logo
بالصور.. الأدوار النسائية تظهر بقوة في اليوم الثالث من مهرجان الفضاءات المسرحية

بالصور.. الأدوار النسائية تظهر بقوة في اليوم الثالث من مهرجان الفضاءات المسرحية

الزمان١٢-٠٤-٢٠٢٥

شاهد رواد مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة في دورته الأولى أمس ثلاثة عروض طغى عليها الجانب النسائي من حيث البطولة والموضوع.
حيث انطلقت الفعاليات بعرض بعنوان «أحفاد دافينشي» عن نص «الخادمتان» لـ جان جانية، تمثيل: چنى ابو زيد ومريم مصطفى، ديكور لبني الامام، اضاءة احمد علاء، موسيقى محمد ابراهيم، استعراضات محمد صلاح، دراماتورج وإخراج محمد بهجت.
وتدور أحداث العرض عن خادمتين في يوم العقاب في مخزن ملابس تحت الأرض بقصر أحفاد الفنان ليوناردو دافنشي حيث يتم مناقشة الحريات والعنصرية وسقوط الأندلس واضمحلال الفن حتى يقوموا بثورة على وضعهم.
أما العرض الثاني فكان بعنوان «ثلاثة مقاعد في القطار الاخير» انتاج فريق بتر شو Better Show المسرحي، بطولة: إليزابيث سامي، ياسمين أشرف، سلمي نصر، باخوم عماد، جيروم القمص ، يوسف سليم، عبير صبحي، مينا مجدي، رباب حلمي، ريمون رأفت، روما عصام، أحمد سو ، سهير زكريا، هايدي هاني، مهرائيل حسني ، ستيڤين عيد، أماني سلامة، جيرا فريد، أية خالد، عبدالرحمن محمد، فادي نبيل، مارك نبيل، مارينا جميل، مارتينا لابان، كرستين عريان ، سماح ذكي، جينا وجيه، ميرولا ريمون ، ريم محمد، فادي محروس، ماريا رضا، بيشوي شلبي، رامز مجدي، محمد علي.
وصمم ديكور العرض مينا حشمت، تصميم الإضاءة أبو بكر الشريف، اكسسوارات ومكياج روما عصام، التأليف الموسيقي رفيق جمال، تصميم الاستعراضات راحيل عماد، المسئول الإعلامي إيناس العيسوي، ملابس ماريان ميشيل، مساعدو الإخراج أحمد شحاتة وأحمد عليش، مدرب الممثلين والمخرج المنفذ باخوم عماد، وهو من تأليف وإخراج مايكل مجدي.
والعرض يتناول ثلاث حالات انتحار حقيقية لثلاث فتيات مصريات تعاني من العديد من مشكلات الحياة سواء قتل البراءة والتحرش، او الابتزاز الجنسي، او الرغبة في تعلم الفن بالمخالفة مع التقاليد.
واختتمت العروض بمسرحية خلت من أي عنصر نسائي بعنوان «مسافر ليل» من إنتاج الهيئة العامة لقصور الثقافة نوادي المسرح قصر ثقافة الأنفوشي، بطولة: محمد خالد، أحمد ايهاب، عمر الشرنوبي، ديكور لبنى الإمام، ملابس عبير عصام، موسيقى محمد إبراهيم، سينوغرافيا وإخراج أحمد علاء علي.
وتدور أحداث القصة حول راكب، يسافر ليلا فيصطدم بعامل التذاكر الذي يمارس عليه كل جميع ممارسات القمع والسلطة على متن قطار يشبه بطن حوت ميت -على حد وصف الكاتب- في إطار عبثي.
الجدير بالذكر ان اليوم الخميس 10 ابريل سيتم عرض مسرحيتين فقط؛ الأولى الساعة 6 م بعنوان «الطاحونة الحمراء» بمسرح المعهد العالي للفنون المسرحية، والثانية بعنوان «الطائر الأزرق» الساعة 8 م بقاعة سعد أردش بنفس مبنى المعهد بفرع الأكاديمية الرئيسي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمير اليماني يهنيء زوجته حنان مطاوع بتكريمها في المهرجان العالمي للمسرح
أمير اليماني يهنيء زوجته حنان مطاوع بتكريمها في المهرجان العالمي للمسرح

الدستور

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

أمير اليماني يهنيء زوجته حنان مطاوع بتكريمها في المهرجان العالمي للمسرح

حرص المخرج أمير اليماني على تهنئة زوجته الفنانة حنان مطاوع بتكريمها في المهرجان العالمي للمسرح، بمعهد الفنون المسرحية دورة 'الأساتذة'، سعد أردش، كرم مطاوع، جلال الشرقاوي، نبيل الألفي. وشارك أمير اليماني منشور عبر صفحتها لرسمية على فيس بوك وعلق قائلًا: 'الف الف مبروك يا حبيبتي علي التكريم المهرجان العالمي دوره الاساتذه المعهد العالي للفنون المسرحيه بجد فخور بك '. تحمل الدورة أسماء كبار رواد المسرح المصري: سعد أردش، كرم مطاوع، جلال الشرقاوي، نبيل الألفي، وتُقام تحت رعاية الدكتورة غادة جبارة رئيسة أكاديمية الفنون، والدكتور أيمن الشيوي عميد المعهد العالي للفنون المسرحية. وشهد حفل الافتتاح تكريم عدد من الشخصيات الفنية البارزة، هم: الفنان محمد رياض، الفنانة حنان كرم مطاوع، المخرج والفنان الكويتي محمد المنصور، والمخرج مازن الغرباوي، تقديرًا لمسيرتهم الفنية وإسهاماتهم المتميزة في المسرح والدراما. وتضم لجنة تحكيم المهرجان هذا العام نخبة من الأسماء البارزة في الوسط الفني والثقافي، وهم: المخرج أحمد حسن، المخرج محمد أسامة، السيناريست أيمن سلامة، الكاتب أمين جمال، الفنان ميدو عادل، المخرج هشام عطوة، المنتج المهندس عمرو قورة، الدكتور حاتم حافظ، الدكتور أيمن الشيوي، الدكتور محمود فؤاد صدقي، المخرج إبراهيم فخر، والمخرج يحيى إسماعيل. وكشف الدكتور أيمن الشيوي عن جدول عروض المهرجان، موضحًا أن كل ليلة ستشهد عرضًا مسرحيًا واحدًا، وجاءت قائمة العروض كالتالي: ثريا - إخراج فادي أحمد (يُعرض في ليلة الافتتاح) الوحش - محمد عادل عتمة مضيئة بما يكفي - إخراج يوسف فؤاد ماذا فعلت يا دون كيشوت؟ - إخراج أحمد عزت نابولي مليونيرة - إخراج أحمد البنهاوي مارلين - إخراج عبد الله سعد النافذون إلى الأسفل - إخراج مصطفى محمد عبد المنعم البؤساء - إخراج محمود عبد الرازق الدور الأخير - لبنى المنسي صيد الفئران - إخراج جاسمين أحمد اقرأ أيضًا:

اكتشاف المواهب فى مهرجان الفضاءات المتعددة
اكتشاف المواهب فى مهرجان الفضاءات المتعددة

الدستور

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

اكتشاف المواهب فى مهرجان الفضاءات المتعددة

شهد المسرح المصرى هذا الشهر إطلاق فعاليتين فنيتين مهمتين، تمثلتا فى مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة وملتقى القاهرة الدولى للحكى، ورغم أننى لم أتمكن من متابعة كل فعاليات الحدثين، فإن الحضور المحدود كان كافيًا لإدراك الجهد الكبير والمخلص الذى بذل فى تنظيم كل منهما. وسيكون لنا حديث مفصل فى وقت لاحق عن ملتقى القاهرة الدولى للحكى الذى انطلق فى دورته الأولى «دورة حسن الجريتلى» برئاسة المخرج عادل حسان. أما فى هذا المقال، فسنركز على مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة الذى أطلقته أكاديمية الفنون فى دورته الأولى «دورة الدكتور أشرف زكى» برئاسة الدكتورة غادة جبارة رئيسة الأكاديمية، وإدارة الدكتور محمود فؤاد صدقى. ويأتى هذان الحدثان ليعكسا الحيوية والنشاط اللذين يشهدانه المسرح المصرى حاليًا، حيث يقدمان تجارب فنية متنوعة تسهم فى إثراء الحركة المسرحية وتفتح آفاقًا جديدة للإبداع الفنى. فى البداية، وقفت حائرًة أمام مسمى «مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة»، إذ توقعت أنه يعنى بالعروض المقدمة فى فضاءات غير تقليدية خارج قاعات المسرح المعتادة، لكن تعبير «المتعددة» أثار استغرابى. وبعد الاطلاع على رؤية المهرجان، اتضح أنه يركز على «الإتاحة» والاحتفاء بتنوع أشكال الإبداع المسرحى لشباب الفنانين، فالحديث عن الفضاءات المسرحية والإتاحة يفتح بابًا واسعًا للتأمل والنقاش، إذ يمس جوهر التجربة المسرحية من جهة، ويطرح قضايا حق الوصول والعدالة الثقافية من جهة أخرى. والفضاءات المسرحية ليست مجرد أماكن تعرض فيها العروض، بل هى حوامل للمعنى، وتلعب دورًا فى تشكيل تجربة المتفرج والعلاقة بين الممثل والجمهور، وقد تكون فضاءات تقليدية كخشبة المسرح الإيطالى، أو بديلة كالساحات المفتوحة، أو حتى فضاءات افتراضية. وكل فضاء مسرحى يفرض لغته الخاصة وشروطه الجمالية المميزة، وتبين لى أن جوهر المهرجان يتمثل فى إتاحة الفرصة لتجارب متنوعة تخلق معانيها فى فضاءات متعددة. وشهد المهرجان مشاركة عروض لافتة، منها عرض «ليالينا» الذى قدمه محمد الحضرى مسئولًا عن الدراماتورجيا والإخراج، وعرض «الطاحونة الحمراء» من إخراج حسام التونى. كما شاهدت فى اليوم الختامى ٣ عروض متتالية، لكل منها طابعه الخاص: «حتى يطير الدخان» الذى أعده فيصل رزق وقام بتمثيله وإخراجه كريم أدريانو، و«حلم ليلى» عن نص الكاتب الراحل سعد الله ونوس وأخرجه ليديا فاروق، و«الزائر» المأخوذ عن نص بول شاءول وأخرجته جاسمين أحمد. أثلجت صدرى جودة هذه العروض وتنوعها، وما كشف عنه المهرجان من مواهب واعدة تستحق الدعم والتمكين، وأسعدنى هذا الكم من العروض والثراء الإبداعى الذى قدمه شباب المسرح. لكن ما أحزننى هو تلك الممارسة المتكررة فى استخدام مصطلحات غير دقيقة عند نسب الأعمال، حيث يتم استبدال كلمة «مؤلف» بـ«إعداد» أو «كتابة على الكتابة» لنصوص مسرحية وضعها كبار الكتاب. وهذا الأمر يطرح تساؤلات عديدة: هل ينبع هذا من رفض لمبدأ حقوق المؤلف برمته؟ أم أنه محاولة من الشباب للالتفاف حول إجراءات إدارية معقدة تثقل كاهل الهواة؟ أم أنه يعكس قناعة فنية وأدبية مشوهة؟ وبكل الأحوال، هذا الأمر يحتاج إلى مراجعة دقيقة من إدارة المهرجان فى دوراته المقبلة، خاصة أن المهرجان يتم تحت رعاية أكاديمية الفنون، وهى المؤسسة التعليمية التى يفترض أن تكون حريصة على الدقة فى المصطلحات والمفاهيم، لا أن تتقبل الأمور بشكل سطحى. على كل حال تنبع أهمية هذا المهرجان من اشتغاله غير المباشر على هذين المحورين: العدالة الثقافية واكتشاف الموهوبين، محققًا قدرًا كبيرًا من الإتاحة لشرائح مختلفة من شباب الفنانين، وألوانًا مختلفة من المسرح، خاصة أنه فى السنوات الأخيرة، شهد المسرح المصرى تحولات جذرية فى خرائط فضاءاته، ليس فقط من حيث التوزيع الجغرافى، بل الأهم من حيث نوعية الفضاءات وتعدد إمكانات الإتاحة. وصار من الملفت أن العديد من تجارب الشباب فارقت المسارح التقليدية، خاصة مسارح «العلبة الإيطالية»، التى صارت محدودة قياسًا على حجم الاحتياج بسبب إغلاق العديد منها، سواء لأسباب تتعلق بالصيانة أو الإهمال أو ضعف التمويل. وهذا يطرح تساؤلات ملحة حول مفهوم الفضاء المسرحى فى مصر اليوم: كيف يتغير؟ ولمن يتاح؟ وهل قريبًا سيتقلص شكل المسرح «العلبة الإيطالية» بشكله الكلاسيكى، الذى كان الركيزة الأساسية للعروض المسرحية فى مصر منذ تأسيس مسارح الدولة فى خمسينيات القرن الماضى، والتى يستتبعها نمط إنتاج تقليدى ونمط تلقٍ تقليدى كذلك، أم أنه ومع ازدياد الفجوة المكانية فى توزيع دور العرض ومع تعاقب الأجيال وتغير الذائقة البصرية، سيسود الاعتماد على فضاءات بديلة: شقق سكنية، وكافيهات، وجاليريهات، أو حتى شوارع؟ هذه الفضاءات، التى وإن كانت فقيرة بالإمكانات، إلا أنها منحت حرية أكبر للتجريب والتفاعل، وخلقت نمط تلقى غير تقليدى بالمرة. ربما يكون هذا المهرجان فرصة للتحاور حول أزمة المسارح التقليدية، وفرصة لإعادة التفكير فى مفهوم الفضاء المسرحى ذاته، ماذا لو أصبح المسرح فعلًا «متنقلًا»؟ ماذا لو أُعيد تأهيل المدارس أو المبانى المهجورة لتكون مسارح؟ وماذا عن الفضاء الرقمى كنمط إنتاج حديث ومغاير؟

«الجريمة والعقاب.. ويوميات ممثل مهزوم» يحصدان جوائز مهرجان الفضاءات المسرحية (صور)
«الجريمة والعقاب.. ويوميات ممثل مهزوم» يحصدان جوائز مهرجان الفضاءات المسرحية (صور)

المصري اليوم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • المصري اليوم

«الجريمة والعقاب.. ويوميات ممثل مهزوم» يحصدان جوائز مهرجان الفضاءات المسرحية (صور)

أقيم حفل ختام مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة في مسرح المركز الأكاديمي للثقافة والفنون بالهرم، والتي حملت اسم الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، ، والدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون ورئيس المهرجان، والدكتور محمد فؤاد صدقي مدير المهرجان. قدّم الحفل الفنان مصطفى عماد وريم المصري، حيث تم عرض فيلم تسجيلي عن الدكتورة غادة جبارة بعنوان «شكرًا من القلب»، تلاه فيديو مجمع يعرض العروض التي شاركت في الدورة الأولى للمهرجان. مهرجان الفضاءات المسرحية وفي لفتة خاصة، قدّم الفنان أحمد ماجد فقرة تكريم لضيوف المهرجان، وهم: الفنان طه دسوقي، الفنان عصام عمر، والفنانة سماء إبراهيم. كما تم عرض فيديو عن أعضاء اللجنة العليا، تضمن استعراض صور مديري المواقع والإدارات، وأبطال حفل الافتتاح، واللجان التنفيذية للمهرجان، بالإضافة إلى تكريم رعاة الدورة الأولى. ثم تم تكريم لجان تحكيم مسابقة الفضاءات غير التقليدية، وهم: دكتورة ياسمين عبدالحسيب، الفنانة سماح السعيد، الفنانة أسماء يحيى طاهر، دكتور عمر المعتز بالله، والفنانة ميريت ميشيل. كما تم تكريم لجنة تحكيم مسابقة العلبة الإيطالي، التي ضمت: المخرج أكرم فريد، المخرج محمد النقلي، المنتجة هبة الهواري، الفنان علاء قوقة، الفنانة كريمة منصور، والدكتور صبحي السيد. مهرجان الفضاءات المسرحية مهرجان الفضاءات المسرحية وبعد ذلك عرضت اللجان مجموعة من التوصيات لإدارة المهرجان لتنفيذها في الدورات القادمة، والتي شملت: ضرورة إتقان اللغة العربية في تقديم العروض، الالتزام بمدة العروض كما أعلن عنها، تغيير مسمى جائزة أفضل استعراض إلى أفضل دراما حركية، دمج البيئة في السرد المسرحي، فهم الموقع وتحويله إلى مساحة درامية، استخدام الحواس الأخرى لدى الجمهور لتعزيز انغماسه ومشاركته التفاعلية في العرض، تقليل استخدام ماكينة الدخان في العروض، وأخيرًا إقامة ورشة لتعليم مسرحة الأماكن غير التقليدية. مهرجان الفضاءات المسرحية مهرجان الفضاءات المسرحية مهرجان الفضاءات المسرحية أولًا: شهادات التقدير وتم منحها لكل من: الطفلة كارما وليد عن عرض «حكاية من الذاكرة» رنا شامل مصممة عرائس عرض «البؤساء» محمد الحضري عن تميز في الإخراج لعرض «ليالينا» نتائج مسابقة الفضاءات غير التقليدية: جائزة لجنة التحكيم الخاصة: عرض «دمى من ورق» أفضل بوستر: سعد الدين على عن عرض «يوميات ممثل مهزوم» أفضل مكياج: يارا إبراهيم عن عرض «يوميات ممثل مهزوم» أفضل إعداد أو دراماتورج: محمد الحضري عن عرض «الضيف» جائزة ملحقات المنظر أو الإكسسوار: كريم معروف عن عرض «يوميات ممثل مهزوم» أفضل تأليف موسيقي: محمود وجيه عن عرض «مباراة القمة» أفضل إضاءة: مناصفة بين أحمد طارق عن عرض «مباراة القمة» ووليد درويش عن عرض «الزائر» أفضل ملابس: يارا إبراهيم عن عرض «يوميات ممثل مهزوم» أفضل ديكور: هبة الكومي عن عرض «حلم ليلى» أفضل ممثل: صلاح عبدالعزيز عن عرض «الضيف» أفضل ممثلة: هبة الكومي عن عرضي «حلم ليلى» و«الزائر» أفضل مؤلف: عصام نبيل عن عرض «يوميات ممثل مهزوم» أفضل مخرج: جاسمين أحمد عن عرض «الزائر» جوائز مسابقة مسرح العلب الإيطالية: جائزة لجنة التحكيم الخاصة: عرض «البؤساء» أفضل بوستر: عمرو فتحي عن عرض «ليالينا» أفضل مكياج: أحمد شاكر عن عرض «ليالينا» أفضل إعداد أو دراماتورج: محمود جراتسي عن عرض «البؤساء» أفضل استعراضات: رحيل عماد عن عرض «ثلاثة مقاعد في القطار الأخير» أفضل تأليف موسيقي: زياد هجرس عن عرض «الطاحونة الحمراء» أفضل أشعار: أحمد زيدان عن عرض «الطاحونة الحمراء» أفضل إضاءة: وليد درويش عن عرض «الجريمة والعقاب» أفضل ملابس: هويدا عاطف عن عرض «البؤساء» أفضل ديكور: هشام عادل عن عرض «الجريمة والعقاب» أفضل ممثلة: نغم صالح عن عرض «الجريمة والعقاب» أفضل ممثل: كريم أدريانو عن عرض «الجريمة والعقاب» أفضل مؤلف: فيصل رزق عن عرض «حتى يطير الدخان» أفضل مخرج: عماد علواني عن عرض «الجريمة والعقاب» أفضل عرض: جائزة 20 ألف جنيه مقدمة من نقابة المهن التمثيلية لعرض «الجريمة والعقاب» كما أعلن المنتج على إبراهيم توقيع 5 عقود مع الفائزين في الجوائز التالية: مهرجان الفضاءات المسرحية مهرجان الفضاءات المسرحية شهادات التقدير: - ماريا أسامة عن عرض «حكاية من الذاكرة – إنتاج مستقل» - أحمد ناجي عن عرض «ليالينا – إنتاج مستقل» - محمد أمين عن عرض «الطاحونة الحمراء – إنتاج الهيئة العامة لقصور الثقافة» أفضل ممثل: كريم أدريانو مهرجان الفضاءات المسرحية أفضل ممثلة: نغم صالح مهرجان الفضاءات المسرحية وأعلنت المنتجة هبة الهواري عن توقيع عقود مع الفائزين في أقسام التأليف، التمثيل، والتأليف الموسيقي لأعمالها الإنتاجية القادمة في الإذاعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store