
الشامي يدخل موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية: "بحبكم"
دخل النجم السوري الشامي موسوعة غينيس للأرقام القياسية يوم الأربعاء الماضي كأصغر فنان يتصدر القائمة الأولى في قائمة Billboard Arabia Artist 100.
وأعلن الشامي عن هذا الخبر السار في منشور عبر حسابه على إكس، جاء فيه: "مع مايكل جاكسون وجاستن بيبررسمياً صار اسمي الشامي الحاصل على جائزة غينيس العالمية للأرقام القياسية !بحبكم!".
مع مايكل جاكسون وجاستن بيبر
رسمياً صار اسمي الشامي الحاصل على جائزة غينيس العالمية للارقام القياسية !
بحبكم !
— Al Shami (@AlShamiMusic) May 14, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 35 دقائق
- LBCI
نانسي عجرم تنشر لقطات عفوية من كواليس "ورانا إيه"... "خلف كل إيقاع فوضى لطيفة!"
شاركت النجمة اللبنانية نانسي عجرم متابعيها عبر حسابها الرسمي على إنستغرام مقطع فيديو أظهر لقطات عفوية وطريفة من كواليس تصوير فيديو كليب أغنيتها الجديدة "ورانا إيه". وأرفقت نانسي المنشور بالتالي: "خلف كل إيقاع... قصة، وشرارة، والقليل من الفوضى!" وأظهرت اللقطات أجواء من الضحك والعفوية بين نانسي وفريق العمل أثناء التصوير، ما يعكس الأجواء المرحة التي رافقت تنفيذ الكليب. View this post on Instagram A post shared by Nancy Ajram (@nancyajram)


LBCI
منذ 10 ساعات
- LBCI
"القوة... الحرية... الأمل"... هكذا شوقت نوال الزغبي جمهورها لألبومها الجديد!
تستمر النجمة نوال الزغبي في تشويق جمهورها لألبومها الجديد الذي سيبصر النور قريباً عبر حساباتها على مواقع التواصل. وكتبت نوال الزغبي في منشور عبر حسابها على إكس: "القوة... الحرية... الأمل"، مع هاشتاغ "ألبوم نوال الزغبي". القوّة… الحريّة… الأمل . #البوم_نوال_الزغبي — Nawal El Zoghbi - نوال الزغبي (@NawalElZoghbi) May 19, 2025


الميادين
منذ يوم واحد
- الميادين
ليس جديداً.. ألعاب الأطفال في سوريا كانت تباع قبل 4500 عام!
أظهر اكتشاف أثري 19 خشخيشة طينية صُنعت في مدينة حماة بسوريا خلال العصر البرونزي، أن بيع ألعاب الأطفال ليس ابتكاراً حديثاً، بل كان موجوداً في سوريا قبل 4500 عام، وفق باحثة في المتحف الوطني الدنماركي. وقالت المعدّة المشاركة للدراسة التي تناولت هذا الاكتشاف ونشرتها مجلة "تشايلدهود إن ذي باست" العلمية المتخصصة، ميته ماري هالد، لوكالة "فرانس برس": "إذا كان المرء (في ذلك الزمن) يريد تسلية طفله، كان يستطيع إعطاءه ملعقة خشبية أو حجراً". لكن حتى في ذلك الوقت قبل 4500 عام، كان لدى الوالدين خيار آخر، وهو أن "يذهبا إلى السوق ويشتريا الألعاب المصنوعة من محترفين". فقد اكتشف الباحثون مصادفة ضمن مجموعات المتحف الوطني الدنماركي قطعاً من 19 خشخيشة طينية صنعت في حماة، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، وهي أكبر مجموعة من نوعها. وأوضحت ميته ماري هالد "إلى جانب القطع، يلاحظ أنّ الطين مشغول بالطريقة نفسها تماماً التي تشغل بها الأواني العادية التي يصنعها محترفون"، مشيرة إلى أنّ جودة الخشخيشات تجعل من المستبعد أن يكون الوالدان غير المحترفين صنعاها. وأملت ميته ماري هالد في أن تتيح الدراسة للمتخصصين درس قطع الطين عن كثب. إذ قد يتبيّن أنّ أشياء أخرى هي ألعاب، مثل بعض التماثيل. وأضافت "غالباً ما تصنّف على أنها تماثيل توضع في معابد، لكننا نتساءل عمّا إذا كانت ألعاباً مصنوعة للأطفال، لأنها متنوّعة وتبدو مضحكة جداً". ويصعب التعرّف إلى طبيعة الألعاب إذ نبش معظمها خلال الحفريات الأثرية على شكل شظايا ولم تكن متكاملة.