logo
5 نجوم للسينما المستقلة ونصر فلسطيني ـ إسرائيلي مشترك

5 نجوم للسينما المستقلة ونصر فلسطيني ـ إسرائيلي مشترك

لم يكن السباق نحو الأوسكار هذا العام 2025 مجرّد اندفاعة خاطفة نحو المجد، بل كان أشبه بماراثون طويل مليء بالمفاجآت والتقلبات. إذ تباينت التوقعات، وتزايدت التحليلات حتى اللحظات الأخيرة.
وبينما أُسدل الستار على أضحم ليلة سينمائية في هوليوود، احتفل البعض بانتصارات كاسحة.
كان الفائز الأكبر في الليلة هو «أنورا» الذي حصد 5 من الجوائز الست التي كان مرشحاً لها. وهي أفضل فيلم وأفضل مخرج وأفضل ممثلة وأفضل مونتاج وأفضل سيناريو أصلي.
اما فيلم «المتوحش» فقد فاز بـ3 جوائز، في حين حصل كل من «ويكيد» و «كثيب – الجزء الثاني» على جائزتين لكل منهما.
وفاز فيلم «إيميليا بيريز» الذي كان الأكثر ترشيحاً هذا العام بـ13 ترشيحاً بجائزتين فقط وهما أفضل ممثلة مساعدة وأفضل أغنية أصلية. وقد تولى تقديم الحفل الذي استمر قرابة 4 ساعات، كونان أوبراين. وتضمن عرضاً موسيقياً من «ويكيد» وعرضاً غنائياً مستوحى من سلسلة جيمس بوند وتحية تكريمية للموسيقار كوينسي جونز.
وفي ما يلي القائمة الكاملة لجوائز الاوسكار الـ97 لعام 2025:
* المخرجان الايرانيان شيرين سوهاني وحسين ملايمي خلال حضورهما حفل «فانيتي فير» الخاص بجوائز الاوسكار.
* أفضل فيلم الفائز «أنورا».
– ذا بروتالست (ايه 24)
– مجهول بالكامل (سيرشلايت)
– المجمع البابوي (فوكس)
– كثيب – الجزء الثاني (وارنر بروس)
– إيميليا بيريز (نتفليكس)
– أنا ما زلت هنا (سوني كلاسيك)
– نيكل بويز (امازون /ام جي ام)
– «المارة» (مو بي)
– ويكيد (يونيفرسال).
أفضل ممثل: الفائز أدريان برودي (ذا بروتالست).
أفضل ممثل مساعد: الفائز كيريان كولكين فيلم «ألم حقيقي».
أفضل ممثلة: الفائزة ميكي ماديسون (أنورا).
أفضل ممثلة مساعدة: الفائزة زوي سالدانا فيلم «إيميليا بيريز».
أفضل فيلم رسوم متحركة طويلة: الفائز فيلم «فلو».
أفضل فيلم رسوم متحركة قصير: الفائز فيلم «في ظل الارز».
أفضل تصوير سينمائي: الفائز فيلم «ذا بروتالست» لول كراولي.
أفضل مخرج: الفائز شون بيكر «أنورا».
أفضل فيلم وثائقي طويل: الفائز فيلم «لا أرض أخرى».
أفضل فيلم وثائقي قصير: الفائز فيلم «الفتاة الوحيدة في الاوركسترا».
أفضل مونتاج في فيلم الفائز: فيلم «أنورا شون بيكر».
أفضل فيلم دولي: الفائز فيلم «أنا ما زلت هنا» والتر ساليس (البرازيل).
أفضل تصميم أزياء: الفائز فيلم «ويكيد» بول تازويل.
أفضل مكياج وتصميم شعر: الفائز فيلم «المارة».
أفضل موسيقى تصويرية أصيلة: الفائز فيلم «ذا بروتالست» دانيال بلومبرغ.
أفضل أغنية أصيلة: الفائز أغنية «ال مال» فيلم «إيميليا بيريز».
أفضل تصميم إنتاج: الفائز فيلم «ويكيد» ناثان كراولي.
أفضل فيلم حي قصير: الفائز فيلم «لست روبوتا».
أفضل صوت: الفائز «كثيب» – الجزء الثاني.
أفضل مؤثرات بصرية: الفائز فيلم «كثيب» – الجزء الثاني.
أفضل سيناريو مقتبس: الفائز فيلم «المجمع البابوي» بيتر ستراغان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بلبلة في "هوليوود" مع توجه ترامب لفرض رسوم جمركية على الأفلام
بلبلة في "هوليوود" مع توجه ترامب لفرض رسوم جمركية على الأفلام

الديار

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

بلبلة في "هوليوود" مع توجه ترامب لفرض رسوم جمركية على الأفلام

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يرى العاملون في الصناعة السمعية والبصرية الأميركية والخبراء في هذا المجال أن توجّه الرئيس دونالد ترامب إلى فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة، لا تتناسب مع احتياجات القطاع، إذ أن كثيرا من الأفلام الهوليوودية تُصَوَّر في الخارج لأسباب فنية. ويصف جوناثان هاندل في تصريحات لوكالة "فرانس برس" الإجراء الذي أعلن عنه ترامب بأنه "لا معنى له". ويشير هذا المحامي المتخصص إلى أن الكثير من الإنتاجات الأميركية، بدءا من فيلم "جيمس بوند" إلى سلسلة أفلام "ميشن إمباسيبل" تُصوَّر في الخارج لأسباب إبداعية واضحة. ويسأل "إذا كانت إحدى حركات الإثارة تلحظ تسلق توم كروز لبرج إيفل، فماذا يُفترض بنا أن نفعل؟"، مضيفا "هل يجب تصوير هذا المشهد على نسخة برج إيفل في لاس فيغاس؟ هذا سخيف". وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد أن إدارته ستبدأ "على الفور عملية فرض رسوم جمركية بنسبة 100%" على الأفلام التي تُعرض في الولايات المتحدة لكنها منتجة في الخارج. وأغرق إعلان ترامب القطاع في حالة من عدم اليقين، إذ شهدت الاستوديوهات انخفاضا حادا في أسعار أسهمها، وتحاول النقابات فهم تفاصيل القرار، خصوصا لمعرفة ما إذا كان ينطبق أيضا على المسلسلات، وسط تساؤلات كثيرة عن قابلية القرار للتطبيق. ويشير هاندل إلى أن الفيلم "يُعتبر ملكية فكرية"، مضيفا "يمكنك شراء تذكرة فيلم، ولكنك لا تشتري فيلما كما تشتري قطعة ملابس أو سيارة". ويرى المحامي أن الرسوم الجمركية "ستضر أكثر مما تنفع"، إذ إنها "ستقلل الإنتاج، وتزيد من تكلفة الأفلام، وتقلل من عدد الأفلام المتاحة في صالات السينما ومنصات البث التدفقي، وهو ما سيضر بالتوزيع". بلبلة واستدعى الإعلان الصادر عن ترامب اجتماعات أزمة في هوليوود، بحسب الصحافة المتخصصة في القطاع. ورأى أحد الموزعين السينمائيين الأميركيين الكبار في تصريحات نقلها موقع "ديدلاين" أن الهدف الوحيد لهذا القرار هو "إثارة البلبلة وتحويل الانتباه". وأضاف "نأمل أن يشجع هذا الأمر الولايات الأميركية على تنفيذ الزيادات الضرورية للغاية في اعتماداتها الضريبية في أقرب وقت ممكن". واغتنم حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي، غافن نيوسوم، الفرصة واقترح أن ينفذ ترامب خطة اتحادية بقيمة 7.5 مليار دولار لدعم القطاع، في شكل ائتمان ضريبي. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن نيوسوم قوله "إن كاليفورنيا تدعم تماما فكرة جذب المزيد من صناع الأفلام". وفيما يثير الحل الذي اقترحه دونالد ترامب انقساما في الآراء، ثمة إجماع شبه كامل على تشخيص الوضع السيئ لقطاع الإنتاج السمعي البصري الأميركي. منذ الإضرابات التاريخية التي قام بها الممثلون وكتّاب السيناريو وشلت القطاع في عام 2023، واجهت هوليوود صعوبة في إعادة تحريك عجلتها. في لوس أنجلوس، وصل عدد أيام التصوير إلى أدنى مستوى له على الإطلاق في عام 2024، باستثناء فترة التجميد الكامل للإنتاج خلال جائحة كوفيد عام 2020. ويرجع ذلك خصوصا إلى نقل الكثير من الإنتاجات خارج الولايات المتحدة، إذ تلجأ الاستوديوهات بشكل متزايد إلى التصوير في بلدان تقدم لها مزايا ضريبية جذابة، مثل تايلاند والمجر وجنوب أفريقيا. وأكدت أستراليا، التي تستخدم أيضا هذه الحوافز، الثلاثاء عبر وزيرة خارجيتها بيني وونغ أنها لا تزال تريد إنتاج "أفلام رائعة" مع الولايات المتحدة. وقال أحد ممولي الأفلام الأميركيين لموقع "ديدلاين" إنه "يتفق مع هدف ترامب". ولكنه أكد أن "من الواضح أن هناك حاجة إلى اعتمادات ضريبية، وليس إلى رسوم جمركية"، إذ إن هذه الأخيرة "لن تؤدي إلا إلى خنق ما تبقى من الصناعة". "استجابة فيدرالية متوازنة وأكد ناطق باسم البيت الأبيض الاثنين أنه "لم يتم اتخاذ أي قرار" وأن "الإدارة تدرس جميع الخيارات". وقال دونالد ترامب للصحافيين "أنا لا أحاول الإضرار بالصناعة، أنا أحاول مساعدتها"، معلنا أنه سيجتمع قريبا مع ممثلين عن القطاع. وقد امتنعت الاستوديوهات حتى الآن عن الرد. أما النقابات فتعتمد لغة حذرة في هذا الموضوع.

تضم روائية عربية.. مهرجان "كان" يكشف عن لجنة تحكيمه
تضم روائية عربية.. مهرجان "كان" يكشف عن لجنة تحكيمه

صوت لبنان

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صوت لبنان

تضم روائية عربية.. مهرجان "كان" يكشف عن لجنة تحكيمه

العربية أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان "كان" السينمائي، تشكيلة اللجنة الدولية التي ستمنح السعفة الذهبية وجوائز المهرجان بدورته الـ78 برئاسة جولييت بينوش، وهي المرة الثانية التي تكون فيها امرأة رئيسة للجنة تحكيم المهرجان السينمائي بدورتين متتاليتين. وتضم اللجنة في عضويتها 9 أعضاء، وهم الممثلة والمخرجة الأميركية هالي بيري الحائزة على الأوسكار، والمخرجة والكاتبة الهندية بايال كاباديا، والممثلة الإيطالية ألبا رورفاكر، والكاتبة الفرنسية المغربية ليلى سليماني، إلى جانب المخرج الوثائقي والمنتج الكونغولي ديودو حمادي، والمخرج والكاتب الكوري الجنوبي هونغ سانغسو، والمخرج والكاتب والمنتج المكسيكي كارلوس ريجاداس، إضافة إلى الممثل الأميركي جيريمي سترونج. "تكريم كيدمان ونيرو"كما ستختار اللجنة الفائز بالسعفة الذهبية في 24 أيار/مايو من بين 21 فيلمًا، بما في ذلك أعمال لجان بيار ولوك داردين وجوليا دوكورناو. وسيكرم المهرجان نيكول كيدمان بجائزة "وومن إن موشان"، وسيمنح المهرجان الممثل الأميركي الكبير روبرت دي نيرو سعفة ذهبية فخرية خلال مراسم الافتتاح. كذلك من المقرر أن تختار هذه اللجنة الفيلم الذي سيُمنح في الـ24 من مايو المقبل السعفة الذهبية للدورة الثامنة والسبعين، خلفًا لـفيلم "أنورا" الفائز في الدورة الماضية، والأفلام التي ستحصل على جوائز التمثيل والإخراج والسيناريو، من بين الأعمال الـ21 التي ستتنافس في المسابقة. ومن بين هذه الأفلام أعمال مخرجين يشاركون بانتظام في مهرجان كان، مثل البلجيكيين جان بيار ولوك داردين اللذين يسعيان من خلال شريطهما "جون مير" Jeunes meres إلى الفوز بالسعفة الذهبية للمرة الثالثة، والإيراني جعفر بناهي، والفرنسية جوليا دوكورناو التي تعود بفيلم "ألفا" Alpha، بعد أربع سنوات من تتويجها عن "تيتان" Titane. أرشيفية من مهرجان كانويخوض السباق إلى لقب مهرجان كان أيضًا فيلم "نوفيل فاغ" Nouvelle Vague الذي أخرجه ريتشارد لينكليتر، ويتناول عملية إنتاج فيلم آ بو دو سوفل" A bout de souffle للمخرج الراحل جان لوك غودار، والسويدي المصري طارق صالح الذي تترقّب الأوساط السينمائية جديده بعد نجاح فيلمه "ولد من الجنة". "بينوش تعود بعد 40 عاما"بدورها، قالت بينوش عن دورها كرئيسة للجنة تحكيم "مهرجان كان"، إنها تتطلع إلى مشاركة التجارب الحياتية مع أعضاء لجنة التحكيم والجمهور، حسب ما ذكر بيان المهرجان. وأضافت أنه في عام 1985، حضرت إلى كان لأول مرة بحماس وعدم يقين كممثلة شابة، لم أتخيل أبدا أنني سأعود بعد 40 عامًا في الدور الفخري كرئيسة للجنة التحكيم وأقدر هذه المسؤولية. كما صرح المفوض العام للمهرجان تييري فريمو في المؤتمر الصحافي للمهرجان أن كيدمان جسّدت دورا بعد دور، نساء يتحرّرن من قيودهن. يشار إلى أن لجنة التحكيم تضم أسماء كبيرة، ففي رصيد رئيستها بينوش جوائز أوسكار وسيزار وأفضل ممثلة في مهرجان كان. وكانت هالي بيري، التي ستكون إلى جانبها، أول ممثلة أميركية سوداء تفوز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم "مناسترز بول" Monster's Ball عام 2002. كما انتقلت الممثلة التي اشتهرت بأدوارها في الأفلام الجماهيرية ذات الموازنات الكبيرة على غرار "إكس-من" X-Men و"كات وومان" Catwoman إلى الإخراج عام 2020 بفيلمها الأول "بروزد" Bruised.أما المخرج هونغ سانغ سو، فسبق أن أُدرجت أربعة من أفلامه في مسابقة مهرجان كان، منها "وومان إذ ذي فيوتشر أوف مان" Woman Is the Future of Man عام 2004، و"ذي داي آفتر" The Day After عام 2017. وتُعَدّ الروائية المغربية ليلى سليماني، التي تحقّق كتبها مبيعات عالية، العضو الوحيد في لجنة التحكيم الذي لا يرتبط بشكل مباشر بالفن السابع، مع أن فيلمًا سينمائيًا اقتُبس من روايتها "شانسون دوس" Chanson douce الفائزة بجائزة غونكور العريقة في فرنسا عام 2016. وترأست لجنة التحكيم في العام الماضي مخرجة فيلم "باربي" الأميركية غريتا غيرويغ، وضمّت اللجنة الممثل الفرنسي عمر سي، والمخرج الياباني هيروكازو كوريدا.

مهرجان 'كان' يكشف عن لجنة التحكيم
مهرجان 'كان' يكشف عن لجنة التحكيم

المردة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • المردة

مهرجان 'كان' يكشف عن لجنة التحكيم

أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان 'كان' السينمائي، تشكيلة اللجنة الدولية التي ستمنح السعفة الذهبية وجوائز المهرجان بدورته الـ78 برئاسة جولييت بينوش، وهي المرة الثانية التي تكون فيها امرأة رئيسة للجنة تحكيم المهرجان السينمائي بدورتين متتاليتين. وتضم اللجنة في عضويتها 9 أعضاء، وهم الممثلة والمخرجة الأميركية هالي بيري الحائزة على الأوسكار، والمخرجة والكاتبة الهندية بايال كاباديا، والممثلة الإيطالية ألبا رورفاكر، والكاتبة الفرنسية المغربية ليلى سليماني، إلى جانب المخرج الوثائقي والمنتج الكونغولي ديودو حمادي، والمخرج والكاتب الكوري الجنوبي هونغ سانغسو، والمخرج والكاتب والمنتج المكسيكي كارلوس ريجاداس، إضافة إلى الممثل الأميركي جيريمي سترونج. 'تكريم كيدمان ونيرو' كما ستختار اللجنة الفائز بالسعفة الذهبية في 24 أيار/مايو من بين 21 فيلمًا، بما في ذلك أعمال لجان بيار ولوك داردين وجوليا دوكورناو. وسيكرم المهرجان نيكول كيدمان بجائزة 'وومن إن موشان'، وسيمنح المهرجان الممثل الأميركي الكبير روبرت دي نيرو سعفة ذهبية فخرية خلال مراسم الافتتاح. كذلك من المقرر أن تختار هذه اللجنة الفيلم الذي سيُمنح في الـ24 من مايو المقبل السعفة الذهبية للدورة الثامنة والسبعين، خلفًا لـفيلم 'أنورا' الفائز في الدورة الماضية، والأفلام التي ستحصل على جوائز التمثيل والإخراج والسيناريو، من بين الأعمال الـ21 التي ستتنافس في المسابقة. ومن بين هذه الأفلام أعمال مخرجين يشاركون بانتظام في مهرجان كان، مثل البلجيكيين جان بيار ولوك داردين اللذين يسعيان من خلال شريطهما 'جون مير' Jeunes meres إلى الفوز بالسعفة الذهبية للمرة الثالثة، والإيراني جعفر بناهي، والفرنسية جوليا دوكورناو التي تعود بفيلم 'ألفا' Alpha، بعد أربع سنوات من تتويجها عن 'تيتان' Titane. أرشيفية من مهرجان كانويخوض السباق إلى لقب مهرجان كان أيضًا فيلم 'نوفيل فاغ' Nouvelle Vague الذي أخرجه ريتشارد لينكليتر، ويتناول عملية إنتاج فيلم آ بو دو سوفل' A bout de souffle للمخرج الراحل جان لوك غودار، والسويدي المصري طارق صالح الذي تترقّب الأوساط السينمائية جديده بعد نجاح فيلمه 'ولد من الجنة'. 'بينوش تعود بعد 40 عاما' بدورها، قالت بينوش عن دورها كرئيسة للجنة تحكيم 'مهرجان كان'، إنها تتطلع إلى مشاركة التجارب الحياتية مع أعضاء لجنة التحكيم والجمهور، حسب ما ذكر بيان المهرجان. وأضافت أنه في عام 1985، حضرت إلى كان لأول مرة بحماس وعدم يقين كممثلة شابة، لم أتخيل أبدا أنني سأعود بعد 40 عامًا في الدور الفخري كرئيسة للجنة التحكيم وأقدر هذه المسؤولية. كما صرح المفوض العام للمهرجان تييري فريمو في المؤتمر الصحافي للمهرجان أن كيدمان جسّدت دورا بعد دور، نساء يتحرّرن من قيودهن. يشار إلى أن لجنة التحكيم تضم أسماء كبيرة، ففي رصيد رئيستها بينوش جوائز أوسكار وسيزار وأفضل ممثلة في مهرجان كان. وكانت هالي بيري، التي ستكون إلى جانبها، أول ممثلة أميركية سوداء تفوز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم 'مناسترز بول' Monster's Ball عام 2002. كما انتقلت الممثلة التي اشتهرت بأدوارها في الأفلام الجماهيرية ذات الموازنات الكبيرة على غرار 'إكس-من' X-Men و'كات وومان' Catwoman إلى الإخراج عام 2020 بفيلمها الأول 'بروزد' Bruised.أما المخرج هونغ سانغ سو، فسبق أن أُدرجت أربعة من أفلامه في مسابقة مهرجان كان، منها 'وومان إذ ذي فيوتشر أوف مان' Woman Is the Future of Man عام 2004، و'ذي داي آفتر' The Day After عام 2017. وتُعَدّ الروائية المغربية ليلى سليماني، التي تحقّق كتبها مبيعات عالية، العضو الوحيد في لجنة التحكيم الذي لا يرتبط بشكل مباشر بالفن السابع، مع أن فيلمًا سينمائيًا اقتُبس من روايتها 'شانسون دوس' Chanson douce الفائزة بجائزة غونكور العريقة في فرنسا عام 2016. وترأست لجنة التحكيم في العام الماضي مخرجة فيلم 'باربي' الأميركية غريتا غيرويغ، وضمّت اللجنة الممثل الفرنسي عمر سي، والمخرج الياباني هيروكازو كوريدا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store