logo
فضيحة جديدة تتصدر "إكس": إيلون ماسك ينفي اتهامات عشيقته السابقة بشأن طفلها ويكشف تفاصيل الدعم المالي

فضيحة جديدة تتصدر "إكس": إيلون ماسك ينفي اتهامات عشيقته السابقة بشأن طفلها ويكشف تفاصيل الدعم المالي

أخبارنا٠١-٠٤-٢٠٢٥

تصدرت أسماء الملياردير الأمريكي إيلون ماسك وعشيقته السابقة آشلي سانت كلير منصات التواصل، بعد أن ظهرت الأخيرة في مقطع فيديو وهي تبيع سيارة تسلا، مدعية أن ماسك خفّض دعمه المالي لطفلهما المزعوم، مما اضطرها لتأمين مصروف الرعاية بنفسها.
وبحسب صحيفة ذا إندبندنت، قالت كلير (31 عاماً) إن السيارة كانت هدية من ماسك قبل انفصالهما، لكن خفضه للدعم المادي أجبرها على بيعها. ورد ماسك (53 عاماً) عبر تغريدة على منصة "إكس"، نافياً هذه المزاعم، ومؤكداً أنه قدّم لها دعمًا ماليًا يبلغ 2.5 مليون دولار سابقاً، بالإضافة إلى 500 ألف دولار سنوياً، رغم عدم تأكده من نسب الطفل إليه.
وأضاف ماسك أنه لا يمانع الخضوع لفحص الأبوة دون اللجوء إلى المحكمة، في إشارة إلى استعداده لإنهاء الجدل بشكل قانوني وشفاف.
الخلاف بين الطرفين بدأ منذ فبراير الماضي، عندما رفعت كلير دعوى قضائية في نيويورك لإثبات الأبوة والحصول على الحضانة، متهمة ماسك بالتخلي عنها وعن الطفل الذي وُلد في سبتمبر من العام الماضي، بعد علاقة بدأت إثر مقابلة أُجريت معه عام 2023.
وفي تصريحات لصحيفة بيبول، وجهت كلير انتقادات لاذعة لماسك قائلة: "أمريكا تريدك أن تنضج، أيها الطفل العنيد"، في رد غاضب على مواقفه وتغريداته الغامضة بشأن القضية.
يُشار إلى أن إيلون ماسك، المعروف برأيه الصريح حول تراجع معدلات الإنجاب، هو أب لـ14 طفلاً من ثلاث نساء مختلفات، ما يزيد من تعقيدات حياته الشخصية التي لا تقل جدلاً عن مشاريعه التقنية والفضائية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ابتدائية فاس تسدل الستار على قضية شبكة نصب تقودها محامية.. أحكام بالسجن تصل إلى أربع سنوات
ابتدائية فاس تسدل الستار على قضية شبكة نصب تقودها محامية.. أحكام بالسجن تصل إلى أربع سنوات

timeمنذ 18 ساعات

ابتدائية فاس تسدل الستار على قضية شبكة نصب تقودها محامية.. أحكام بالسجن تصل إلى أربع سنوات

أسدلت المحكمة الابتدائية بفاس، يوم الثلاثاء 20 ماي 2025، الستار على فصول ملف قضائي شغل الرأي العام المحلي والوطني، يتعلق بتفكيك شبكة للنصب والاحتيال الخطير قادتها محامية مسجلة في هيئة فاس، رفقة أربعة شركاء آخرين. وقد تورطت هذه الشبكة في تنفيذ عمليات نصب واسعة النطاق استهدفت مواطنين ورجال أعمال، مستولية على مبالغ مالية ضخمة. وقد قضت غرفة الجنح التلبسية بالسجن النافذ لمدة أربع سنوات في حق المحامية 'أ. ل'، التي اعتبرتها المحكمة العقل المدبر لجميع عمليات النصب. وقد استغلت المحامية، وفقًا للتحقيقات، غطاء شركة تجارية وهمية لإبرام صفقات خيالية تتعلق ببيع سيارات وشاحنات بأسعار تقل بكثير عن أثمان السوق الحقيقية، مستدرجة بذلك الضحايا. كما أصدرت المحكمة أحكامًا متفاوتة في حق باقي أفراد الشبكة؛ حيث حكمت على كاتبة المحامية، المدعوة 'ل. ب'، بسنتين حبسًا نافذًا. فيما أدين المتهم 'ع. ح' بسنة ونصف حبسًا نافذًا، أما الدركي السابق والشريك الخامس، فنالا حكمًا بالسجن سنة واحدة نافذة لكل منهما. وتعود تفاصيل هذه القضية إلى تحريات معمقة باشرتها الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بفاس، وذلك بناءً على شكايات متعددة وردت إليها. وقد أفضت هذه التحريات إلى تفكيك الشبكة بعد أسابيع من البحث الدقيق، حيث تبين أن أفرادها تمكنوا من الاستيلاء على مبالغ مالية تجاوزت 16 مليون درهم (حوالي 1.6 مليون دولار أمريكي). وجرى تحصيل هذه المبالغ من ضحايا تم استدراجهم عبر وعود زائفة بالحصول على مركبات جديدة أو مستعملة مصدرها مزادات عمومية أو شركات لكراء السيارات بأسعار مغرية. وكشفت التحقيقات أن المتورطين عمدوا إلى تقاسم العائدات الإجرامية فيما بينهم، قبل أن تنجح عناصر الأمن في إيقافهم وتقديمهم للعدالة.

مؤسس موقع ويكيليكس يُلفت الأنظار في مهرجان كان بقميص يحمل أسماء آلاف الأطفال الفلسطينيين
مؤسس موقع ويكيليكس يُلفت الأنظار في مهرجان كان بقميص يحمل أسماء آلاف الأطفال الفلسطينيين

أخبارنا

timeمنذ 19 ساعات

  • أخبارنا

مؤسس موقع ويكيليكس يُلفت الأنظار في مهرجان كان بقميص يحمل أسماء آلاف الأطفال الفلسطينيين

شارك مؤسس موقع ويكيليكس، جوليان أسانغ، في فعاليات مهرجان كان السينمائي مرتدياً قميصاً أثار تفاعلاً واسعاً، إذ طُبعت عليه أسماء 4,986 طفلاً فلسطينياً قُتلوا في قطاع غزة، في رسالة تضامنية قوية مع ضحايا الحرب. وذكرت لجنة دعم أسانغ، في بيان نشرته على منصة "إكس"، أن ظهوره في المهرجان جاء بمناسبة عرض الفيلم الوثائقي "رجل الستة ملايين دولار"، الذي يتناول مسيرته ومحاكمته. وأشارت إلى أن القميص الذي ارتداه حمل من الأمام أسماء الأطفال الفلسطينيين الذين قضوا دون سن الخامسة منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينما كتب على الجهة الخلفية منه "أوقفوا إسرائيل". ويأتي ظهور أسانغ في المهرجان الذي انطلقت فعالياته في 13 مايو ويستمر حتى 24 من الشهر الجاري، في وقت تستمر فيه تداعيات الحرب الإسرائيلية على غزة، التي خلّفت حتى الآن أكثر من 175 ألف قتيل وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود ومئات الآلاف من النازحين. وتُعد هذه المشاركة أول ظهور علني لافت لأسانغ بعد فترة طويلة من الغياب، محمّلاً برسالة سياسية وإنسانية حادة، في واحدة من أبرز منصات السينما العالمية.

مهرجان 'كان'.. أسانج يرتدي قميصا عليه أسماء نحو 5 آلاف طفل قتلوا في غزة
مهرجان 'كان'.. أسانج يرتدي قميصا عليه أسماء نحو 5 آلاف طفل قتلوا في غزة

كش 24

timeمنذ يوم واحد

  • كش 24

مهرجان 'كان'.. أسانج يرتدي قميصا عليه أسماء نحو 5 آلاف طفل قتلوا في غزة

شارك مؤسس موقع "ويكيليكس" جوليان أسانج، في مهرجان "كان" السينمائي مرتديا قميصا يحمل أسماء 4 آلاف و986 طفلا فلسطينيا قتلوا في القصف الإسرائيلي في قطاع غزة. وقبيل عرض فيلم وثائقي يسرد قصة حياته تحت عنوان The Six Billion Dollar Man "الرجل الذي كان يساوي ستة مليارات دولار"، وقف أسانج إلى جانب زوجته ستيلا أسانج، على درج قصر المهرجانات مرتديا قميصا يحمل على ظهره عبارة كبيرة كتب عليها: "Stop Israel- أوقفوا إسرائيل"، في خطوة حملت رسالة سياسية قوية وواضحة. وقالت صحيفة "humanite" الفرنسية إن هذه الخطوة تظهر أن "نضال أسانج الطويل من أجل الحقيقة لا يزال ثابتا وفاعلا". وأسانج صحفي وناشط أسترالي، واشتهر بكونه مؤسس موقع "ويكيليكس"، المنصة التي نشرت منذ عام 2006 ملايين الوثائق السرية، بما في ذلك تقارير عسكرية ودبلوماسية أميركية، ما أدى إلى جدل عالمي واسع. بدأ أسانج حياته المهنية كمبرمج ومخترق، وشارك في العديد من المشاريع البرمجية قبل أن يؤسس ويكيليكس. وكان هدفه المعلن هو كشف الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان، وتمكين الصحافة من لعب دور رقابي فعال على الحكومات والمؤسسات القوية. أشهر ما نشره ويكيليكس كان في عام 2010، عندما كشف عن وثائق مسربة تتعلق بالحروب في العراق وأفغانستان. وتضمنت تلك التسريبات شريط فيديو يُظهر مروحيات أمريكية تقتل مدنيين عراقيين. في عام 2012، لجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور في لندن طلبا للجوء السياسي، هرباً من تسليمه إلى السويد على خلفية اتهامات بالاعتداء الجنسي، وهي تهم ينفيها ويعتبرها ذات دوافع سياسية تهدف في النهاية إلى تسليمه للولايات المتحدة، حيث كان يواجه اتهامات بالتجسس ونشر وثائق سرية. ظل أسانج في السفارة لمدة سبع سنوات، حتى سحبت منه الحماية الدبلوماسية عام 2019، فاعتقلته الشرطة البريطانية. ومنذ ذلك الوقت، خاض معارك قانونية ضد تسليمه إلى الولايات المتحدة، حيث يواجه اتهامات بموجب قانون التجسس الأمريكي قد تؤدي إلى عقوبات بالسجن لعشرات السنين. في يونيو 2024، تم الإفراج عن أسانج بعد صفقة قانونية مع السلطات الأمريكية، سمحت له بالمغادرة دون قضاء عقوبة طويلة، ليعود إلى الحياة العامة. ويواصل حاليا نشاطه السياسي والإعلامي، ويعتبر رمزا عالميا لحرية الصحافة وحق الجمهور في الوصول إلى المعلومات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store