
ارتفاع حصيلة ضحايا حادث انهيار محجر في إندونيسيا إلى 14 قتيلا
صراحة نيوز ـ ارتفعت حصيلة ضحايا حادث انهيار محجر في إندونيسيا الى 14 قتيلا على الأقل، فيما تم انتشال 12 مصابا من تحت الصخور.
ووفقا لوكالة الأنباء الإندونيسية'انتارا'، قالت السلطات المحلية بإندونيسيا اليوم السبت، إن ' 14 شخصا على الأقل لاقوا حتفهم، فيما حوصر أكثر من 24 شخصا على الأقل تحت الصخور إثر انهيار محجر جونونج كودا في منطقة 'سيريبون' بإقليم جاوة الغربية أمس الجمعة، كما انتشل رجال الإنقاذ 12 مصابا من تحت الصخور، و10 جثث خلال عملية بحث شاقة'.
وأعلنت الوكالة الوطنية للبحث والإنقاذ في بيان، أنه تم انتشال 3 جثث أخرى في وقت متأخر من مساء الجمعة، كما توفي عامل آخر في المستشفى، ليصل بذلك عدد القتلى إلى 14 وتم نقل 5 أشخاص إلى المستشفى لتلقي العلاج من جروح خطيرة.
وأضافت السلطات أنها تعتقد أن 6 إلى 8 أشخاص ما يزالون محاصرين.
من جهته، قال قائد الشرطة المحلية سومارني، إن سبب الانهيار ما يزال قيد التحقيق، مشيرا إلى أنه تم استجواب 6 أشخاص، من بينهم مالك المحجر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جهينة نيوز
منذ 21 ساعات
- جهينة نيوز
من علّق شعار الجيش على رأس نادل… خان هيبة الراية ودنّس شرف البندقية!
تاريخ النشر : 2025-06-05 - 03:14 pm للكاتب والمحلل الأمني د. بشير الدعجه عطوفة رئيس هيئة الأركان المشتركة… عطوفة مدير المخابرات العامة… عطوفة مدير الأمن العام… نخاطبكم لا بحبر الحبر… بل بنبض الأردني الذي نزف وجعًا حين رأى ما لا يُحتمل… في مشهدٍ لا يمكن وصفه إلا بالمهين… ظهر إعلان ترويجي لأحد المطاعم أو المقاهي… وعلى رأس النادل – نعم… رأس النادل – شماغنا الأحمر الأشم… وفوقه شعار الجيش العربي الأردني… ذاك الشعار الذي لا يعلو الجبين إلا إذا كان تحته قسم بالروح والدم… لا بالترويج والابتذال… هل وصل بنا الاستسهال إلى حدِّ تدنيس الرموز؟! هل صار الشماغ الأحمر الذي يلفّ رؤوس جنودنا في ميادين النار… أداة جذب على رأس نادل يحمل إبريقًا ويبتسم للكاميرا؟! هل صار شعار الجيش العربي الذي خاض رجاله معارك الكرامة والعزّة والتاريخ… "زينة" دعائية تُلصق لترويج القهوة والحلويات؟! لا يا سادة… لسنا أمام "سوء تقدير" ولا "اجتهاد فردي" كما قد يقول بعض المتحذلقين… نحن أمام إهانة مقصودة للرمز العسكري الأقدس في ذاكرة الأردنيين… نحن أمام استعراض تجاري فجّ… اختار أن يطعن قدسية الشعار في قلبها… وأن يُلبسه من لا يعرف معنى الوقوف للعلم… أو معنى أن ترفع يدك اليمنى وتقول: "أُقسم بالله العظيم…' عطوفة رئيس هيئة الأركان… يا ابن الجيش… وابن الشعار الذي نُكِب اليوم… هل يُعقل أن نرى رمز الجيش الذي نحبه ونخاف عليه أكثر من أنفسنا… على رأس موظف لا يحمل رتبة ولا يحمل كرامة المعنى؟! أين صوت الدولة؟ أين عين الأجهزة الأمنية التي تحمي الرمزية من الانتهاك؟ أين هيبة الشعار؟! أين حرمة الدم الذي سُكِب من أجل أن لا يُمسّ هذا الرمز؟! لقد رأينا المشهد… وتوقفنا عن التنفس… لأن ما حدث ليس تجاوزًا عابرًا… بل تعدٍ سافر على وجدان كل أردني… تعدٍ على الشرف العسكري… على دموع الأمهات… على قبور الشهداء التي ارتفعت فوقها راية الشعار لا إعلان مطعم! لسنا غاضبين فحسب… نحن جرحى… لأن الشعار الذي نتعامل معه كأنه قطعة من أرواحنا… أهين بعلم وعمد… واستُخدِم في استعراض لا يعرف معنى الولاء والانتماء ولا حتى الخجل… ثم يُطلب منا السكوت؟! أن نعتبرها "غيمة صيف" وتمضي؟! لا وألف لا… هذا ملف وطني يجب أن يُفتح فورًا… ويُحاسب فيه كل من وضع إصبعه في عين الكرامة… عطوفة مدير الأمن العام… عطوفة مدير المخابرات العامة… أنتم الحراس الحقيقيون لهيبة الوطن… فهل تُقبل هذه الإهانة وأنتم على رأس مواقعكم؟! إن شعار الجيش الأردني ليس مادة دعائية… وليس زينة يضعها أصحاب الحملات على رؤوس من لا يحملون وزن هذا الرمز ولا يعرفون عمقه… نطالب بتحقيق فوري وشامل… نطالب بإيقاف كل من شارك في هذه الجريمة الرمزية… نطالب بمنع تكرار مثل هذه الأفعال التي تهدم ما بناه الشهداء بنبضهم ودمهم وأسمائهم… نطالب بوقفة صادقة تحمي هذا الشعار من العبث… من التسويق… من الاستهتار… من القلوب الباردة التي لم تحترق يومًا لراية أو شهيد… وأخيرًا… احترامًا لقانون الجرائم الإلكترونية… لم أنشر الصورة احترامًا للقانون والنظام العام… لكن الصورة لدي… محفوظة… موثقة… مؤرخة… وبحوزتي لمن أراد التحقيق والمتابعة… لأنها ليست صورة فقط… بل جريمة رمزية بحق كل ما هو أردني أصيل… من لا يعرف الشعار… لا يحق له أن يلمسه… ومن لا يفهم الشماغ… لا يحق له أن يلبسه… ومن استهان بقدسية الجيش… وجب عليه الاعتذار… لا أمام الكاميرا… بل أمام الأردنيين جميعًا…وليس للحديث بقية د.بشير _الدعجه تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ 2 أيام
- جهينة نيوز
في حادثة غريبة.. سيدة "تعود إلى الحياة" في نعشها
تاريخ النشر : 2025-06-04 - 02:43 am أفاد موقع " التشيكي بحادثة غريبة، حيث أُعلن عن وفاة سيدة تبلغ من العمر 88 عاما ووُضعت في التابوت، لكنها عادت إلى الحياة داخل نعشها!. ووفقا للموقع، وقعت الحادثة في مدينة بِلْزِن التشيكية يوم 30 مايو الماضي، عندما اتصل رجل مسن بخط الطوارئ وأبلغهم أن زوجته البالغة من العمر 88 عاما لا تتحرك ولا تتنفس. فوضح له مركز الطوارئ كيفية فحص المؤشرات الحيوية، وبعد ذلك اتصل بهم مرة أخرى وأكد أنَّها لا تتنفس على الإطلاق. حينها نُقِلَ الاتصال إلى الطبيب الذي حضر إلى المنزل وفحص الجثة، وأكد وفاة المرأة. وبعد ذلك، حضر ممثلو مكتب الخدمات الجنائزية ونقلوا الجثمان لإكمال الإجراءات اللازمة. ولكن عند وضعها في التابوت استعدادا لنقلها إلى المقبرة، فتحت المرأة عينيها فجأة، مما أثار ذهول الحاضرين. واضطر العاملون في المكتب إلى استدعاء سيارة إسعاف لنقلها إلى المستشفى، حيث تبيَّن أن حالتها حرجة وتعاني من مشكلات صحية، إذ كانت قد أُصيبت سابقا بعدة نوبات قلبية. وقد أُحيلت هذه الحادثة إلى إدارة الصحة المحلية وهيئات إنفاذ القانون لإجراء التحقيقات اللازمة. تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ 6 أيام
- جهينة نيوز
معلومات مشوقة عن 'تطبيق' أسقط نظام الأسد.. إكتشفوا ما حصل!
تاريخ النشر : 2025-05-31 - 10:55 am لكن بمجرد تثبيته، لم يكتفِ التطبيق بجمع بيانات حساسة عبر نماذج تصيد احتيالي (مثل رتب الضباط، ومواقع خدمتهم، وتفاصيل عائلاتهم)، بل استخدم كذلك برنامج التجسس SpyMax. وتُسلط هذه الحادثة الضوء على نقطة فريدة، وهي أن حملة التجسس هذه لم تستهدف أفرادًا بعينهم، بل مؤسسة عسكرية بأكملها. ويُمكن أن يُفسر هذا الاختراق الواسع النطاق للقيادة العسكرية حالات تضارب الأوامر والفوضى داخل الجيش السوري خلال الأيام الأخيرة للنظام، وحتى حوادث النيران الصديقة التي شهدتها ساحة المعركة وبالذات في حماة. ومن الصعب تحديد عدد الهواتف التي تعرضت للاختراق في الهجوم بدقة، ولكن يُرجّح أن يكون العدد بالآلاف، وقد أشار تقرير نُشر على قناة تلغرام نفسها في منتصف تموز إلى إرسال 1500 تحويل مالي ذلك الشهر، مع منشورات أخرى تُشير إلى جولات إضافية من توزيع الأموال، و'لم يوافق أيٌّ من الذين تلقوا الأموال عبر التطبيق على التحدث معي، مُشيرين إلى مخاوف أمنية' على حد تعبير شاهين. تابعو جهينة نيوز على