
"غولدن غلوب" يفتتح موسم الجوائز في هوليوود
تستهل هوليوود موسم جوائز العام الجديد الأحد المقبل بحفل "غولدن غلوب" (الكرة الذهبية) السنوي الذي سيشهد تنافس أفلام مثل "ويكد" و"ذا بروتاليست" و"إميليا بيريث" على الجوائز والاهتمام قبل الـ "أوسكار".
غناء وكوميديا
ومن بين النجوم المتنافسين على جوائز التمثيل تيموثي شالاميه وسيلينا جوميز وأريانا غراندي وأنجلينا جولي في الحفل الذي ستقدمه للمرة الأولى الممثلة الكوميدية نيكي غلاسر وستبثه على الهواء شبكة "سي بي إس" وعبر الإنترنت "باراماونت".
ويتصدر الفيلم الغنائي الناطق بالإسبانية "إميليا بيريث" والفيلم الملحمي "ذا بروتاليست" الذي تدور أحداثه في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، الترشيحات لأفضل فيلم.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وتضم الأفلام المتنافسة أيضاً "كونكليف" الذي يدور حول اختيار البابا، وفيلمين من بطولة شالاميه، هما "إيه كومبليت أنون" عن السيرة الذاتية لبوب ديلان، والجزء الثاني من فيلم الخيال العلمي "دون".
وعلى خلاف جوائز الـ "أوسكار" تتنافس الأفلام الغنائية والكوميدية في فئة منفصلة لجوائز "غولدن غلوب"، ومن بين الأفلام المرشحة في هذه الفئة فيلم "ويكد" الذي حقق إيرادات كبيرة، والفيلم الرومانسي الكوميدي "أنورا".
قبل الـ "أوسكار"
وفوز فيلم بجائزة في "غولدن غلوب" يعطيه دفعة إيجابية قبل جوائز الـ "أوسكار" التي يقام حفل توزيعها في مارس (آذار) كل عام، ويقول رئيس التحرير التنفيذي لمجلة "ذا هوليوود ريبورتر"، سكوت فينبرج، إن حصول ممثل أو فيلم على الجائزة "يزيد من فرص تعرف عضو في الأكاديمية على ذلك المشروع"، في إشارة إلى أكاديمية علوم وفنون السينما التي تمنح جوائز الـ "أوسكار".
ويختار 334 صحافياً متخصصاً في مجال الترفيه من 85 دولة الفائزين بجوائز "غولدن غلوب" مقارنة بنحو 9 آلاف يختارون جوائز الـ "أوسكار"، وجرى توسيع الهيئة التي تصوت على الأعمال والنجوم في "غولدن غلوب" خلال الأعوام القليلة الماضية، كما نفذ المنظمون إصلاحات بعد مواجهة انتقادات تتعلق بالأخلاقيات والافتقار إلى التنوع.
وفي فئة الأعمال التلفزيونية يتصدر مسلسل "ذا بير" الترشيحات لجوائز "غولدن غلوب"، يليه مسلسل الغموض والكوميديا "أونلي ميردرز إن ذا بيلدينغ"، والمسلسل الملحمي التاريخي "شوجن".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 11 ساعات
- الشرق السعودية
Mission: Impossible 8.. جواسيس قادمون من أساطير الأولين
ثلاثون عاماً تقريباً مرت على ظهور الفيلم الأول من سلسلة أفلام Mission Impossible، التي ظهر أولها في 1996، ولعب بطولتها، كلها، توم كروز، حين كان لا يزال في بداية الثلاثينيات من العمر، في شخصية العميل إيثان هانت، العضو الأبرز في فريق المهام المستحيلة الأمريكي. السلسلة التي بدأت كمسلسل تليفزيوني ناجح استمر لسنوات خلال نهاية ثمانينيات القرن الماضي، كان نوعاً من المحاكاة، والمعارضة في الوقت نفسه، لسلسلة جيمس بوند البريطانية، ولعل الفارق الأساسي كان استبدال البطل المفرد بفريق من 5 أعضاء يكملون بعضهم البعض، من بينهم امرأة! مجاز ناقص مر المسلسل ثم سلسلة الأفلام بتحولات كثيرة على مستوى التقنيات والأعداء الذين تستهدفهم المخابرات الأميركية وجنس ولون أعضاء وعضوات الفريق، وصولاً إلى أحدث، وعلى ما يبدو آخر، أفلام السلسلة الذي يحمل عنوان: Mission Impossible: The Final Reckoning، والذي يعتبر جزءاً ثانياً مكملاً من الفيلم السابق الذي حمل عنوان Dead Reckoning.. وكلمة Reckoning في الحالتين تعني "تصفية الحساب" أو "الحساب النهائي" في إشارة إلى نية صناع الفيلم لوضع خاتمة للسلسلة.. وهو قرار منطقي بالنظر إلى معالم التقدم في العمر التي بدأت في الظهور على كروز وفريقه الأساسي. أراد صناع الفيلم، وبالتحديد منتجه وبطله توم كروز ومخرجه كريستوفر ماكواري، وضع خاتمة لا تنسى من الإبهار والتشويق تكلفت، حسب التقديرات، من 300 إلى 400 مليون دولار، لتضع الفيلم ضمن الأكثر تكلفة في التاريخ. ولكن بعيداً عن الإبهار الإنتاجي والتقني والمشاهد التي تخطف الأنفاس، حرفياً، فإن الفيلم التاسع (أو الجزء الثاني من الفيلم الثامن) من السلسلة، يستخدم "الثيمة" نفسها لمعظم الحكايات الأسطورية، من أوزيريس وإيزيس وست وصولاً إلى Star Wars و Harry Potter مروراً بـThe Lord of the Rings وعشرات غيرها: سيد الظلام، إله الشر، يسعى للقضاء على البشرية وحكم العالم، لكن يتصدى له بطل بشري مغوار، خارق القوى، نصف إنسان، ونصف إله، مستعد للتضحية بنفسه في سبيل تخليص البشرية من الشر، وينتصر في النهاية معيداً التوازن والخير إلى العالم. الفارق الوحيد؟ هو أن سيد الظلام في The Final Reckoning هو "الذكاء الصناعي" متمثلاً في "كيان" فائق الذكاء مستقل الإرادة يسيطر على العالم وعقول الكثيرين فعلياً عبر الأجهزة الإلكترونية وشبكة الانترنت، ويغير الحقائق في عقول الناس، حتى يصبح الباطل حقاً والحق باطل، في مجاز شيق عن عالمنا اليوم، الذي تسيطر فيه الأكاذيب، بفعل الإنترنت ووسائل التواصل وتلاعب الذين يرغبون في حكم العالم بعقول البسطاء، مجاز لم يتم تطويره للأسف بشكل جيد في الفيلم، الذي يستغرق زمنه الذي يقترب من 3 ساعات تنفق معظمها في مشاهد المطاردات والأكشن! "فولدمورت" الذكاء الصناعي! يشبه "كيان" الذكاء الصناعي في المظهر والجوهر أشرار الأفلام والحكايات سابقة الذكر، خاصة "فولدمورت" Harry Potter وسيد الظلام في The Lord of the Rings، فهو "هيولي" الهيئة، ليس له قوام أو شكل محدد، لكنه يجمع جيشاً هائلاً من أشرار وجهلة الأرض، يسيطر على عقولهم ونفوسهم، ويتشكل بالتدريج من خلال امتصاص قوى الآخرين، ويستعد لخوض المعركة الأخيرة التي يقضي من خلالها على البشر (أو معظمهم) لينفرد بحكم العالم. ينهل الفيلم من الحكايات الخيالية بلا حساب، ليضفي على نوعه الفني "البوليسي الجاسوسي"، طبقات وأعماق لا تنتمي عادة لهذا النوع، الذي يميل بطبيعته إلى تغليب العقل (التخطيط الجيد) والعلم (التكنولوجيا) والذكاء المخابراتي، وفي حالة سلسلة حلقات وأفلام Mission Impossible تمجيد روح الفريق وتكامل المهارات الفردية.. وكلها عناصر تتراجع في The Final Reckoning، مفسحة الطريق للفانتازيا والبطل المفرد المطلق. وما يؤكد هذا الجانب "الفانتازي" في الفيلم، بجانب "الكيان" ذي الملامح الأسطورية، وجود الكثير من الشخصيات والخطوط والمشاهد التي تنتمي لأنواع الفانتازيا والميتافيزيقا، على رأسها رؤيته الدينية للعالم، حتى أن "برنامج الذكاء الصناعي" المسمى بـ"الكيان" يطلق عليه أيضاً Anti-God، أو الشيطان.. وكأن توم كروز، بطل ومنتج والعقل المدبر لصنع الفيلم، يطبق بعض معتقدات مذهب "الساينتولوجي" الذي يعتنقه منذ عقود. يستخدم الفيلم أيضاً نمط رحلة البطل الذي يخوض مغامرة خارجية/ داخلية يكفر فيها عن ذنبه ويحصل على الغفران والخلود، إذ تنبني حبكة الفيلم على أن إيثان هو سبب ظهور الكيان بطريقة غير مباشرة، وبالتالي لا أحد يمكنه القضاء عليه سوى إيثان نفسه، وعن طريق "مشاهد العودة في الزمن"، "الفلاش باك"، يستعرض الفيلم سيرة إيثان عبر الأفلام السابقة، ويبين أن أفضل خصائله هي حماية فريقه تحت أي ظرف، وأسوأها هو انفراده بالقرار وتمرده على السلطات، ومع أن هذا أمر جيد في معظم الأحيان، لكنه سبب الخطأ الكبير الذي وقع فيه وتسبب في ظهور "الشيطان". نعيش ونموت في الظلال تتكرر على مدار الفيلم عبارة يفترض أنها نواته ومحوره، والسلسلة بأسرها، تقول: "نعيش ونموت في الظلال، من أجل من نعرفهم، ومن أجل الذين لن نلتقي بهم أبداً". عبارة تصلح لتكون شعاراً لمهنة الجاسوسية. من نوع الجاسوسية يأخذ الفيلم شخصياته الذين ينقسمون إلى فريق العملاء الطيبين الخارقين بقيادة إيثان، وفريق المخربين بقيادة جابرييل، المتحالف مع "الكيان" الذي يسعى لتدمير العالم. ومن أفلام الجاسوسية التي تميز بها هيتشكوك يستخدم الفيلم ما كان يطلق عليه هيتشكوك الـ"ماجافين"، أي الشئ الذي يحرك الحبكة (رغم أنه قد لا يكون له وجود أو معنى في الواقع) ولكن الشخصيات تتصارع للحصول عليه، وهو هنا مفتاح صليبي الشكل يفترض أنه الوحيد القادر على تفكيك "الكيان" الشرير داخل صندوق مخبأ في سفينة غارقة في أعماق المحيط! هذا المفتاح الذي اعتمد عليه الجزء السابق Mission Impossible: Dead Reckoning Part one، الذي يروي حكاية نشأة "الكيان" داخل الغواصة الروسية، وكيف استطاع أن يخدع طاقمها ويدفعهم إلى قتل بعضهم البعض، والتحرر من سيطرة البشر عليه. في الجزء الأول ينجح فريق المهمة المستحيلة في الحصول على المفتاح فحسب، ولكن دون الجهاز الذي يقوم المفتاح بتشغيله، أما هنا، فيتعين على الفريق، أو بالتحديد إيثان هانت فقط، أن يستكمل المهمة بمفرده، رغماً عن مقاومة الجميع: الكيان والأشرار وحتى الأجهزة الأمنية والقيادات الأميركية نفسها.. باستثناء رئيسة الولايات المتحدة إريكا سولاني (بأداء أنجيلا باسيت) التي تساعده سراً! من أعمال هيتشكوك أيضا يستلهم الفيلم، كعادة الأفلام السابقة، مطاردات السيارات، كما يستخدم مطادرات الطائرة الشراعية، التي كان هيتشكوك أول من استخدمها في رائعته North by Northwest، 1959، والتي يبدع The Last Reckoning في دفعها إلى أقصى حدود الخيال والتشويق في الربع الأخير من الفيلم. البطل الأوحد في الجزء الثاني من The Reckoning، والتاسع من السلسلة (وبعد عشرات الحلقات التليفزيونية التي صنعت مجد السلسلة)، يتراجع للمرة الأولى، ربما، التركيز على روح وقوة "الفريق" ليصبح التركيز الرئيسي على النجم توم كروز، الذي يهيمن بحضوره على العمل تماماً، كأننا في أحد أفلام جيمس بوند، لا "المهمة المستحيلة"، حيث يخوض مغامرات لا يعقل أن يقوم بها إنسان، ناهيك أن يكون فوق الستين مثل كروز! كروز بالتأكيد ظاهرة استثنائية كنجم ورجل، إذ لم يزل يحتفظ بحيويته ووسامته وقوته العضلية، رغم أن الشعر الطويل السخيف الذي يظهر به هنا يوحي بنوع من التصابي لم يكن يحتاج إليه. هناك مشهدان بشكل خاص يمثلان ذروة الأكشن والتشويق وفنون الخدع في هذا الفيلم: المشهد الأول يدور في أعماق المحيط داخل الغواصة التي ينجح إيثان هانت في الوصول إليها ودخولها وفك شفرة "الكيان"، وهو مشهد طويل للغاية، يشعر المشاهد بالإرهاق والاختناق، وصولاً إلى تجمد هانت حرفياً، ثم إنقاذه على يد جريس (هيلي أتويل) على طريقة حكايات الجن الخيالية من خلال قبلة الحياة. والمشهد الثاني، والذي يسبق نهاية الفيلم، يدور في السماء، من خلال مطاردات ومعارك الطائرات الشراعية، التي تصل إلى ذروتها مع تعلق كل من إيثان والشرير جابرييل بين أجنحة طائرة واحدة تحترق، يحاول كل منهما إسقاط الآخر والاستحواذ على المفتاح والجهاز. مشاهد لا تنسى، بالطبع، وتشويق يصل إلى أقصاه.. ولكن ماذا بعد؟ هل انتهت أساطير المهمات المستحيلة، أم ستعود قريباً في هيئة جديدة؟! * ناقد فني


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
توم كروز يشارك لحظات مؤثرة وصورًا نادرة من كواليس "Mission: Impossible"
اختار النجم العالمي توم كروز (Tom Cruise) أن يوجّه رسالة خاصة إلى جمهوره، كاشفًا عن لحظات عاطفية ولقطات خلف الكواليس لم تُنشر من قبل. في منشور عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، قال كروز: "منذ أكثر من 30 عامًا بدأت رحلة إنتاج أول أفلامي، مهمة مستحيلة. هذه السلسلة التي امتدت إلى ثمانية أفلام أخذتني في مغامرة العمر". وتابع: "أشكر من كل قلبي المخرجين، والممثلين، والفنيين، وجميع الفرق في أنحاء العالم الذين ساهموا في صناعة هذه الحكاية. لقد كان شرفًا كبيرًا أن أعمل إلى جانبكم". صور لم تُعرض من قبل أرفق كروز رسالته بمجموعة صور نادرة من كواليس تصوير سلسلة "Mission: Impossible"، تعود إلى مراحل مختلفة من الإنتاج عبر السنوات، الأمر الذي أثار موجة حنين لدى المتابعين. حساب الفيلم الرسمي على إنستجرام علّق على المنشور بعبارة: "من البداية وحتى المواجهة الأخيرة"، في إشارة إلى نهاية ملحمة سينمائية تُعدّ من أبرز محطات الأكشن في تاريخ هوليوود. جمهور وفي... ونهاية قياسية وجّه كروز رسالة خاصة إلى جمهوره، قال فيها: "الأهم من كل شيء، أشكر الجمهور. أنتم سبب وجود هذه الأفلام، ومن أجلكم نصنعها، ومن أجلكم نخدم". الفيلم الجديد حقق رقمًا قياسيًا في الإيرادات داخل تاريخ السلسلة، حيث جمع 63 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى، ووصل إلى 77 مليون دولار في عطلة الأيام الأربعة، كما حصد تقييمًا إيجابيًا بنسبة 80% على موقع Rotten Tomatoes.


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
من الداخل: كيف يعيش ويل سميث في مقطورته البالغة 2.5 مليون دولار؟
في عالم تتقاطع فيه هوليوود مع الرفاهية المتنقلة، يمتلك النجم الأمريكي ويل سميث ما يُشبه "قصرًا على عجلات"، أطلق عليه اسم "ذا هيت" The Heat، وتبلغ قيمته نحو 2.5 مليون دولار. هذه المقطورة الضخمة، التي بُنيت خصيصًا من قبل شركة Anderson Mobile Estates، حوّلت حياة ويل سميث في مواقع التصوير إلى إقامة مترفة بمساحة تبلغ 1,200 قدم مربعة (تساوي تقريبًا 111.5 متر مربع) موزعة على طابقين. مساحة تتوسّع وتقنيات لا تُحصى المركبة الضخمة، التي ترتكز على 22 عجلة، تم تصميمها بتقنية الانزلاق الجانبي بالكامل، ما يسمح بتوسعة مساحاتها الداخلية بشكل ملحوظ. ويُمكن رفع سقفها بمقدار 42 إنشًا ليكشف عن غرفة عرض سينمائي في الطابق العلوي تتسع لـ 30 شخصًا، وهي مثالية لمشاهدة الأفلام أو مراجعة المشاهد قبل عرضها. كما تحتوي المقطورة على مطبخ فاخر بسطوح من الغرانيت، بلغت تكلفة تجهيزاته وحدها 200 ألف دولار، وهو ما يعكس فخامة التفاصيل في كل زاوية. رفاهية متكاملة من أبواب "ستار تريك" إلى 14 شاشة ما إن تدخل عبر الأبواب الأوتوماتيكية المستوحاة من عالم "ستار تريك"، حتى تستقبلك صالة جلدية فخمة ومساحات استرخاء واسعة، إلى جانب حمام فاخر بمستوى المنتجعات الصحية، قُدّرت قيمته بنحو 25 ألف دولار. أما الجانب الترفيهي، فقد جرى تزويد "ذا هيت" بنظام تقني متكامل يشمل 14 شاشة تلفاز موزعة بين الصالونات والطابق العلوي، لتواكب متطلبات فريق عمل سينمائي كامل. عنوان فاخر على عجلات لم تعد مواقع التصوير مجرد أماكن للعمل بالنسبة لويل سميث، بل تحوّلت إلى امتداد فاخر لأسلوب حياته، مع هذه المقطورة التي تجمع بين الراحة، والفخامة، والابتكار التقني. "ذا هيت" ليست مجرد وسيلة تنقّل، بل عنوان متنقّل بقيمة قصور المشاهير، يعكس ذوق نجم يعرف كيف يصنع لحظات الراحة خلف الكواليس كما يصنع النجاح أمام الكاميرا.