
اقتحم بوابة منزلها.. هذا ما فعله رجل سبعيني مع ممثلة شهيرة
أُلقي القبض على رجل بعد أن اقتحم بسيارته بوابة منزل، تشير السجلات الإلكترونية إلى أنه ملك للممثلة جينيفر أنيستون.
ووفقًا للضابط جيف لي، المتحدث باسم شرطة لوس أنجلوس ، وقع الحادث، الاثنين في المبنى 900 من طريق إيرول ، الواقع في حي بيل إير الراقي في لوس أنجلوس.
وأضاف لي أن الشرطة استجابت لبلاغ يفيد بوجود "مشتبه به في عملية سطو" على العقار، والذي "قاد سيارته عبر البوابة المؤدية إلى المنزل".
وأضاف لي لشبكة CNN أن حارس أمن كان موجودًا في المبنى، واحتجز المشتبه به، الذي وُصف بأنه رجل أبيض في السبعينيات من عمره، حتى وصول ضباط شرطة لوس أنجلوس.
وتم احتجاز الرجل دون وقوع حوادث، ولم تحدد الشرطة بعد ما إذا كان الحادث عرضيًا أم متعمدًا.
وتواصلت CNN مع ممثل أنيستون للتعليق.
وصرح الضابط ديفيد كويلار لاحقًا لشبكة CNN أن مالكة المنزل "كانت موجوة فيه وقت الحادث".
وسبق أن تحدثت أنيستون، المعروفة بدورها في مسلسل "فريندز"، عن شغفها بالهندسة المعمارية والتصميم فيما يتعلق بالتجديدات التي أجرتها لمنزلها في بيل إير، حيث صرحت لمجلة "Architectural Digest" عام 2018 أنها "لو لم تكن ممثلة، لتمنيت أن أكون مصممة أزياء".
وقالت أنيستون: "أحب هذه العملية. هناك شيء ما في اختيار الأقمشة والتشطيبات يُغذي روحي".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 10 ساعات
- النهار
رهف ترقص رغم الألم… و"ميس راشيل" تواجه العاصفة بسبب تضامنها مع أطفال غزة (فيديو)
التقت اليوتيوبر الأميركية راشيل غريفين أكورسو، المعروفة باسم "ميس راشيل"، الطفلة رهف من غزة، التي فقدت قدميها بسبب القصف، مقدّمة لها لحظات من الترفيه بالغناء والرقص خلال زيارتها إلى نيويورك. وظهرت الطفلة رهف، البالغة من العمر ثلاث سنوات، والتي جرى إجلاؤها من غزة عبر صندوق إغاثة أطفال فلسطين، وهي ترقص بسعادة برفقة نجمة اليوتيوب التي يتابعها أكثر من 14.8 مليون مشترك، وتقدّم محتوى ترفيهياً مخصصاً للأطفال. ولطالما كانت أكورسو صريحة في التعبير عن آرائها بأن أطفال غزة يواجهون أزمة إنسانية، مشيرة إلى أنها تلقت الدعم والتنمر على حد سواء بسبب منشوراتها عن حرب غزة. وأطلقت حملة لجمع التبرعات للأطفال في غزة. View this post on Instagram A post shared by CNN (@cnn) قالت "ميس راشيل" لشبكة "سي أن أن" إنها شاهدت مقطع فيديو للطفلة رهف ترقص بفرح على الأريكة أثناء متابعتها لفيديواتها، مما دفعها إلى تنسيق زيارة رهف لها في نيويورك. وأضافت أنها تأثرت أيضاً بمقطع يظهر طفلاً وأشقّاءه يشاهدون مقاطعها في داخل خيمة، مؤكدة أن أكثر ما أثر فيها هو أنها قادرة ،ولو بالقليل، على إدخال الفرح إلى قلوب هؤلاء الأطفال في ظل الظروف القاسية التي يعيشونها. View this post on Instagram A post shared by Ms Rachel (@msrachelforlittles) وعن حملة الانتقادات والتنمر التي استهدفتها بسبب تضامنها مع أطفال غزة، قالت راشيل: "فكرة أن الاهتمام بمجموعة من الأطفال يعني تجاهل مجموعة أخرى هي خاطئة ومؤلمة للغاية، لأنني أهتم بعمق بجميع الأطفال". وكانت منظمة "أوقفوا معاداة السامية" اليمينية، والمعنية برصد معاداة السامية في الولايات المتحدة، طالبت المدعي العام بام بوندي بفتح تحقيق مع أكورسو على خلفية اتهامات بتلقّي أموال مقابل نشر محتوى مؤيد لحركة حماس على منصات التواصل الاجتماعي. وجاء في بيان المنظمة أن اليوتيوبر "نشرت عشرات المرات عن أطفال غزة، لكن معظم هذه المنشورات مليئة بالمعلومات المضللة المنقولة عن حماس"، مشيرة إلى أنها "تبدو وكأنها تحولت إلى ناطقة باسم الحركة، تنشر دعاية كريهة ضد الدولة اليهودية". @msrachelforlittles I was so honored to spend time with Rahaf from Gaza. Rahaf is a 3-year-old double amputee who lost her legs in an airstrike. She's absolutely adorable and the most loving, smart, playful little girl.🥹💕 I am so thankful to @The PCRF for facilitating her medical evacuation. They are my heroes! I will link to them in my bio. When I saw pictures of Rahaf in Gaza on the hospital floor, I saw the devastating consequences of endless bombing and continuous violations of children's human rights. Rahaf is now thriving because she has access to medical care, food, water and a safe place to live. It's so clear what we need to give children so they can grow up into healthy, happy adults. I was also honored to spend time with Rahaf's wonderful mom, Israa. She is a teacher as well. We FaceTimed with Rahaf's two adorable, young brothers who are still Gaza with their dad. I watched her look at them proudly, like I look at my son. I imagined myself holding up the phone in the US with my daughter, now a double amputee from an airstrike, away from my son and husband in Gaza, unable to help them - unable to feed them and keep them safe. Israa and Rahaf don't eat in front of the boys anymore on FaceTime because there's so little food there. Israa and I both love our children with all of our hearts. We're both teachers who know what kids need to thrive. We want the same things for our sweet babies. But my son will have dinner tonight, a story and snuggle with me, school in the morning and hers won't. It's so clear what needs to be done for kids in Gaza by the global community. We know treating children like they are being treated in Gaza isn't right morally and ethically. We know it in our souls and hearts. It doesn't align with the teachings of our religions. We also have so much research on brain development that shows how trauma and malnutrition during the first three years of life can have life long consequences. Leaders who are silent and not helping these children, you should be ashamed. Your silence will be remembered. Help my friends, like sweet Rahaf, now. Proud to be married to Mr Aron, who brought her so much joy and so many giggles! #gaza #msrachel ♬ original sound - Ms Rachel وحول ذلك، ردّت أكورسو قائلة: "من الواضح أن هذا غير صحيح. أنا أهتم بعمق بجميع الأطفال الإسرائيليين والفلسطينيين، اليهود والمسلمين والمسيحيين. لن أكون "ميس راشيل إن لم أتحدث عنهم جميعاً". من جهتها، ناشدت إسراء سعيد، والدة الطفلة رهف، في حديثها مع "سي أن أن"، المجتمع الدولي والمبادرات الإنسانية لتقديم الدعم للأطفال في غزة، مشيرة إلى أن هناك العديد من الأطفال مثل رهف ما يزالون بحاجة ماسة إلى الرعاية والمساعدة، بينما لا تزال بقية أفراد عائلتها عالقين في القطاع.


MTV
منذ 17 ساعات
- MTV
20 May 2025 16:36 PM شهادات صادمة في محاكمة ديدي... والكشف عن وجوه المرافقين في حفلاته!
يواجه كومبس أكثر من 70 دعوى مدنية، وتشهد محاكمته حضوراً لافتاً من المشاهير والأصدقاء والموظفين. تشهد محاكمة مغني الراب شون ديدي كومز في قضية اتهامه بالإتجار بالبشر والابتزاز وتسهيل الدعارة تطورات لافتة، إذ سيحضر في الأسبوع الثاني منها أسماء بارزة والمزيد من شهود الحكومة، من بينهم المغنية دون ريتشارد من فرقة "دانتي كين" (Danity Kane)، التي ستعود للإدلاء بشهادتها. وقد انتهى اليوم السادس من الشهادات في محاكمة ديدي، وعلى الرغم من تقديم مزيد من التفاصيل المثيرة من قبل بعض المشاهير والأصدقاء والموظفين، فإن أداء الادّعاء العام بدا وكأنه يفتقر إلى التركيز ويشمل محاور متفرقة. وكانت دون ريتشارد أوّل من اعتلى منصة الشهود، يوم الإثنين، وبدت شهادتها مرتبطة بشكل مباشر بإحدى التهم الرئيسية الموجهة إلى كومبس، وهي الابتزاز المنظم (racketeering). وروت ريتشارد واقعة تعود إلى عام 2009، حيث تزعم أن كومبس اعتدى على شريكته السابقة كاساندرا "كاسي" فينتورا بمقلاة أثناء إعدادها البيض له. وأمضت فينتورا، البالغة من العمر 38 عاماً، أربعة أيام في الإدلاء بشهادات تفصيلية عن حفلات جنسية جماعية انطوت على تعاطي المخدرات واستئجار رجال لممارسة الجنس، وهي في صلب القضية. ويواجه كومبس (55 عاماً)، خمس تهم جنائية، من بينها الإتجار بالجنس، والتآمر في تنظيمات إجرامية، ونقل أشخاص بغرض الدعارة. وقد دفع ببراءته من جميع التهم. وقالت فينتورا إنها أُجبرت على تنظيم هذه الحفلات والمشاركة فيها، مضيفة أنه في عام 2016 تعرّضت للضرب عندما حاولت الهرب من إحدى هذه الحفلات في فندق "إنتركونتيننتال" في لوس أنجلوس، حيث تم نشر فيديو للواقعة للمرة الأولى عبر "CNN" العام الماضي. وزعمت أن كومبس هدّدها بنشر تسجيلات جنسية كوسيلة للابتزاز. في المقابل، قالت هيئة دفاع كومبس إن العلاقة بينه وبين فينتورا كانت مضطربة ويملؤها الإدمان والعنف المتبادل، وأقرّت بأنه قد يكون مذنباً بالعنف المنزلي، لكنه ليس مذنباً بالتهم الجنائية الموجّهة إليه. وخلال الاستجواب، طُلب من فينتورا قراءة مئات الرسائل المتبادلة بينهما، والتي أظهرت في بعضها حماستها تجاه تلك الحفلات. تُعرّف السلطات الفيديرالية حفلات ديدي، المعروفة باسم "الفريك أوف"، على أنها جلسات جنسية مطوّلة تستمرّ لأيام، كان يشارك فيها كومبس مع إحدى شريكاته وعامل جنس. وترافقت هذه الحفلات مع تعاطي مكثّف للمخدرات. وفي أغلب الأحيان، كان كومبس يقوم بتصوير هذه الجلسات في داخل غرف الفنادق. ويقول الادعاء إن كومبس أجبر أو ضغط على صديقاته للمشاركة في هذه الفعاليات، التي تُعدّ محوراً أساسياً في التهم الموجهة إليه ضمن قضية الإتجار بالبشر والابتزاز الجنسي. واطّلع أعضاء هيئة المحلّفين الأسبوع الماضي على صور لعدد من مرافقي الجنس، عُرضت على شاشات مخصصة لكل من المحلّفين الاثني عشر، وذلك خلال شهادة كاساندرا "كاسي" فينتورا. وتمكنت كاسي من التعرف على بعض هؤلاء المرافقين الذين شاركوا في ما يُعرف بـ"الفريك أوف"، بينما لم تتمكن من تذكّر أسماء البعض الآخر. ومن المتوقع أن تستمر المحاكمة لمدة ثمانية أسابيع. كذلك يواجه كومبس أكثر من 70 دعوى مدنية، من بينها واحدة رفعتها عليه دون ريتشارد.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
شهادات صادمة في محاكمة ديدي... والكشف عن وجوه المرافقين في حفلاته المثيرة
تشهد محاكمة مغني الراب شون ديدي كومز في قضية اتهامه بالإتجار بالبشر والابتزاز وتسهيل الدعارة تطورات لافتة، إذ سيحضر في الأسبوع الثاني منها أسماء بارزة والمزيد من شهود الحكومة، من بينهم المغنية دون ريتشارد من فرقة "دانتي كين" (Danity Kane)، التي ستعود للإدلاء بشهادتها. وقد انتهى اليوم السادس من الشهادات في محاكمة ديدي، وعلى الرغم من تقديم مزيد من التفاصيل المثيرة من قبل بعض المشاهير والأصدقاء والموظفين، فإن أداء الادّعاء العام بدا وكأنه يفتقر إلى التركيز ويشمل محاور متفرقة. وكانت دون ريتشارد أوّل من اعتلى منصة الشهود، يوم الإثنين، وبدت شهادتها مرتبطة بشكل مباشر بإحدى التهم الرئيسية الموجهة إلى كومبس، وهي الابتزاز المنظم (racketeering). وروت ريتشارد واقعة تعود إلى عام 2009، حيث تزعم أن كومبس اعتدى على شريكته السابقة كاساندرا "كاسي" فينتورا بمقلاة أثناء إعدادها البيض له. وأمضت فينتورا، البالغة من العمر 38 عاماً، أربعة أيام في الإدلاء بشهادات تفصيلية عن حفلات جنسية جماعية انطوت على تعاطي المخدرات واستئجار رجال لممارسة الجنس، وهي في صلب القضية. ويواجه كومبس (55 عاماً)، خمس تهم جنائية، من بينها الإتجار بالجنس، والتآمر في تنظيمات إجرامية، ونقل أشخاص بغرض الدعارة. وقد دفع ببراءته من جميع التهم. وقالت فينتورا إنها أُجبرت على تنظيم هذه الحفلات والمشاركة فيها، مضيفة أنه في عام 2016 تعرّضت للضرب عندما حاولت الهرب من إحدى هذه الحفلات في فندق "إنتركونتيننتال" في لوس أنجليس، حيث تم نشر فيديو للواقعة للمرة الأولى عبر "CNN" العام الماضي. وزعمت أن كومبس هدّدها بنشر تسجيلات جنسية كوسيلة للابتزاز. في المقابل، قالت هيئة دفاع كومبس إن العلاقة بينه وبين فينتورا كانت مضطربة ويملؤها الإدمان والعنف المتبادل، وأقرّت بأنه قد يكون مذنباً بالعنف المنزلي، لكنه ليس مذنباً بالتهم الجنائية الموجّهة إليه. وخلال الاستجواب، طُلب من فينتورا قراءة مئات الرسائل المتبادلة بينهما، والتي أظهرت في بعضها حماستها تجاه تلك الحفلات. تُعرّف السلطات الفيديرالية حفلات ديدي، المعروفة باسم "الفريك أوف"، على أنها جلسات جنسية مطوّلة تستمرّ لأيام، كان يشارك فيها كومبس مع إحدى شريكاته وعامل جنس. وترافقت هذه الحفلات مع تعاطي مكثّف للمخدرات. وفي أغلب الأحيان، كان كومبس يقوم بتصوير هذه الجلسات في داخل غرف الفنادق. ويقول الادعاء إن كومبس أجبر أو ضغط على صديقاته للمشاركة في هذه الفعاليات، التي تُعدّ محوراً أساسياً في التهم الموجهة إليه ضمن قضية الإتجار بالبشر والابتزاز الجنسي. واطّلع أعضاء هيئة المحلّفين الأسبوع الماضي على صور لعدد من مرافقي الجنس، عُرضت على شاشات مخصصة لكل من المحلّفين الاثني عشر، وذلك خلال شهادة كاساندرا "كاسي" فينتورا. وتمكنت كاسي من التعرف على بعض هؤلاء المرافقين الذين شاركوا في ما يُعرف بـ"الفريك أوف"، بينما لم تتمكن من تذكّر أسماء البعض الآخر. ومن المتوقع أن تستمر المحاكمة لمدة ثمانية أسابيع. كذلك يواجه كومبس أكثر من 70 دعوى مدنية، من بينها واحدة رفعتها عليه دون ريتشارد.