logo
مدينة البندقية تضاعف رسوم دخول السياح

مدينة البندقية تضاعف رسوم دخول السياح

الشاهين١٨-٠٤-٢٠٢٥

الشاهين الاخباري
يتعين على زوار مدينة البندقية الإيطالية اعتبارا من اليوم الجمعة، دفع رسوم دخول تصل إلى 10 يورو (37ر11 دولار) لزيارة المدينة ليوم واحد.
والرسوم الجديدة هي ضعف المبلغ الذي كان يتم تحصيله عند إطلاق هذا النظام العام الماضي، وتطبق الرسوم في جميع الأيام حتى عطلة نهاية الأسبوع الأولى من شهر مايو ثم في جميع عطلات نهاية الأسبوع من الجمعة إلى الأحد حتى نهاية شهر يوليو.
وإجمالا، سيكون الدفع مطلوبا في 54 يوما هذا العام، وهو ضعف عدد أيام العام الماضي تقريبا.
ويجب على الزوار الحصول على رمز الاستجابة السريعة (كيو آر) عبر الإنترنت قبل الوصول وتنزيله على الهاتف المحمول.
وعام 2024، أصبحت البندقية أول مدينة في العالم تفرض رسوم دخول على الزائرين لفترات قصيرة، على غرار المتاحف.
وأولئك الذين لا يحملون تذكرة يخاطرون بدفع غرامة تصل إلى 300 يورو.
ولم يطرأ تغيير يذكرعلى النظام مقارنة بالعام الماضي، ولكن الدفع مطلوب حاليا بشكل متكرر أكثر وبمعدل أعلى.
ويمكن لمن يتمكن من الحجز مبكرا دخول المدينة مقابل 5 يورو، بينما سيدفع الزوار في اللحظة الأخيرة 10 يورو.
والبندقية مدينة جزيرة تأسست في القرن الخامس وأصبحت قوة بحرية كبيرة في القرن العاشر، وتمتد على 118 جزيرة صغيرة، وأصبح هذا الموقع الاستثنائي أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو في عام 1987.
كما أن البندقية واحدة من أكثر المدن استقطابا للزوار في العالم.
المصدر: 'أسوشيتد برس'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسيرة الاستقلال.. قفزات تعزز دور القطاع السياحي في دعم الاقتصاد
مسيرة الاستقلال.. قفزات تعزز دور القطاع السياحي في دعم الاقتصاد

Amman Xchange

timeمنذ 16 ساعات

  • Amman Xchange

مسيرة الاستقلال.. قفزات تعزز دور القطاع السياحي في دعم الاقتصاد

الغد-محمد أبو الغنم في ذكرى الاستقلال المجيد للمملكة، يستحضر الأردنيون الإنجازات الوطنية التي تحققت على مختلف الصعد، ويبرز القطاع السياحي كأحد أبرز هذه الإنجازات، بعد أن أصبح ركيزة أساسية من ركائز الاقتصاد الوطني، ومصدرا متناميا للدخل وفرص العمل والاستثمار. وشهد القطاع السياحي خلال السنوات الأخيرة تطورا ملحوظا، توج بارتفاع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي لتبلغ 14.6 % بنهاية عام 2023، بعد أن كانت لا تتجاوز 10 % قبل 25 عاما وارتفع الدخل السياحي إلى 7.4 مليار دولار، مقارنة بـ850 مليون دولار فقط في أواخر التسعينات. كما بلغ عدد السياح القادمين إلى المملكة 6.35 مليون سائح عام 2023، مقابل مليون سائح فقط قبل ربع قرن. ودعا خبراء ومختصون في القطاع السياحي إلى ضرورة البناء، خلال المرحلة المقبلة، على الإنجازات التي تحققت في السنوات الأخيرة، من خلال تعزيز الأدوات والإجراءات المتبعة، مع التركيز على جذب الاستثمارات وتحسين البنية التحتية وتخفيض الكلف التشغيلية للنهوض بالقطاع. وأكد الخبراء في أحاديث متفرقة لـ"الغد"، أهمية مواصلة حملات الترويج المكثفة للأسواق العالمية، وتوسيع نطاق التسويق الرقمي وتطوير المنتج السياحي المحلي، بالتوازي مع تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص. ويرى هؤلاء الخبراء أن الزخم الذي يشهده القطاع السياحي يعكس فرصا واعدة للنمو، إلا أن التحديات الإقليمية والمنافسة العالمية تتطلب خطوات مدروسة تدعم الاستدامة، وتعزز ثقة المستثمرين، وتفتح أبواب الأردن على مصراعيها أمام العالم كسياحة متفردة في روحها ومكانها. وتتقاطع دعوات الخبراء مع أهداف رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقت برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني عام 2022، والتي تسعى إلى توفير 99 ألف فرصة عمل إضافية في القطاع السياحي بحلول عام 2033. وتشمل أبرز المبادرات ضمن هذه الرؤية: تطوير وإدارة المواقع السياحية، تفعيل مبادرة "السائح الرقمي"، تحسين التنافسية وتخفيض الكلف، وتحديث القوانين والإجراءات المرتبطة بالسياحة، إلى جانب تطوير المنتجات السياحية في مجالات المغامرة، والبيئة، والعلاج، والدين. ومنذ بداية العام تلمس القطاع السياحي طريق التعافي، بعد تأثر النشاط السياحي في المملكة سلبا بالعدوان الإسرائيلي المتواصل منذ أكثر من عام ونصف على قطاع غزة، إذ تكشف بيانات البنك المركزي الأردني الأخيرة، ارتفاع عدد الزوار الدوليين خلال الثلث الأول من عام 2025 بنسبة 19 %، ليصل إلى 2.125 مليون زائر، فيما بلغ الدخل السياحي 2.4 مليار دولار، بزيادة نسبتها 15.3 % عن الفترة ذاتها من العام الماضي. عربيات: حملات تسويق مكثفة لتعزيز مكانة الأردن السياحية عالميا وأكد مدير عام هيئة تنشيط السياحة الدكتور عبدالرزاق عربيات أن الهيئة تواصل جهودها المكثفة في الترويج والتسويق السياحي بهدف جذب أكبر عدد ممكن من الزوار إلى المملكة، مشيرا إلى أن الحملات التسويقية مستمرة وتشمل مختلف الأسواق العالمية. وأوضح عربيات أن الهيئة تركز على تعزيز الإنجازات المحققة، خصوصا فيما يتعلق بزيادة أعداد الزوار والدخل السياحي، لما له من أثر مباشر في تنشيط الاقتصاد الوطني. ولفت إلى أن الأرقام المسجلة خلال العام الحالي إيجابية ومطمئنة، وتعمل الهيئة بالتعاون مع وزارة السياحة على تعزيزها من خلال توسيع حملات الترويج وإعادة تفعيل اتفاقيات الطيران منخفض التكاليف والعارض، إضافة إلى الطيران المباشر المنتظم، فضلًا عن المشاركة في المعارض الدولية وتطوير المنتج السياحي وتحسين البنية التحتية. وأشار إلى أن الهيئة حققت إنجازات متميزة تعزز من مكانة الأردن كوجهة سياحية عالمية، من بينها الفوز بجائزة "أفضل حملة إلكترونية" عن حملتها "مملكة الزمن"، إضافة إلى تكريم مدير عام الهيئة بوسام الملك عبدالله الثاني للتميز، تقديرا لإسهاماته في دعم السياحة الأردنية. وبين أن حملة "مملكة الزمن" نجحت في جذب اهتمام عالمي وتسليط الضوء على المقومات السياحية والثقافية التي يزخر بها الأردن، إذ جاءت ضمن إستراتيجية تسويقية رقمية مبتكرة تستهدف إبراز المواقع التراثية الفريدة في المملكة. الفرجات: الحفاظ على الإنجازات السياحية يتطلب تطوير البنية والخدمات بدوره، قال الرئيس السابق لسلطة إقليم البترا التنموي السياحي الدكتور سليمان الفرجات، إن القطاع السياحي في الأردن حقق إنجازات مهمة يجب المحافظة عليها وتطويرها، مؤكدا أهمية تحسين البنية التحتية وتوفير الخدمات في المواقع الأثرية والسياحية. ودعا الفرجات إلى تكثيف الحملات الترويجية لاستقطاب السياح، خاصة من أسواق جديدة، بالإضافة إلى جذب الاستثمارات السياحية التي تسهم في دعم القطاع، وتوفير فرص العمل، وبالتالي دمج المجتمعات المحلية في هذا النشاط الحيوي. الخصاونة: القطاع السياحي رقم صعب ويحتاج إلى دعم لتعزيز تنافسيته من جهته، أكد الخبير السياحي وعضو مجلس إدارة جمعية وكلاء السياحة والسفر محمود الخصاونة أن القطاع السياحي أصبح يشكل رقما صعبا على الصعيدين الإقليمي والدولي، مشيرا إلى تسجيله أرقاما مشجعة خلال الأشهر الأربعة الأولى من عام 2025، بزيادة بلغت 19% في عدد الزوار الدوليين مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2024، ليصل إلى 2.125 مليون زائر. وشدد الخصاونة على أهمية الاستمرار في دعم القطاع، لا سيما في ظل التحديات الجيوسياسية والمنافسة الإقليمية، داعيا إلى تخفيض الكلف التشغيلية على المنشآت السياحية، بما في ذلك الضرائب وفواتير الطاقة والمياه، لتحسين جودة الخدمات وتقديمها بأسعار مناسبة. كما أشار إلى ضرورة تعزيز البنية التحتية في مختلف المواقع السياحية، وتوفير الخدمات التي يحتاجها السائح، إضافة إلى إقامة الفعاليات والمهرجانات والمؤتمرات السياحية. وأكد الخصاونة أهمية دعم السياحة الداخلية باعتبارها ركيزة أساسية في أوقات الأزمات، مشددا على ضرورة إشراك القطاع الخاص في القرارات المتعلقة بالسياحة، والعمل بروح الفريق الواحد لتطوير القطاع واستثمار المقومات السياحية المتوفرة في المملكة بشكل أمثل.

السياحة الصادرة من الاردن ترتفع 3.4%
السياحة الصادرة من الاردن ترتفع 3.4%

خبرني

timeمنذ 2 أيام

  • خبرني

السياحة الصادرة من الاردن ترتفع 3.4%

خبرني - ارتفعت أعداد السياح الأردنيين المغادرين إلى الخارج بنسبة 3.4 % خلال الثلث الأول من العام الحالي مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بحسب آخر الأرقام الأولية الرسمية الصادرة عن وزارة السياحة والآثار. وبحسب البيانات الوزارية، فإن أعداد المغادرين الأردنيين للسياحة خلال الثلث الأول من العام الحالي بلغ 528.5 ألف مسافر يقابله لنفس الفترة 511.3 من العام الماضي بزيادة مقدارها تتجاوز 17.2 ألف مسافر، بحسب الغد. وكانت جمعية وكلاء السياحة والسفر أكدت في وقت سابق أن الوجهات السياحية المفضلة للسياح الأردنيين هي تركيا بمختلف مناطقها إضافة إلى مصر. وأظهرت البيانات الأولية الصادرة عن البنك المركزي ارتفاعًا في الإنفاق على السياحة في الخارج خلال شهر نيسان (أبريل) من عام 2025 بنسبة 6.5 % ليبلغ 155.4 مليون دولار، وليسجل ارتفاعاً خلال الثلث الأول من عام 2025 نسبته 12.8 %، ليصل إلى 646.0 مليون دولار.

"أزمة غير مسبوقة".. قطاع السياحة في "إسرائيل" تكبد خسائر تجاوزت لـ3 مليارات دولار
"أزمة غير مسبوقة".. قطاع السياحة في "إسرائيل" تكبد خسائر تجاوزت لـ3 مليارات دولار

جو 24

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • جو 24

"أزمة غير مسبوقة".. قطاع السياحة في "إسرائيل" تكبد خسائر تجاوزت لـ3 مليارات دولار

جو 24 : أظهرت بيانات وزارة سياحة الاحتلال تعرّض هذا القطاع لأزمة غير مسبوقة، مع تسجيل انخفاض بأكثر من 90% في عدد السيّاح القادمين منذ اندلاع الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. وأشارت التقديرات، وفق قناة "مكان" الإسرائيلية، إلى أنّ الخسائر المباشرة وغير المباشرة في قطاع السياحة في "إسرائيل" تجاوزت 12 مليار شيكل (3 مليارات ونصف مليار دولار تقريباً) حتى الآن. ويعزو المسؤولون هذا التراجع الحادّ إلى توقّف شبه كامل في حركة الطيران الدولي، وتحذيرات السفر الصادرة عن عشرات الدول، إلى جانب الغموض الأمني وعدم الاستقرار في الجبهة الداخلية لـ"إسرائيل". وأكدت جمعية "الفنادق في إسرائيل" أنّ نسبة الإشغال في الفنادق السياحية انخفضت إلى مستويات تاريخية، لا تتعدّى في بعض المناطق 10%، مقارنة بنسب تجاوزت 80% في المواسم المماثلة من الأعوام السابقة. وأفادت الجمعية أنّ عدداً كبيراً من الفنادق والمرافق السياحية اضطرت إلى تقليص نشاطها أو إغلاق أبوابها بشكل مؤقت. وأعربت جهات في القطاع السياحي الإسرائيلي عن قلقها من أن تمتد الأزمة لفترة طويلة، حتى بعد انتهاء الحرب، في ظلّ الضرر الذي لحق بصورة "إسرائيل" كـ"وجهة سياحية آمنة". وأشارت تلك الجهات إلى أنّ إعادة بناء الثقة مع السوق الدولية قد تستغرق وقتاً طويلاً وجهداً دعائياً مضاعفاً. (الميادين) تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store