logo
تأهل ريباكينا بسهولة في دورة الدوحة وغوف تودع

تأهل ريباكينا بسهولة في دورة الدوحة وغوف تودع

النهار١١-٠٢-٢٠٢٥

تعرضت الأميركية كوكو غوف المصنفة ثالثة عالمياً لإقصاء مفاجئ من الدور الثاني لدورة الدوحة في كرة المضرب للألف نقطة الثلاثاء، عقب خسارتها أمام الاوكرانية مارتا كوستيوك 2-6 و5-7، فيما بلغت الكازاخستانية إيلينا ريباكينا دور الـ 16 من دون صعوبة تُذكر.
وضربت كوستيوك موعدا في الدور المقبل مع الفائزة من المواجهة البولندية الخالصة بين ماغدا لينيت وماغدالينا فريخ.
وارتكبت غوف التي خاضت مباراتها الأولى منذ خسارتها في الدور ربع النهائي لبطولة أستراليا المفتوحة امام الاسبانية باولا بادوسا في 21 كانون الثاني/يناير، سبعة أخطاء مزدوجة في عرض سيئ لها.
واستهلت اللاعبة الاميركية اللقاء بشكل كارثي حيث تأخرت 1-4 في المجموعة الاولى بعد خسارتها إرسالها مرتين.
وخسرت غوف إرسالها مجددا في الشوط الثامن، لتحسم كوستيوك المجموعة الأولى في نصف ساعة فقط.
وردت غوف في المجموعة الثانية كاسرة إرسال منافستها لتتقدم 4-2 في وقت بدا انها استعادت مستواها.
إلا انّ كوستيوك استعادت توازنها سريعا واستفادت من سلسلة اخطاء للأميركية التي خسرت إرسالها للمرة الخامسة في المباراة.
وقالت كوستيوك لقناة "بي إن سبورتس" بعد اللقاء "جعلت الاخطاء المزدوجة المباراة أسهل لي...أنا سعيدة جدا بأن المباراة انتهت في مجموعتين".
أما ريباكينا التي كانت قد خسرت امام السويسرية بيليندا بينتشيتش في نصف نهائي دورة أبو ظبي قبل أن تحرز الاخيرة اللقب، فقد استهلت مبارياتها في الدورة بالفوز على الأميركية بايتون ستيرنز 6-2 و6-4.
وتلتقي ريباكينا في الدور الثالث مع الفائزة بين الروسية الشابة ميرا أندرييفا والسلوفاكية ريبيكا شرامكوفا.
وتقدمت ريباكينا 5-0 في المجموعة الثانية لكنها أهدرت ثلاث فرص لحسمها 6-0، ما سمح لستيرنز بالعودة من بعيد.
ونجحت بطلة ويمبلدون السابقة في حسم اللقاء عند نقطة المباراة الخامسة.
وبلغت الايطالية جازمين باوليني وصيفة رولان غاروس وويمبلدون العام الماضي الدور المقبل بفوزها على الفرنسية كارولين غارسيا 6-3 و6-4.
وضربت التشيكية الشابة ليندا نوسكوفا موعدا مع البولندية إيغا شفيونتيك حاملة اللقب ثلاث مرات بفوزها على الكازاخستانية يوليا بوتينتسيفا 6-2 و6-3.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 أشياء تستحق الانتظار في رولان غاروس
5 أشياء تستحق الانتظار في رولان غاروس

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

5 أشياء تستحق الانتظار في رولان غاروس

يطأ الإسباني كارلوس ألكاراز، المصنف ثانياً عالمياً، الملاعب الترابية في رولان غاروس مع جرعة ثقة إضافية بعد تغلبه على يانيك سينر المتربع على صدارة التصنيف العالمي، لكن حامل اللقب يتوقع أن يكون الإيطالي العقبة الأبرز في طريقه بعدما نفض عنه غبار عقوبة الإيقاف ثلاثة أشهر بسبب المنشطات. ولن تجمع القرعة اللاعبَين قبل النهائي بعدما عاد ألكاراز لاحتلال المركز الثاني في التصنيف العالمي عقب فوزه على سينر في نهائي دورة روما لماسترز الألف نقطة، حيث من المحتمل أن يهيئ المسرح لنهائي آخر مثير بينهما. فاز ألكاراز (22 عاماً) بـ 15 من مبارياته الـ 16 على الملاعب الترابية هذا العام، محرزاً في طريقه لقب دورة مونتي كارلو، وبلوغه نهائي برشلونة، قبل أن يظفر باللقب في العاصمة الإيطالية بعدما كان غاب عن مدريد للإصابة. وأثبت ألكاراس تفوقه على سينر ففاز في آخر أربع مواجهات بينهما، رافعاً رصيده إلى 7 انتصارات مقابل أربع هزائم. هذا يشمل الفوز الرائع على ابن الـ 23 عاماً بخمس مجموعات في نصف نهائي بطولة فرنسا المفتوحة العام الماضي. كما وضع الأحد حداً لسلسلة انتصارات سينر المتتالية التي بلغت 26. يعتقد ألكاراز، المتوّج بلقب 4 بطولات كبرى، أن المواجهة مع سينر تجعله يستخرج أفضل ما لديه. قال "هو أفضل لاعب في العالم. لا يهم غيابه عن الملاعب لثلاثة أشهر. في كل دورة يشارك فيها، يُقدّم أداء رائعا. الأرقام هنا (لاثبات ذلك). يفوز في كل مباراة تقريباً". وأضاف الفائز ببطولات رولان غاروس (2024) وويمبلدون (2023 و2024) والولايات المتحدة (2022) "إذا لم ألعب بأفضل مستوى لي، 10 من 10، فسيكون من المستحيل التغلب عليه. لهذا السبب أكون أكثر تركيزا عندما ألعب ضده، أو أشعر باختلاف طفيف عندما أواجهه مقارنة باللاعبين الآخرين". وتابع "لديه تلك الهالة. عندما تراه عند الطرف الآخر من الشبكة، تشعر باختلاف كبير". وأردف "لن أقول إن شعوري مماثل لمواجهة (الإسباني) رافا (نادال) و(السويسري) روجيه (فيدرر)، لكنني أشعر بطاقة مختلفة عندما نواجه بعضنا البعض". في روما، تكبّد سينر أول خسارة له بمجموعتين متتاليتين منذ 18 شهرا. بلغ النهائي في أول دورة يشارك فيها منذ احتفاظه بلقب بطولة أستراليا المفتوحة في كانون الثاني/يناير. "أكثر من المتوقع" قال سينر الذي أوقف لمدة ثلاثة أشهر بعد ثبوت وجود آثار من المنشط الابتنائي المحظور كلوستيبول مرتين "أنا أقرب مما كنت أتوقع في كل شيء". لطالما أصرّ سينر على أن المادة المحظورة دخلت إلى جسده عن غير قصد، من خلال جلسة تدليك من معالجه الطبيعي الذي استخدم بخاخا يحتوي عليها لعلاج جرح. توصل في النهاية إلى تسوية بعدما أقرّت الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات (وادا) أن التلوث كان عرضياً، وأن عقوبة الإيقاف لفترة أطول ستكون "قاسية للغاية". أردف سينر "بعد ثلاثة أشهر من قدومي إلى هنا، فإن تحقيق هذه النتيجة يعني لي الكثير. آمل في أن يمنحني ذلك الثقة لتقديم أداء جيد في باريس أيضاً". ورغم أن سينر وصف ألكاراز بـ "الرجل الذي يجب التغلب عليه"، يدخل الألماني ألكسندر زفيريف أيضا ضمن قائمة المرشحين، بعد خسارته نهائي العام الماضي. سقط أيضا أمام سينر في نهائي بطولة أستراليا المفتوحة، لكنه فاز بلقب على الملاعب الترابية هذا الموسم في ميونيخ. اتخذ زفيريف قراراً متأخراً بالمشاركة في دورة هامبورغ الألمانية هذا الأسبوع بعد خسارته في ربع نهائي روما، باحثا عن دفعة معنوية بعد الهزيمة "السلبية للغاية" أمام الإيطالي لورنتسو موزيتي. قال ابن الـ 28 عاماً "لا يمكن أن تكون هذه آخر مباراة قبل بطولة فرنسا المفتوحة، أحتاج للتفاؤل قبل انطلاقها". توقعات محدودة لديوكوفيتش وبخلاف المتوقع، يصل الصربي نوفاك ديوكوفيتش إلى باريس مع توقعات محدودة بالنسبة للاعب يحمل الرقم القياسي في عدد البطولات الكبرى مع 24 لقباً، ثلاثة منها في رولان غاروس. تراجع المصنف أول عالمياً سابقاً للمركز السادس حالياً، ما تركه أمام إمكانية مواجهة ألكاراس أو سينر في الدور ربع النهائي، في حين ينتظر إحراز اللقب الـ 100 في مسيرته. حقق آخر انتصاراته على الملاعب الترابية لرولان غاروس وتحديداً خلال الألعاب الأولمبية في باريس على ملعب فيليب شاترييه حين طوّق عنقه بالميدالية الذهبية للفردي على حساب ألكاراس. غاب "دجوكو" عن روما بعد خروجه المبكر من دورتي مونتي كارلو ومدريد، ويتطلع حاليا لاستعادة بعض مستواه من خلال المشاركة في دورة جنيف. ويدخل كاسبر رود (26 عاماً)، المتوّج في مدريد ووصيف بطولة رولان غاروس مرتين، ضمن حسابات الفوز على غرار البريطاني جاك درايبر الخامس في التصنيف العالمي، وهو الأفضل في مسيرته، بعد فوزه في إنديان ويلز وبلوغه نهائي مدريد. قدّم موزيتي (23 عاما) أداء جيداً على الملاعب الترابية، فخسر نهائي مونتي كارلو أمام ألكاراز، وبلغ المربع الذهبي في مدريد وروما. ويبرز أيضاً الدنماركي هولغر رونه (22 عاماً) وهو الوحيد الذي تغلب على ألكاراز حتى الآن على التراب هذا الموسم، لكنه يعاني حالياً من تراجع لياقته البدنية بعد فوزه في برشلونة. تعثر شفيونتيك يغير حسابات السيدات تنطلق بطولة رولان غاروس ثانية البطولات الأربع الكبرى ضمن الغراند سلام في كرة المضرب الأحد، من دون أي مرشحة بارزة لدى السيدات لإحراز اللقب، وذلك للمرة الأولى منذ سنوات عدة، مع وجود مجموعة من اللاعبات في حالة جيدة، وتراجع غير مسبوق في أداء البولندية إيغا شفيونتيك حاملة اللقب في السنوات الثلاث الماضية. باتت الإيطالية جازمين باوليني ثامن لاعبة مختلفة تصل إلى نهائي إحدى دورات الألف نقطة هذا الموسم، في طريقها إلى التتويج بطلة لدورة روما على حساب الأميركية كوكو غوف. في المقابل، عززت البيلاروسية أرينا سابالينكا موقعها في صدارة التصنيف العالمي، بينما فشلت شفيونتيك، الفائزة بأربعة ألقاب في رولان غاروس في السنوات الخمس الماضية، في الوصول إلى أي نهائي على مستوى دورات المحترفات، منذ فوزها بالبطولة الفرنسية قبل نحو 12 شهراً. تراجع مستوى سابالينكا بعض الشيء ولفترة وجيزة، بعد خسارتها المفاجئة في نهائي بطولة أستراليا المفتوحة أمام الأميركية ماديسون كيز في كانون الثاني/يناير الماضي، قبل أن تستعيد عافيتها وتحصد لقبي دورتي ميامي ومدريد. وقالت سابالينكا لموقع رابطة اللاعبات المحترفات (دبليو تي ايه) "شعرت بعطش وغضب شديدين: غضب إيجابي، وأعتقد أن نهائي بطولة أستراليا المفتوحة دفعني في النهاية إلى بذل المزيد من الجهد". وتابعت "أوضح لي (نهائي أستراليا) نوعاً ما أنه يجب عليك العمل بجد في النهائيات وعليك ان تبذل جهوداً لكسب انتصاراتك. لقد كانت دفعة جيدة لي". لكن اللاعبة البيلاروسية أظهرت أيضاً علامات هشاشة وتعرضت لهزيمة قاسية على يد الصينية جنغ تشينوين في ربع نهائي روما. كما انها لم تبلغ نهائي رولان غاروس اطلاقا وقد تواجه شفيونتيك في ثمن النهائي وهو الدور الذي ودعته العام الماضي بخسارتها المفاجئة امام الروسية الشابة ميرا أندرييفا على الرغم من تقدمها في النتيجة بمجموعة نظيفة. في المقابل، ساهم بلوغ غوف النهائي في دورتي مدريد وروما في استعادة افضل تصنيف لها في مسيرتها وتحديدا المركز الثاني عالميا ما يمنحها هذا التصنيف في رولان غاروس. تنتظر اللاعبة البالغة من العمر 21 عاماً، والتي سبق لها الوصول إلى نهائي رولان غاروس، لقبها الأول منذ البطولة الختامية لرابطة المحترفات (دبليو تي ايه) العام الماضي. وقالت غوف بعد خسارتها في روما أمام باوليني "آمل أن أتمكن من الوصول إلى نهائي رولان غاروس، وربما تكون "الثالثة ثابتة". وعادلت الأميركية جيسيكا بيغولا أيضا أفضل تصنيف لها في مسيرتها، وهو الثالث، لكنها لم تتجاوز الدور الثالث في بطولة فرنسا المفتوحة إلا مرة واحدة. وتخوض باوليني، التي خسرت نهائي العام الماضي، والمصنفة الرابعة، غمار البطولة بثقة عالية بعد فوزها بأكبر لقب في مسيرتها أمام جماهيرها في دورة روما. مواهب صاعدة برزت مواهب صاعدة في فئة السيدات هذا الموسم بقيادة الروسية المراهقة ميرا أندرييفا التي اصبحت أصغر بطلة على الإطلاق تفوز بلقب دورة للألف نقطة وتحديدا في دبي في شباط/فبراير، قبل أن تدعم ذلك بانتصار أكثر إثارة للإعجاب في دورة إنديان ويلز. أندرييفا، البالغة من العمر 18 عاماً، هي بلا شك من بين المرشحات للفوز في العاصمة الفرنسية، حيث تسعى لأن تصبح أصغر بطلة في بطولات الغراند سلام الفردية منذ فوز مواطنتها ماريا شارابوفا بلقب ويمبلدون عام 2004. أثبتت المصنفة السادسة عالمياً براعتها على الملاعب الترابية، حيث وصلت إلى نصف نهائي رولان غاروس العام الماضي، وربع نهائي كل من مدريد وروما هذا الموسم. وتقترب مواطنتها الروسية ديانا شنايدر (21 عاماً) من دخول قائمة أفضل 10 لاعبات عالميًا، وهي أيضاً قادرة على مفاجأة الأسماء الكبيرة. وتأمل الصينية تشينوين في تكرار الأداء الذي قادها إلى الميدالية الذهبية الأولمبية على ملاعب رولان غاروس الصيف الماضي، وهي المصنفة الثامنة عالمياً. كما تأمل النجمات المصنفات الأوليات تجنب مواجهة المراهقة غير المصنفة الفيليبينية ألكسندرا إيالا في القرعة، بعد مسيرة لافتة ساعدت اللاعبة البالغة من العمر 19 عاماً على أن تصبح أول لاعبة من بلادها تدخل قائمة أفضل 100 لاعبة. تغلبت إيالا على كل من كيز وسشفيونتيك في طريقها الى بلوغ نصف نهائي دورة ميامي وضغطت بقوة على شفيونتيك مجدداً في خسارتها بثلاث مجموعات في مدريد. إذا فشلت شفيونتيك، الملقبة بـ"ملكة الملاعب الترابية"، في استعادة مستواها المعهود، فسيكون هناك اسم جديد على الكأس لأول مرة منذ فوز التشيكية باربورا كريتشكوفا عام 2021. ديمبيلي حاضر في سحب القرعة سيشارك مهاجم باريس سان جرمان عثمان ديمبيلي في سحب قرعة بطولة رولان غاروس، ثانية البطولات الأربع الكبرى، وذلك قبل 9 أيام من خوضه نهائي دوري أبطال أوروبا بمواجهة إنتر الإيطالي، وفقاً لما أعلن الاتحاد الفرنسي لكرة المضرب الأربعاء. وأفاد المنظمون أن ديمبيلي الفائز في أيار/مايو بلقب أفضل لاعب في الدوري الفرنسي الموسم الحالي ضمن جوائز الرابطة الوطنية للاعبين المحترفين "سيشارك في سحب قرعة المصنفين الأوائل والمصنفات الأوليات في فئتي فردي الرجال والسيدات". ويقام سحب القرعة الخميس قبل يومين من نهائي كأس فرنسا الذي تجمع سان جرمان ورينس، في حديقة دي سير في أوتوي التي تقع على بعد بضع مئات الأمتار من ملعب "بارك دي برانس" في غرب باريس. ويأمل ديمبيلي ورفاقه في قيادة نادي العاصمة إلى الظفر بلقبه الأول على الإطلاق في مسابقة دوري أبطال أوروبا عندما يواجه إنتر، حامل اللقب ثلاث مرات، في 31 أيار/مايو في ميونيخ.

موعد نهائي الدوري الأوروبي بين مانشستر يونايتد وتوتنهام
موعد نهائي الدوري الأوروبي بين مانشستر يونايتد وتوتنهام

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

موعد نهائي الدوري الأوروبي بين مانشستر يونايتد وتوتنهام

يلتقي فريق مانشستر يونايتد الإنكليزي مواطنه توتنهام هوتسبير في مواجهة نارية في نهائي الدوري الأوروبي لموسم 2024-2025، وهي المباراة المنتظرة تجمع بين طموح التتويج وأمل كتابة التاريخ، وتستقطب هذه القمة المرتقبة أنظار جماهير كرة القدم حول العالم، والتي تُقام على ملعب "سان ماميس" في مدينة بلباو الإسبانية. موعد نهائي الدوري الأوروبي وتنطلق صافرة بداية النهائي في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت بيروت ومكة المكرمة والقاهرة، والتاسعة مساءً بتوقيت الإمارات، على ملعب "سان ماميس". القنوات الناقلة للنهائي وتنقل شبكة قنوات "بي إن سبورتس" القطرية المباراة بشكل حصري في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: عبر قناتي BeIN Sports HD1 وقناة BeIN Sports 4K. مشوار مانشستر يونايتد في البطولة دخل مانشستر يونايتد البطولة بقوة، إذ أنهى دور المجموعات دون هزيمة، جامعاً 18 نقطة من 8 مباريات، وسجل 16 هدفاً، وواصل الفريق تألقه في الأدوار الإقصائية، متجاوزاً فرقاً قوية أبرزها ريال سوسيداد، أولمبيك ليون، وأتلتيك بلباو، ليتأهل إلى النهائي بعد فوزه في نصف النهائي بنتيجة 7-1 بمجموع المباراتين. مشوار توتنهام نحو النهائي أما توتنهام، فقد خاض البطولة بروح قتالية عالية، حيث حصد 17 نقطة في مرحلة المجموعات، وفي ربع النهائي، أطاح بآينتراخت فرانكفورت، قبل أن يحقق فوزاً مقنعاً على بودو غليمت بنتيجة 5-1 في نصف النهائي، مؤكداً جاهزيته للمنافسة على أول لقب أوروبي كبير منذ سنوات. نهائي بأبعاد تاريخية ولا تقتصر أهمية هذه المواجهة على التتويج بلقب الدوري الأوروبي فحسب، بل يمتد إلى ضمان مقعد في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، ما يضفي مزيداً من الحماس والندية على اللقاء، وتُعد هذه المباراة أيضاً اختباراً حقيقياً لمدى جاهزية الفريقين لمقارعة الكبار على الساحة القارية.

nba : ثاندر وتمبروولفز لدخول التاريخ من الباب العريض
nba : ثاندر وتمبروولفز لدخول التاريخ من الباب العريض

Elsport

timeمنذ 2 أيام

  • Elsport

nba : ثاندر وتمبروولفز لدخول التاريخ من الباب العريض

يتطلع نجما ​مينيسوتا تمبروولفز​ ​أنتوني إدواردز​ و​أوكلاهوما سيتي ثاندرز​ الكندي شاي غلجيوس-ألكسندر لقيادة فريقيهما الى كتابة التاريخ عندما يلتقيان في نهائي المنطقة الغربية ل​دوري كرة السلة الاميركي للمحترفين​ الثلاثاء في سلسلة من سبع مباريات. - من سيكتب التاريخ؟ - لم يسبق لأي من الفريقين الفوز بلقب الدوري في شكله الحالي. فاز ثاندر الذي بات موطنه في أوكلاهوما منذ عام 2008، باللقب في عام 1979 تحت اسم سياتل سوبرسونيكس، خلال حقبة صانع الألعاب ​دينيس جونسون​، ولكن الفريق انتقل، وتغير المشجعون، حيث مر أكثر من 40 عاما مذاك الحين. بلغ ثاندر ايضا النهائي في عام 2012 عندما خسر أمام ميامي هيت بقيادة الثلاثي الشاب والواعد آنذاك: كيفن دورانت، جيمس هاردن وراسل وستبروك. في المقابل، لم يصل مينيسوتا الذي تأسس في عام 1989، إلى نهائي الدوري مطلقا، بعد أن خسر نهائي المنطقة الغربية مرتين، في عام 2004 مع كيفن غارنيت بمواجهة لوس أنجليس ليكرز وقوته الضاربة كوبي براينت وشاكيل أونيل، ثم في العام الماضي ضد دالاس مافريكس بقيادة النجم السلوفيني لوكا دونتشيتش. - مواجهة غلجيوس-ألكسندر وإدواردز - يتواجه غلجيوس-ألكسندر وإدواردز في منازلة استثنائية، وهما اثنان من أكثر اللاعبين تألقا في الوقت الحالي. يطمح النجمان البارزان أن يصبحا "وجه الدوري الأميركي للمحترفين في كرة السلة"، حسب ما يقول المدرب السابق جاك مونكلار، وهو مستشار حاليا في قنوات "بي إن سبورتس". ويشرح "إنه بروز جيل جديد من اللاعبين في مركز الجناح. يختلفان تماما في أسلوب لعبهما، وقوتهما البدنية، ولكن ليس بنفس الطريقة". وأضاف: "غلجيوس-ألكسندر رشيق وأنيق، وإدواردز يتميز بالقوة والشراسة، ويستطيع اللعب بشكل مباشر. وكلاهما مدافعان ممتازان". قدم صانع الالعاب الكندي أداء رفيعا في الموسم المنتظم بمعدل وسطي بلغ 32.7 نقطة في المباراة الواحدة متصدرا قائمة الهدافين، مانحا فريقه ايضا الرصيد الافضل في الدوري (68 فوزا و14 خسارة)، قبل أن يبلغ معدله في الادوار الاقصائية حتى اللحظة 29 نقطة. ويُعد إبن الـ26 عاما من بين مرشحين اثنين الى جانب لاعب ارتكاز دنفر ناغتس الصربي نيكولا يوكيتش لاحراز جائزة أفضل لاعب، بانتظار ان تحدد رابطة الدوري موعدا للاعلان عن الفائز. أما إدواردز (23 عاما) الذي اعتاد على احتلال مركز دائم ضمن أفضل 10 لقطات بفعل سلاته الساحقة الرائعة، فيُظهر اداء اقل انتظاما مع معدل 27.6 نقطة في الموسم، ثم 26.5 في الادوار النهائية. وتكتسي سلسلة المباريات السبع الممكنة، أهمية أخرى بالنسبة لغلجيوس-ألكسندر، حيث سيُواجه ابن عمه نيكل ألكسندر-ووكر. وأوضح غلجيوس-ألكسندر الذي نشأ في هاميلتون، إحدى ضواحي تورونتو برفقة ابن عمه "نحن قريبان جدا، إنه بمثابة أخي الثاني. مررنا بكل شيء معا، من أول مراوغة لنا، إلى مدرسة كرة السلة، ثم الانضمام إلى دوري كرة السلة الاميركي للمحترفين". - مباراة مذهلة في شباط - تواجه الفريقان أربع مرات هذا الموسم حيث برز التقارب بينهما بشكل شديد (2-2). نجح غلجيوس-ألكسندر في ايجاد منافذ كثيرة لضرب دفاع تمبروولفز، مسجلا اكثر من 37 نقطة في ثلاث مباريات. لكن في 24 شباط/فبراير، قدم إدواردز عرضا مذهلا تضمن تسجيله سلة قاتلة قبل عشر ثوان فارضا التمديد ثم الفوز 131-128، بعد أن عوض فريقه تأخره بفارق 24 نقطة رغم غياب لاعب الارتكاز الفرنسي رودي غوبير، جوليوس راندل ودونتي ديفينشينزو. وفي انطلاقة الادوار النهائية، اكتسح اوكلاهوما نظيره ممفيس غريزليز (4-0) قبل ان يقاتل بشدة لتخطي عقبة دنفر ناغتس بقيادة يوكيتش (4-3). من جهته، نجح تمبروولفز الذي حل سادسا في الموسم المنتظم في تجاوز سهل لكل من ليكرز بقيادة ​ليبرون جايمس​ ودونتشيتش (4-1)، ثم غولدن ستايت ووريرز الذي غاب عنه نجمه الابرز ستيفن كوري (4-1). أنهى الفريق مواجهاته في 14 أيار/مايو كاسبا أربعة أيام من الراحة أكثر من ثاندر. - فرصة جديدة لغوبير - بعد ان خاض نهائي المنطقة الغربية للمرة الاولى الموسم الماضي، يصل غوبير الى المرحلة قبل الاخيرة من مشوار التتويج باللقب، طامحا في أن يصبح سابع لاعب فرنسي يرفع الكأس مع نهاية الموسم، بعد توني باركر (سان انتونيو سبيرز في اعوام 2003، 2005، 2007 و2014)، رودريغ بوبوا وإيان ماهينمي (دالاس مافريكس في 2011)، روني تورياف (ميامي هيت في 2012)، بوريس دياو (سبيرز في 2014)، وأكسل توبان (ميلووكي باكس في 2021)، لكنه سيكون فعليا الثالث الذي يؤدي دورا محوريا بعد باركر ودياو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store