
ابنة عمرو دياب تُثير الجدل في أول ظهور إعلامي: 'أنا ابنة شيرين رضا'
أثارت نور، الابنة الكبرى للفنان عمرو دياب من زوجته الأولى الفنانة شيرين رضا، جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وذلك بعد ظهورها في العرض الخاص لفيلم "في عز الضهر' لمساندة والدتها.
وشكّل ظهور نور أول لقاء إعلامي لها في مصر منذ فترة طويلة، إلا أن تصريحاتها فاجأت جمهور والدها، خاصةً بعد ردها على أحد المراسلين الذي حاول إجراء حوار سريع معها، مشيدًا بطلاقتها في اللغة العربية، قبل أن يضيف: "أنتِ ابنة أهم نجم في الوطن العربي، عمرو دياب'.
وهنا قاطعته نور برد أثار الضجة قائلة: "لا.. أنا ابنة شيرين رضا'، ما فتح الباب أمام موجة كبيرة من التفاعل والتعليقات على مواقع التواصل، وسط تساؤلات حول طبيعة علاقتها بوالدها عمرو دياب.
ورأى البعض في تصريحها إشارة إلى وجود فتور أو خلاف في العلاقة، بينما اعتبر آخرون أن كلامها نابع من وفاء عميق لوالدتها التي لعبت الدور الأكبر في تربيتها ووقفت إلى جانبها طوال حياتها.
الجدير بالذكر أن نور تقيم منذ سنوات في بريطانيا، وتُعد من الشخصيات النشطة على مواقع التواصل، حيث تتواصل مع متابعيها باللغة الإنجليزية، وتنشر تفاصيل من حياتها اليومية، بعيدًا عن أضواء الشهرة التي تُحيط بعائلة والدها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جهينة نيوز
منذ 7 ساعات
- جهينة نيوز
الفنان نور الشريف .. درس في تربية الموهبة واحترام الذات
تاريخ النشر : 2025-06-22 - 11:35 am د / عمار حسن ذات ظهر يوم بعيد رأيت لأول مرة وجه نور الشريف، الذي لم أقابله قط. كان يطل عليَّ بوجه مشرق، وثغر باسم، وعينين يسكنها ألق وثقة من صورة مطبوعة على نوع من الحلوى، اعتدنا أن نشتريها صغاراً بقرش صاغ واحد. يومها لم تكن قريتنا البسيطة قد دخلها التلفزيون بعد، ولم أكن قد عرفت طريقي إلى السينما، فكانت أعمال صاحب الصورة مجهولة لي تماماً. لم تمض سوى سنتين حتى جاء التلفزيون إلى قريتنا، موصول ببطارية مثل الموجودة في محرك السيارة، إذ لم نكن قد عرفنا الكهرباء بعد. ومع مجيئه رأيت نور الشريف، لأول مرة، بطلًا لمسلسل "مارد الجبل"، يلعب دور شخص اسمه "أحمد بن شبيب"، فأحببت فيه هذا الشاب الثائر المتمرد على ظلم المماليك، الذي ينشد القصائد، ويهرب إلى الجبل ليكون بعيدًا عن قبضتهم، ثم يهاجم سراياتهم وقصورهم مع رجاله الأشداء. ولما كبرنا عرفنا الخيط الواصل بين شخصية "ابن شبيب" والشاعر "ابن عروس"، صاحب فن الواو، الذي تسكن قصائده، المفعمة بالمجازات غير المعلبة، حكمة سابغة، نابعة من تجربة رجل عرك الحياة جيدًا، ولم يكتف بقوة الإرادة ومضاء العزم وسيلة لمواجهة تصاريفها القاسية، بل أيضا نفسية الفنان وقريحته، وهو ما استطاع نور الشريف أن يجسده في هذا الدور، المحفور في ذاكرتي. وقال لنا الذين سبقونا إلى البندر، وعرفوا الشاشة الفضية الرحيبة الرهيبة إنه من حي "السيدة زينب" لكنه أصوله تعود إلى المنيا، فتعلقنا به أكثر، متحيزين لبلدنا ولاسم صاحبة المقام، التي يتكرر ذكرها على ألسنة أهل قريتي مرة باسمها، وأخرى بلقبيها الشائعين "أم العواجز" و"رئيسة الديوان. من سبقونا إلى "الأفلام" أفهمونا يومها أن الصورة الملتصقة بالحلوي هي لنجوم السينما، ولأنهم يعرفون أسماءهم، أفصحوا لنا عنها، لكن منذ متى كانت صورة واحدة بوسعها أن تحفر شيئاً ذا بال في الذاكرة، حتى لو مدت حبلاً من المودة مع صاحبها، صنعته طلعته وطلته البهيَّة؟ ربما ارتعش شيء داخلي في هذا اليوم، وأنبأني حدسي الغض، أن هذا الفنان الشاب وقتها ستكون لي معه متابعة دقيقة لأعماله الدرامية والسينمائية فيما بعد، وأنني سأُكبره كفنان يرعى موهبته وينميها طوال الوقت بالقراءة والتدريب، وسيحميها بمواقف يغمرها البذل والاحترام، سواء في الفن أو في الحياة الاجتماعية والسياسية. لم يكن نور هو بطل أول فيلم قد رأيته في التلفزيون الذي دخل قريتنا تجاوره هذه البطارية التي تمده بطاقة تمنحه القدرة على الإضاءة وعرض الصور والحركات، وإطلاق الكلمات والحوارات، إنما كان القدير محمود المليجي، وفيلم "رجل اسمه عباس"، الذي راحت الشاشة الصغيرة تُنقصه من أطرافه، وهي تصغر وتضيق مع اقتراب نفاد شحنة البطارية المسكينة، ثم أكلت الصورة والصوت فجأة حين عجزت عن العطاء، وقطعت مددها، فانصرفنا متحسرين إلى بيوتنا الخفيضة، وآوينا إلى مخادعنا الخشنة، قابضين على بعض الصور والكلمات والمعاني. لكن نور كان بطل أول فيلم سينمائي شاهدته في حياتي، بسينما "ميامي" في مدينة المنيا. كنت في الصف الثاني الإعدادي. ذهبت مع صديق إلى هذا العالم الساحر الجديد، مدفوعاً بالحكايات التي ملأ آذاننا بها من سبقونا إلى هذه الدنيا الغريبة. وقفت أمام الأفيش أتأمله في إمعان، تملأ صوره، وتقتحم حروفه عينيَّ، وتحركت شفتاي أقرأ الأسماء المطبوعة وسط لجة من الألوان الصاخبة، وهي للساحرة سعاد حسني، والفارع عزت العلايلي، والوديع عمر الحريري. ماتت المسافة بين الصورة التي لازمت حلوى، سرعان ما اختفت من السوق، وبين هذه التي يهديها إليَّ الأفيش الرحب، لكن سرعان ما أحياها اسم الفيلم الذي أثار في نفسي رغبة في معرفة ما يعنيه. كان "أهل القمة"، المأخوذ عن قصة نجيب محفوظ، وهو اسم كنت قد بدأت التعرف عليه في مكتبة المدرسة الإعدادية. لم أكن أدري وقتها أنني سأقرأ أعمال محفوظ جميعاً، روايات وقصص ومسرحياته الموزعة على بعض مجموعات القصصية، وكتب أربعة جمعت مقالاته القصيرة المركزة التي كان يكتبها في صحيفة "الأهرام" وكتاب حواري وسردي هو "أمام العرش". لم أكن أعرف في هذا اليوم أيضاً أن التلازم بين نور ومحفوظ سيستمر طويلاً، في السينما، ويهبنا أعمالاً لم يفتني منها شيء، خصوصا المأخوذة من "ملحمة الحرافيش" الخالدة، وقصص أخرى عن حياة فتوات القاهرة في زمنها الذي ولى. خطفي فيلم "أهل القمة"، فتعلقت بالسينما. لم يكن عقلي وقتها يستوعب المعنى العميق الذي قصده كاتب القصة، وترجمه السيناريست والمخرج في مشاهد وحوارات، والملحن في الموسيقى التصويرية، لكن المعنى كان ماثلاً أمامي، بل يجرفني وأهل قريتي، الذي يحفرون تحت جدار سميك ليظلوا على قي… تابعو جهينة نيوز على


الانباط اليومية
منذ 8 ساعات
- الانباط اليومية
الفنان نور الشريف .. درس في تربية الموهبة واحترام الذات
الأنباط - د / عمار حسن ذات ظهر يوم بعيد رأيت لأول مرة وجه نور الشريف، الذي لم أقابله قط. كان يطل عليَّ بوجه مشرق، وثغر باسم، وعينين يسكنها ألق وثقة من صورة مطبوعة على نوع من الحلوى، اعتدنا أن نشتريها صغاراً بقرش صاغ واحد. يومها لم تكن قريتنا البسيطة قد دخلها التلفزيون بعد، ولم أكن قد عرفت طريقي إلى السينما، فكانت أعمال صاحب الصورة مجهولة لي تماماً. لم تمض سوى سنتين حتى جاء التلفزيون إلى قريتنا، موصول ببطارية مثل الموجودة في محرك السيارة، إذ لم نكن قد عرفنا الكهرباء بعد. ومع مجيئه رأيت نور الشريف، لأول مرة، بطلًا لمسلسل "مارد الجبل"، يلعب دور شخص اسمه "أحمد بن شبيب"، فأحببت فيه هذا الشاب الثائر المتمرد على ظلم المماليك، الذي ينشد القصائد، ويهرب إلى الجبل ليكون بعيدًا عن قبضتهم، ثم يهاجم سراياتهم وقصورهم مع رجاله الأشداء. ولما كبرنا عرفنا الخيط الواصل بين شخصية "ابن شبيب" والشاعر "ابن عروس"، صاحب فن الواو، الذي تسكن قصائده، المفعمة بالمجازات غير المعلبة، حكمة سابغة، نابعة من تجربة رجل عرك الحياة جيدًا، ولم يكتف بقوة الإرادة ومضاء العزم وسيلة لمواجهة تصاريفها القاسية، بل أيضا نفسية الفنان وقريحته، وهو ما استطاع نور الشريف أن يجسده في هذا الدور، المحفور في ذاكرتي. وقال لنا الذين سبقونا إلى البندر، وعرفوا الشاشة الفضية الرحيبة الرهيبة إنه من حي "السيدة زينب" لكنه أصوله تعود إلى المنيا، فتعلقنا به أكثر، متحيزين لبلدنا ولاسم صاحبة المقام، التي يتكرر ذكرها على ألسنة أهل قريتي مرة باسمها، وأخرى بلقبيها الشائعين "أم العواجز" و"رئيسة الديوان. من سبقونا إلى "الأفلام" أفهمونا يومها أن الصورة الملتصقة بالحلوي هي لنجوم السينما، ولأنهم يعرفون أسماءهم، أفصحوا لنا عنها، لكن منذ متى كانت صورة واحدة بوسعها أن تحفر شيئاً ذا بال في الذاكرة، حتى لو مدت حبلاً من المودة مع صاحبها، صنعته طلعته وطلته البهيَّة؟ ربما ارتعش شيء داخلي في هذا اليوم، وأنبأني حدسي الغض، أن هذا الفنان الشاب وقتها ستكون لي معه متابعة دقيقة لأعماله الدرامية والسينمائية فيما بعد، وأنني سأُكبره كفنان يرعى موهبته وينميها طوال الوقت بالقراءة والتدريب، وسيحميها بمواقف يغمرها البذل والاحترام، سواء في الفن أو في الحياة الاجتماعية والسياسية. لم يكن نور هو بطل أول فيلم قد رأيته في التلفزيون الذي دخل قريتنا تجاوره هذه البطارية التي تمده بطاقة تمنحه القدرة على الإضاءة وعرض الصور والحركات، وإطلاق الكلمات والحوارات، إنما كان القدير محمود المليجي، وفيلم "رجل اسمه عباس"، الذي راحت الشاشة الصغيرة تُنقصه من أطرافه، وهي تصغر وتضيق مع اقتراب نفاد شحنة البطارية المسكينة، ثم أكلت الصورة والصوت فجأة حين عجزت عن العطاء، وقطعت مددها، فانصرفنا متحسرين إلى بيوتنا الخفيضة، وآوينا إلى مخادعنا الخشنة، قابضين على بعض الصور والكلمات والمعاني. لكن نور كان بطل أول فيلم سينمائي شاهدته في حياتي، بسينما "ميامي" في مدينة المنيا. كنت في الصف الثاني الإعدادي. ذهبت مع صديق إلى هذا العالم الساحر الجديد، مدفوعاً بالحكايات التي ملأ آذاننا بها من سبقونا إلى هذه الدنيا الغريبة. وقفت أمام الأفيش أتأمله في إمعان، تملأ صوره، وتقتحم حروفه عينيَّ، وتحركت شفتاي أقرأ الأسماء المطبوعة وسط لجة من الألوان الصاخبة، وهي للساحرة سعاد حسني، والفارع عزت العلايلي، والوديع عمر الحريري. ماتت المسافة بين الصورة التي لازمت حلوى، سرعان ما اختفت من السوق، وبين هذه التي يهديها إليَّ الأفيش الرحب، لكن سرعان ما أحياها اسم الفيلم الذي أثار في نفسي رغبة في معرفة ما يعنيه. كان "أهل القمة"، المأخوذ عن قصة نجيب محفوظ، وهو اسم كنت قد بدأت التعرف عليه في مكتبة المدرسة الإعدادية. لم أكن أدري وقتها أنني سأقرأ أعمال محفوظ جميعاً، روايات وقصص ومسرحياته الموزعة على بعض مجموعات القصصية، وكتب أربعة جمعت مقالاته القصيرة المركزة التي كان يكتبها في صحيفة "الأهرام" وكتاب حواري وسردي هو "أمام العرش". لم أكن أعرف في هذا اليوم أيضاً أن التلازم بين نور ومحفوظ سيستمر طويلاً، في السينما، ويهبنا أعمالاً لم يفتني منها شيء، خصوصا المأخوذة من "ملحمة الحرافيش" الخالدة، وقصص أخرى عن حياة فتوات القاهرة في زمنها الذي ولى. خطفي فيلم "أهل القمة"، فتعلقت بالسينما. لم يكن عقلي وقتها يستوعب المعنى العميق الذي قصده كاتب القصة، وترجمه السيناريست والمخرج في مشاهد وحوارات، والملحن في الموسيقى التصويرية، لكن المعنى كان ماثلاً أمامي، بل يجرفني وأهل قريتي، الذي يحفرون تحت جدار سميك ليظلوا على قي…


خبرني
منذ 11 ساعات
- خبرني
من هوليوود إلى القاهرة.. مينا مسعود: فيلمي المصري أهم من علاء الدين
خبرني - أعرب الفنان المصري العالمي مينا مسعود عن فخره الكبير بمشاركته في بطولة فيلم "في عز الضهر" مع شيرين رضا وإيمان العاصي، مؤكداً أن هذه التجربة تمثل له إنجازاً فنياً يتفوّق على مشاركته في فيلم "علاء الدين" الشهير مع ويل سميث، والذي أنتجته شركة "ديزني". وأوضح مينا خلال لقاء تلفزيوني أن العمل في مصر طالما كان حلماً راوده منذ الطفولة، وقد تحقق أخيراً عبر هذا الفيلم، مضيفاً: "أنا فخور للغاية بفيلم (علاء الدين)، لكنني فخور أكثر بفيلمي المصري، لأن رجوعي إلى مصر وتنفيذي لعمل فني على أرضها كان حلماً يرافقني منذ الطفولة.. هذا الفيلم يمثل لي شيئاً أعمق من مجرد عمل عالمي؛ إنه عودة إلى الجذور". وكشف مينا مسعود عن مدى ارتباطه العاطفي بشخصية "حمزة الكاشف" التي جسدها في الفيلم، مشيراً إلى أن الشخصية تتقاطع مع تجربته الحياتية على أكثر من مستوى، أبرزها أن "حمزة" غادر مصر في سن التاسعة، في حين أنه شخصياً هاجر إلى كندا مع أسرته وهو في الثالثة من عمره، مما جعله يشعر بصدق وواقعية التجربة التي يعيشها على الشاشة، لا سيما من ناحية الاغتراب وتشكُّل الهوية. وأضاف أن "حمزة" يعيش بانعزالية، محاطاً بدائرة ضيقة من الأصدقاء لا تتجاوز ثلاثة أشخاص، وهو ما يعكس أيضاً جزءاً من شخصيته الواقعية، حيث وصف نفسه بأنه "انطوائي"، وهو ما جعله يتعاطف مع الشخصية رغم كونها تُصنف ضمن أحداث الفيلم كمجرم. كما أشار إلى البُعد الرمزي في أن جميع أفعال "حمزة" تجري في وضح النهار، في تناصّ واضح مع عنوان الفيلم "في عز الضهر"، موضحاً أن العمل يتضمن مشاهد "فلاش باك" تعيد سرد ماضي الشخصية وتفسّر دوافعها المعقدة. وفي سياق متصل، عبّر مينا مسعود عن اعتزازه العميق بالتمثيل في مصر، مؤكّداً أن الفن المصري هو ما ألهمه منذ بداياته، قائلًا: "أنا أحببت التمثيل من مصر، عندما هاجرنا إلى كندا لم أكن أشاهد الأعمال الفنية الأمريكية، بل كنت أشاهر مسرحيات وأفلام عادل إمام، وإسماعيل ياسين، وعبد الحليم حافظ.. واليوم أنا حققت حلمي بالعمل في بلدي". وأشار مسعود إلى التباين الكبير بين أساليب التصوير في مصر مقارنة بهوليوود، مضيفاً: "في الفيلم الجديد عملنا لمدة يوم كامل بدون توقف.. 24 ساعة تصوير متواصل"، مختتماً حديثه بالتأكيد على أن مصر تمتلك إمكانيات إنتاجية ومواقع تصوير مذهلة لا تقل جمالًا أو أهمية عن تلك التي يبحث عنها صناع السينما في دول أخرى. ويُعد مينا مسعود واحداً من أبرز الفنانين المصريين العالميين في الوقت الحالي، إذ وُلد في عام 1992 ويحمل الجنسية المصرية، لكنه نشأ وترعرع في كندا بعد أن انتقلت عائلته إليها في طفولته. بدأ مسعود مسيرته الفنية عام 2011، وتمكن سريعاً من إثبات موهبته في الأعمال الأجنبية، حيث شارك في عدد من المسلسلات والأفلام الناجحة. ومن أبرز أدواره العالمية مشاركته في فيلم "علاء الدين" الذي أنتجته ديزني، إلى جانب النجم العالمي ويل سميث، بالإضافة إلى مشاركته في المسلسل الكندي الأمريكي "Open Heart". ودخل مينا مسعود السينما المصرية لأول مرة من خلال فيلم "في عز الضهر"، الذي شاركه بطولته مجموعة من الأسماء اللامعة في السينما المصرية، من بينهم: جميلة عوض، وإيمان العاصي، وشيرين رضا، وبيومي فؤاد، ومحمود البزاوي. العمل من تأليف كريم سرور، وإخراج مرقس عادل.