logo
رصد جسم فضائي غامض يشبه الطائر أكبر من الأرض بـ 10 مرات !

رصد جسم فضائي غامض يشبه الطائر أكبر من الأرض بـ 10 مرات !

عكاظمنذ 2 أيام

تابعوا عكاظ على
رصد علماء روس جسماً غامضاً فوق الشمس يشبه طائراً بشكل غريب بجناحين يصل طولهما إلى 150 ألف كيلومتر على ارتفاع مليونَي كيلومتر عن سطح الشمس، ما يعادل أكثر من 10 مرات قطر الأرض، لكن العلماء لا يعرفون بعد ما هو هذا الجسم.
ونشر مختبر علم الفلك الشمسي التابع لمعهد أبحاث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم على موقعه الإلكتروني صورة للجسم المذكور.
وكتب المختبر: «التقط أحد تلسكوبات LASCO صورة غامضة نوعا ما تُظهر «طائراً» أو «جسم طائر» يتبعه «ذيل ملتهب»، يبلغ طول جناح الجسم الشبيه بالـ«الطائر» حوالى 150 ألف كيلومتر، وارتفاعه فوق سطح الشمس حوالى مليونَي كيلومتر».
أخبار ذات صلة
وأضاف أن «حجم «الطائر»، إذا اعتبرنا أنه جسم مادي وليس بصرياً، أكبر بعشر مرات من حجم الأرض».
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رحلة إلى المليار الأول... «جيمس ويب» يُصوِّر أقدم مجرّات الكون
رحلة إلى المليار الأول... «جيمس ويب» يُصوِّر أقدم مجرّات الكون

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

رحلة إلى المليار الأول... «جيمس ويب» يُصوِّر أقدم مجرّات الكون

أجرى التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» عملية مراقبة تُعدّ «الأبعد له حتى اليوم» في أعماق الكون، مُستهدفاً هدفاً واحداً، وكاشفاً عن مجرّات تشكَّلت في الماضي السحيق، وفق ما نقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» عن «المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية» و«وكالة الفضاء الأوروبية». وقال «المركز الفرنسي»، في بيان: «بفضل تأثير عدسة الجاذبية، كشفت عملية المراقبة هذه عن أولى المجرّات والنجوم التي تشكَّلت خلال المليار سنة الأولى من تاريخ الكون»، موضحاً أنّ «معهد باريس للفيزياء الفلكية» شارك في هذه البحوث. واحتاج التلسكوب إلى 120 ساعة من الرصد لالتقاط هذه الصورة الجديدة، وهي أطول مدة يركّز فيها «جيمس ويب» على هدف واحد حتى الآن. وأشارت «وكالة الفضاء الأوروبية» إلى أنّ ما تحقَّق يُعدّ «أعمق عملية رصد يُجريها (جيمس ويب) لهدف واحد حتى اليوم»، مما يجعل هذه اللقطة الجديدة واحدة من أعمق الصور التي التُقطت للكون على الإطلاق. تظهر في وسط الصورة الساطع «أبيل إس 1063»، وهي مجموعة ضخمة من المجرات تقع على بُعد 4.5 مليار سنة ضوئية من الأرض. وتتمتَّع هذه الأجرام السماوية العملاقة بقدرة على انحناء الضوء الصادر عن الأجسام الواقعة خلفها، مولّدة نوعاً من العدسة المكبّرة الكونية يُعرف بـ«عدسة الجاذبية». وأوضحت «وكالة الفضاء الأوروبية»، في بيانها، أنّ ما يثير اهتمام العلماء هو تلك «الأقواس المشوَّهة» التي تدور حول «أبيل إس 1063». وبما أنَّ رصد أعماق الكون يعني أيضاً العودة بالزمن إلى الوراء، يأمل العلماء فَهْم كيفية تشكُّل المجرّات الأولى، خلال مرحلة تُعرف بـ«الفجر الكوني»، عندما لم يكن عمر الكون يتجاوز بضعة ملايين من السنوات. وتتكوَّن الصورة من 9 لقطات منفصلة بأطوال موجية مختلفة ضمن نطاق الأشعة تحت الحمراء القريبة، وفق ما أوضحت «وكالة الفضاء الأوروبية». ومنذ بدء تشغيله عام 2022، دشَّن «جيمس ويب» عصراً جديداً من الاكتشافات العلمية. وقد كشف، على وجه الخصوص، أنَّ المجرات في الكون المبكر كانت أكبر بكثير مما كان يُعتقد سابقاً، مما يثير تساؤلات جوهرية حول فهمنا الحالي للكون.

العالم يقترب من نقطة الانفجار المناخي.. و2025 بين أكثر الأعوام حرارة
العالم يقترب من نقطة الانفجار المناخي.. و2025 بين أكثر الأعوام حرارة

الرجل

timeمنذ 7 ساعات

  • الرجل

العالم يقترب من نقطة الانفجار المناخي.. و2025 بين أكثر الأعوام حرارة

في تحذير علمي هو الأشد من نوعه حتى الآن، كشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية عن توقعات صادمة بشأن تسارع الاحترار العالمي، مشيرة إلى أن الأعوام الخمسة المقبلة (2025 – 2029) قد تكون الأشد حرارة في التاريخ المسجل، مع احتمال بنسبة 80% لتسجيل رقم قياسي جديد في درجات الحرارة العالمية السنوية، ولو لمرة واحدة على الأقل. ارتفاع خطر تجاوز هدف باريس للمناخ وبحسب التقرير، الذي شارك في إعداده 220 عالمًا من 15 مؤسسة بحثية دولية مرموقة، فإن هناك احتمالًا مرتفعًا بنسبة 70% لتجاوز متوسط درجة الحرارة العالمية عتبة 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، وهو ما يعني اقترابًا خطيرًا من تجاوز هدف اتفاق باريس للمناخ، الذي كان يفترض أن يكون خطًا أحمر لا يُمس. والأخطر من ذلك، أن التقرير أشار لأول مرة إلى احتمال -ولو بنسبة ضئيلة تبلغ 1% - أن تشهد الأرض تجاوزًا لمتوسط درجتين مئويتين بحلول عام 2030، وهو السيناريو الذي كان مستبعدًا تمامًا في التوقعات السابقة، قبل أن تُظهر البيانات الأخيرة واقعيته المحتملة في حال تزامنت عدة ظواهر مناخية حادة مثل "النينيو القوي" والتذبذب الإيجابي في القطب الشمالي. تسارع لم يكن في الحسبان منذ عام 2020، تضاعف احتمال تجاوز مستوى 1.5 درجة مئوية في أي عام من الأعوام الخمسة المقبلة من 40% إلى 86%، بحسب التقرير، بينما سُجّل بالفعل أول تجاوز سنوي لهذا الحد في عام 2024. ويُرجح العلماء أن عام 2025 سيكون من بين أكثر ثلاث سنوات حرارة في السجلات، ما يسلط الضوء على تسارع غير مسبوق في وتيرة التغير المناخي. ويقول آدم سكايف، من مكتب الأرصاد الجوية البريطاني، إن وجود احتمال –حتى لو كان 1% فقط– لتجاوز درجتين مئويتين خلال خمس سنوات "يُعد أمرًا صادمًا، ويؤكد أن هذا الخطر سيستمر في التصاعد". تداعيات غير متكافئة حول العالم الآثار المتوقعة من هذا الاحترار ستكون متفاوتة جغرافيًا. ففي القطب الشمالي، من المحتمل أن تتضاعف وتيرة ارتفاع الحرارة في الشتاء لتصل إلى 3.5 أضعاف المتوسط العالمي، بسبب ذوبان الجليد البحري الذي يقلل من قدرة الأرض على عكس أشعة الشمس. أما غابات الأمازون فقد تواجه موجات جفاف متكررة، بينما يُتوقع أن تشهد جنوب آسيا وشمال أوروبا ومنطقة الساحل زيادة حادة في معدلات هطول الأمطار، الأمر الذي قد يؤدي إلى فيضانات مدمرة. الصحة والبيئة في مرمى الخطر من جانبه، حذّر كريس هيويت، مدير خدمات المناخ في المنظمة، من مخاطر صحية جسيمة ستنجم عن موجات الحر الشديدة والمتكررة، مؤكدًا أن تجاوز عتبة 1.5 درجة ليس حتميًا، شرط اتخاذ خطوات حاسمة وسريعة لتقليص الانبعاثات الكربونية. ويؤكد التقرير في خاتمته أن نافذة الأمل للحد من الكارثة لا تزال مفتوحة، لكنّها تضيق بسرعة، مشددًا على الحاجة الملحة لتحرك دولي منسق لحماية البيئة، وتبني سياسات طموح للحد من استخدام الوقود الأحفوري، والحفاظ على النظم البيئية الهشة من الانهيار.

إيلون ماسك يطلق الرحلة التاسعة لصاروخ ستارشيب
إيلون ماسك يطلق الرحلة التاسعة لصاروخ ستارشيب

مباشر

timeمنذ يوم واحد

  • مباشر

إيلون ماسك يطلق الرحلة التاسعة لصاروخ ستارشيب

مباشر- بينما يتراجع إيلون ماسك عن عمله السياسي في الحكومة الأمريكية، يحول رئيس شركة سبيس إكس انتباهه مرة أخرى إلى شركته الصاروخية، ويخطط لبث مباشر على الهواء مباشرة لمناقشة هدفه الطويل الأمد المتمثل في إرسال البشر إلى المريخ. ستُعقد المحاضرة يوم الثلاثاء الساعة 12 ظهرًا بالتوقيت المحلي من مدينة ستاربيس، المدينة الجديدة التابعة لسبيس إكس ، في جنوب تكساس. بعد ذلك بوقت قصير، ستطلق سبيس إكس رحلتها التجريبية التاسعة المقررة لصاروخها العملاق ستارشيب من موقع الإطلاق القريب، خلال فترة زمنية تُفتح الساعة 6:30 مساءً بالتوقيت المحلي. المخاطر كبيرةٌ جدًا في رحلة ستارشيب هذه، إذ لم تُكلل آخر عمليتي إطلاق تجريبيتين للصاروخ بالنجاح لشركة سبيس إكس. فقد أُلغيت كلتا الرحلتين في يناير ومارس بعد دقائق فقط من الإقلاع عندما انفجرت مركبة ستارشيب الفضائية فوق خليج المكسيك، مُرسلةً وابلًا من الحطام ينهمر من السماء. يُعدّ صاروخ ستارشيب بالغ الأهمية لرؤية ماسك وسبيس إكس للمريخ، إذ صُمّم الصاروخ ليكون المركبة الفضائية الرئيسية لنقل البشر إلى الكوكب الأحمر وإعادتهم إلى الأرض. وقد أعلن ماسك مؤخرًا أن سبيس إكس سترسل صاروخ ستارشيب إلى المريخ في وقت مبكر من عام 2026، وعلى متنه روبوتات، وهو جدول زمني طموح للغاية. وتملك شركة سبيس إكس أيضًا عقودًا مع وكالة ناسا بقيمة تقارب 4 مليارات دولار لهبوط رواد الفضاء التابعين للوكالة على القمر باستخدام مركبة ستارشيب. ستُثير رحلة الاختبار الثالثة الفاشلة تساؤلات حول تقدم سبيس إكس في مشروع ستارشيب، وتُلقي مزيدًا من الشكوك على ادعاء ماسك المتكرر بأن المركبة ستكون جاهزة لرحلات الشحن إلى المريخ العام المقبل. كما تُسلط الضوء على المخاطر التي تنطوي عليها خطة سبيس إكس لتطوير ستارشيب، أكبر وأقوى نظام إطلاق طُوّر على الإطلاق، وإلى أي مدى لا يزال على الشركة قطعه لتجهيز المركبة للرحلة التشغيلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store