logo
مغني الراب احمد العبيدي المعروف ب"كافون" في ذمة الله

مغني الراب احمد العبيدي المعروف ب"كافون" في ذمة الله

تورس١٠-٠٥-٢٠٢٥

واكتسب "كافون" شهرة كبيرة في تونس بفضل أغنيته "حوماني" والتي غناها بالاشتراك مع المغني محمد أمين الحمزاوي. كما اشتهر على مدار السنوات بأغانيه على غرار "معليش"، "الأيام"، "نحب نقلع" وغيرها. كما خاض الراحل تجارب في مجال التمثيل على غرار مسلسل "النوبة" و"رقوج 1 و2″.
انا لله وانا اليه راجعون

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أرمستا: وفاة كافون كانت غدرة
أرمستا: وفاة كافون كانت غدرة

تورس

timeمنذ 15 ساعات

  • تورس

أرمستا: وفاة كافون كانت غدرة

وقال أرمستا في تصريح تلفزي مؤثر إن وفاة كافون جاءت «غدرة»، مشيرًا إلى أنه لم يكن يتوقع تلقي خبر الوفاة بهذه السرعة والمفاجأة. وأضاف: "ما توقعناش في ليلة ونهار يجيك تليفون يقولك كافون توفى... حاجة صعيبة، إن شاء الله ربي يرحمو ويصبر دارهم، وإن شاء الله إذاكا حد الباس". وتحدث أرمستا عن مشواره الفني المشترك مع الراحل، مؤكدًا أنهما قدّما معًا العديد من الأغاني الناجحة على غرار: "مازاطيل"، "اكمي دنسي"، "جيت نعوم"، و**"4070"**، إضافة إلى مشاركتهما في العديد من المهرجانات الكبرى، بما في ذلك صعودهما على ركح مهرجان قرطاج الدولي. وأشار إلى أن آخر لقاء جمعهما كان منذ أيام قليلة في مدينة نيس الفرنسية، حيث أحيا الثنائي حفلًا فنيًا مشتركًا. وتابع قائلًا: "كانت صحتو لاباس، طلعنا غنينا في حفلة، وخرجنا للمطعم، وضحكنا، وسجل غناية جديدة، وصور كليب... وفجأة توفى." واختتم أرمستا حديثه بدعوات الرحمة لصديقه، مؤكدًا أن رحيله شكل صدمة كبيرة له ولكل من عرفه عن قرب، سواء فنيًا أو إنسانيًا.

أرمستا: وفاة كافون كانت غدرة
أرمستا: وفاة كافون كانت غدرة

تونسكوب

timeمنذ 16 ساعات

  • تونسكوب

أرمستا: وفاة كافون كانت غدرة

في أجواء من الحزن والأسى، نعى مغني الراب التونسي أرمستا صديقه وزميله الفنان الراحل كافون ، الذي وافته المنية بشكل مفاجئ، معبرًا عن صدمته من الرحيل غير المتوقع لصاحب الصوت المميّز والحضور القوي على الساحة الفنية التونسية. وقال أرمستا في تصريح تلفزي مؤثر إن وفاة كافون جاءت «غدرة»، مشيرًا إلى أنه لم يكن يتوقع تلقي خبر الوفاة بهذه السرعة والمفاجأة. وأضاف: " ما توقعناش في ليلة ونهار يجيك تليفون يقولك كافون توفى... حاجة صعيبة، إن شاء الله ربي يرحمو ويصبر دارهم، وإن شاء الله إذاكا حد الباس". وتحدث أرمستا عن مشواره الفني المشترك مع الراحل، مؤكدًا أنهما قدّما معًا العديد من الأغاني الناجحة على غرار: " مازاطيل" ، " اكمي دنسي" ، " جيت نعوم" ، و**"4070"**، إضافة إلى مشاركتهما في العديد من المهرجانات الكبرى، بما في ذلك صعودهما على ركح مهرجان قرطاج الدولي. وأشار إلى أن آخر لقاء جمعهما كان منذ أيام قليلة في مدينة نيس الفرنسية ، حيث أحيا الثنائي حفلًا فنيًا مشتركًا. وتابع قائلًا: " كانت صحتو لاباس، طلعنا غنينا في حفلة، وخرجنا للمطعم، وضحكنا، وسجل غناية جديدة، وصور كليب... وفجأة توفى." واختتم أرمستا حديثه بدعوات الرحمة لصديقه، مؤكدًا أن رحيله شكل صدمة كبيرة له ولكل من عرفه عن قرب، سواء فنيًا أو إنسانيًا.

محمد أحمد الميداح"دمبه"، شاعر ومفكر (1957/ 2025)
محمد أحمد الميداح"دمبه"، شاعر ومفكر (1957/ 2025)

الصحراء

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الصحراء

محمد أحمد الميداح"دمبه"، شاعر ومفكر (1957/ 2025)

وأَفجع من فقدنا من وجدنا قبيل الفقد مفقود المثال * ناح الحرف، مدادا : حرقة الفقد ولوعة الفراق، وانهمرت مآقي رفيع الأدب، حسرة على قريحة الألق وعسل الإلهام ؛ على جسر عقوده السبعة، تفتقت براعم الإبداع واستلت من عبقريته جمال الحرف وبهاء الحضور، مرصعا دفاتر الشعر، بقصيدة تسلقت الموت وأعفت وفاة لذيذ الشعر، ليمكث، راويا ملاحم الكرامة والكبرياء؛ بعد إغفاء رجل حاز تراث الفضل ووجه الكرامة في ثورة مستمرة ضد الضحالة والهوان؛ وكِتش الدمقرطة الاجتماعية. احتسى رغوة يقين الصحراء، في بيت يتحدث أهله شعرا، ومضى مبحرا فوق تلاطم المعارف والفنون، بلغات الحضارة، في تنميق خرافي لنصوصه، في جيئة وذهاب بين لغات العقل و صواب الفكر، موزعا بسخاء أفكارا حداثية، لحظة اعتكاف في صومعة الشعر و بذخ البيان. لم يشغله تعليم لغة موليير في ريف وقرى ومدن موريتانيا، عن جمع أشعار العرب، والتفرغ لمسؤوليات سياسية وحكومية سامية، تمكن خلالها من إعادة روح المعرفة للمكتبات العمومية ومباشرة الإشراف على تنقيح وتفعيل المناهج التربوية. تكفل لسبع سمان بصياغة وتنفيذ الاستراتيجيات الثقافية، ممسكا في الوقت ذاته بملفات الدبلوماسية الثقافية لتمثيل موريتانيا في المحافل الدولية عبر منابر التراث والفنون، مسهما بشكل كبير في التعريف بإمارات الصحراء وتأريخ أمجادها والتعريف بأعلامها، شعرا لا يمل ولا ينتهي. توجت أبحاثه الأدبية بظفر الأمة الموريتانية والتعريف بتراثها، و إعلان الشعر الملحمي " اتهيدين "، من طرف اليونسكو " تراثا عالميا"، يكرس المثل العليا وحاميا للمنظومة الأخلاقية. تكفل، على مدى عقود عدة بتأليف المحتويات الفنية المحرضة ضد الجهل والبغضاء والتفرقة، الممجدة للوطن و العلم؛ في تسخير ملحمي لقوة الكلمات وموسيقى اللغة ونبل المعاني. استفاد كبار الباحثين في الغرب من معارفه الوافرة حول مجتمعات الصحراء الكبرى. كسر طوق الإلاكة، مقتحما عالم التأليف في الأدب والتاريخ والتربية، بعد أدواره التاريخية في ميلاد صحافة حرة ومهنية، عبر مواكبة مرجعية في فنون التحرير وتقنيات الصياغة والترجمة والتكوين والنقد؛ على درب العلياء، ألف أفئدة، منتزعا بقوة الكياسة وهدوء العبقرية، شغف، أهل العلم وأصحاب الذوق، المعدمين والمترفين، العامة والباحثين، النخب وأهل النفوذ والسلطان، النخوة وما يليق. تقبل الله، بإذنه تعالى، محمد بن أحمد آل الميداح، في أعالي الفردوس، إنا لله وإنا إليه راجعون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store