logo
سندرلاند يهزم كوفنتري ويقترب من نهائي ملحق الصعود للدوري الإنجليزي

سندرلاند يهزم كوفنتري ويقترب من نهائي ملحق الصعود للدوري الإنجليزي

المغرب اليوم١٠-٠٥-٢٠٢٥

سجل فريق سندرلاند هدفا متأخرا ليفوز على مضيفه كوفنتري 2 / 1 في ذهاب الدور قبل النهائي من ملحق الصعود للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
ويسعى فريق سندرلاند للصعود من دوري الدرجة الأولى والعودة للدوري الممتاز للمرة الأولى منذ هبوطه في 2017.
وقال فرانك لامبارد مدرب كوفنتري وهو يتطلع لمباراة الإياب :"كان هذا هو الشوط الأول"
وأضاف :"لعبت الكثير من مباريات الذهاب والإياب- مثل دوري أبطال أوروبا- لذلك أنا أفهم أن هذه المباراة لم تكن لتحسم (بعد الذهاب) وهي لم تحسم بعد، وهذا أمر مؤكد".
وأردف :"سيعرف سندرلاند أن المباراة لم تنته. إنه مجرد نهاية الشوط الأول- سنواجههم مرة أخرى. كرة القدم ليست سهلة، ولم تصنع لتكون سهلة. نحن متأخرون بهدف وهم المرشحون للفوز، وهذا أمر مقبول. سيكون تحديا قويا ".
وسوف يواجه الفائز في مباراة الإياب إما شيفيلد يونايتد أو بريستول سيتي في ويمبلي يوم 24 مايو.
وفاز شيفيلد بمباراة الذهاب 3 / صفر يوم الخميس، ويلتقي الفريقان في برامال لان يوم الإثنين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤول أمني يؤكد تعزيز المصالح الأمن لقدراته في مواجهة المخاطر المرتبطة باستضافة التظاهرات الرياضية الكبرى
مسؤول أمني يؤكد تعزيز المصالح الأمن لقدراته في مواجهة المخاطر المرتبطة باستضافة التظاهرات الرياضية الكبرى

كش 24

timeمنذ 41 دقائق

  • كش 24

مسؤول أمني يؤكد تعزيز المصالح الأمن لقدراته في مواجهة المخاطر المرتبطة باستضافة التظاهرات الرياضية الكبرى

أكد المراقب العام، حسن البوزيدي، رئيس قسم الأمن الرياضي بمديرية الأمن العمومي، أمس الثلاثاء بالجديدة، أن المصالح الأمنية عززت قدراتها في مواجهة كل المخاطر المرتبطة باستضافة التظاهرات الرياضية الكبرى. وأوضح البوزيدي، خلال ندوة حول موضوع 'الأمن الرياضي أمام تحديات تنظيم كأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030' نظمت في إطار أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بالجديدة، أن المغرب يتوفر على 'كافة الإمكانيات للتصدي لكل الجرائم السيبرانية وباقي التهديدات المحتملة التي قد تهدد السير العادي لهذه التظاهرات الرياضية'. وأبرز، في سياق متصل، أن المملكة اكتسبت خبرة مهمة في مجال تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى، مذكرا باحتضان عدة تظاهرات دولية ككأس العالم للأندية سنوات 2013 و2014 و2022، إضافة إلى تنظيم عدة فعاليات عالمية في أصناف رياضية أخرى. وبعدما تطرق لمعايير الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف) والاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بخصوص تأمين جميع المواقع الرسمية، أشار المسؤول إلى أن المسيرات الطائرة توجد في صلب المراقبة الأمنية، مضيفا أنه من شأنها، في إطار هذه التظاهرات الرياضية، الاضطلاع بدور محوري في تأمين الفضاء العام ورصد وتحليل تحركات الجمهور بدقة عالية، وإحصاء المتجمهرين في حالات الشغب والتعرف على هوياتهم، وكذا تعزيز الاستجابة الأمنية الميدانية عبر المراقبة المستمرة والتدخل الاستباقي. وبخصوص التنسيق الأمني واللوجستي لضمان سلامة الفعاليات الرياضية، أفاد المراقب العام بأن قاعة القيادة والتنسيق كمنطقة مركزية للتواصل بين مختلف الفرق الأمنية تعد أساس التواصل الأمني، إضافة إلى أن استغلال كاميرات المراقبة المثبتة بالمحاور الطرقية وكذا بأنحاء الملاعب الرياضية من شأنه إتاحة مراقبة أي نشاط مشبوه أو أحداث طارئة، وبالتالي الاستجابة السريعة مع إيفاد فرق الطوارئ والإنقاذ. من جهة أخرى، استعرض المسؤول عددا من الرسوم التوضيحية التي تسلط الضوء على تصور السلطات لتدبير الحشود حول الملاعب وداخلها، والذي يرتكز على عدم تداخل التدفقات والمسارات المخصصة للفرق المتبارية، والشخصيات والصحافة والمشجعين من ذوي الاحتياجات الخاصة. ويرتكز هذا التصور أيضا على اهتمام خاص بتدفقات غير المشجعين، فضلا عن التشجيع على استخدام وسائل النقل العامة للجمهور العادي. كما استعرض الإجراءات التي سيتم اتخاذها لتأمين مناطق التشجيع والفرجة، فضلا عن إجراءات ضبط حركة الجماهير على مستوى شبكات النقل، لاسيما المطارات ومحطات النقل على مستوى المدن المستضيفة بالمغرب، مضيفا أنه من الضروري الانسجام والتكامل مع الإجراءات ذات الصلة المعتمدة في إسبانيا والبرتغال، الشريكتين في تنظيم كأس العالم مع المغرب. من جهته، نوه المنسق العام للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، معاذ حجي، بالمجهودات الجبارة التي تبذلها المصالح الأمنية لضمان الأمن خلال تنظيم التظاهرات الرياضية، لاسيما مباريات كرة القدم التي تحظى بمتابعة جماهيرية واسعة، والتي أضحت اليوم واجهة وطنية ومجالا حيويا للتفاعل الجماهيري والرهانات المجتمعية والتنموية. وأكد حجي أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تولي عناية خاصة لمسألة الأمن داخل الملاعب الرياضية، باعتبارها ركيزة أساسية لإنجاح أي تظاهرة كروية، وضمانا لبنية سليمة وآمنة لممارسي اللعبة والجماهير وكل المتدخلين في المجال. كما أوضح أن الجامعة تعمل، بتنسيق تام مع الأجهزة الأمنية ومختلف الشركاء، على تنزيل المعايير الدولية المعتمدة في مجال السلامة والأمن الرياضي، بما يتماشى مع توصيات الاتحاد الدولي لكرة القدم والكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، وكذا الممارسات الفضلى المعمول بها في كبريات البلدان الإفريقية. وأبرز السيد حجي أنه، في إطار الدينامية الرياضية التي يشهدها المغرب، خاصة مع الاستحقاقات الكبرى المقبلة مثل كأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، أصبح ضمان أمن وسلامة الملاعب يشكل أولوية قصوى ومسؤولية جماعية مشتركة تتطلب تعبئة دائمة ويقظة مستمرة من المؤسسات. وأضاف أن الجامعة الملكية انخرطت، بتعاون وثيق مع السلطات الأمنية، في تنزيل منظومة متكاملة تستند إلى المعايير الدولية للأمن في تنظيم التظاهرات الكروية، والتي يمكن إجمالها في تحديث وتحسين البنية التحتية الأمنية للملاعب، وتعميم نظام التذاكر الإلكترونية والمراقبة الأمنية للدخول والخروج، وتخصيص مناطق جلوس مرقمة، وغيرها. يذكر أن فعاليات الدورة السادسة لأيام الأبواب المفتوحة للمديرية العامة للأمن الوطني، المنظمة بمركز المعارض محمد السادس بالجديدة، تتواصل إلى غاية 21 ماي الجاري تحت شعار ' فخورون بخدمة أمة عريقة وعرش مجيد'، وذلك تزامنا مع تخليد الذكرى الـ 69 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني. وتروم هذه التظاهرة تكريس انفتاح مؤسسة الأمن الوطني على محيطها الاجتماعي، وإطلاع الجمهور بشتى فئاته على كافة المهام التي تضطلع بها مختلف الوحدات والتشكيلات الأمنية المجندة لخدمته وضمان أمنه وسلامة ممتلكاته والحفاظ على النظام العام، وكذا استعراض جميع التجهيزات والمعدات والآليات المتطورة الموضوعة رهن إشارة المصالح الأمنية.

مانشستر سيتي يتجاوز بورنموث ويتمسك بمقعد دوري الأبطال
مانشستر سيتي يتجاوز بورنموث ويتمسك بمقعد دوري الأبطال

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

مانشستر سيتي يتجاوز بورنموث ويتمسك بمقعد دوري الأبطال

ردّ النجم المصري عمر مرموش لاعب مانشستر سيتي سريعًا على خيبة أمله في نهائي كأس إنجلترا، حين أهدر ركلة جزاء أمام كريستال بالاس، وأسهم هذه المرة في تحقيق فوز مهم لفريقه في الدوري، بهدف مبكر مهّد الطريق لانتصار ثمين على بورنموث بنتيجة (3-1) ضمن الجولة 37 من البريميرليغ. اللقاء الذي أقيم في ملعب "الاتحاد" شهد تقدم سيتي مبكرًا في الدقيقة (14) عبر مرموش، الذي استلم تمريرة ماتيو كوفاسيتش داخل المنطقة وسددها بيمناه في الزاوية اليمنى، مسجلًا هدفه السابع هذا الموسم، والأول له منذ أربع مباريات. واصل السيتي سيطرته على مجريات اللعب، وبلغت نسبة الاستحواذ 62% مقابل 38% لبورنموث، مع تفوق واضح في عدد التسديدات على المرمى (4 مقابل 1). وعزز الفريق تقدمه في الدقيقة (38) عن طريق البرتغالي برناردو سيلفا بعد صناعة من إيلكاي غوندوغان، ليحسم النتيجة عمليًا في الشوط الأول. ورغم بعض المحاولات من الضيوف لتقليص الفارق في الشوط الثاني، حافظ دفاع السيتي على تركيزه، وسط أداء متوازن من ثلاثي الوسط بقيادة كوفاسيتش وغوندوغان، بينما اكتفى إيرلينغ هالاند بصناعة الفرص دون تهديد حقيقي على المرمى. حصل عليه 6 نجوم فقط.. تكريم نادر ينتظر دي بروين قبل رحيله اقرأ المزيد في الشوط الثاني، أكمل النادي السماوي المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد ماتيو كوفاسيتش في الدقيقة (67)، ثم تلقى لاعب من بورنموث، لويس كوك، بطاقة حمراء في الدقيقة (73)، ليُكمل الفريقان اللقاء بعشرة لاعبين لكل منهما. ورغم النقص العددي سجل نيكولاس غونزاليس الهدف الثالث لمانشستر سيتي في الدقيقة (89) بينما أحرز دانيال غيبسون هدف حفظ ماء الوجه لبورنموث (90+6) قبل ذلك، ليُختتم اللقاء بنتيجة 3-1 لصالح السيتي. مانشستر سيتي يقترب من المشاركة في دوري أبطال أوروبا 2025-26 وبهذا الانتصار، رفع مانشستر سيتي رصيده إلى 68 نقطة في المركز الثالث، معززًا حظوظه في حجز أحد مقاعد دوري أبطال أوروبا، خاصة أن أول خمسة فرق في الترتيب هذا الموسم ستتأهل إلى المسابقة القارية؛ ويتفوق السيتي بفارق نقطتين عن نيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا، وذلك قبل جولة واحدة من إسدال الستار على الموسم؛ في المقابل، تجمد رصيد بورنموث عند 53 نقطة في المركز 11.

مانشستر يونايتد ضد توتنهام.. نهائي تطارده كوابيس قارية!
مانشستر يونايتد ضد توتنهام.. نهائي تطارده كوابيس قارية!

WinWin

timeمنذ ساعة واحدة

  • WinWin

مانشستر يونايتد ضد توتنهام.. نهائي تطارده كوابيس قارية!

بينما يسعى كل من مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبير لإنهاء موسم باهت بطريقة مشرفة، تتجه الأنظار مساء الأربعاء إلى مدينة بيلباو الإسبانية، حيث يحتضن ملعب "سان ماميس" نهائي الدوري الأوروبي، في مواجهة إنجليزية خالصة تعكس أوجاعًا أوروبية متراكمة أكثر من كونها احتفالًا بإنجاز. يدخل الفريقان هذا النهائي وهما محملان بذكريات سلبية من مشاركاتهما القارية الأخيرة، وكأن التاريخ لا يفتأ يذكرهما بأن المجد الأوروبي لا يُمنح بسهولة، بل يُنتزع بالدموع والعرق. كوابيس قارية في الذاكرة القريبة بالنسبة لمانشستر يونايتد، لا تزال مرارة السقوط أمام فياريال في نهائي الدوري الأوروبي عام 2021 حاضرة بقوة؛ وآنذاك، انتهى اللقاء بالتعادل (1-1)، قبل أن يذهب الفريقان إلى ركلات الترجيح التي استمرت حتى وصل الأمر إلى الحارس دافيد دي خيا، الذي أضاع الركلة الحاسمة ليخسر "الشياطين الحمر" اللقب بطريقة درامية. أما توتنهام، فإن آخر ظهور قاري له في نهائي بطولة أوروبية كان في دوري أبطال أوروبا 2019، حين واجه ليفربول في ملعب "واندا ميتروبوليتانو" بمدريد. ورغم حلم التتويج الأول في تاريخ النادي بدوري الأبطال، تلقى السبيرز هدفًا مبكرًا من ركلة جزاء في الدقيقة الثانية بأقدام محمد صلاح، قبل أن يحسم أوريغي الأمور في الدقيقة (87)، لتتبدد آمال أبناء ماوريسيو بوتشيتينو آنذاك، وتُضاف خيبة جديدة إلى تاريخ النادي المتعثر قاريًا منذ 1984، حين توج بآخر ألقابه الأوروبية عبر كأس الاتحاد الأوروبي. سعي لإنقاذ موسم متعثر ويدخل الفريقان المباراة وهما يدركان أن التتويج باللقب الأوروبي لا يُعد مجرّد إنجاز، بل طوق نجاة لموسم خيّب فيه كل منهما آمال جماهيره؛ مانشستر يونايتد أنهى مشواره في البريميرليغ بشكل مخيب، وابتعد عن المراكز المؤهلة لدوري الأبطال. في المقابل، لم يكن موسم توتنهام أفضل حالًا، إذ فشل في الحفاظ على استقراره الفني رغم البداية الجيدة تحت قيادة المدرب الأسترالي أنجي بوستيكوغلو، لينتهي به المطاف خارج المراكز الأربعة الأولى، ومع تذبذب واضح في الأداء الدفاعي والهجومي على حد سواء. وما يمنح هذه المواجهة طابعًا تاريخيًّا خاصًّا، هي أنها الثانية فقط التي تجمع بين الفريقين في المسابقات القارية، ويعود اللقاء الأول إلى موسم 1963-64 ضمن بطولة كأس الكؤوس الأوروبية، حيث تقابل الفريقان في الدور ثمن النهائي، وانتهت المواجهة بفوز مانشستر يونايتد بنتيجة 4-3 في مجموع المباراتين، ليحجز بطاقة العبور إلى ربع النهائي آنذاك. ذكريات 2017 آمل جماهير مانشستر يونايتد يتطلع مانشستر يونايتد إلى استعادة ذكريات موسم 2016-17، حين ظفر بلقب الدوري الأوروبي تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو، بعد فوزه في النهائي على أياكس أمستردام بهدفين من دون رد. اللافت أن تلك المباراة شهدت مشاركة عدد من اللاعبين الذين أصبحوا الآن من عناصر الخبرة في الفرق الكبرى، مثل أندريه أونانا الحارس الحالي ليونايتد، وزميله السابق في أياكس ماتيس دي ليخت. ذلك الانتصار كان بمثابة تتويج لحقبة انتقالية في تاريخ مانشستر يونايتد، بعد اعتزال السير أليكس فيرغسون، لكنه لم يكن كافيًا لإعادة الفريق إلى قمة الهرم الأوروبي، لتتوالى السنوات من دون أي لقب قاري جديد. أما توتنهام، فليس أمامه سوى التتويج لإثبات قدرته على المنافسة في أوروبا؛ فمنذ تتويجه الأخير بكأس الاتحاد الأوروبي عام 1984، لم يعرف الفريق طعم المجد القاري، وظل حلمه يواجه التحطم في الأمتار الأخيرة، سواء في نصف النهائي أو النهائي، وسط شكوك دائمة حول قدرة الفريق على التعامل مع الضغوط في المواعيد الكبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store