logo
بينها افتتاح معرض "ستيولا" بقاعة صلاح طاهر.. أجندة "الدستور" الثقافية اليوم

بينها افتتاح معرض "ستيولا" بقاعة صلاح طاهر.. أجندة "الدستور" الثقافية اليوم

الدستور١٨-٠٢-٢٠٢٥

افتتاح معرض "ستيولا" بقاعة صلاح طاهر، عنوان إحدي فعاليات اليوم الثلاثاء 18 يناير 2025، والذي يحتشد بالعديد من الفعاليات والأنشطة، نستعرضها لكم في أجندة الدستور الثقافية.
تفاصيل أجندة الدستور الثقافية ليوم الثلاثاء
يفتتح فى السادسة بقاعة صلاح طاهر بساحة الأوبرا بأرض الجزيرة، فعاليات المعرض الفردي الخاص للفنانة الدكتورة صالحة المصري، والذي يقام بعنوان 'ستيولا'، ويستمر حتى 27 فبراير الجاري.
يضم المعرض 26 عملا يتنوع بين الجداريات والأوانى الفخارية منفذة بتقنيات الحفر والحرق ويأتى باعتباره الحلقة الثانية في سلسلة معارض كيراموس والتى بدأتها الفنانة في يناير العام الماضي لإنتاج قطع إبداعية تستلهم آنية "ستيولا" المقدسة عند المصريين القدماء المتصفة بالغموض والمرتبطة بالعالم الآخر والمياه الأزلية ووردت مسمياتها في نصوص الأهرام ومتون التوابيت ونقوش تقديم القرابين وغيرها وذلك من خلال تطويع آثار الدخان بعد اختيار التصميم.
وفي السادسة مساء أيضا، تستضيف مؤسسة المرأة والذاكرة، بمقرها 12 شارع سليمان أباظة بالدقي، أمسية لمناقشة رواية 'الخواجاية'، للكاتبة فيموني عكاشة، تدير الأمسية وتقدمها د. هالة كمال.
وفي أجندة 'الدستور' الثقافية، يعرض في الثانية ظهرا، يعرض الفيلم التسجيلي "الطير المسافر – بليغ عاشق النغم"، وذلك، بقاعة ثروت عكاشة بأكاديمية الفنون. الفيلم فكرة وسيناريو فايزة هنداوي، وإخراج د. حسين بكر، وإنتاج المركز القومي للسينما لعام 2024، حيث يتناول المسيرة الفنية للموسيقار الراحل بليغ حمدي، أحد أبرز رواد التلحين في مصر والوطن العربي. ويعقب العرض ندوة نقدية يديرها الناقد والسيناريست د. وليد سيف، لمناقشة رؤية الفيلم وأهم محطاته الفنية، بحضور صناع العمل ونخبة من النقاد والمهتمين بالمجال السينمائي والموسيقي.
وفي الثانية عشرة ظهرا، تقيم دار الكتب والوثائق القومية، ندوة بعنوان "صلاح جاهين بين الفن والتاريخ"، وذلك بقاعة على مبارك بدار الكتب بكورنيش النيل، ويتحدث فيها كل من: المؤرخ د. أحمد زكريا الشلق، أستاذ التاريخ الحديث بكلية الآداب، الشاعر د. مسعود شومان، والفنان أحمد عبد النعيم، رسام الكاريكاتير، والكاتب سيد محمود. ويقام على هامش الندوة معرض لمستنسخات من أعمال جاهين المنشورة في الدوريات وبعض الكتابات التي تناولت أعماله ودوره في تاريخ الفن المصري.
وفي السادسة مساء، تحتضن قاعة المجلس الأعلي للثقافة بساحة الأوبرا، ندوة بعنوان "الأصول الافتراضية وحقوق الملكية الفكرية"، ويديرها عبد الله نور الدين، ويشارك فيها كل من، المستشار أحمد مختار منسي، دكتور أشرف جابر، والمستشار آيات محمود خلف.
وفي السادسة والنصف مساء، تعقد بمقر دار صفصافة للنشر والكائن في 37 شارع قصر النيل بوسط البلد، أمسية ثقافية لمناقشة كتاب، الباحث دكتور عمرو إسماعيل عادلي، أستاذ العلوم السياسية والاقتصاد بالجامعة الأمريكية، والصادر عن الدار، تحت عنوان 'السلطة والدين والعنف'، ويناقش الكتاب الباحث حسن حافظ، المتخصص في التاريخ الفاطمي والإسماعيلي.
وفي أجندة الدستور الثقافية اليوم أيضا، تستضيف مكتبة نقوش بالإسكندرية، حفل توقيع ومناقشة رواية "صلاة القلق"، للكاتب محمد سمير ندا، وذلك في الثامنة مساء بمقر مكتبة نقوش بالإسكندرية، والكائن في محطة مصطفى كامل، طريق الحرية، عمارة الفنار بجانب بنك فيصل. ويناقش الرواية، الكاتب والمترجم، د. أحمد سلام.
وفي السادسة مساء، ️وبالتزامن مع إعادة إفتتاح قاعة الأديب د. يوسف عز الدين عيسى، بمركز الحرية للإبداع الفني بالإسكندرية، بعد تطويرها بحضور كريمته فاتن يوسف عز الدين، التي ساهمت فى تطويرها، تعرض مسرحية 'غرفة بلا نوافذ'، تأليف يوسف عز الدين عيسى، وإخراج ولاء سلامة.
وتحت عنوان 'الفلسفة الدينية في التصميم الهندسي لهرم الملك خوفو'، تعقد بنقابة المهندسين برمسيس، في السادسة مساء، ندوة عن فلسفة الديانة المصرية القديمة وفلسفتها التشكيلية، يقدمها الباحث دكتور عمر المعتز بالله، متخصص في تراث وتاريخ وفلسفة الفن المصري القديم وعلومه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثقافة : حسين عبد البصير يكتب.. "صلاة القلق" تتويج القلق الجمعى فى الرواية العربية
ثقافة : حسين عبد البصير يكتب.. "صلاة القلق" تتويج القلق الجمعى فى الرواية العربية

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

ثقافة : حسين عبد البصير يكتب.. "صلاة القلق" تتويج القلق الجمعى فى الرواية العربية

الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - ذلك اللقاء في مكتبة الإسكندرية فى يوم من أيام الإسكندرية التى تختلط فيها زرقة البحر برائحة التاريخ، كنت فى قاعة المسرح الصغير فى مكتبة الإسكندرية، حيث تتشابك دروب المعرفة والحكايات، أنتظر بفارغ صبر قرب إعلان القصيرة لجائزة الرواية العالمية للرواية العربية، قابلت الكاتب المبدع الأستاذ محمد سمير ندا بعد أن تم إدراج روايته "صلاة القلق" في القادمة القصيرة. هنأته. وسعدت بذلك جدًا. وسعد الجميع في القاعة كذلك؛ لأنها كانت الرواية المصرية الوحيدة في القائمة القصيرة. وعرفته بنفسي وبصلتي القديمة بوالده الفاضل أستاذنا الكاتب الكبير الأستاذ سمير ندا، صاحب الفضل على الكثير من أجيال الروائيين من أول الأستاذين الكبيرين جمال الغيطانى ويوسف القعيد إلى الأجيال التالية، وأنا منهم، والذى نشر لى روايتى الأولى "البحث عن خنوم"، فى عام 1998، فى سلسلة إبداعات أدبية، الصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، والتي كان يشرف عليها مع الكاتب الكبير الأستاذ فؤاد قنديل. وقد كتب الكاتب الكبير الأستاذ سمير ندا كلمة مبهر الغلاف الخلفي لروايتي. ابتسم ابتسامة مرحبة، وقال لي بنبرة خافتة: "أهلاً وسهلاً. دعواتك لي أن تفوز بالجائزة". نظرت إليه وقلت بثقة حاسمة: "سوف تفوز بالجائز إن شاء الله". ثم دار حوار قصير للغاية بيننا. وانصرف لكي يتلقى التهاني من الموجودين بالقاعة. ليس لأنني منجّم، بل لأنني كنت أرى وراء الكلمات طاقة إبداعية نادرة. كان الشاب يحمل في داخله ميراثًا إبداعيًا عظيمًا، كونه ابن الكاتب الكبير سمير ندا، الأستاذ والأديب والمربي، الذي علّم أجيالًا أن الكتابة ليست ترفًا، بل قدرًا. رواية "صلاة القلق" حين يتحوّل النص إلى مرآة وجودية جاءت الرواية، التي صدرت طبعتها المصرية هذا العام عن دار صفصافة للنشر، لتصدق النبوءة. لم يكن فوزها بجائزة الرواية العالمية للرواية العربية 2025 مجرد تتويج لموهبة، بل كان عودة مجيدة للرواية المصرية إلى مركزها التاريخي، بعد سنوات من الركود والارتباك. لكن "صلاة القلق" ليست مجرد رواية فائزة، إنها حالة أدبية وفلسفية معقدة، تقترب من كونها تأملًا وجوديًا في القلق الجمعي العربي، ومرآة كاشفة لهواجس عصر مشوّش، يضطرب بين الحنين إلى أوهام الماضي، وعجز الحاضر، وغموض المستقبل. نجع المناسي.. الجغرافيا الرمزية للعطب العربي تدور الرواية في فضاء مكاني متخيّل يُدعى "نجع المناسي"، اسمٌ مكثف بالدلالة: "النسيان" و"المناسي" في آن. وكأننا أمام مكان ينسى ذاته، ويتناسى تاريخه، ويُرغم على تصديق كذبة متقنة الصنع. في هذا النجع، تسقط قطعة نيزك غامضة، فتبدأ معها سلسلة من التحولات العجائبية: • تشوهات جسدية لسكان النجع. • اضطرابات نفسية جماعية. • عودة أشباح الماضي على هيئة أصوات ووجوه. • تداخل بين الزمان والمكان، والحلم والواقع. لكن النيزك ليس سوى رمز للنكسة الكبرى، نكسة 1967، التي تحوّلت في الرواية إلى استعارة للنكبات المتكررة التي أصابت الإنسان العربي: من الخذلان السياسي، إلى الانهيار الثقافي، إلى التشظي النفسي. الشخصيات.. فسيفساء القلق الوجودي يبني محمد سمير ندا عالمه الروائي عبر شخصيات لا يُمكن التعامل معها كشخصيات نمطية. بل هي أقرب إلى إسقاطات رمزية وهواجس باطنية: 1. الخوجة: رمز التضليل الإعلامي والسياسي، الذي يعيد بث خطاب عبد الناصر كل ليلة، رغم مرور عقود على النكسة. 2. النحال المجذوب: صوت الحكمة المفقودة، يتحدث بالألغاز، وكأنه شاهد على فناء القيم. 3. الغجرية: تمثل النبوءات الكاذبة والأوهام المريحة. 4. حكيم القرية الأبكم: رمز للصمت الجمعي، العجز عن النطق بالحقيقة. ومع تقدم الرواية، تنكشف مفاجأة مذهلة: كل هذه الشخصيات هي انعكاسات نفسية للمؤلف ذاته، الذي يخضع لجلسات علاج نفسي بعد فقدانه المأساوي لابنه في حادث عبثي. هكذا تتحول الرواية من حكاية قرية، إلى حكاية عقل مضطرب يبحث عن معنى في عالم فقد معناه. عبد الحليم.. الصوت المُضلِّل ابتكارٌ ذكي في الرواية كان استخدام أغنيات عبد الحليم حافظ كبداية لكل فصل. لكن هذه الأغاني لا تؤدي دورها التقليدي كرمز للحنين والرومانسية، بل تصبح صوتًا للذاكرة المضلّلة. عبد الحليم، الذي غنّى للانتصارات الوهمية، يصبح هنا ضميرًا زائفًا يعيد إنتاج الأكاذيب، ويحفرها في الوجدان الجمعي. وكأن الرواية تسألنا: "هل نحن ضحايا الأكاذيب؟ أم شركاء في صناعتها؟" لغة الرواية.. ارتباك جميل مقصود اللغة في "صلاة القلق" ليست سهلة الهضم. بل هي لغة مرتعشة، متأرجحة بين النثر والشعر، بين الهذيان والتأمل. إنها لغة تزعج القارئ عمدًا، تهزه من منطقة الراحة، وتدفعه لمواجهة الأسئلة الصعبة: • من نحن؟ • لماذا نصدق الأكاذيب؟ • هل القلق قدرنا؟ أم خيارنا؟ اللغة هنا ليست وسيلة للتواصل فقط، بل أداة لزعزعة الثبات، وإشعال القلق الخلّاق. "صلاة القلق".. نص متعدد القراءات هذه الرواية يمكن قراءتها على مستويات عدّة: • كنص نفسي – علاجي: رحلة شفاء ذاتي من فاجعة شخصية. • كرواية سياسية – اجتماعية: نقد حاد للوعي الزائف في المجتمعات العربية. • كنص وجودي – فلسفي: تأمل عميق في قلق الإنسان المعاصر. ومن هنا تأتي عظمتها: قدرتها على أن تكون مرآة لكل قارئ بحسب أزمته. من سمير ندا إلى محمد سمير ندا.. الامتداد والتجاوز لا يمكن الحديث عن محمد سمير ندا دون استحضار والده، الكاتب الكبير سمير ندا، أحد أعمدة السرد المصري، الذي خرّج أجيالًا من الكتّاب والمبدعين. لكن محمد لم يقع في فخ التقليد، بل امتلك شجاعة التجاوز. كتب من قلب الزلزال، من أعماق الهشاشة الإنسانية، ليقدم نصًا مختلفًا، صادمًا، حقيقيًا. حين أخبرته يوم لقائنا الأول: "أنت الكاتب الكبير بعد الكاتب الكبير." لم أكن أجامل. كنت أرى فيه بذرة مشروع أدبي سوف يصنع فرقًا. واليوم، تثبت رواية "صلاة القلق" أن النبوءة تحققت، وأن الأدب المصري لا يزال قادرًا على الولادة من الرماد. لماذا تستحق "صلاة القلق" أن تُدرّس؟ هذه الرواية يجب أن تُدرّس، لا لأنها فازت بجائزة، بل لأنها: • تجربة سردية متفردة في بنائها وتقنياتها. • وثيقة نفسية عن الإنسان العربي المعاصر. • عمل أدبي يلامس الفلسفة والأنثروبولوجيا والسياسة في آن. • دعوة إلى المصالحة مع القلق، لا الهروب منه. إنها ليست "رواية"، بل "صلاة".. لكنها صلاة بلا إجابة، سوى المزيد من الأسئلة. الأدب الحقيقي لا يطمئن.. بل يقلق وهذا هو جوهر "صلاة القلق": أن الكتابة الحقيقية هي فعل قلق، ومقاومة للنسيان، وشهادة على الوجود. تحية للمبدع الأستاذ محمد سمير ندا، الكاتب الكبير، ابن الكاتب الكبير، الأستاذ سمير ندا.

أخبار العالم : إقبال جماهيري على عروض نادي سينما المرأة بسينما الهناجر
أخبار العالم : إقبال جماهيري على عروض نادي سينما المرأة بسينما الهناجر

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : إقبال جماهيري على عروض نادي سينما المرأة بسينما الهناجر

الخميس 22 مايو 2025 06:30 صباحاً نافذة على العالم - نظّم المركز القومي للسينما بالتعاون مع قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة المهندس حمدي سطوحي، فعاليات نادي سينما المرأة، بإشراف الناقدة السينمائية شاهندة محمد علي، وذلك بسينما الهناجر في ساحة دار الأوبرا المصرية. عرض أفلام قصيرة وتسجيلية تضمن البرنامج عرض خمسة أفلام قصيرة وتسجيلية، هي: "حودايت إيكنجي" و"قلوب صغيرة" للمخرجة مروة الشرقاوي، "سحر الدروب" للمخرجة مروة السوري، "هذيان" للمخرج يوسف حامد، و"حظ سعيد" للمخرج كريم كركور. وجاءت موضوعات الأفلام متنوعة بين الإنساني والاجتماعي والتوثيقي؛ حيث تناول فيلم "حودايت إيكنجي" قصص امرأتين بدويتين في منطقة كينج مريوط تعيشان في ظل سلطة الأعراف والتقاليد، بينما جاء فيلم "قلوب صغيرة" في قالب تأملي شعري حول تساؤلات طفل مصري عن الحرب في غزة وتأثيرها على وعي الأطفال. فيلم "سحر الدروب" أما فيلم "سحر الدروب" فاستعرض ملامح التراث العربي المشترك من خلال توثيق معالم القاهرة القديمة، بمشاركة شباب من سوريا وفلسطين وليبيا، في حين تناول فيلم "حظ سعيد" صراع أب بين العودة إلى الجريمة أو التضحية في سبيل إنقاذ ابنته، وهو عمل مستوحى من قصة حقيقية وشارك في مهرجانات دولية من بينها "L.A Shorts" بالولايات المتحدة و"بانجو" في الهند. واختُتمت الفعالية بندوة لمناقشة الأفلام، أدارتها الناقدة شاهندة محمد علي، وسط حضور جماهيري كبير من محبي السينما وصنّاعها.

اليوم.. عرض فيلم فاطمة الحائز على جائزة ذات أثر في مهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة بأكاديمية الفنون
اليوم.. عرض فيلم فاطمة الحائز على جائزة ذات أثر في مهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة بأكاديمية الفنون

مصرس

timeمنذ 3 أيام

  • مصرس

اليوم.. عرض فيلم فاطمة الحائز على جائزة ذات أثر في مهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة بأكاديمية الفنون

يُعرض فيلم "فاطمة" للمخرج مهند دياب، الحائز على جائزة ذات أثر بمهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة، في الثانية عشرة ظهر اليوم بقاعة ثروت عكاشة بأكاديمية الفنون بالهرم. يشارك في مناقشة الفيلم كل من الدكتورة حنان الدرباشي رئيسة برنامج الغارمين بمؤسسة مصر الخير، والمخرج مهند دياب مخرج الفيلم، ويدير الجلسة الكاتب الصحفي أيمن حمزة.ويشارك أيضا في مناقشة الفيلم كل من الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، الفنانة وفاء الحكيم، الفنانة عزة لبيب، السيناريست أمانى ضرغام، مجموعة من قيادات جمعية أبناء السجينات بقيادة الدكتورة نوال مصطفى، الدكتورة راندا رزق أستاذ الإعلام التربوي ورئيس المجلس العربي للمسئولية المجتمعية، مروة شاهين رئيس مجلس إدارة جمعية جدلية للتنمية، الدكتورة فيروز عمر رئيس مجلس إدارة جمعية قلب كبير، المستشار نزار السيسي - عضو مجلس إدارة المحكمة العربية للتحكيم، والكاتبة الصحفية سمر الدسوقى، ودينا الجندى - عضو لجنة المشاركة السياسية بالمجلس القومي للمرأة، الدكتورة منى ذو الفقار عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، الدكتورة رباب بحيرى - رئيس مجلس إدارة جمعية وعي للثقافة والتنمية المستدامة، الكاتبة الصحفية محاسن السنوسي، والكاتبة الصحفية نرمين سليمان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store