logo
عطيوي الزيود (أبو صدام) في ذمة الله

عطيوي الزيود (أبو صدام) في ذمة الله

عمونمنذ 5 ساعات

بسم الله الرحمن الرحيم
"يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"
صدق الله العظيم
عمون - انتقل الى رحمة الله تعالى
عطيوي محمد العبد الزيود (أبو صدام)
وسيشيع جثمانه الطاهر بعد صلاة ظهر اليوم الأحد من مسجد مقبرة سحاب إلى مقبرة سحاب.
إنا لله وإنا اليه راجعون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفرق بين لا النافية ولا الناهية
الفرق بين لا النافية ولا الناهية

السوسنة

timeمنذ 37 دقائق

  • السوسنة

الفرق بين لا النافية ولا الناهية

السوسنة - إنّ الفروقات بين لا النافية ولا الناهية كثيرة منها فروق من حيث التعريف، ومن حيث نوع الجملة، ومن حيث تصريف الكلمة التي بعدها، ومن حيث الإعراب، وتفصيلها فيما يأتي.من حيث التعريفلا الناهية الجازمة: هي "لا" التي تفيد معنى الأمر بالكف عن القيام بفعلٍ معيّن، وذلك على نحو: لا تُغلقْ الباب، ففي الجملة السّابقة أمرٌ بعدم إغلاق الباب. بينما لا النافية: هي "لا" التي تسبق الفعل أو الاسم، وتفيد نفي حدوثه، وذلك نحو: لا يدرسُ الطالبُ، فـ "لا" في الجملة السّابقة أفادت نفي دراسة الطّالب، وكذلك أيضًا نحو: لا رجل في الدّار، "لا" هنا أيضًا أفادت نفي وجود الرجل في الدّار، فالفرق بين لا الناهية ولا النافية من حيث المعنى أنّ لا الناهية تفيد الأمر بالكفّ عن القيام بفعل معيّن، بينما لا النافية تفيد نفي حدوث أمر أو وجود أمر معيّن.من حيث نوع الجملة تدخل كلّ من لا الناهية الجازمة ولا النافية على نوع معيّن من الجمل، وذلك على النحو الآتي: من حيث تصريف الكلمة التي بعدها يختلف وضع الكلمة وتصريفها بحسب نوع "لا" التي تسبقها، ويكون الفرق بينهما كالآتي: لا الناهية الجازمة إنّ لا الناهية الجازمة لا تدخل إلّا على الفعل المضارع كما قد سبق وذكر، فتؤثّر في حركته وتجزمه، وذلك نحو: لا تُغضبْ الله، ولا تهملوا دروسكم، ولا ترمِ الأوساخ على الأرض، ولا تؤذِ الآخرين، فـ "لا" في جميع الجمل السّابقة هي ناهية جازمة دخلت على الفعل المضارع، وأفادت طلب الكف عن فعل أمر ما، فجزمت الفعل المضارع وغيّرت حركته. لا النافية كما سبق وذكر لا النافية تدخل على كلّ من الجملتين الاسميّة والفعليّة فإذا دخلت على الجملة الفعليّة لا تؤثّ على الفعل الذي يليها بشيء، فيبقى على حاله، وذلك نحو: لا ينجو إلّا من عمل صالحًا، ولا يكذبُ إلّا المذنب، ولا أراك الله شرًّا، فـ "لا" في الجمل السّابقة نافية، قد أفادت معنى نفي حدوث أمرٍ ما، لكنّها لم تحدث أي تغيير فيما بعدها، فالفعلان "ينجو ويكذب" بقيا على الرفع، والفعل "أراك" بقي ماضيًا مبنيًّا على الفتح أيضًا ولم يصبْه أي تغيير. وإذا دخلت على الجملة الاسمية فإمّا أن تكون نافية عاملة عمل ليس، وذلك على نحو: لا رجلُ مسافرًا، وهنا ترفع المبتدأ وتنصب الخبر كما الأفعال الناقصة. أو نافية للجنس عاملة عمل إنّ، وذلك على نحو: لا إكراه في الدّين، وهنا تنصب المبتدأ وترفع الخبر كعمل إنّ. أو نافية غير عاملة، وذلك على نحو: لا الحياةُ باقيةٌ، وهنا لا تُحدث أي تغيير في الضّبط. من حيث الإعراب يختلف إعراب لا النافية ولا الناهية، وفيما يأتي توضيح ذلك: إعراب لا الناهية إذا جاءت "لا" ناهية جازمة يليها فعل مضارع مجزوم تُعرب "لا ناهية جازمة"، وذلك على نحو قولهم: لا تغلقوا الأبواب، فلا هنا ناهية جازمة، والفعل تغلقوا: فعل مضارع مجزوم بلا وعلامة جزمه حذف النون من آخره لأنّه من الأفعال الخمسة، والواو ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والألف للتفريق. إعراب لا النافية للا النافية أعاريب عدّة تختلف باختلاف سياق الجملة وما يجيء بعدها، وفيما يأتي توضيح ذلك: قواعد للتمييز بين لا النافية ولا الناهية للتفريق بين لا الناهية الجازمة يُنظر إلى أمرين، الأوّل المعنى الذي أفادته "لا"، والثاني الكلمة التي جاءت بعد "لا". لا الناهية الجازمة في قولهم: "لا تحزنْ فالله ناظر" هنالك ثلاث مسائل: لا النافية في قولهم: لا رجل في الدّار، لا أراك الله بأسًا، لا يلعب الطفل بالكرة، هنا في الأمثلة السابقة ثَمّ مسائل منها: اقرأ أيضاً :

تهنئة للطالبة أسماء حمزه الرواس بمناسبة تفوقها بالدراسة وحصولها على شهادة شكر وتقدير
تهنئة للطالبة أسماء حمزه الرواس بمناسبة تفوقها بالدراسة وحصولها على شهادة شكر وتقدير

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • سرايا الإخبارية

تهنئة للطالبة أسماء حمزه الرواس بمناسبة تفوقها بالدراسة وحصولها على شهادة شكر وتقدير

سرايا - يتقدم الصحفي حسين السلامين، وكذلك الأهل والأقارب والأصدقاء في المملكة العربية السعودية، والجمهورية العربية السورية، والمملكة الأردنية الهاشمية بأجمل التهاني إلى الطالبة المبدعة والمتميزة أسماء حمزه احمد عادل الرواس بمناسبة تفوقها في شهادة الصف الثاني الابتدائي الدراسية، وحصولها على شهادة شكر وتقدير من إدارة مدرستها في مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية على نجاحها الدراسي وحسن سيرتها وسلوكها. وكل أمنيات التوفيق والفلاح والسداد والتقدم والنجاح إلى الطالبة البريئة والجميلة أسماء في مســيرتها التعليمية المقبلة. وألف ألف ألف ألف ألف مبارك يا أسماء، وان شاء الله تعالى تتواصل نجاحاتك الدراسية، وعقبال حصولك على شــهادة الدكتوراة. وإن شاء الله تعالى يكون الدرب أمامك يا أسماء مفروش بالزهور والورود، وتبقى الفرحة عامرة في قلبك الأبيض الطيب طوال حياتك. وإلى الأمام دائماً نحو مزيد من التميز والابداع والعطاء الموصول.

الوقف: نموذج تنموي مؤثر في الحضارة الإسلامية
الوقف: نموذج تنموي مؤثر في الحضارة الإسلامية

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • الدستور

الوقف: نموذج تنموي مؤثر في الحضارة الإسلامية

د. لارا سامي خمش يتناول هذا المقال الوقف بوصفه مؤسسة تنموية أصيلة في الحضارة الإسلامية، لعبت دورًا محوريًا في بناء الإنسان والعمران على مرّ العصورمن خلال استعراض نشأة الوقف وتطوره، ودوره الحيوي في قطاعات التعليم، والصحة، والرعاية الاجتماعية، والمشاركة النسائية، إضافة إلى خصائصه المؤسسية التي حافظت على استدامته واستقلاليته. كما يسلط المقال الضوء على أهمية استعادة هذا النموذج الحضاري وتفعيله في واقعنا المعاصر. وقد شكّل الوقف في الحضارة الإسلامية أحد أبرز الممارسات المؤسسية التي جسدت مفهوم التكافل الاجتماعي والتنمية المستدامة. فقد تجاوز كونه عملًا خيريًا فرديًا ليصبح منظومة مؤسساتية فاعلة تركت آثارًا عميقة في البنية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمجتمع الإسلامي. ويسعى هذا المقال إلى تحليل التجربة التاريخية للوقف باعتباره نموذجًا تنمويًا مؤثرًا، واستقراء عناصر نجاحه، وأوجه قابليته للتجديد والتفعيل في العصر الحديث. فمن حيث النشأة والتأسيس يعود أصل الوقف في الإسلام إلى عهد النبي محمد ?، حين خصّص أرضًا لبناء مسجد قباء، وشجع أصحابه على الوقف. ويُعدّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه أول من أوقف أرضًا في خيبر، وقيّد استخدامها بأن تكون صدقة جارية لا تباع ولا توهب ولا تورث، ويُصرف ريعها للفقراء وابن السبيل. هذا التأسيس المبكر أرسى الإطار الشرعي والتنفيذي للوقف كمؤسسة ذات طابع دائم ومتجدد. وأما من حيث الوظيفة التنموية للوقف في مجال التعليم فقد لعب الوقف دورًا رائدًا في نشر العلم والمعرفة، من خلال تأسيس المدارس والمكتبات والجامعات. حيث أسهمت أوقاف نظام الملك في إنشاء المدارس النظامية في بغداد، كما دعم صلاح الدين الأيوبي الأزهر الشريف، فيما أسهمت أوقاف جامعة القرويين في المغرب في جعلها أقدم مؤسسة جامعية لا تزال قائمة حتى اليوم. بينما في مجال الصحة فقد أنشئت بفضل الأوقاف «البيمارستانات»، وهي مستشفيات تقدم العلاج المجاني للمرضى، من أبرزها البيمارستان النوري في دمشق. وقد شملت الخدمات الطبية الفحص، والإيواء، والعلاج، وصرف الأدوية، مما يدل على شمولية الخدمة الصحية المقدمة من خلال الوقف. وفي مجال الرعاية الاجتماعية والبنية التحتية أسهمت الأوقاف في بناء الحمامات العامة، والجسور، والسقايات، وإنشاء مرافق لإيواء المسافرين، ودور للأيتام، ومطابخ خيرية للفقراء. بل وظهرت أوقاف متميزة وغير تقليدية، مثل وقف توزيع الحليب للأطفال، ووقف رعاية الحيوانات المصابة، ووقف توفير القهوة للمصلين. الوقف والمرأة شاركت المرأة بفاعلية في العمل الوقفي، سواء من خلال التأسيس أو الإدارة. فقد أوقفت شجرة الدر ممتلكات لرعاية المرضى وتعليم الفتيات، فيما أنشأت رقيّة خاتون أوقافًا في إسطنبول شملت مدارس وخانات. وأسهمت نساء الدولة العثمانية في تمويل مشاريع اجتماعية تهدف إلى تمكين النساء وتوفير الحماية والرعاية للفئات الهشة، ما يعكس تطورًا ملحوظًا في الدور الاجتماعي والاقتصادي للمرأة المسلمة. خصائص الوقف تميز الوقف الإسلامي بعدد من الخصائص الجوهرية التي أسهمت في استمراريته وفعاليته، أبرزها: الاستقلالية: حيث كانت الأوقاف تُدار من قبل المجتمعات والأفراد، بعيدًا عن التبعية السياسية المباشرة. الاستدامة: من خلال حماية أصل الوقف وتوجيه ريعه بشكل دائم نحو المصارف المحددة. الشمول: إذ شملت الأوقاف مختلف القطاعات الحيوية في المجتمع، من التعليم والصحة إلى البنية التحتية والخدمات العامة. الوقف كاقتصاد اجتماعي أدى الوقف وظيفة تنموية موازية لوظائف الدولة، وساهم في تمويل مشاريع كبرى، وتوفير فرص عمل، وبناء شبكات أمان اجتماعي. ويمكن اعتباره أحد مكوّنات «الاقتصاد الثالث» الذي يقوم على التضامن المجتمعي والمبادرات غير الربحية، بما يتجاوز مجرد تقديم المعونة والعطاء اللحظي إلى تعزيز التمكين وبناء القدرات. وفي الختام يُعد الوقف نموذجًا حضاريًا أصيلًا للتنمية المستدامة في الحضارة الإسلامية، بفضل بنيته المؤسسية ومرونته الاجتماعية. وقد أثبت عبر التاريخ كونه أداه فاعلة في إحداث التغيرات الإجتماعية والإقتصادية، وفي تحقيق التكافل، وتعزيز العدالة الاجتماعية، وتلبية احتياجات المجتمع. وفي ظل ما نواجهه اليوم من من تحديات اقتصادية واجتماعية، تبرز ضرورة إحياء منظومة الوقف بروحها الأصلية، وتطوير أدواتها أو إعادة تصميمها بما يتناسب مع روح العصر. وذلك لتستعيد هذه المنظومة دورها في تحقيق العدالة الإجتماعية والتكافل الإنساني، ولتكون رافدًا حقيقيًا من روافد التنمية المستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store