logo
حصيلة 2024: العودة الرائعة الى القمة للاعبة الجمباز الأميركية بايلز

حصيلة 2024: العودة الرائعة الى القمة للاعبة الجمباز الأميركية بايلز

Elsport٢٤-١٢-٢٠٢٤

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/8498869_1735025286.jpg
بعد ثلاث سنوات من صدمة ​أولمبياد طوكيو​، سافرت ملكة الجمباز الأميركية ​سيمون بايلز​ إلى ​باريس​، حيث أشبعت الألعاب الأولمبية مرة أخرى بتفوقها المبهر، بعد حصولها على ثلاث ميداليات ذهبية.
وفي باريس، عادت بايلز إلى المسرح الأولمبي بعد أن اضطرت إلى الانسحاب من معظم المسابقات في ​دورة الألعاب الاولمبية​ في طوكيو بسبب معاناة ذهنية تُعرف باسم "الالتواءات" (تويستيز) تؤثر على لاعبات الجمباز بطرق غير متوقعة وتضعهن في موقف خطير، خاصة عند القفزات.
بعد استراحة طويلة وتدريبات مكثفة ومتابعة علاج طبي، عادت بايلز إلى أعلى مستوى لها في قاعة ​أرينا بيرسي​ التي غصت بالجماهير خلال جميع أيام المنافسات.
بعد فوزها بأربعة ألقاب في ​أولمبياد ريو 2016​، غادرت العاصمة الفرنسية بثلاث ميداليات ذهبية جديدة، في منافسات الفرق والمسابقة الكاملة والقفز، ولكن قبل كل شيء، أعادت اكتشاف حب رياضتها.
في المجموع، تحمل الأميركية، البالغة من العمر 27 عاما، الآن أحد عشر ميدالية أولمبية، بينها 7 ذهبيات. أسطورة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيمون بايلز مترددة بشأن مشاركتها في أولمبياد لوس أنجلوس 2028
سيمون بايلز مترددة بشأن مشاركتها في أولمبياد لوس أنجلوس 2028

Elsport

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • Elsport

سيمون بايلز مترددة بشأن مشاركتها في أولمبياد لوس أنجلوس 2028

كشفت لاعبة الجمباز الأميركية ​سيمون بايلز​ انها غير متاكدة من المشاركة في ​أولمبياد لوس أنجلوس 2028​، وانها تركز حالياً على التعافي البدني والذهني بعد مشاركتها الناجحة في ​أولمبياد باريس​، حيث حصدت ثلاث ميداليات ذهبية وواحدة فضية. جاءت تصريحاتها بعد أن توجت بجائزة أفضل رياضية للعام في حفل توزيع جوائز لوريوس الرياضية في مدريد . وأشارت بايلز إلى أن التحضير للأولمبياد يتطلب التزاماً يمتد لأربع سنوات، وهو ما يجعل القرار صعباً. رغم عدم تأكيدها المشاركة، أكدت بايلز (28 عاماً) أنها ستكون حاضرة في الأولمبياد بأي شكل، سواء كلاعبة أو متفرجة. ومع بلوغها 31 عاماً بحلول 2028، ما زالت لديها فرصة لتوسيع سجلها الأولمبي وربما أن تصبح أنجح رياضية أولمبية في التاريخ.

توترات جيوسياسية تنتظر الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية
توترات جيوسياسية تنتظر الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية

Elsport

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • Elsport

توترات جيوسياسية تنتظر الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية

تنتظر الزمبابوية ​كيرستي كوفنتري​، أول امرأة وأول شخص إفريقي يرئس ​اللجنة الأولمبية الدولية​، توترات جيوسياسية تجتاح العالم الرياضي. سبقها ثمانية أوروبيين وأميركي في هذا المنصب الفريد الذي يخصّ شاغله بمعاملة تشبه رؤساء الدول ويتطلب فهما عميقا لموازين القوى. يقول مدير التسويق السابق في اللجنة الأولمبية الدولية ​مايكل باين​ لوكالة فرانس برس "لم تواجه اللجنة الأولمبية الدولية هذا المشهد الجيوسياسي المتوتر منذ عدة سنوات". - ما العمل مع الروس؟ - سارع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتهنئة الألماني ​توماس باخ​ بعد انتخابه رئيسا للجنة الدولية للمرة الأولى في 2013، وكرر ذلك الخميس مع كوفنتري التي ستتسلم مهامها في 24 حزيران/يونيو، مشيدا بـ"اهتمامها في التعزيز الحقيقي للمثل الأولمبية". قبل أقل من سنة على أولمبياد ميلان-كورتينا 2026 الشتوي، سيكون ملف الرياضيين الروس أحد أهم القضايا بالنسبة للقائدة الجديدة للحركة الرياضة العالمية. لكنها امتنعت حتى الآن من أخذ أي موقف حاسم. الحلّ المتخذ من اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الدولية التي هي عضو فيها، بالنسبة ل​أولمبياد باريس 2024​، يرسم مسارا واضحا. - ضغوط ترامب - سيكون التعاطي مع الولايات المتحدة أساسيا، وليس فقط لانها مضيفة ​أولمبياد 2028​ الصيفي في لوس أنجلوس و2034 الشتوي في سولت لايك سيتي. تدر البلاد أكثر من ثلث عائدات اللجنة، عبر حقوق النقل التلفزيوني التي تدفعها شبكة أن بي سي يونيفرسال، وتنشئ أبطالا من جميع الجنسيات في نظامها الجامعي. على سبيل المثال، تدربت السباحة كوفنتري في أوبورن (ألاباما) في طريقها لإحراز ذهبيتين في سباق 200 م ظهرا في الألعاب الأولمبية. واعتبرت كوفنتري (41 عاما) أن التواصل سيكون المفتاح مع الرئيس الأميركي، ولن نحيد عن قيمنا، عن قيم التضامن، وبالتالي ضمان أن يكون كل رياضي متأهل إلى الألعاب قادرا على المشاركة بأمان. أضافت مازحة: "منذ أن كنت في العشرين من عمري، فلنقل اني واجهت رجالا صعبي المراس يشغلون مناصب عليا. ما تعلمته هو أن التواصل سيكون مفتاحا، وهذا أمر يجب أن يحدث مبكرا". - حلم استضافة إفريقية للأولمبياد - مع انتخاب وزيرة الرياضة في زمبابوي (منذ 2018) التي تتولى تنسيق الألعاب الأولمبية للشباب في دكار عام 2026، قد تطرح تساؤلات حول إمكانية أن تستضيف إفريقيا الألعاب الأولمبية للمرة الأولى في تاريخها. بعد أن كانت الرائدة في بطولة العالم لكرة القدم عام 2010، تسعى جنوب إفريقيا إلى استضافة أولمبياد 2036، إلى جانب الهند، تركيا، المجر، قطر والمملكة العربية السعودية.

خبراء: خليفة باخ يحتاج إلى التحلي بالهدوء لمواجهة العواصف
خبراء: خليفة باخ يحتاج إلى التحلي بالهدوء لمواجهة العواصف

Elsport

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • Elsport

خبراء: خليفة باخ يحتاج إلى التحلي بالهدوء لمواجهة العواصف

سيحتاج من يحالفه الحظ بخلافة الألماني ​توماس باخ​ على رأس ​اللجنة الأولمبية الدولية​، إلى التحلي بالهدوء لمجابهة العواصف، في ظل التحديات الوجودية التي تُواجه الحركة الأولمبية. يتنافس سبعة مرشحين للفوز برئاسة الهيئة الرياضية الأعلى في العالم ولخلافة باخ الذي يترك موقعه بعد فترة عصيبة دامت 12 عاما، تخللتها جائحة كوفيد-19، فضيحة منشطات روسية والحرب الروسية والاوكرانية. وقال ​مايكل باين​ الرئيس السابق للتسويق في اللجنة الاولمبية الدولية لوكالة فرانس برس: "أعتقد أن هذه الانتخابات الأولمبية هي الأكثر أهمية منذ ما يقارب نصف قرن". وتابع: "حتى إن بعض أعضاء اللجنة الاولمبية الدولية يتوقعون بأن المستقبل القريب للحركة الأولمبية أصبح على المحك". وقال باين الذي عمل في اللجنة الدولية لنحو عقدين وهو صاحب الفضل بتجديد علامتها التجارية ومواردها المالية من خلال صفقات الرعاية، بأن اللجنة "لم تكن في وضع أقوى قط" بفضل "الألعاب الأعظم على الاطلاق" التي أقيمت في باريس العام الماضي. إلا انه أضاف: "التوقعات المستقبلية محفوفة بالمخاطر". وقال الإيرلندي البالغ من العمر 66 عاما: "لم تواجه اللجنة الأولمبية الدولية مثل هذه التوقعات الجيوسياسية المضطربة منذ سنوات عديدة". وتابع: "إن كيفية تعامل اللجنة الأولمبية الدولية مع عالم سياسي ممزق بشكل متزايد، والحفاظ على عالميتها، وكيفية تعاملها مع سوق التسويق والبث المتغير بسرعة، كل ذلك سيحدد مستقبل الحركة". بدوره، رأى ​مارتن سوريل​ الذي أسس الشركة العملاقة في صناعة الدعاية "دبليو بي بي"، وترأس لجنة التواصل في الأولمبية الدولية بأن الرئيس المقبل يحتاج إلى مهارة محددة "حيث أن هناك "تقلبات هائلة في العالم" على حد تعبيره. ويتعين على الرئيس الجديد التعامل مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، خلال أولمبياد 2028 في ​لوس أنجلوس​. وقال سوريل لوكالة فرانس برس "يتعين على رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المقبل أن يتمتع بالذكاء السياسي واللباقة والطباع القوية واليد الثابتة". وأضاف "يتعين على الرئيس المقبل أن يتمكن من الذهاب إلى البيت الأبيض وإظهار الاحترام". "ويتعين عليه أو عليها أيضا التحلي بالهدوء تحت وطأة النيران في ظل ثلاثة تحديات جغرافية وجيوسياسية كبيرة تنتظره ــ روسيا/أوكرانيا، والصين، والشرق الأوسط مع إيران". - "أهمية كبيرة" - كذلك، يعتبر المدير السابق للجنة التسويق في الاولمبية الدولية، تيرينس بيرنز، بأن الرئيس المقبل يتعين عليه أن يواجه تحدي "ميل السياسيين إلى استخدام الألعاب الأولمبية كأداة سياسية". وتابع في حديثه لوكالة فرانس برس "أعتقد أن رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المقبل يجب أن يجتاز ما أسميه "اختبار المؤتمر الصحفي المشترك"، أي من الذي يمكنك أن تتخيله يجلس مقابل أو بجانب زعماء العالم اليوم ويدافع عن موقفه؟" تابع "يجب أن تبقى اللجنة الأولمبية الدولية مستقلة، وأعتقد أن هذا الأمر سيشكل تحديا أكبر فأكبر". وفيما رأى باين بأن ترامب سيكون "داعما كبيرا" لألعاب لوس أنجليس 2028، يتوقع أن يواجه الرئيس المقبل "ليال بلا نوم". وقال باين إن "السياسة الخارجية لترامب والقرارات التنفيذية المفاجئة التي أصدرها قبل انطلاق الألعاب قد تؤدي إلى التسبب بمشاكل". "سوف يتطلب الأمر مهارات دبلوماسية وسياسية خاصة ومرونة لضمان مشاركة جميع الدول الـ 205 في لوس أنجليس في عام 2028 وحماية عالمية الحركة الأولمبية". ورأى سوريل أن "العاملين الكبيرين هما الجغرافيا السياسية والتكنولوجيا" مضيفا "نحن نشهد ذلك بوضوح هنا". وتابع الإنكليزي البالغ 80 عاما "لا أستطيع التقليل من شأن التحولات السياسية والتكنولوجية التي سيتعين على الرئيس الجديد التعامل معها". ويتفق بيرنز، الذي أصبح منذ مغادرته اللجنة الأولمبية الدولية عضوا في ست ملفات ناجحة لاستضافة الألعاب الأولمبية، مع هذا الرأي. وقال "من المرجح أن يقلب الذكاء الاصطناعي كل شيء رأسا على عقب، بدءا من التعليم وحتى الحوكمة". "قبل بضع سنوات، كانت التركيبة الاقتصادية والجيوسياسية المستقرة التي أدت إلى ظهور العالم الحديث المسالم أمرا "مسلما به"، أما الآن فلم تعد كذلك". ويجزم بيرنز أن هذه العوامل تزيد من التحديات التي تنتظر خليفة باخ. وأضاف "كل هذا يعني أن رئيس اللجنة الأولمبية الدولية المقبل سيواجه تحديات ووتيرة لم يكن من الممكن أن يتخيلها أسلافه". "لذا، نعم، هذه الانتخابات لها أهمية كبيرة في العالم الأولمبي والرياضة العالمية بشكل عام". ويتقدم الإسباني خوان أنتونيو سامارانش جونيور والبريطاني سيباستيان كو والزمبابوية كيرستي كوفنتري على أربعة مرشحين آخرين في الانتخابات المقررة الخميس في اليونان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store