logo
مغني الراب ستورمزي يحصل على دكتوراه فخرية من جامعة كامبردج

مغني الراب ستورمزي يحصل على دكتوراه فخرية من جامعة كامبردج

الوسط٢٠-٠٣-٢٠٢٥

سيحصل مغني الراب البريطاني ستورمزي على شهادة فخرية من جامعة كامبردج البريطانية، التي منح فيها منحا دراسية لطلاب من أصحاب البشرة السوداء، على ما أعلن هذا الصرح التعليمي المرموق الأربعاء.
وكتبت الجامعة، على موقعها الإلكتروني أن المغني، واسمه الحقيقي مايكل أوماري أوو جونيور، «سيحصل على دكتوراه في القانون تقديرا لالتزامه الخيري وتأثيره في عدد من المجالات، بما في ذلك التعليم والموسيقى والرياضة والأدب»، وفق وكالة «فرانس برس».
منحتان دراسيتان لطالبَين أسودين في كامبردج
وسيحصل ستورمزي الذي يستمع إلى أعماله 9.5 مليون مستمع شهريا عبر منصة «سبوتيفاي»، على شهادته الفخرية بعد موافقة «ريدجنت هاوس»، الهيئة الإدارية للجامعة.
وسنة 2018، وفّر سفير غرايم، وهو نوع فرعي من موسيقى الهيب هوب البريطانية، منحتين دراسيتين لطالبَين أسودين في كامبردج. وقد غطت هاتان المنحتان الرسوم الدراسية بالإضافة إلى تكاليف إضافية (إقامة ووجبات وكتب...).
ستورمزي يتصدر عناوين الأخبار
وجرى توسيع البرنامج في العام 2021 وموّل «حتى الآن 55 طالبا»، على ما ذكرت الجامعة التي أشادت بـ«تأثير ستورمزي».
وأكدت أنّ مغني الراب البالغ 31 عاما ساهم في زيادة الطلبات من الطلاب السود إلى كامبردج.
وتصدر مغني الراب عناوين الأخبار في يناير عندما دانه القضاء البريطاني بتعليق رخصة القيادة لتسعة أشهر، بعد توقيفه وهو يقود سيارته من نوع «رولز رويس» خلال إجرائه مكالمة هاتفية.
ومن بين الأسماء الأخرى التي ستُمنح شهادة فخرية أيضا، الناشطة النسوية الأميركية أنجيلا ديفيس، إحدى شخصيات النضال ضد العنصرية وقضية السود، التي ستنال دكتوراه الفخرية في الأدب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس وزراء إسبانيا يطالب باستبعاد «إسرائيل» من مسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية
رئيس وزراء إسبانيا يطالب باستبعاد «إسرائيل» من مسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الوسط

رئيس وزراء إسبانيا يطالب باستبعاد «إسرائيل» من مسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية

طالب رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، الاثنين باستبعاد إسرائيل من مسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية، مؤكدا ضرورة إظهار «التضامن .. مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف». وقال سانشيز «لا يمكن أن نطبق معايير مزدوجة عندما يتعلق الأمر بالثقافة»، معتبرا أنه إذا تم استبعاد روسيا من المنافسة بعد غزو أوكرانيا، فإن «إسرائيل لا ينبغي» أن تشارك أيضا، وفق كالة «فرانس برس». ضرورة «مضاعفة الضغط» على إسرائيل والسبت، شدّد رئيس الوزراء الإسباني، على ضرورة «مضاعفة الضغط» على إسرائيل لوقف المجزرة في غزة، لافتا إلى أن بلده سيقدّم مشروع قرار في الأمم المتحدة يطلب من محكمة العدل الدولية «الحكم على مدى امتثال إسرائيل لالتزاماتها الدولية». وقال سانشيز في كلمة خلال القمة العربية في بغداد «علينا أن نضاعف ضغطنا على إسرائيل لوقف المجزرة في غزة، لا سيّما عبر القنوات التي يوفرها لنا القانون الدولي». ويتعرض الفلسطينيون في قطاع غزة لمجازر يومية وحرب إبادة صهيونية، خلفت أكثر من 184 ألف شهيد ومصاب ومفقود، ودمارا كاملا في كل مناحي الحياة بالقطاع، الذي يشهد أيضا مجاعة على وقع الحصار الإسرائيلي المطبق. وحذّرت منظمات غير حكومية، من بينها «أطباء العالم» و«أطباء بلا حدود» و«أوكسفام»، من حدوث «مجاعة جماعية» في غزة في حال واصلت «إسرائيل» منع المساعدات الغذائية من دخول القطاع.

ملايين المشاهدات لأغنية «كانييه ويست» تمجّد هتلر عبر «إكس»
ملايين المشاهدات لأغنية «كانييه ويست» تمجّد هتلر عبر «إكس»

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الوسط

ملايين المشاهدات لأغنية «كانييه ويست» تمجّد هتلر عبر «إكس»

حققت أغنية «هيل هتلر» للمغني الأميركي كانييه ويست ملايين المشاهدات على منصة «إكس»، المملوكة لإيلون ماسك، منذ إصدارها في 8 مايو، على الرغم من حظر الأغنية من منصات رئيسية أخرى، مثل يوتيوب. وبعدما حقق هذا الفنان، الذي بات يُعرف باسم «يي»، شهرة بفضل أغانيه التي نال من خلالها 24 جائزة «غرامي»، أطلق المغني سلسلة تصريحات معادية للسامية ومؤيدة للنازية في السنوات الأخيرة، وفق وكالة «فرانس برس». وعلى حسابه في «إكس»، حقق المقطع الذي نُشر في ذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية ما يقرب من عشرة ملايين مشاهدة حتى الأحد. وتُظهر في الأغنية مجموعة من الأميركيين السود يرتدون جلود الحيوانات، ويرددون عنوان الأغنية الذي يحيي أدولف هتلر، مهندس إبادة نحو ستة ملايين يهودي في أوروبا بين عامي 1933 و1945. وتنتهي الأغنية بخطاب ألقاه الديكتاتور النازي. وبحسب بيان نقلته محطة «إن بي سي نيوز» الأميركية، قررت يوتيوب إزالة المحتوى المذكور، مؤكدة أنها ستواصل إزالة التحميلات الجديدة للأغنية من منصتها. وقالت شبكة التواصل الاجتماعي «ريديت» للوسيلة الإعلامية نفسها إنها ستزيل أي تحميلات للأغنية من المنصة. وقال ناطق باسم الموقع: «الكراهية ومعاداة السامية ليس لهما مكان على الإطلاق على ريديت». وقد أزيلت الأغنية أيضا من منصتي البث الموسيقي الرئيسيتين «سبوتيفاي» و«أبل ميوزيك». ومنذ استحواذه على «تويتر» في أواخر عام 2022، قرر ماسك السماح بخطاب الكراهية والمعلومات المضللة على المنصة التي بات اسمها «إكس». وينصب أغنى أغنياء العالم نفسه مدافعا عن حرية التعبير، لكنّ منتقديه يتهمونه بالترويج لمعتقداته السياسية الخاصة. وأصبح رئيس شركتي «تسلا» و«سبايس إكس» حليفا وثيقا لدونالد ترامب خلال الحملة الرئاسية الأميركية لعام 2024، وخصص 277 مليون دولار من ثروته الشخصية لدعم المرشح الجمهوري وحزبه. ولم ترد «إكس» على الفور على أسئلة وكالة «فرانس برس» في الموضوع. وفي فبراير، أعلن كانييه ويست عزمه الانكفاء عن «إكس»، حيث اختفى حسابه لأيام، ولم يتضح بعد ما إذا كان قد جرى حظره أو أن المغني ألغى الحساب بنفسه. وقبل ذلك بفترة وجيزة، كان قد نشر رسائل معادية للسامية، مثل أنا أحب هتلر، وأعرب عن دعمه مغني الراب شون كومز، المعروف أيضا باسم «بي ديدي»، الذي يخضع للمحاكمة حاليا في نيويورك في قضية كبرى تتعلق بالاتجار بالجنس. كذلك جرى إغلاق موقع العلامة التجارية للأزياء «ييزي» في فبراير من قِبل منصة «سوبيفاي»، بعد أن طرح عليها للبيع قمصانا بيضاء عليها صليب معقوف. وفي خريف عام 2022، أدلى كانييه ويست، الذي يقول إنه يعاني الاضطراب الثنائي القطب، بتصريحات معادية للسامية. وجرى تعليق حساب الفنان على «تويتر» بسبب التحريض على العنف، بعد نشره صورة تُظهر صليبا معقوفا متشابكا مع نجمة داود. وأعيد تفعيل حسابه لاحقا بواسطة الشبكة الاجتماعية التي اشتراها إيلون ماسك. كذلك قررت شركة المعدات والألبسة الرياضية «أديداس» إنهاء تعاونها مع مغني الراب، الذي يعد أحد أنجح نجوم عالم الموضة.

أغنية «وايستد لوف» النمساوية تفوز بمسابقة «يوروفيجن» للعام 2025
أغنية «وايستد لوف» النمساوية تفوز بمسابقة «يوروفيجن» للعام 2025

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الوسط

أغنية «وايستد لوف» النمساوية تفوز بمسابقة «يوروفيجن» للعام 2025

فازت النمسا بمسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية في مدينة بازل السويسرية، بعدما أبهر المغني جاي جاي جمهور الحدث الموسيقي الأكثر متابعة حول العالم. وقال الفنان النمساوي-الفلبيني البالغ 24 عاما حاملا كأس المسابقة على المسرح في سانكت ياكوبشاله: «هذا يتجاوز أكثر أحلامي جنونا. هذا جنون»، وفق وكالة «فرانس برس». وحصل جاي جاي، واسمه الحقيقي يوهانس بييتش، على 436 نقطة عن أغنية «وايستد لوف» التي تروي كلماتها تجربة حب من جانب واحد. وأنهى المغني السباق متقدما على الإسرائيلية يوفال رافائيل (357 نقطة) في المرتبة الثانية، والإستوني تومي كاش (356 نقطة) في المركز الثالث. الفائز بمسابقة «يوروفيجن»: لننشر الحب وننسى الحقد والكراهية قال الفائز خلال مؤتمر صحفي لاحق: «لننشر الحب وننسى الحقد والكراهية، ولننشط ونسمع صوتنا. استمروا في النضال في سبيل قناعاتكم وانشروا الحب». ويعد هذا أول فوز للنمسا في مسابقة يورفيجن منذ 11 عاما، عندما حصد اللقب الفنان الملتحي كونشيتا فورست المتشبه بالنساء. وقدم المتسابق النمساوي في أثناء المسابقة سينوغرافيا متقنة، مستفيدا من إمكانات المسرح عالي التقنية الذي شهد عروضا زاخرة بالإبهار البصري. وبفضل فوز جاي جاي، حصلت النمسا على حق استضافة المسابقة العام المقبل. وقد بدت البلاد فخورة بإرسال مغني كاونترتينور إلى بازل، في تذكير بأهمية الموسيقى الكلاسيكية في فيينا، بينما سارع المستشار المحافظ كريستيان ستوكر إلى الإشادة بـ«الإنجاز الرائع» الذي حققه جاي جاي. واختار أعضاء فرقة «كاي» KAJ الفنلندية، الذين كانوا يتنافسون باسم السويد، الفكاهة مع أغنية تتمحور على حمامات الساونا. وبعدما كانت الأوفر حظا للفوز بالمسابقة وفق مكاتب المراهنات خلال الأشهر الأخيرة، حلت الفرقة في المركز الرابع مع 321 نقطة. في حين حلت المغنية لوان، التي مثّلت فرنسا، في المركز السابع، مما أثار خيبة أمل المشجعين الفرنسيين. ويعود آخر فوز لفرنسا في المسابقة الغنائية الأوروبية إلى العام 1977. غياب سيلين ديون عن مسابقة «يوروفيجن» تمكن ملايين المشاهدين حول العالم من التصويت على مدى ساعات للمرشحين الـ26 الذين شاركوا في المواجهة النهائية لمسابقة يوروفيجن. وعلى الرغم من مرور 69 عاما على إطلاقها، حافظت المسابقة الغنائية هذا العام مجددا على المزيج الفريد، الذي يشكّل أساس نجاحها، بين الموسيقى والبهرجة وأجواء المنافسة المحتدمة والتقنيات العالية. مع ذلك، شعر بعض المتابعين بخيبة أمل بسبب غياب سيلين ديون. فعلى الرغم من التكهنات الكثيرة حول إطلالة محتملة للمغنية الشهيرة، التي تعاني مرضا في المناعة الذاتية، اضطر الجمهور إلى الاكتفاء بمقطع فيديو لها، نُشر الثلاثاء، أعربت فيه عن امتنانها للمسابقة التي فازت بها في عام 1988 باسم سويسرا، مما أطلق مسيرتها الغنائية الدولية. وقال المنظمون بعد الأمسية النهائية: «نأسف لأنه لم يكن من الممكن في النهاية إدراجها ضمن العرض».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store