logo
‫ قطر تدشن جناحها في "بينالي البندقية للعمارة"

‫ قطر تدشن جناحها في "بينالي البندقية للعمارة"

العرب القطرية٠٩-٠٥-٢٠٢٥

قنا
افتتحت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، جناح دولة قطر في "بينالي العمارة التاسع عشر" في الحدائق التاريخية "جيارديني" في مدينة البندقية الإيطالية.
وفي كلمتها بهذه المناسبة، أكدت سعادة الشيخة المياسة أن هذه المشاركة تمثل بداية رحلة ثقافية جديدة، تعكس حضور دولة قطر "بالروح والحجر"، مشيرة إلى أن الجناح يعبر عن التزام دولة قطر بدعم الحوار بين الثقافات وتعزيز التبادل الثقافي.
وشددت سعادتها على أن جناح قطر، الذي يحتضن تركيبا فنيا من إبداع المعمارية الباكستانية ياسمين لاري، يعكس قيم الشمول والانتماء، ويتناغم مع شعار دورة هذا العام من البينالي "بيتي بيتك".
وقالت سعادة الشيخة المياسة إن مشاركة دولة قطر لا تقتصر على البناء المعماري فقط، بل تتعداه إلى تقديم رسالة ثقافية قوية تعكس صوت منطقتنا، واعتزازنا بثقافتنا التي نعرضها من منطلق الثقة، مؤكدة أن مدينة البندقية، التي كانت دائما جسرا تاريخيا بين الشرق والغرب، تمثل منصة مثالية لنقل هذه الرسالة، وستنضم قطر قريبا إلى الدول في جارديني، حيث تصبح الهندسة المعمارية دبلوماسية ويتحدث الجمال عن السلام.
وأشارت سعادتها إلى أن جناح قطر، الذي صممته المعمارية المبدعة لينا قطف، يجسد قيم الضيافة والصمود، ويعكس الأحلام المشتركة.
وأكدت سعادة رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، أن الأساس في تصميم الجناح هو الثقافة، ولغته هي اللطف، مما يجعله ليس مجرد مبنى معماري، بل مكانا يحتضن الحوار، ويثير الدهشة، ويفتح نوافذ للعالم للمشاركة في حوارات تسهم في تعزيز قيم السلام وتلهم مسارات التبادل الثقافي.
وقد احتل جناح قطر الجديد موقعا مركزيا في حدائق البينالي، بالقرب من جناح الكتب الشهير، وقد شكل هذا الجناح، عند اكتماله، إضافة مميزة إلى حدائق البينالي التاريخية المرموقة، التي احتضنت على مدى أكثر من خمسين عاما أبرز الإبداعات الثقافية والفنية العالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«متاحف قطر» تطلق منصة مقتنيات رقمية
«متاحف قطر» تطلق منصة مقتنيات رقمية

جريدة الوطن

timeمنذ 21 ساعات

  • جريدة الوطن

«متاحف قطر» تطلق منصة مقتنيات رقمية

الدوحة- قنا- أعلنت متاحف قطر، أمس، عن إطلاق منصة المقتنيات الرقمية الجديدة التي تسمح بالاطلاع الافتراضي على أكثر من 1000 تحفة مختارة من مجموعات متاحفها المرموقة عالميا. وتمنح هذه المبادرة الرقمية الزوار فرصة لاستكشاف أعمال فنية، وقطع نادرة، وكنوز ثقافية شهيرة من متحف: المتحف العربي للفن الحديث، ومتحف الفن الإسلامي، ومتحف قطر الوطني، ومتحف قطر الأولمبي والرياضي، وغيرها الكثير. يأتي هذا الإطلاق ليشهد نقلة كبرى نحو العالم الرقمي، ما يقدم تجربة سلسة وغامرة لكل مهتم باستكشاف إرث قطر الثقافي الزاخر. فمن خلال الصور عالية الدقة، والوصف التفصيلي، والقصص التي ترويها كل قطعة، تدعو المنصة مستخدميها لاكتشاف روائع قرون من الإبداع والتفاعل معها. فضلا على ذلك، يمكن للزوار استكشاف المجموعة باستعمال فلاتر تسمح لهم بالتبحر بعمق بين ثنايا القطع التي تسترعي اهتمامهم أكثر، والاستمتاع بإضافات جديدة في ظل النمو والتطور المستمر للمنصة. وهذه المنصة، المصممة على أساس إتاحة الوصول إليها بسهولة، تتيح لمستخدميها فرصة استكشاف الأعمال الفنية بالوتيرة التي تناسبهم.وأوضحت متاحف قطر، أن القطع المختارة متوفرة بنسخة ثلاثية الأبعاد، ما يمنح عيش تجربة غامرة تضفي روح الحيوية على المقتنيات. أما قسم «القصص» فيقدّم سرديات غنية تعرض رؤى حول أصل كل عمل ومعناه وسياقه، مجسدة بذلك عمق مجموعات متاحف قطر وغزارة تنوعها.ويمثل إطلاق منصة المقتنيات الرقمية جزءا من حملة «أمة التطور»، وهي حدث يحتفي على مدى 18 شهرا بمسيرة قطر الثقافية على مدار الخمسين عاما الماضية، تلقي الضوء على عقود من التميز الثقافي والنمو الإبداعي، وتسهر على تنظيمها «قطر تبدع»، وهي حركة وطنية ترسخ مكانة قطر كمركز عالمي للفنون والثقافة والإبداع. وفي إطار احتفاء متاحف قطر بالذكرى العشرين لتأسيسها، يأتي تقديم المنصة أيضا ليشهد عقدين من الجهود التي من شأنها أن تثري مشهد قطر الثقافي بتذليل سبل الوصول إليه أمام جمهور عالمي. وباتخاذ متاحف قطر خطوة إطلاق هذه المنصة رقميا، تجدد التزامها بمبدأ التبادل الثقافي، ومشاركة المعرفة، والابتكار في العصر الرقمي. وباتساع نطاق الأرشيف الرقمي المستمر، سيصبح مصدرا ثمينا لكل من يهتم بالفن والتاريخ والثقافة، ما يحث الجمهور على تقدير أعلى وفهم أفضل للتراث الثقافي الفريد في قطر. جدير بالذكر، أن منصة المقتنيات الرقمية متوفرة الآن، وهي تقدم فرصة خوض رحلة شائقة وتعليمية من خلال مجموعات متاحف قطر المرموقة.

‫ المعرض يضم 5 أقسام تعكس تنوع تقاليد الطهي بالمجتمعات الإسلامية.. المياسة بنت حمد تفتتح «مقعد على المائدة»
‫ المعرض يضم 5 أقسام تعكس تنوع تقاليد الطهي بالمجتمعات الإسلامية.. المياسة بنت حمد تفتتح «مقعد على المائدة»

العرب القطرية

timeمنذ يوم واحد

  • العرب القطرية

‫ المعرض يضم 5 أقسام تعكس تنوع تقاليد الطهي بالمجتمعات الإسلامية.. المياسة بنت حمد تفتتح «مقعد على المائدة»

الدوحة- قنا افتتحت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، في متحف الفن الإسلامي، معرض «مقعد على المائدة: ثقافة الطعام في العالم الإسلامي»، ويستعرض المعرض الدور الثقافي المحوري الذي اضطلع به الطعام في مختلف أنحاء العالم الإسلامي، وانعكاساته الواضحة في العادات والتقاليد الإسلامية. والمعرض هو ثمرة تعاون بين متحف الفن الإسلامي ومتحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون (LACMA)، وسيستمر في استقبال الزوار حتى الثامن من نوفمبر المقبل. ويشرف على تقييم المعرض فنياً كل من الدكتورة تارا ديجاردان، كبير قيمي الفنون الزخرفية والتصميم في متحف لوسيل، وتسليم ساني، الباحث في الشؤون المتحفية بمتحف الفن الإسلامي. ويعد هذا المعرض أحد مشاريع إرث مبادرة الأعوام الثقافية، البرنامج الذي يهدف لإقامة مشاريع تعاون بين قطر والدول الشريكة، ويسعى إلى تعزيز الاحترام والتفاهم المتبادلين من خلال بناء روابط ثقافية واجتماعية واقتصادية طويلة الأمد. وقالت السيدة شيخة ناصر النصر، مدير متحف الفن الإسلامي، إن الطعام لطالما كان تجسيدا بليغا لثقافات الشعوب وهوياتهم ولرمزية الكرم والضيافة في جميع أنحاء العالم الإسلامي.. معربة عن اعتزاز المتحف بإقامة هذا المعرض الذي لا يكتفي بالاحتفاء بروعة تقاليد الطهي فحسب، بل يوجه دعوة للجمهور للتأمل في كيفية استمرار هذه التقاليد في تشكيل هويتنا المعاصرة. وأضافت: «أتاح لنا التعاون مع متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون تنظيم هذا المعرض المستوحى من معرضهم الرائد السابق «مآدب السلاطين: تقاليد الطعام في الفن الإسلامي»، ومكننا من تشكيل رؤية محلية فريدة، توائم بين التقاليد القديمة والمعاصرة لسرد قصة عميقة الأثر والبعد». ويضم المعرض مجموعة متميزة من الأعمال الفنية والقطع البديعة المنتقاة من مجموعات كل من متحف الفن الإسلامي، ومكتبة قطر الوطنية، ومتحف: المتحف العربي للفن الحديث، ومتحف لوسيل، إلى جانب قطع أخرى ثمينة من المقتنيات العامة لمتاحف قطر، ويسلط المعرض الضوء على الدور المحوري الذي يلعبه الطعام في مسار الثقافات الإسلامية، ويستعرض تطور تقاليد الطهي في مختلف بقاع العالم الإسلامي، كاشفا لزواره عن السمات المميزة والوشائج المشتركة التي رسمت ملامح تراثه الغني في فن الطهي على مر العصور. ذكرت السيدة شيخة ناصر النصر، مدير متحف الفن الإسلامي أن معرض «مقعد على المائدة: ثقافة الطعام في العالم الإسلامي» يضم خمسة أقسام رئيسية تعكس تنوع تقاليد الطهي في المجتمعات الإسلامية وتبرز ثراء هذا الموروث الثقافي عبر العصور، وهي قسم «الخبز والملح»، الذي يركز على مفاهيم الاستمرارية والتغيير وروح الترابط المجتمعين من خلال استحضار رمزية «التنور» التقليدي، وقسم «الطعام والإيمان» ويتناول العادات الإسلامية المتعلقة بالطعام، ويعرض مخطوطات وقطعا أثرية تحمل آيات قرآنية، كما يسلط الضوء على المناسبات الإسلامية المرتبطة بالطعام وهما عيد الفطر، وعيد الأضحى. وأشارت النصر إلى أن قسم «المكونات الرحالة» يستعرض تاريخ التبادلات العالمية التي نشأت بفعل تجارة التوابل ونقل المكونات الغذائية عبر طرق التجارة القديمة، حتى وصولها إلى قطر، وقسم «مآدب السلاطين» يقدم لمحة عن تقاليد الولائم في بلاطات الملوك، أما القسم الأخير «المطبخ المعاصر: شخصيتك في طبقك» فيسلط الضوء على عادات الطعام الحديثة.

‫ إقامة مهرجان الدوحة للأفلام في 20 نوفمبر المقبل احتفاء بالسينما العالمية ودعما للأصوات المؤثرة
‫ إقامة مهرجان الدوحة للأفلام في 20 نوفمبر المقبل احتفاء بالسينما العالمية ودعما للأصوات المؤثرة

العرب القطرية

timeمنذ 4 أيام

  • العرب القطرية

‫ إقامة مهرجان الدوحة للأفلام في 20 نوفمبر المقبل احتفاء بالسينما العالمية ودعما للأصوات المؤثرة

قنا أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن إقامة مهرجان الدوحة للأفلام خلال الفترة من العشرين إلى الثامن والعشرين من شهر نوفمبر المقبل، احتفاءً بالسينما العالمية، وبما يؤكد التزام المؤسسة بدعم الأصوات المؤثرة، والسرد السينمائي الأصيل، الذي يتناول موضوعات مهمة، تسلط الضوء على الأصوات السينمائية غير الممثلة بالشكل الكافي من الجنوب العالمي وسائر أنحاء العالم. جاء الإعلان خلال فعاليات الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي في فرنسا، وبالتزامن مع الذكرى الخامسة عشرة لتأسيس مؤسسة الدوحة للأفلام. ويضم المهرجان مجموعة من الندوات السينمائية، ويقدم عروضاً مجتمعية تتضمن برنامجاً خاصاً للشباب، إلى جانب سلسلة من الفعاليات التفاعلية، بما يحوّل الدوحة إلى ملتقى عالمي نابض لصناع السينما والمفكرين والفنانين والجماهير الشغوفة بالأعمال السينمائية المحفزة على التفكير. وتفوق قيمة إجمالي جوائز المهرجان، مليون ريال قطري، وتتوجه إلى مجموعة رسمية من الأفلام ضمن أربع مسابقات رئيسية هي: مسابقة "الأفلام الطويلة الدولية"، التي تستعرض أعمالاً مؤثرة ومهمة لمخرجين ناشئين ومخضرمين من مختلف أنحاء العالم، بجانب مسابقة "الأفلام القصيرة الدولية"، التي تحتفي بالسّرد المبتكر ضمن إطار زمني مكثف، علاوة على مسابقة "أفلام أجيال"، ويتم تقييمها من قبل لجنة التحكيم الشبابية الفريدة بالمهرجان، مقدمة رؤى الجيل الجديد، بالإضافة إلى مسابقة "صُنع في قطر"، المخصصة للاحتفاء بإبداعات ومواهب صنّاع الأفلام المقيمين في قطر. ومن جانبها، أكدت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة المهرجان: أن مهرجان الدوحة للأفلام يمثل أكثر من مجرد احتفاء بالسينما، فهو منصة للسّرد القصصي الهادف الذي يسلط الضوء على الأصوات المهمة التي تعيد تشكيل مشهد السينما العالمية بعمق ووعي وصدق. وأوضحت أن المهرجان يشكل فصلاً جديداً في مهمة المؤسسة المستمرة لدعم صناع الأفلام المستقلين وإلهام مفاهيم جديدة وتعزيز الحوار الثقافي من خلال السينما، كما سيشكل نقطة التقاء حيوية لعشاق الأفلام، ومنصة للقصص المؤثرة، ومنطلقاً لجيل جديد من المواهب السينمائية. وقالت الرميحي : إن "مهرجان الدوحة للأفلام يعد امتداداً للقاعدة القوية التي أرسيناها عبر مهرجان أجيال السينمائي الذي يعدّ منصة فريدة للتعبير عن الذات والتمكين الإبداعي، ونتطلع إلى استقبال ضيوفنا في نوفمبر المقبل للاحتفال معاً بقوة السينما في توحيد الشعوب." وفي هذا السياق، فإن مهرجان الدوحة للأفلام سيحتفظ بالعديد من العناصر المفضلة في مهرجان أجيال السينمائي، مع تقديم عناصر جديدة تمثل خطوة متقدمة في مسيرة قطر نحو الريادة الثقافية، من خلال إتاحة فرص أوسع للتبادل الثقافي والحوار البنّاء بما يعود بالفائدة على مجتمع صناعة السينما العالمي. وستغطي الأفلام المختارة طيفاً واسعاً من الأنواع والموضوعات، تجمعها التزام مشترك بالأصالة والرؤية الفنية والحضور الثقافي المؤثر. كما ستقدم كل مسابقة جوائز تكرّم التميز السينمائي وتوفر دعماً حقيقياً للمواهب من خلال التمويل وفرص الانتشار العالمي. وتضم مسابقات المهرجان الرئيسية لجان تحكيم دولية مرموقة، إذ تتشكل لجنة تحكيم مسابقة "الأفلام الطويلة الدولية"، من لجنة تضم خمسة خبراء في الصناعة السينمائية وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم روائي (273,750 ريال قطري)، وأفضل فيلم وثائقي (182,500 ريال قطري)، وأفضل إنجاز فني لفيلم روائي أو وثائقي (164,250 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (54,750 ريال قطري). كما سيتم منح شهادة تنويه خاص لفيلم روائي أو وثائقي يختاره أعضاء اللجنة. أمّا مسابقة "الأفلام القصيرة الدولية"، فتضم لجنة تحكيم مكوّنة من ثلاثة أعضاء، وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم روائي أو وثائقي (73,000 ريال قطري)، وأفضل مخرج (43,800 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (25,500 ريال قطري). وتتوجه جوائز مسابقة "صُنع في قطر"، إلى أفضل فيلم روائي أو وثائقي (54,750 ريال قطري)، وأفضل مخرج (36,500 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (18,250 ريال قطري)، الأمر الذي يعزز التزام مؤسسة الدوحة للأفلام بدعم صنّاع الأفلام المحليين، واحتفاءً بالمواهب المقيمة في الدولة. أما مسابقة "أفلام أجيال"، التي تواصل تقاليد مهرجان أجيال السينمائي، فتضم لجنة تحكيم شبابية تتراوح أعمار أعضائها بين 16 و25 عاماً، وسيكون لها حضور بارز ضمن مهرجان الدوحة السينمائي، وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم طويل روائي أو وثائقي (127,750 ريال قطري)، وأفضل فيلم قصير روائي أو وثائقي (43,800 ريال قطري). وسيُقدّم أيضاً خلال المهرجان جائزة الجمهور، وسيحصل الفائز على شهادة تقدير وجائزة تكريمية. وسيشهد مهرجان الدوحة للأفلام تحويل عدد من المواقع البارزة في الدوحة إلى فضاءات مخصصة لفعاليات المهرجان، حيث تستضيف المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا العروض الأولى للأفلام والفعاليات الخاصة بالسجادة الحمراء، بينما تتحول مشيرب قلب الدوحة إلى المركز الرئيسي للجلسات السينمائية والفعاليات الخاصة، فيما يحتضن متحف الفن الإسلامي عروض الأفلام القصيرة. وذكرت مؤسسة الدوحة للأفلام، أنها ستعلن لاحقا عن البرنامج الكامل للمهرجان، وأعضاء لجان التحكيم، وعناوين الأفلام المشاركة في المسابقات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store