«تعليم الشرقية» تعيد التحقيق مع وكيلة مدرسة قبّلت زوجها المدير في الطابور
أصدرت مديرية التربية والتعليم بالشرقية، بيانًأ بشأن واقعة قيام وكيلة وزارة بتقديم باقة من الورود لزوجها مدير مدرسة ابتدائي بمركز الحسينية وتقبيل جبينه ويده في طابور الصباح.
وقال البيان الصادر من مديرية التربية والتعليم 'مراعاة للبعد الانساني قرر محمد رمضان وكيل أول الوزارة إعادة التحقيق معأشرف سمير مدير مدرسة الحاجة نزيهة السماح الابتدائية، ورضا إبراهيم جاد وكيلة مدرسة وكيلة مدرسة الحسينية الثانوية العسكرية، في إطار الإلتزام بالقواعد التعليمات.معاقبة وكيلة مدرسة وزوجها بالشرقيةوفي وقت سابق، قال وكيل وزارة التربية والتعليم في تصريح خاص ل'أهل مصر'، إن الإدارة التعليمية بالحسينية تلقت بلاغا بشأن الواقعة التي جرت يوم الأحد الماضي، وذلك عقب تداول مقطع الفيديو على موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك'، حيث جرى تحويلهما للشئون القانونية بالمديرية وفتح تحقيق عاجل لهما.وأضاف 'رمضان' أن التحقيق مع وكيلة المدرسة وزوجها المدير انتهي باستبعادهما إلى مدارس أخرى في بحر البقر التابعة لذات الإدارة التعليمية بالحسينية، كما تقرر خصم 7 أيام من راتبهما.قُبلتان في الطابوروكانت موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك' قد ضجت خلال الساعات القليلة الماضية بسبب تداول مقطع فيديو على نطاق واسع، أظهر وكيلة مدرسة وهي تهدي زوجها مدير المدرسة باقة من الزهور وتقبل جبينه ويده أثناء طابور الصباح داخل مدرسة ابتدائية بالحسينية، على أغنية 'وبحتاجلك وتحتاجلي' تعبيرًا منها عن حبها له.مقطع الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي نشرته الزوجة المحبة في إشارة منها لزوجها مدونة عليه 'متستنيش يجبلك ورد، هاتي الورد وروحي له خليكي سند له زي ما هو سند ليكي'، لينطلق الطلاب والمدرسين بالمدرسة بالتصفيق على ذلك المشهد الذي رسم البسمة على وجوه الجميع.بين استحسان واستنكارالزوجة أرادت من تلك اللفتة الطيبة لزوجها أن تدخل الفرح والسعادة والسرور على قلبه بسبب معاناته من المرض كنوع من التخفيف عنه وتعبيرًا عن تقديرها وحبها له.وانقسمت تعليقات المتابعين على السوشيال ميديا بين استحسان المتابعين، وانهالت الدعوات بأن يبارك لهما المولي عزوجل في حياتهما ويديم عليهما الحب المودة ويبعد عنهما الأذي، وآخرين استنكروا ما قامت به وكيلة المدرسة لمخالفة تصرفها داخل المدرسة وأمام الطلاب وأيضا لوظيفتها العلمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
تأجيل محاكمة أكبر مافيا لتزوير الشهادات الجامعية
قررت محكمة الجنايات وأمن الدولة طوارئ، المنعقدة بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون، تأجيل نظر محاكمة المتهم في القضية المعروف إعلاميًا بلقب "القنصل"، و16 آخرين متورطين معه في واحدة من أضخم قضايا تزوير الشهادات الجامعية والمهنية، إلى جلسة 23 يونيو المقبل. اقر أ أيضًا | اليوم| أولى جلسات محاكمة «القنصل» أكبر مزور شهادات جامعية و16 آخرينتزوير واسع النطاق لشهادات علمية من جامعات مرموقةووجهت النيابة العامة إلى المتهمين اتهامات بتزوير شهادات ومحررات رسمية منسوبة لعدد كبير من الجامعات والمؤسسات التعليمية، من أبرزها كليات الطب والهندسة والتجارة والإعلام، بجامعات القاهرة، السادات، الأهرام الكندية، ومعهد أكتوبر العالي للهندسة والتكنولوجيا.أختام وهمية ومحررات مزورة باسم جهات سياديةكما شملت لائحة الاتهام تزوير مستندات منسوبة للإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية، إلى جانب تزوير أختام شعار الجمهورية لجهات رسمية مثل وزارة الخارجية، وجامعة عين شمس، ومركز التعليم المدمج بجامعة القاهرة، وكليات الحقوق، الطب، والإعلام.ترويج عبر "فيسبوك" وضبط أدوات التزويروكشفت التحقيقات أن المتهم الرئيسي أنشأ حسابًا على موقع "فيسبوك" ضمن مجموعة تحمل اسم "شهادات جامعية"، للترويج لقدراته على تزوير الشهادات مقابل مبالغ مالية.ونجحت الأجهزة الأمنية، بالتنسيق مع الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات، في ضبطه وبحوزته أدوات التزوير الكاملة، شملت أختامًا مقلدة، أجهزة حاسب وطابعة ألوان، و58 شهادة جامعية مزورة صادرة عن مؤسسات رسمية.مشاركة جماعية في الجريمةوأكدت التحريات أن المتهمين من الثاني حتى السابع عشر شاركوا في التزوير، رغم عدم كونهم موظفين عموميين، عبر تزويد المتهم الأول ببيانات ومعلومات ساعدته على إعداد شهادات مزورة تحمل أسماء وهمية وبيانات غير حقيقية.وقد تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية بحق جميع المتورطين.


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
تسريب ضخم لـ184 مليون كلمة مرور من "آبل" و"فيسبوك" ومنصات أخرى
في حادثة أمنية غير مسبوقة، كشف الباحث الأمني المستقل جيريمياه فاولر عن قاعدة بيانات ضخمة تحتوي على أكثر من 184 مليون كلمة مرور وحسابات لمستخدمين على مختلف المنصات، منها حسابات خاصة بـ"آبل"، و"فيسبوك"، وخدمات مصرفية، وغيرها من البوابات الحكومية والخاصة. وأكد فاولر أن هذه القاعدة المخزنة على خادم سحابي غير مؤمن كانت متاحة للعامة دون الحاجة إلى كلمات مرور للوصول إليها. تفاصيل التسريب وأهميته الأمنية تبلغ مساحة قاعدة البيانات المسربة حوالي 47 غيغابايت، وتحوي معلومات حساسة مثل البريد الإلكتروني، أسماء المستخدمين، كلمات المرور، وروابط تسجيل الدخول المرتبطة بكل حساب. وبسبب الحجم الهائل للبيانات، لم يتمكن الباحث من حصر جميع الخدمات التي تأثرت، إلا أنه أشار إلى وجود خدمات معروفة مثل "آبل"، "أمازون"، "ديسكورد"، "فيسبوك"، "غوغل"، "باي بال"، "إكس"، "مايكروسوفت"، و"وردبريس". كيف تم التحقق من صحة البيانات؟ قام الباحث فاولر بفحص عشوائي لبعض الحسابات من خلال التواصل المباشر مع أصحاب البريد الإلكتروني المسربين، الذين أكدوا صحة البيانات وأنها ما زالت قيد الاستخدام. بعد التأكد من صحة التسريب، اتصل فاولر بمزود الخدمة الذي استضاف قاعدة البيانات لطلب إزالة المحتوى وحمايته من الوصول العام. مصدر التسريب وطريقة الاختراق المحتملة يرجح فاولر أن سبب تسريب هذه الكمية الضخمة من البيانات يعود إلى استخدام برمجيات خبيثة من نوع "إنفوستيلر" (infostealer)، وهي برامج تصيب الأجهزة عبر تطبيقات مقرصنة أو رسائل بريد إلكتروني خبيثة، وتعمل على سرقة بيانات المستخدمين بشكل تلقائي. مخاطر وأهمية الحذر الإلكتروني يشكل هذا التسريب تهديدًا كبيرًا لمستخدمي الإنترنت، حيث يمكن للقراصنة استخدام هذه المعلومات للوصول إلى الحسابات الشخصية، سرقة البيانات المالية، أو شن هجمات إلكترونية معقدة. وينصح الخبراء باتخاذ إجراءات أمنية مشددة مثل تغيير كلمات المرور بشكل دوري، تفعيل التحقق الثنائي، وعدم استخدام نفس كلمة المرور عبر عدة خدمات. اقرأ المزيد: على فيسبوك بدون تقطيع.. شاهد مباراة الأهلي والزمالك في كأس الكؤوس الإفريقية تحديثات مفاجئة فى فيسبوك تربك المستخدمين.. عطل تقنى أم تصميم جديد؟


فيتو
منذ 3 ساعات
- فيتو
تأجيل محاكمة "القنصل" أكبر مزور للشهادات الجامعية والمهنية لـ 23 يونيو
قررت محكمة الجنايات وأمن الدولة طوارئ، المنعقدة بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون، اليوم السبت، تأجيل أولى جلسات محاكمة المتهم الشهير إعلاميًا بـ"القنصل"، المتهم بارتكاب وقائع تزوير واسعة النطاق بالشهادات الجامعية والمهنية، وذلك بالاشتراك مع 16 متهمًا آخرين لجلسة 23 يونيو المقبل، لمرافعة الدفاع. عقدت الجلسة برئاسة المستشار وجـدى عبـد المنعم وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء عامر وسكرتارية محمد هلال. محاكمة أكبر مزور شهادات جامعية بوادي النطرون وكانت النيابة العامة أحالت المتهمين إلى المحاكمة الجنائية بعد توجيه اتهامات لهم بتزوير محررات رسمية وشهادات علمية منسوبة إلى عدد من الجامعات والمؤسسات التعليمية، من بينها: كلية الطب، الهندسة، التجارة، الإعلام، الحاسبات والمعلومات بجامعات القاهرة، السادات، الأهرام الكندية، ومعهد أكتوبر العالي للهندسة والتكنولوجيا. كما شملت الاتهامات تزوير محررات رسمية منسوبة للإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية، وتزوير أختام شعار الجمهورية الخاصة بجهات حكومية منها: وزارة الخارجية، جامعة عين شمس، مركز جامعة القاهرة للتعليم المدمج، كليات التجارة، الطب، الحقوق، الإعلام، وغيرهم. وكشفت التحقيقات أن المتهم أنشأ حسابًا على موقع "فيس بوك" ضمن مجموعة تُدعى "شهادات جامعية"، كان يروج من خلالها لقدراته على تزوير الشهادات الجامعية مقابل مبالغ مالية. وتمكنت الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات، بالتنسيق مع الأمن العام، من ضبط المتهم الرئيسي، حيث تم العثور بحوزته على أختام مزورة لشعار الجمهورية، وأجهزة كمبيوتر، وطابعة ألوان، وعدد (58) شهادة جامعية مزورة تحمل أسماء جهات حكومية وجامعات مصرية، بالإضافة إلى بيانات مزورة وأسماء وهمية. وأسفرت التحريات أن المتهمين من الثاني حتى السابع عشر – رغم كونهم ليسوا من أرباب الوظائف العمومية – قد اشتركوا في التزوير بطريق الاتفاق والمساعدة، عبر تزويد المتهم الأول بالبيانات اللازمة لإعداد الشهادات المزورة. وقد تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية بحق المتهمين، مع استمرار التحقيقات لكشف المزيد من أبعاد الواقعة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.