logo
شاومي 16 – Xiaomi 16 قادم مع تغييرات جوهرية تُفاجئ الجميع!

شاومي 16 – Xiaomi 16 قادم مع تغييرات جوهرية تُفاجئ الجميع!

رقمي٢٧-٠٣-٢٠٢٥

بعد الإعلان عن هاتف شاومي 15 ألترا، الذي يعتبر الهاتف الأكثر تميزًا في سلسلة شاومي الحالية، بدأت الأنظار تتجه إلى الجيل التالي، وهو سلسلة شاومي 16 المرتقبة. ورغم أن موعد إطلاق هذه السلسلة لا يزال بعيدًا، إلا أن التسريبات بدأت بالظهور لتكشف عن تغييرات جذرية في التصميم.
تصميم أكثر حدة بتقنية LIPO
تُشير المعلومات المسربة من insider Kartikey Singh إلى أن شاومي 16 برو و16 ألترا سيبتعدان عن تصميم الشاشة المنحنية الذي هيمن على هواتف شاومي الرائدة منذ إصدار شاومي 9 عام 2019، وسيتبنيان شاشات مستقيمة وإطارات بزوايا أكثر وضوحًا.
هذه الخطوة تُعد تحولًا بارزًا في فلسفة التصميم لدى شاومي، وتتماشى مع اتجاهات السوق نحو هواتف أكثر نحافة دون المساومة على جودة الشاشة أو الهيكل الداخلي.
تقنية LIPO لتقليل الحواف وتعزيز التجربة البصرية
تُعتبر تقنية LIPO (اختصارًا لـ Low-Injection Pressure Over-molding) أبرز ابتكارات شاومي التي ستظهر في سلسلة 16. تعتمد هذه التقنية على حقن المواد البوليمرية بين إطار الهاتف والشاشة لتحقيق تماسك أكبر وتقليل الحواف إلى حد كبير. النتيجة هي هاتف يبدو أكثر نحافة مع شاشة تغطي نسبة أكبر من الواجهة الأمامية، ما يعزز من تجربة المشاهدة.
شاومي ليست الوحيدة التي تستخدم هذه التقنية، حيث سبق أن اعتمدتها شركة أبل في آيفون 15 وApple Watch 7 لتقليل سمك الحواف وتحسين متانة الشاشة.
لماذا تتجه شاومي لهذا التغيير؟
تؤكد التسريبات أن هذا القرار لا يرتبط بتخفيض التكاليف، بل هو محاولة لتقديم تجربة تصميم وجودة أعلى تناسب متطلبات المستخدمين الذين يبحثون عن هواتف متطورة وذات تصميم عملي وملفت للنظر في الوقت ذاته.
تطلعات المستخدمين والإطلاق المرتقب
رغم أن هذه المعلومات لم تُؤكّد رسميًا من شاومي بعد، فإن التغييرات المتوقعة في سلسلة شاومي 16 تشير إلى توجه نحو تقديم شيء مختلف ومميز. قد يستغرق الأمر وقتًا حتى نرى الإعلان الرسمي، لكن التوقعات عالية بأن شاومي تعمل على تقديم هاتف سيكون حديث الأسواق في الفترة المقبلة.
ابقَ على اطلاع لمزيد من التفاصيل حول هذا الهاتف المرتقب.
المصدر: ITHome

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟
ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟

موجز نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • موجز نيوز

ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟

على مدار سنوات عديدة كان حلم الكثير من رؤساء أمريكا، إعادة المصانع الكبرى إلى أرض الولايات المتحدة. ومن بين أبرز هؤلاء، كان دونالد ترمب ، الذي رفع شعار «أميركا أولًا» وسعى إلى دفع الشركات الكبرى مثل «أبل» لتصنيع منتجاتها داخل البلاد. لكن حلم ترمب اصطدم بعقبة غير متوقعة: «البراغي الصغيرة جدًا». ما هي «البراغي الصغيرة»؟ ولماذا تهدد الحلم الأمريكي بصناعة هواتفه محليًأ؟ البراغي هي عبارة عن مسامير دقيقة جدًا تُستخدم في تثبيت مكونات داخلية معقدة داخل هاتف «الآيفون». وقد يبدو غريبًا أن يُعيق «مسمار»لا يتجاوز طوله بضعة ملليمترات حلم دولة عظمى بإعادة التصنيع إلى الداخل، لكن الحقيقة أن هذه البراغي الصغيرة جدًا هي إحدى أهم التفاصيل الهندسية في بناء هاتف آيفون، بل وفي أي جهاز إلكتروني عالي الدقة. البراغي الصغيرة في أجهزة آيفون، يتم استخدام عشرات البراغي الدقيقة لربط المكونات الداخلية مثل اللوحة الأم، البطارية، وحدة الكاميرا، ومكونات الشاشة. وهذه البراغي ليست موحدة الشكل أو المقاس، بل تختلف بحسب مكانها ووظيفتها. بعضها لا يتجاوز قطره 1.2 ملم ويحتاج إلى أدوات تثبيت خاصة وموازين ضغط دقيقة جدًا حتى لا تتلف الأجزاء الحساسة. هذه البراغي تُركّب اليوم يدويًا أو شبه يدويًا في مصانع عملاقة في الصين والهند، حيث يعمل الآلاف في خطوط تجميع مكرّسة لهذه المهمة، بدقة متناهية وسرعة عالية. ووفقًا لبعض المحللين والخبراء فإن الروبوتات الموجودة حاليًا في الولايات المتحدة غير قادرة على تثبيت هذه البراغي الصغيرة بنفس الكفاءة والسرعة والدقة التي توفرها اليد البشرية المدربة في المصانع الآسيوية. بمعنى آخر: هذه البراغي الصغيرة ترمز إلى التعقيد الصناعي الهائل في الأجهزة الحديثة، وتُظهر كيف أن صناعة التكنولوجيا ليست فقط عن الابتكار، بل عن التنفيذ على نطاق ضخم وبدقة شبه مستحيلة. البراغي الصغيرة ترمب وأبل: التهديد بالرسوم الجمركية في واحدة من أشد لهجاته الاقتصادية، هدّد ترمب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على هواتف «آيفون» المصنّعة خارج الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن «من غير العادل» أن تُعفى هذه المنتجات من الضرائب بينما تُصنَّع في دول مثل الصين والهند. لكن ما بدا كخطة بسيطة لإعادة التصنيع إلى الداخل الأميركي، كشف عن شبكة معقدة من التحديات التقنية والاقتصادية، بدأت من خط التجميع... وانتهت عند «برغي». ترامب - صورة أرشيفية البرغي الذي أربك البيت الأبيض قال وزير التجارة الأميركي حينها، هوارد لوتنيك، إن ملايين العمال في مصانع « أبل » حول العالم يقومون بتثبيت براغي صغيرة جدًا في كل جهاز آيفون. وبرأيه، يمكن تحويل هذا العمل إلى آليّات داخل الولايات المتحدة، ما سيخلق وظائف جديدة للعمال المهرة. لكن تيم كوك، الرئيس التنفيذي لأبل، كان أكثر واقعية، وقال: «أحتاج إلى أذرع روبوتية متطورة يمكنها تنفيذ هذا العمل بدقة وعلى نطاق واسع، والتكنولوجيا المطلوبة لذلك ببساطة غير متوفرة بعد». بعبارة أخرى، تصنيع هاتف ذكي ليس مسألة بناء مصنع... بل تأمين بيئة إنتاجية معقدة قادرة على التعامل مع مهام دقيقة جدًا — لا تزال الروبوتات الأميركية غير قادرة على إنجازها. تحديث آيفون الجديد iOS 18.1 - صورة أرشيفية التقنية وحدها لا تكفي وفقًا لتقرير «بلومبرج»، حتى إذا افترضنا وجود روبوتات يمكنها تركيب «البراغي الدقيقة»، فإن التحديات لا تتوقف هنا. سلسلة تصنيع آيفون تعتمد على شبكة عالمية من الموردين والمصانع الممتدة عبر قارات. فالمعالجات تصنع في تايوان، والكاميرات في اليابان، والشاشات في كوريا، والتجميع النهائي يتم في الصين أو الهند. هذه الشبكة ليست عبثية، بل صُممت لتحقيق أعلى كفاءة ممكنة وأقل تكلفة. محاولة تفكيكها وإعادة تجميعها داخل الولايات المتحدة، تعني عمليًا إعادة اختراع بتكلفة باهظة وفعالية مشكوك فيها. هل يتحمل الأميركيون دفع 3500 دولار لشراء آيفون؟ يقول دان إيفز، المحلل في «ويدبوش»، إن نقل عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة قد يستغرق 10 سنوات كاملة، وقد يؤدي إلى رفع سعر الهاتف الواحد إلى 3500 دولار في حين يباع حاليًا بحوالي 1200 دولار فقط. هذا الفارق في السعر لا يتعلق فقط بالأجور المرتفعة في أميركا، بل أيضًا بتكلفة إنشاء مصانع جديدة، وتدريب العمال، وتوطين التكنولوجيا، والتعامل مع سلاسل إمداد جديدة بالكامل. الحلم الأميركي في مواجهة الواقع العالمي بالنسبة لشركة «أبل»، فإن القرار لا يتعلق فقط بالوطنية الاقتصادية، بل بالربح والخسارة، والجودة والكفاءة. لذلك، يرى كثير من الخبراء أن فكرة تصنيع الآيفون في أميركا هي قصة سياسية جذابة... لكنها مستحيلة التنفيذ في الوقت الراهن. وفيما تتسابق دول مثل الهند وفيتنام لتصبح مراكز إنتاج جديدة، فإن الولايات المتحدة، رغم تفوقها التقني تظل متأخرة في مجالات التصنيع الدقيق والعمالة الرخيصة والبنية الصناعية المتكاملة.

الجهاز قلب الموازين فعلًا .. هاتف شاومي الجديد نزل ببطارية صمود مذهل
الجهاز قلب الموازين فعلًا .. هاتف شاومي الجديد نزل ببطارية صمود مذهل

المساء الإخباري

timeمنذ 6 ساعات

  • المساء الإخباري

الجهاز قلب الموازين فعلًا .. هاتف شاومي الجديد نزل ببطارية صمود مذهل

كشفت شركة شاومي الصينية في الربع الأول من عام 2025 عن هاتفها الجديد Xiaomi Max Ultra، والذي جاء بتصميم مميز ومواصفات قوية أبرزها بطارية طويلة الصمود لم يتم تقديم مثلها من قبل في الفئة السعرية ذاتها، لذلك اعتبره كثيرون الهاتف الذي قلب الموازين التقنية في سوق الهواتف الذكية، خاصة مع السعر المنافس الذي طرحته به شاومي في الأسواق العربية. مواصفات بطارية هاتف Xiaomi Max Ultra 2025 الشركة أعلنت أن البطارية هي نقطة التميز الأساسية في هذا الإصدار، وجاءت الأرقام التقنية لتؤكد ذلك: سعة البطارية 6000 مللي أمبير مع دعم الشحن السريع بقوة 120 واط. الشحن من 0 إلى 100% يتم في أقل من 18 دقيقة فقط. البطارية مصممة بتقنية تبريد حراري لمنع السخونة أثناء الاستخدام. تدعم خاصية الشحن العكسي لاستخدام الهاتف كمصدر طاقة لأجهزة أخرى. تدوم البطارية أكثر من يومين في الاستخدام المتوسط، ويوم كامل في الاستخدام المكثف. مواصفات شاشة وأداء هاتف شاومي الجديد مواصفات الجهاز الأخرى لم تكن أقل تميزًا من البطارية، حيث ركزت شاومي على تقديم تجربة متكاملة: شاشة AMOLED بحجم 6.9 بوصة بدقة +QHD ومعدل تحديث 144 هرتز. معالج Snapdragon 8 Gen 3 بتقنية تصنيع 4 نانومتر. ذاكرة RAM بحجم 16 جيجا ومساحة تخزين 1 تيرابايت. نظام صوتي مزدوج مدعوم بتقنية Dolby Atmos. واجهة MIUI 15 مبنية على نظام Android 14. مميزات التصوير في هاتف Xiaomi Max Ultra شاومي استعرضت قوة الكاميرات في هذا الجهاز في مؤتمر الإطلاق، خاصة أنها طورت نظام العدسات: كاميرا رئيسية بدقة 200 ميجا بكسل بمثبت بصري متقدم. كاميرا بزاوية عريضة 50 ميجا بكسل بقدرة تصوير ليلية محسنة. عدسة تليفوتو 5x حقيقية للتقريب البصري. تصوير فيديو بدقة 8K مع أدوات تعديل فورية داخل النظام. دعم لتصوير البورتريه والماكرو بدقة عالية دون تشويش. سعر هاتف Xiaomi Max Ultra في الأسواق العربية سعر الهاتف في الجزائر يبدأ من 109 ألف دينار جزائري. السعر في السعودية يعادل 2499 ريال سعودي للنسخة الأعلى. في الختام، قدم هاتف Xiaomi Max Ultra معايير جديدة في عالم الهواتف الذكية، حيث جمعت شاومي بين الأداء العالي والتصميم الأنيق وعمر البطارية المذهل، لذلك لا يعتبر الجهاز مجرد إضافة للسوق بل علامة فارقة في فئة الهواتف فوق المتوسطة، ما يجعله خيارًا قويًا للمستخدمين الذين يبحثون عن قيمة فعلية مقابل ما يدفعونه.

توقعات ايجابية لشرائح Xring O1 من شاومي سريع وموفر للطاقة مع مكونات مخصصة
توقعات ايجابية لشرائح Xring O1 من شاومي سريع وموفر للطاقة مع مكونات مخصصة

أخبار مصر

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبار مصر

توقعات ايجابية لشرائح Xring O1 من شاومي سريع وموفر للطاقة مع مكونات مخصصة

كشفت شاومي هذا الأسبوع عن معالجها الرائد الجديد Xring O1، المصمم داخليًا للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، والذي يظهر لأول مرة في هاتف Xiaomi 15S Pro وجهاز Xiaomi Pad 7 Ultra. رغم الشكوك حول مدى مساهمة شاومي في تصميم الشريحة، خاصة أنها تعتمد على أنوية CPU وGPU قياسية من ARM، إلا أن تحليلًا معمقًا أجرته Geekerwan كشف أن Xring O1 هي شريحة مخصصة بشكل كبير، تحمل بصمة شاومي الابتكارية.صُنعت شريحة Xring O1 باستخدام تقنية TSMC N3E، وهي نفس العقدة المستخدمة في معالج MediaTek Dimensity 9400. وعلى الرغم من تشابه بعض المكونات، مثل أنوية Cortex-X925 للمعالج وImmortalis-G925 للرسوميات، فإن تصميم شاومي يتميز باختلافات جوهرية. تتضمن الشريحة نواتين رئيسيتين من نوع Cortex-X925، بدلاً من نواة واحدة كما في معالجات أخرى. كما تخطت شاومي أنوية Cortex-X4 واختارت مجموعتين مختلفتين من أنوية Cortex-A725: أربع أنوية مخصصة للأداء العالي ونواتين محسنتين للكفاءة الطاقية، إلى جانب نواتين من نوع Cortex-A520 كاحتياطي.تُعد أنوية Cortex-A725 عنصرًا مميزًا في تصميم Xring O1. تُظهر صورة القالب (die shot) أن النواتين المحسنتين للكفاءة (بسرعة 1.9 جيجاهرتز) تختلفان ماديًا عن الأنوية الأربع عالية الأداء (بسرعة 3.4 جيجاهرتز)، حيث تتمتع بحجم أكبر قليلاً. هذا التصميم يتيح للشريحة التبديل بين الأنوية بناءً على متطلبات الأداء، مما يقلل من استهلاك الطاقة. تتسم أنوية A725 الموفرة للطاقة بكفاءة عالية لدرجة أن أنوية A520 قد تكون غير ضرورية في بعض السيناريوهات.تُظهر النتائج أن Xring O1 تتفوق على Dimensity 9400 في أداء المعالج المركزي وكفاءة استهلاك الطاقة، مما يضعها في منافسة وثيقة مع Snapdragon 8 Elite من كوالكوم، رغم أنها لا تصل تمامًا إلى مستواه. بحجم 109 مم²، تُعد الشريحة صغيرة نسبيًا، مشابهة لحجم Apple A18 Pro، لكنها تستخدم مودم خارجي (MediaTek T800)، على عكس Dimensity 9400 وSnapdragon 8 Elite اللذين يدمجان المودم داخليًا، مما يؤثر على الحجم والكفاءة.اختارت شاومي نهجًا غير تقليدي في إدارة الذاكرة على الشريحة، حيث تخلت عن ذاكرة التخزين المؤقت على مستوى النظام (SLC) المستخدمة في معظم المعالجات الحديثة. بدلاً من ذلك، زُودت Xring O1 بذاكرة تخزين مؤقت وفيرة: 16…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store