، لكن لم يُحسم بعد ما إذا كان سيُصنع في مصانع "سامسونغ" أم "TSMC". وهو تفصيل دقيق قد يؤثر على تجربة المستخدم بالنظر إلى التفاوت الملحوظ في الأداء بين المصنعين. وبينما تأمل "سامسونغ" في أن تسهم هذه الاستراتيجية في تقليل التكاليف – خاصة أن شريحة "TSMC" بتقنية 3 نانومتر تُقدّر قيمتها بـ18 ألف دولار للقطعة.


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- الشرق السعودية
جوجل تتبنى استراتيجية شاملة للنظارات الذكية
كشفت شركة جوجل عن رؤيتها لمستقبل الأجهزة الذكية القابلة للارتداء من خلال تبنّي استراتيجية شاملة للنظارات الذكية، مشيرة خلال مؤتمرها للمطورين IO 2025 إلى سعيها للعودة إلى سوق النظارات الذكية من خلال نظارة واقع مختلط، أو نظارات الواقع المعزز (AR). وأشارت الشركة، في بيان رسمي، إلى تعاونها مع شركة سامسونج ليشمل تطوير منصة برمجية ومكونات تقنية خاصة بالنظارات، تتيح إنشاء منظومة متكاملة للمطورين تساعدهم على تصميم نظارات ذكية بمستوى عالٍ من الأداء والكفاءة. ويأتي هذا التعاون ضمن خطة أوسع تستهدف إطلاق منتجات جديدة معتمدة على Android XR في وقت لاحق من العام الجاري. كما تتعاون جوجل وسامسونج مع كوالكوم لتقديم مشروع نظارة واقع ممتد (Project Moohan)، والذي من المنتظر خروجه للنور في نهاية العام الجاري. وتأتي النظارة الجديدة بواجهة عرْض لا نهائية، وتجربة غامرة مدعومة بقدرات جيميناي التي تمكّنها من فهم ما يراه المستخدم واتخاذ قرارات تلقائية لمساعدته. وأوضحت الشركة أنها تتعاون كذلك مع علامات بارزة في صناعة النظارات مثل Gentle Monster، وWarby Parker، بهدف تقديم نظارات تعتمد على منصة Android XR، توفر مزيجاً متوازناً من الأناقة والقدرات الذكية. وتُعد منصة Android XR أول نظام تشغيل من نوعه مبني خصيصاً لـ"عصر جيميناي"، وصُممت لدعم منظومة متنوعة تشمل النظارات الذكية، والسماعات، وأجهزة الواقع الممتد. وتعتمد هذه المنصة على تكامل عميق مع مساعد جوجل الذكي جيميناي، الذي يواكب المستخدم في كل لحظة، يرى من زاويته الخاصة، ويفهم السياق المحيط به، ما يسمح بتقديم المساعدة بشكل تلقائي دون الحاجة لأي تدخل يدوي. مواصفات نظارات Android XR وتبني جوجل مشروعها في مجال النظارات الذكية على خبرة تمتد لأكثر من 10 سنوات، إذ تسعى من خلال Android XR إلى تحقيق قفزة تقنية جديدة. وتم تزويد النظارات بكاميرا وميكروفونات ومكبرات صوت، ما يسمح لها بالعمل بتكامل مباشر مع الهاتف الذكي، وتتميز أيضاً بعدسة عرْض داخلية اختيارية تُظهر المعلومات بشكل خاص وفي الوقت المناسب. ويُضيف التكامل مع جيميناي بُعداً ذكياً للتجربة، إذ تتمكن النظارات من فهم سياق الاستخدام، وتذكّر بما يهم المستخدم، وتقدّم المساعدة عند الحاجة بدقة وسرعة. وعرضت جوجل مؤخراً حالات استخدام واقعية لهذه النظارات في مجالات متعددة، منها إرسال الرسائل، وجدولة المواعيد، وتقديم إرشادات التنقل، والتقاط الصور، وحتى ترجمة المحادثات الفورية بين شخصين بلغتين مختلفتين، ما يعزز قدرتها على كسر الحواجز اللغوية من خلال عرض ترجمات فورية للنصوص في العالم الحقيقي.