
جامع الشيخ زايد الكبير يعلن عن برنامج العشر الأواخر من رمضان
أعلن جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي عن برنامج خاص بالعشر الأواخر من رمضان 1446 ه، الذي يهدف إلى تعزيز تجربة الضيوف وتوفير سبل الراحة لهم.
وفي هذا الصدد ومع تزايد الإقبال على جامع الشيخ زايد الكبير في الأيام العشر الأواخر من الشهر الفضيل، عمل المركز على رفع جاهزيته لاستقبال المصلين، وأتم جدولة القراء الذين سيحيون العشر الأواخر في رحاب الجامع، حيث سيؤم المصلين في صلاتي التراويح والقيام، كل من إدريس أبكر، ورعد الكردي، وعبدالباسط المزيد، وفوزي مورالي، إضافة إلى إحياء صلاة التهجد في تمام الساعة 12:00 ليلاً. ولما تتسم به هذه الأيام من خصوصية، عمل المركز على زيادة نقاط الاستعلامات المتحركة في مرافقه كافة، إضافة إلى مضاعفة عدد موظفي البدالة، وتجهيز نحو 1,500 سجادة فاخرة لإكساء صحن الجامع، وأكثر من 30 ألف سجادة ورقية للصلاة في المناطق المحاذية للصحن.
ولتيسير الحركة، خصص المركز أكثر من 70 سيارة كهربائية لنقل المصلين وأصحاب الهمم وكبار السن من مواقف السيارات إلى قاعات الصلاة بالجامع، إضافة إلى توفير 50 كرسيًا متحركًا.
وحرصاً على سلامة الأطفال في الجامع، وفر المركز خدمة أساور اليد في نقاط الاستعلامات، تسهيلا للتواصل مع ذوي الأطفال المفقودين، إضافة إلى توفير سيارات إسعاف بالتعاون مع هيئة أبوظبي للدفاع المدني، فضلاً عن وجود فريق الدفاع المدني، والمستشفى الميداني.
وتمت جدولة مواعيد زيارة الجامع خلال العشر الأواخر، حيث تبدأ من الساعة 10:00 صباحاً وحتى الساعة 6:00 مساءً طوال أيام الأسبوع عدا الجمعة، من الساعة 3:00 مساءً وحتى الساعة 6:00 مساءً. وبهدف تسهيل الدخول إلى الجامع وفر المركز 8379 موقفًا للمصلين، منها 1,500 موقف للنساء، و60 موقفًا لأصحاب الهمم، إضافة إلى مواقف إضافية في المنطقة المقابلة لشارع «الجامع الكبير» المحاذي للجامع من الجهة الغربية عند «بوابة التعايش-رقم 7»، وفي كلٍ من مدينة زايد الرياضية، وفندق «إرث»، ومواقف الجامع الشرقية المحاذية لواحة الكرامة، كما وفر المركز خدمة نقل المصلين بالحافلات بين تلك المواقف والجامع ذهابا وإيابًا.
وعمل المركز على نشر جدول قراء الليالي العشر الأواخر من الشهر الفضيل، إضافة إلى نشر مستجدات المركز والخريطة الخاصة بالوصول إلى بوابات الدخول ومواقف السيارات والمصليات، وغيرها، عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي: szgmc_ae@.
وتجسيداً لرسالته الإنسانية التي يتكامل فيها الدور الديني مع الدور الحضاري والثقافي، يستمر المركز في تقديم أكثر من 11 مبادرة خلال الشهر الفضيل، أبرزها محاضرات أصحاب الفضيلة العلماء ضيوف صاحب السمو رئيس الدولة «حفظه الله»، ومشروع «ضيوفنا الصائمون»، وذلك برعاية مؤسسة «إرث زايد الإنساني»، وبالشراكة الإستراتيجية مع فندق إرث- أبوظبي، حيث بلغ عدد وجبات الإفطار أكثر من 1.3 مليون وجبة في النصف الأول من الشهر الفضيل، منها 453,948 وجبة إفطار وزعت في رحاب جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، وأكثر 649 ألف وجبة إفطار وزعت على المدن العمالية ومناطق أخرى في إمارة أبوظبي، إضافة إلى انعقاد محاضرات مجلس محمد بن زايد بمقر المجلس في مركز جامع الشيخ زايد الكبير، وفعالية مدفع الإفطار في الجامع، ومبادرة التبرع بالدم بالتعاون مع بنك الدم في أبوظبي.
كما أطلق المركز تجربة السوق الرمضاني، الذي يضم 22 كشكاً لتعزيز تجربة الضيوف، وتوفير أجواء أكثر راحة للمصلين والزوار، وإطلاق الموسم الخامس من برنامج «جسور»، التي استقبل خلالها أفراداً من ثقافات متنوعة، ممن يعيشون على أرض الدولة، لقضاء يوم يعيشون خلاله تفاصيل الشهر الفضيل.
كما نشر المركز أكثر من 38 منشوراً على كافة منصات التواصل الاجتماعي للمركز، تناولت فضائل الشهر الكريم، وتبيان مداخل الجامع وتوزيع المواقف، وجداول الأئمة ومواقيت الصلوات، والمبادرات التي أطلقها المركز. وفي إطار منظومة من المبادرات الهادفة لتحقيق رسالة الجامع الداعية لتعزيز القيم الإنسانية النبيلة، كالتعايش والتسامح والاحترام، استقبل جامع الشيخ زايد الكبير 812 ألفا و493 ضيفاً خلال النصف الأول من شهر رمضان المبارك، منهم 180 ألفا و647 مصليا و454 ألفا و427 مفطرا، و177 ألفا و419 زائرا، وبلغ عدد المصلين في صلاتي العشاء والتراويح في جامع الشيخ زايد الكبير 112 ألفا و253 مصليا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
«بركتنا» تكريم مجتمعي لـ«كبار المواطنين» وتمكين جودة حياة أكثر رفاهية
أكد خبراء ومختصون في مؤسسة التنمية الأسرية أن مبادرة «بركتنا» ستسهم في إرساء منظومة استقرار وجودة حياة لكبار المواطنين والمقيمين في إمارة أبوظبي، معززة بدعم نفسي واجتماعي لضمان دمج أمثل في المجتمع، وتفعيل أدوارهم وتمكين كل السبل للاحتفاء بهم كأساس لم يدخر جهداً في بذل النفيس لهذا الوطن المعطاء. وقالت وفاء محمد آل علي، مدير دائرة تنمية الأسرة في المؤسسة: إن «بركتنا» مبادرة استثنائية تعزز لكبار المواطنين مكانتهم وتمنحهم حياة أكثر استقراراً، في خطوة تعبّر عن عمق الوفاء وتقدير القيادة الرشيدة لعطاءات كبار المواطنين. وأوضحت أن هذه المبادرة جاءت لتكون علامة فارقة في مسيرة أبوظبي نحو مجتمع متماسك يضع كبار المواطنين في قلب اهتمامات القيادة الرشيدة وهي رسالة امتنان صادقة تُجسد وفاء الوطن لمن صنعوا أمجاده، وتعد امتداداً حقيقياً لرؤية أبوظبي في تعزيز جودة الحياة لكل فئات المجتمع، لا سيما من قدّموا الكثير في سنوات عطائهم. نهج تشاركي وقالت خولة الكعبي، رئيس قسم الرعاية الاجتماعية لكبار المواطنين: إن المبادرة تتضمن 6 خدمات رائدة، وتشرف دائرة تنمية المجتمع ومؤسسة التنمية الأسرية عليها، ويتم العمل بهذه المبادرة وفق نهج تشاركي من عدة جهات، ومنها هيئة أبوظبي للإسكان، ودائرة البلديات والنقل، ودائرة التمكين الحكومي، ومركز أبوظبي العقاري، وبيورهيلث. استقرار من جهتها أكدت عائشة الرميثي، أخصائي الدعم الاجتماعي، أن «بركتنا» توفر بيئة أكثر استقراراً وأماناً لكبار المواطنين، وتحسن جودة معيشتهم اليومية، من خلال تعزيز الخصوصية والراحة في السكن، وتوفير رعاية مستمرة دون انقطاع، وتحسين العلاقة العاطفية بين الوالدين والأبناء، وتخفيف الأعباء المالية والعملية عن مقدّمي الرعاية، فضلاً عن الحدّ من الشعور بالعزلة والاعتماد الزائد على الغير. مستقبل وأضافت أن مستقبل رعاية كبار المواطنين في أبوظبي لا يقتصر على مبادرة «بركتنا» كونها مبادرة خدمية، بل هي توجه استراتيجي طويل المدى يحمل أبعاداً اجتماعية وإنسانية، يرسّخ مكانة كبار المواطنين في المجتمع، ويعيد تعريف دور الأسرة في رعايتهم على أسس التكافل والتقدير والتمكين. وقالت: إنها ببساطة، أكثر من مبادرة، إنها جسر محبة بين الأجيال، ورسالة عرفان من الوطن لمن كان لهم الفضل في بنائه.


الاتحاد
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- الاتحاد
كبار المواطنين: «بركتنا» تعكس حرص القيادة على جودة حياتنا
هدى الطنيجي (أبوظبي) أشاد عدد من كبار المواطنين بمبادرة «بركتنا» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، والتي تهدف إلى دعم قيم الترابط الأسري والتماسك المجتمعي، وتعزيز كفاءة تقديم حياة مستقرة وصحية بين أبنائهم وأفراد أسرهم. وقال المواطن عبدالله الشامسي، من كبار المواطنين: إن دولة الإمارات، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لطالما تحرص على تحقيق الرفاهية لأفراد المجتمع كافة، منهم فئة كبار المواطنين الذين هم أولوية مجتمعية تحظى باهتمام القيادة الرشيدة، والذين يتمتعون بالعديد من المزايا النوعية والاستثنائية نظير مساهماتهم الكثيرة في خدمة الوطن ونهضته، حيث جاءت هذه المبادرة استكمالاً للخدمات المقدمة لهذه الشريحة المهمة ورد للجميل، من خلال تقديم سبل رعاية واهتمام وتقديم جودة حياة تضمن تواجدهم في بيئة كريمة في المجتمع. وقالت المواطنة حصة عبيد: إن مبادرة «بركتنا» هي مبادرة تعبّر عن مدى أهمية فئة كبار المواطنين بالنسبة للنسيج المجتمعي في دولة الإمارات، الذين قدموا الكثير في سبيل خدمة ورفعة الوطن، والارتقاء به في مختلف الميادين، والمبادرة رد جميل أسعد هذه الفئة بعد إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتوحيد جهود الجهات المعنية في سبيل إطلاق منظومة عمل شاملة تعنى بهم وترتقي بجودة حياتهم، وتضمن لهم الرعاية من أجل تحقيق التماسك الأسري لبناء مجتمع متلاحم واستكمال مسيرة الوطن التنموية. وأشادت عائشة الحوسني بأهمية هذه المبادرة، التي تركّز على النواة الأساسية لبناء مجتمع دولة الإمارات، وهم فئة كبار المواطنين الذين يسهمون في تعزيز قيم المجتمع الأصيلة في نفوس الأجيال القادمة من أجل خدمة ورفعة الوطن، وكذلك إبراز أهمية التحلي بمعاني الوفاء والعطاء وغرس قيم المجتمع الإماراتي النبيلة الراسخة ليواصلوا مسيرة بناء المجتمع، عبر تسخير الجهات المعنية بالمبادرة في تقديم وتطوير منظومة خدمات مجتمعية متكاملة، منها دائرة تنمية المجتمع ومؤسسة التنمية الأسرية كلاً من هيئة أبوظبي للإسكان، ودائرة البلديات والنقل وغيرها، مؤكداً أن «بركتنا» مبادرة تجسّد أسمى ملامح الاهتمام بهذه الشريحة المجتمعية، التي تستحق الأفضل دائماً وتهدف إلى الارتقاء بجودة حياتهم. وقالت فاطمة البريكي: إن الاهتمام الموجهة من قبل حكومة دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لفئة كبار المواطنين بمثابة تخليد لمسيرتهم الحافلة بالعطاء والتضحية ودفع عجلة التنمية في الدولة، ويبرز التقدير الحكومي والمجتمعي لهذه الفئة المهمة على ما قدموه من خدمات جليلة للمجتمع بأكمله، ويأتي الرد على إسهاماتهم من خلال إطلاق الخدمات والمبادرات الاستباقية التي تعكس حرص الحكومة على ضمان رعايتهم ورفاهيتهم.


الاتحاد
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الاتحاد
رئيس الدولة يطلق مبادرة «بركتنا» لتعزيز جودة حياة كبار المواطنين ضمن منظومة أبوظبي للرعاية المجتمعية الشاملة
أطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله» اليوم، بحضور سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، مبادرة «بركتنا» التي تستهدف كبار المواطنين، ضمن منظومة أبوظبي للرعاية المجتمعية الشاملة للارتقاء بجودة حياتهم وضمان رفاهيتهم إضافة إلى دعم قيم الترابط الأسري والتماسك المجتمعي. جاء ذلك خلال استقبال سموه وفد دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي برئاسة معالي الدكتور مغير خميس الخييلي، رئيس الدائرة، ووفدا من مؤسسة التنمية الأسرية برئاسة سعادة مريم محمد الرميثي مدير عام المؤسسة، وممثلي الجهات المشاركة في مبادرة «بركتنا»، وذلك في مجلس قصر البحر بأبوظبي. تهدف المبادرة التي تشرف على تنفيذها دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي، بالتعاون مع مؤسسة التنمية الأسرية وعدد من الجهات والمؤسسات المعنية بالقطاع الاجتماعي في الإمارة، إلى تعزيز كفاءة تقديم الرعاية المنزلية الضرورية لكبار المواطنين في ظروف عائلية مناسبة تضمن لهم حياة مستقرة وصحية بين أبنائهم وأفراد أسرهم. وأكد صاحب السمو رئيس الدولة أهمية المبادرة والمعاني والقيم الأصيلة التي تمثلها مشيراً إلى أن كبار المواطنين أدوا دورهم في خدمة المجتمع ونهضة الوطن في مختلف المجالات ولا يزال عطاؤهم مستمراً ومن حقهم علينا رعايتهم ودعمهم وتحسين جودة حياتهم باعتبارهم مكوناً أساسياً وفاعلاً في المجتمع، وقال سموه إن مبادرة «بركتنا» ردّ للجميل لهم وتعبير عن التقدير لتضحياتهم في سبيل رفعة الوطن والارتقاء به. وأضاف سموّه أن«كبار المواطنين مستودع للخبرة والأمناء على عاداتنا وتقاليدنا الأصيلة لنقلها إلى الأجيال الجديدة، كما أنهم بركة الحياة، وبحكمتهم وبصيرتهم ينيرون طريق الجيل الجديد، وبتفانيهم وإخلاصهم يغرسون في نفوس وقلوب شباب اليوم وقادة المستقبل معاني الوفاء والعطاء والتفاني من أجل الوطن». وقال سموه إن«كبار المواطنين شريحة مهمة من النسيج الاجتماعي في الدولة وهم القدوة التي نستلهم منها قوة الإرادة والعزيمة لمواصلة مسيرة التقدم والبناء». تهدف مبادرة «بركتنا» إلى ترسيخ الروابط الأسرية من خلال تطوير منظومة خدمات مجتمعية متكاملة تسهم في تخفيف الأعباء الحياتية وتعزز قدرة الأفراد على رعاية ذويهم من كبار المواطنين بكفاءة عبر تقديم الدعم اللازم إلى الأبناء وأفراد الأسرة لتحقيق التوازن بين مسؤولياتهم الشخصية والمهنية والاجتماعية، بما يضمن رفع جودة حياة كبار المواطنين ويسهم في تحقيق التماسك الأسري لبناء مجتمع متلاحم، يجسد القيم الأصيلة الراسخة في مجتمع دولة الإمارات. وفي هذا السياق اعتمد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان خدمات وبرامج مبادرة «بركتنا» والتي تضم ست خدمات تشرف على تنفيذها مجموعة من الجهات المعنية بالقطاع الاجتماعي في إمارة أبوظبي، تضمّ إلى جانب دائرة تنمية المجتمع ومؤسسة التنمية الأسرية كلاً من هيئة أبوظبي للإسكان، ودائرة البلديات والنقل، ودائرة التمكين الحكومي، ومركز أبوظبي العقاري. وأكّد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان أن توفير الرعاية اللازمة لكبار المواطنين وتعزيز رفاهيتهم أولوية مجتمعية تحظى باهتمام القيادة الرشيدة، ونهج يغرس في نفوس أجيال الحاضر والمستقبل قيما مجتمعية راسخة تقوم على احترام وتقدير تضحيات كبار المواطنين الذين أسهموا في بناء نهضة دولة الإمارات ومسيرتها التنموية. ومن أبرز الخدمات التي تقدمها المبادرة توفير الدعم لأفراد أسر كبار المواطنين للحصول على رعاية منزلية مؤقتة للآباء والأمهات في بعض الحالات التي تتطلب دعماً أسرياً خلال غياب أو انشغال الأبناء أو من يقوم مقامهم في رعاية كبار المواطنين. كما تشمل خدمات المبادرة تقديم الدعم للقائم على رعاية أحد الوالدين لإجراء تحسينات إعادة تأهيل المرافق التي يستخدمها كبار المواطنين المقيمين في المنزل إضافة إلى تمديد مدة سداد القروض السكنية لخمس سنوات إضافية للتخفيف من الأعباء المالية للأبناء أو أفراد الأسرة الذين يعيلون كبار المواطنين. وتشمل المبادرة أيضا العديد من الخدمات الأخرى التي تهدف إلى تعزيز جودة حياة كبار المواطنين، ومن ضمنها خدمة تفعيل نظام العمل المرن للقائمين على رعاية والديهم، وفق اشتراطات ومعايير مُحددة، بهدف تمكينهم من تقديم الرعاية اللازمة للوالدين بكفاءة وفعالية. كما حضر إطلاق المبادرة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، ومعالي محمد علي الشرفاء رئيس دائرة البلديات والنقل، ومعالي أحمد تميم الكتّاب رئيس دائرة التمكين الحكومي.. إضافة إلى عدد من المسؤولين.