logo
درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة الثلاثاء 10 يونيو

درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة الثلاثاء 10 يونيو

شتوكة بريسمنذ يوم واحد

في ما يلي درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة غدا الثلاثاء، حسب المديرية العامة للأرصاد الجوية:
المدينة – درجات الحرارة الدنيا – العليا
وجدة 21………….. 39
بوعرفة 26……….37
الحسيمة 19………. 23
تطوان 20……………24
سبتة المحتلة 20…………22
مليلية المحتلة 21……….23
طنجة 19………….25
القنيطرة 19………. 22
الرباط 18…………. 23
الدار البيضاء 19……..21
الجديدة 18……….23
سطات 16……… 21
آسفي 18……….. 26
خريبكة 16………. 32
بني ملال 22……. 35
مراكش 20……… 29
مكناس 18………. 30
فاس 21………… 32
إفران 19………. 31
تاونات 19……….. 36
الرشيدية 27……. 38
ورزازات 24……. 38
أكادير 19………. 25
الصويرة 18 …….. 21
العيون 17…….. 29
السمارة 18…….. 36
الداخلة 16…….. 24
أوسرد 21…….42
لكويرة 17……….26
ميدلت 21…….. 35

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زخات رعدية قوية ورياح مرتقبة اليوم الثلاثاء بعدد من مناطق المملكة
زخات رعدية قوية ورياح مرتقبة اليوم الثلاثاء بعدد من مناطق المملكة

يا بلادي

timeمنذ ساعة واحدة

  • يا بلادي

زخات رعدية قوية ورياح مرتقبة اليوم الثلاثاء بعدد من مناطق المملكة

أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأنه من المرتقب تسجيل زخات رعدية محليا قوية (من 15 إلى 25 ملم) ومصحوبة بتساقط للبرد وبهبات رياح، اليوم الثلاثاء، بعدد من مناطق المملكة. وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة "برتقالي"، أن هذه الزخات الرعدية ستهم عمالات وأقاليم تازة، وصفرو، والحاجب، وإفران، والحسيمة، وكرسيف، وخنيفرة والخميسات اليوم الثلاثاء من الساعة الثانية بعد الزوال إلى الساعة التاسعة مساء.

'حين تتحول السماء إلى سياسة: من يحكم الفلاحة في المغرب، المطر أم القرار؟'
'حين تتحول السماء إلى سياسة: من يحكم الفلاحة في المغرب، المطر أم القرار؟'

المغرب الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب الآن

'حين تتحول السماء إلى سياسة: من يحكم الفلاحة في المغرب، المطر أم القرار؟'

متى نكفّ عن تعليق فشل السياسات الفلاحية على شماعة المطر؟ مرة أخرى، تعود الأمطار لتكون محور النقاش الرسمي حول الوضعية الفلاحية في المغرب، ومرة أخرى نُمنّى ببوادر تحسن موسمي قد يعيد بعض الأمل إلى الفلاحين، وفق ما أعلنه وزير الفلاحة أحمد البواري في مداخلته أمام الغرفة البرلمانية الثانية. لكن، هل يكفي أن تتهاطل بعض الأمطار المتأخرة حتى نطمئن إلى أن كل شيء بخير؟ وهل قدرنا أن نظل، منذ عقود، نُرهن مستقبلنا الغذائي والاقتصادي بنزول الغيث؟ الوزير تحدث عن 'موسم فلاحي متغير'، أمطار مبكرة تلتها فترة جفاف امتدت لثلاثة أشهر، ثم عودة للأمطار ابتداءً من مارس، ساهمت في تحسين الغطاء النباتي ووضعية القطيع، كما ساعدت على تحسن مردودية الزراعات الخريفية والربيعية. هذه المؤشرات، وإن كانت إيجابية نسبياً، لا يجب أن تُلهينا عن جوهر الأزمة: هشاشة النموذج الفلاحي المغربي أمام التغيرات المناخية، وتكرار نفس التبريرات مع كل موسم. هل نملك فعلاً سياسة فلاحية مستقلة عن المزاج المناخي؟ تقرير الوزير أبرز أن المساحة المزروعة من الحبوب لم تتجاوز 3.2 مليون هكتار، وأن الإنتاج المتوقع من الحبوب الرئيسية سيبلغ حوالي 44 مليون قنطار، أي بزيادة 41% مقارنة بالموسم الفارط. هذه الأرقام تبدو واعدة، لكن ماذا تعني فعلياً إذا كانت محكومة بتقلبات الطقس لا بتخطيط علمي واستثمارات ذكية في الزراعة المستدامة؟ الوزير نفسه أشار إلى أن الإجراءات المتخذة شملت بيع 740 ألف قنطار من البذور المختارة، ودعم 1.34 مليون قنطار من الأسمدة، إضافة إلى تأمين 661 ألف هكتار فقط، أي حوالي 66% من المساحة المبرمجة. هذه المعطيات تطرح أسئلة جدية: لماذا لم نستطع، حتى اليوم، توسيع مساحة الأراضي المؤمنة ضد المخاطر المناخية رغم توالي سنوات الجفاف؟ أين نتائج برامج التحلية وتثمين المياه المستعملة التي رُصدت لها اعتمادات ضخمة؟ هل الفلاح الصغير شريك فعلي في هذا النموذج أم مجرد متلقٍ للمساعدات الظرفية؟ المطلوب: فلاحة تُخطط للغد، لا تنتظر الغيث المشكل أعمق من مجرد تساقطات موسمية. نحن أمام حاجة ملحة لإعادة بناء الرؤية الفلاحية الوطنية، ليس فقط لضمان الأمن الغذائي، بل لبناء فلاحة صامدة، ذكية، منتِجة، تُسهم في تقليص الفوارق المجالية وتوفير فرص الشغل. حسب تقارير دولية مثل تقرير منظمة الأغذية والزراعة (FAO) وتقرير البنك الدولي، فإن المغرب مطالب باستثمار أكبر في البحث الزراعي، تطوير سلاسل القيمة، وربط الفلاحة بالتصنيع الغذائي، بدل استمرار منطق الطوارئ الموسمية. فلاحة تُنتج الأمل لا فقط الحبوب إذا كانت بوادر الموسم الحالي تبشر بتحسن نسبي، فإن المسؤولية الأكبر لا تكمن في السماء، بل في الأرض: في القرارات، في التشريعات، في مأسسة العدالة المائية، وفي تحفيز الاستثمار الجهوي. المطلوب ليس موسمًا جيدًا فقط، بل نظامًا فلاحياً يجعل من كل موسم فرصة للنهوض، لا محطة للتبرير. المغرب في حاجة إلى فلاحة تُنتج الأمل، تُقلّص الهشاشة، وتُحرر العالم القروي من تقلبات السماء. فهل نملك الشجاعة السياسية لوضع حد لهذا الاعتماد المزمن على الغيب، وبدء عصر جديد من الفلاحة المواطنة؟

الأرصاد الجوية تحذر من زخات رعدية قوية اليوم الثلاثاء بعدد من مناطق المملكة
الأرصاد الجوية تحذر من زخات رعدية قوية اليوم الثلاثاء بعدد من مناطق المملكة

طنجة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • طنجة نيوز

الأرصاد الجوية تحذر من زخات رعدية قوية اليوم الثلاثاء بعدد من مناطق المملكة

الأرصاد الجوية تحذر من زخات رعدية قوية اليوم الثلاثاء بعدد من مناطق المملكة أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأن عدداً من مناطق المملكة ستشهد، اليوم الثلاثاء، زخات رعدية محلياً قوية، قد تتراوح كمياتها ما بين 15 و25 ملم، ويرتقب أن تكون مصحوبة بتساقطات بردية ورياح قوية مؤقتة. وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة برتقالي، أن هذه التقلبات الجوية ستهم ابتداءً من الساعة الثانية بعد الزوال وإلى غاية التاسعة ليلاً، أقاليم وعمالات تازة، وصفرو، والحاجب، وإفران، والحسيمة، وكرسيف، وخنيفرة، والخميسات. ودعت الأرصاد الجوية المواطنين إلى توخي الحيطة والحذر، خاصة في المناطق المعنية بهذه النشرة، بسبب ما قد تسببه هذه الظواهر من اضطرابات على مستوى السير والجولان أو خطر الفيضانات المحلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store