
مركز الفلك الدولي يرصد هلال شهر ذي الحجة اليوم من سماء أبو ظبي
تمكّن مرصد الختم الفلكي التابع لمركز الفلك الدولي، من تصوير هلال شهر ذي الحجة 1446هـ نهاراً من سماء أبو ظبي.
وكان وقت التصوير اليوم الثلاثاء 27 مايو 2025م عند الساعة 11:00 صباحاً بتوقيت الإمارات، حيث كان بُعد القمر عن الشمس 5.5 درجة، وعمر القمر 5 ساعات و22 دقيقة، والجو مغبراً قليلاً.
وأكَّدَ مركز الفلك الدولي أن الصورة المُلتقطة جاءت نتيجة رصدٍ علمي، ويبقى الإعلان الرسمي عن بداية الشهر من قِبل الجهات المختصّة بناءً على نتائج الرصد بعد غروب الشمس اليوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 41 دقائق
- صحيفة سبق
اقتران الهلال بالمشتري والنجم (136tau).. وعبور محطة الفضاء الدولية في سماء عرعر
شهدت سماء مدينة عرعر، مساء أمس، ظاهرة فلكيّة لافتة، تمثّلت في اقتران هلال اليوم الثاني من شهر ذي الحجة مع كوكب المشتري والنجم (136tau)، في مشهدٍ جميلٍ جذب أنظار المهتمين بالفلك وهواة التصوير. جاء هذا الاقتران ضمن عرضٍ بصري بديع، تميَّز بوضوح الهلال المنخفض في الأفق الغربي، بينما لمع كوكب المشتري إلى أسفله جهة اليسار، وظهر النجم (136tau) ملتصقاً بالهلال ضمن كوكبة الثور (Taurus). وتزامن غروب الهلال مع مرور محطة الفضاء الدولية فوق سماء المدينة، إذ بدت كجسمٍ لامعٍ يتحرّك بسرعةٍ كبيرة من الغرب نحو الشرق؛ ما أضفى طابعاً استثنائياً على هذه الأمسية الفلكيّة المذهلة. وتُعَدُّ مثل هذه الظواهر فرصة ثمينة لهواة الرصد الفلكي لتوثيق مشاهد فريدة، خاصة في ظل صفاء الأجواء ووضوح الرؤية في سماء منطقة الحدود الشمالية، ووثّق الحدث عددٌ من المترصدين المحليين والفرق الفلكيّة بالصور والفيديو. يُذكر أن هذه الظواهر تُسهم في تعزيز الوعي العلمي بأهمية علوم الفلك والفضاء، كما تؤكّد على جماليات السماء وما تزخر به من أحداثٍ كونية مدهشة، يمكن متابعتها بالعين المجردة أو باستخدام أدوات رصد بسيطة.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
حيّرت العلماء.. جمجمة مدفونة منذ 140 ألف عام بقاع المحيط!
تابعوا عكاظ على اكتشاف مهم توصل إليه العلماء تحت سطح البحر قبالة سواحل إندونيسيا، قد يعيد كتابة قصة أصول البشر. إذ عُثر على جمجمة تعود للإنسان القديم، أحد أسلاف البشر، بعد أكثر من 140 ألف عام من دفنها، محفوظة تحت طبقات من الطمي والرمال في مضيق مادورا بين جزيرتَي جاوة ومادورا. وأوضح الخبراء أن هذا الموقع قد يكون أول دليل مادي على وجود العالم المفقود «سندالاند»، وهي كتلة أرضية ما تعود إلى زمن ما قبل التاريخ كانت تربط بين أجزاء من جنوب شرقي آسيا على شكل سهل استوائي واسع، وفق صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. كما اكتشف الباحثون إضافة إلى عظام الجمجمة، 6 آلاف أحفورة لـ36 نوعاً من الحيوانات، بينها تنانين الكومودو، والجاموس، والغزلان، والفيَلَة. وتظهر على بعض هذه العظام علامات قطع متعمدة، ما يشير إلى أن البشر القدماء كانوا يستخدمون إستراتيجيات صيد متقدمة. وتوفر هذه الاكتشافات لمحة نادرة عن حياة البشر القدماء والأراضي التي فُقدت لاحقاً تحت البحر، كاشفة عن سلوكياتهم وتكيفاتهم مع التغيرات البيئية. أخبار ذات صلة وكانت هذه الحفريات قد اكتُشفت لأول مرة على أيدي عمال تعدين الرمال البحرية عام 2011، لكن لم يتم تأكيد عمرها ونوعها إلا أخيراً، ما يمثل نقطة تحول مهمة في علم الإنسان القديم، أو ما يُعرف بعلم الحفريات البشرية. من جهته، قال عالم الآثار من جامعة ليدن في هولندا وقائد فريق البحث هارولد بيرغويس إن «هذه الفترة تميزت بتنوع كبير في أشكال الإنسان القديم وحركته في هذه المنطقة». وبين عامَي 14000 و7000 قبل الميلاد، أدى ذوبان الأنهار الجليدية إلى ارتفاع مستوى سطح البحر بأكثر من 120 متراً، ما غمر الأراضي المنخفضة لـ«سندالاند» تحت مياه البحر، فيما بدأت قصة الاكتشاف خلال عمليات تعدين الرمال البحرية في مضيق مادورا، حيث جرف الحَفْر بقايا متحجرة من قاع البحر. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
بالتزامن مع عبور محطة الفضاء الدولية سماء عرعراقتران الهلال بالمشتري والنجم (136tau)
شهدت سماء مدينة عرعر مساء أمس ظاهرة فلكية لافتة، تمثّلت في اقتران هلال اليوم الثاني من شهر ذي الحجة مع كوكب المشتري والنجم (136tau)، في مشهد جميل جذب أنظار المهتمين بالفلك وهواة التصوير. وجاء هذا الاقتران ضمن عرض بصري بديع، تميّز بوضوح الهلال المنخفض في الأفق الغربي، بينما لمع كوكب المشتري إلى أسفله جهة اليسار، وظهر النجم (136tau) ملتصقًا بالهلال ضمن كوكبة الثور (Taurus). وتزامن غروب الهلال مع مرور محطة الفضاء الدولية فوق سماء المدينة، إذ بدت كجسم لامع يتحرك بسرعة كبيرة من الغرب نحو الشرق، ما أضفى طابعًا استثنائيًا على هذه الأمسية الفلكية المذهلة. وتُعدّ مثل هذه الظواهر فرصة ثمينة لهواة الرصد الفلكي لتوثيق مشاهد فريدة، خاصة في ظل صفاء الأجواء ووضوح الرؤية في سماء منطقة الحدود الشمالية، ووثّق الحدث عدد من المترصدين المحليين والفرق الفلكية بالصور والفيديو. يُذكر أن هذه الظواهر تسهم في تعزيز الوعي العلمي بأهمية علوم الفلك والفضاء، كما تؤكد على جماليات السماء وما تزخر به من أحداث كونية مدهشة، يمكن متابعتها بالعين المجردة أو باستخدام أدوات رصد بسيطة.