logo
بايرن ميونيخ يُنهي موسمه المحلي بفوز عريض

بايرن ميونيخ يُنهي موسمه المحلي بفوز عريض

الموقع بوستمنذ 3 أيام

اختتم فريق بايرن ميونيخ بطل الدوري الألماني موسمه المحلي بفوز عريض السبت، على مضيفه هوفنهايم برباعية نظيفة.
وسدد غنابري كرة لولبية من مشارف المنطقة مرت فوق العارضة بقليل قبل أن يفتتح الجناح الفرنسي ميكايل أوليسيه التسجيل من ركلة حرة مباشرة بيسراه لتستقر في الشباك (33).
وضاعف يوزوا كيميتش تقدم بايرن مستغلاً كرة عرضية من أوليسيه فسدد كرة قوية ارتطمت بقدم أحد مدافعي أصحاب الأرض وخدعت حارسه (53).
وشارك كين وسانيه بعد مرور ساعة على انطلاق المباراة بدلاً من كومان وتوماس مولر الذي خاض في صفوف البافاري مباراته الأخيرة في الدوري الألماني بعد مسيرة مظفرة في صفوفه.
وأضاف غنابري الهدف الثالث عندما تلقى كرة من كين فراوغ مدافعا وسددها بيسراه داخل الشباك (80) قبل أن يختتم كاين مهرجان الأهداف بتسديدة في سقف الشباك (86).
وبهذا الفوز، رفع فريق بايرن ميونيخ رصيده إلى 82 نقطة في الصدارة، بينما تجمد رصيد هوفنهايم عند 32 نقطة في المركز 15 وضمن البقاء في البوندسليغا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مارتينيز: رونالدو لائق طبيّا ومشاركته مؤكدة
مارتينيز: رونالدو لائق طبيّا ومشاركته مؤكدة

الرياضية

timeمنذ 9 ساعات

  • الرياضية

مارتينيز: رونالدو لائق طبيّا ومشاركته مؤكدة

أصبح النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد فريق النصر الأول لكرة القدم، جاهزًا لقيادة منتخب بلاده ضد نظيره الألماني، خلال اللقاء الذي يجمعهما ضمن نصف نهائي بطولة دوري أمم أوروبا، بالرابع من يونيو المقبل، في ميونيخ الألمانية. وقال روبرتو مارتينيز، مدرب منتخب البرتغال، الثلاثاء: «المعلومات الطبية عن كريستيانو رونالدو تشير إلى أنه سيكون لائقًا للمشاركة في المباريات، لا توجد أيّ مشكلة». وانضم قائد منتخب البرتغال، صاحب الـ40 عامًا، الذي غاب أخيرًا عن فريقه النصر السعودي، بسبب إصابة عضلية، إلى قائمة المنتخب، بجانب جواو بالينيا، لاعب وسط بايرن ميونيخ الألماني. واختار المدرب الإسباني 27 لاعبًا في قائمة المنتخب البرتغالي المبدئية. ومن المقرر أن يقلصها لاحقًا، علمًا بأن المباراة النهائية للبطولة ستُنظم بالثامن من يونيو المقبل في ميونيخ. ويلتقي الفائز من مباراة ألمانيا والبرتغال مع الفائز من لقاء المربع الذهبي الآخر بين منتخبي إسبانيا وفرنسا، التي تجرى في شتوتجارت بالخامس من يونيو المقبل. يُذكر أن رودريجو مورا، لاعب بورتو البرتغالي، انضم لقائمة منتخب البرتغال للمرة الأولى، بعدما قدم المهاجم الشاب، صاحب الـ18 عامًا، موسمًا جيدًا مع فريقه، إذ أحرز 10 أهداف، و4 تمريرات حاسمة لزملائه.

هوبنر مساعداً لناغلسمان في منتخب ألمانيا
هوبنر مساعداً لناغلسمان في منتخب ألمانيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • الشرق الأوسط

هوبنر مساعداً لناغلسمان في منتخب ألمانيا

تم ترشيح بنيامين هوبنر، مساعد مدرب فريق هوفنهايم الألماني لكرة القدم، لخلافة ساندرو فاغنر مساعداً ليوليان ناغلسمان، ضمن الطاقم الفني لمنتخب ألمانيا. وذكرت مجلة «كيكر» الألمانية وشبكة «سكاي» الإخبارية، الثلاثاء، أن المدافع الألماني المعتزل (35 عاماً) -الذي لعب تحت قيادة ناغلسمان مع هوفنهايم- قد ينضم لمنتخب ألمانيا، بعد مشاركته في الأدوار النهائية لبطولة دوري أمم أوروبا الشهر المقبل؛ حيث من المقرر أن يبقى على الأقل حتى نهائيات كأس العالم العام المقبل في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ولم يعلق الاتحاد الألماني لكرة القدم أو نادي هوفنهايم على التقارير. ومن المقرر أن يرحل فاغنر عن منتخب ألمانيا عقب دوري أمم أوروبا، سعياً وراء منصب إداري. وطرحت وسائل الإعلام الهولندي ألفريد شرودر بديلاً محتملاً لفاغنر، الذي سيرحل بعد انتهاء منافسات البطولة القارية، التي تشهد مواجهة بين منتخب ألمانيا ونظيره البرتغالي يوم 4 يونيو (حزيران) المقبل، بمدينة ميونيخ الألمانية، فيما يأمل في خوض المباراة النهائية للمسابقة، بعدها بأربعة أيام.

حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام
حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام

الوطن

timeمنذ يوم واحد

  • الوطن

حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام

لست كاتبًا رياضيًا، ولا أزعم أنني ملمٌّ بكواليس الأندية ولا بدهاليز الخطط التكتيكية، ولكن ما فعله فريق الاتحاد هذا الموسم في دوري روشن السعودي 2025، يجعلني أعيد النظر في مفهومي لكرة القدم، بل أتأمل اللعبة من زاوية مختلفة تمامًا، تتجاوز الأرقام والإحصاءات وخطط اللعب إلى أشياء أكثر عمقًا وأشد تأثيرًا (الروح، الإيمان، والقدرة على الصمود). الاتحاد لم يكن الأقوى هجومًا، ولا الأرسخ دفاعًا، ولم يكن محل إجماع من المحللين ولا الصحفيين الرياضيين. على العكس، كانت أصوات كثيرة ترى أن الفريق لا يملك تكتيكًا واضحًا، وأن مدربه ليس من النخبة، وأن أداءه الفني لا يؤهله لأن يكون بطلًا. ومع ذلك، ومن الجولة السادسة حتى الجولات الأخيرة، ظل الاتحاد متقدمًا، متمسكًا بالصدارة بثقة وصمت وثبات. ما الذي يجعل فريقًا يُوصف بالضعف الفني، يتصدر دوريًّا شرسًا كل هذه الجولات، وأن يجمع أكثر من 21 نقطة بعد الدقيقة التسعين؟ هذه ليست صدفة، وليست حظًا عابرًا، بل انعكاس لهوية داخلية، لشخصية فريق، ولإيمان عميق بأن المباراة لا تنتهي إلا بعد صافرة الحكم، وبأن الفوز ممكن حتى في أصعب اللحظات. هذا الإيمان، في نظري، هو جوهر الحكاية كلها. كريم بنزيما، على سبيل المثال، لم يكن هداف الفريق في أكثر المباريات أهمية، لكنه كان حاضرًا بقوة، يصنع، يمرر، يفتح المساحات، يسحب المدافعين، ويوزع الثقة على زملائه. لم يكن نجمًا بالمعنى الفردي، بل كان جزءًا من نجم أكبر: فريق لا يركن للفرد بل يؤمن بالكل. كل هذا يدفعني إلى تأمل ما هو أبعد من كرة القدم. يدفعني للربط بين ما فعله الاتحاد وما يفعله الإنسان عندما يؤمن بذاته. حين يؤمن الإنسان بنفسه، حين يمتلك يقينًا عميقًا بقدرته، تولد داخله طاقة نصر لا تقهر. تلك الطاقة غير المرئية، التي لا تُقاس بالأرقام، هي التي تدفعه للاستمرار حين ينهار غيره، وتدفعه للتقدم حين يتراجع الآخرون. هكذا بدأ الاتحاد هذا الموسم: فريق لا ينهار نفسيًا، لا يستسلم للظروف، لا ينتظر من يصفق له، بل يصنع مجده بإرادته. وهذا، في جوهره، يشبه تمامًا رحلة الإنسان الذي يواجه الحياة بثقة داخلية. ليس شرطًا أن يكون الأقوى، لكن يكفيه أن يكون الأصدق مع نفسه، وأن يستدعي طاقته الداخلية في اللحظة الحاسمة. شهدنا في الكرة العالمية فرقًا تملك الأسماء والمدربين والخطط، لكنها تنهار لأن الروح غابت. في موسم 2020، خرج برشلونة بهزيمة قاسية من بايرن ميونيخ بنتيجة 8-2 في دوري أبطال أوروبا، رغم امتلاكه أسماء ثقيلة وتاريخًا كبيرًا، لكنه افتقد الروح وسقط أمام أول اختبار نفسي. وفي المقابل، شهدنا فرقًا تتقدم رغم النقص، لأنها امتلأت بالإيمان. ليفربول، في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2019، لعب أمام برشلونة دون نجميه محمد صلاح وفيرمينو، وكان مهزومًا في الذهاب بثلاثية نظيفة، لكنه عاد وفاز 4-0 على أرضه، بفضل إيمان غير عادي وروح قتالية اجتاحت الملعب. وكذلك ريال مدريد في موسم 2022، حين كان يُهزم في أكثر من مباراة خلال الأدوار الإقصائية، أمام باريس سان جيرمان، وتشيلسي، ثم مانشستر سيتي، لكنه عاد في كل مرة بأداء مملوء بالثقة والعزيمة، وسجل أهدافًا حاسمة في الدقائق الأخيرة ليحقق اللقب الأوروبي الرابع عشر. كل هذه الأمثلة الحية تؤكد أن اللعبة ليست مجرد حسابات منطقية، بل هي مزيج من العزم، والذكاء، والثقة، وقبل كل شيء... الإيمان. في زمن باتت فيه كرة القدم تُقرأ من خلال الإحصاءات الباردة، جاء الاتحاد ليذكرنا أن البطولات الكبرى لا يصنعها المنطق فقط، بل تصنعها النفوس المؤمنة، وتلك الأرواح التي تعرف كيف تصمد حتى اللحظة الأخيرة. الاتحاد لم يفز لأنه الأفضل فنيًّا، بل لأنه الأقوى في لحظات الحقيقة. وهذه هي المعادلة التي تصنع البطل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store