
برايتون يهزم ليفربول ضمن الجولة الـ 37 من الدوري الإنجليزي الممتاز
نشر في: 20 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
تغلّب فريق برايتون على ضيفه فريق ليفربول بنتيجة (3 .. 2)، في اللقاء الذي جمع الفريقين مساء الاثنين، على ملعب ..آميكس.. بمدينة برايتون، ضمن منافسات الجولة الـ (37) من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وافتتح ليفربول التسجيل عن طريق اللاعب الإنجليزي هارفي إيليوت عند الدقيقة التاسعة، وأضاف المجري دومينيك سوبزلاي الهدف الثاني عند الدقيقة (46)، فيما جاءت أهداف برايتون عبر السويدي ياسين ياري في الدقيقة (32)، والياباني كارو ميتوما عند الدقيقة (69)، والإنجليزي جاك هينشيلوود عند الدقيقة (85). وبهذه النتيجة، تجمّد رصيد ليفربول عند (83) نقطة في المركز الأول، ورفع برايتون رصيده إلى (57) نقطة في المركز الثامن.
المصدر: عاجل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 27 دقائق
- سودارس
اللجنة المنظمة تحدد موعد مباراة المريخ والأمن المدني
حددت اللجنة المنظمة للمسابقات بالإتحاد الموريتاني موعد مباراة المريخ والأمن المدني برسم الجولة التاسعة والعشرين من الدوري الموريتاني وستقام المباراة بإستاد شيخا بيديا يوم الجمعة المقبل الثالث والعشرين من الشهر الجاري، على أن يتم برمجة مباراة الفريق أمام تفرغ زينة في الجولة الثلاثين والأخيرة من الدوري في وقت لاحق ومن جهة ثانية واصل المريخ تحضيراته الإعدادية بجدية وحماس وأجرى الفريق حصة تدريبية صباح اليوم على ملعب شيخا بيديا تحت إشراف جهازه الفني بقيادة المصري شوقي غريب والطاقم الفني المعاون بمشاركة جميع اللاعبين المتواجدين مع الفريق بإستثناء الرباعي السماني الصاوي، والكولومبي سانتياغو باتينو، جرس كافي، موسي كانتي، حيث بدا المران بتدريبات الإحماء و الاستطالة ومن ثم اخضع الجهاز الفني اللاعبين الي تدريبات متنوعة مركزا على اللعب في مساحات ضيقة وسط تجاوب كبير من اللاعبين حيث شهدت حماسا وجدية وروحا عالية تنافسا مثيرا وسط أفراد الكتيبة الحمراء

سودارس
منذ 27 دقائق
- سودارس
محمد قباني يتفوق على محترفي القمة في الدوري الموريتاني
قدم المهاجم العاجي بصفوف المريخ السوداني محمد قباني صاحب ال22 عاماً أداءً مميزًا مع المريخ في الدوري الموريتاني، متفوقًا على 24 محترفًا في ناديي القمة. حيث سجل قباني 10 أهداف، ليكون منافسًا قويًا على لقب هداف الدوري الموريتاني، رغم غيابه عن عدد من المباريات بسبب الإيقاف والإصابة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
غضب داخلي وانتقادات لرئيس الرائد بعد هبوطه... والسبب «وزارة الرياضة»
في نهاية حزينة لموسم مضطرب، أعلن نادي الرائد رسمياً هبوطه إلى دوري الدرجة الأولى السعودي، بعد مسيرة متعثرة داخل دوري المحترفين، لم تفلح فيها التعاقدات ولا تغيير الأجهزة الفنية في إنقاذ الفريق من المصير الذي طالما تفاداه منذ انطلاق دوري المحترفين. ومع تسارع الأحداث وتزايد الغضب الجماهيري، خرج خالد السيف، رئيس نادي الرائد الأسبق، بتصريحات نارية حمّل فيها وزارة الرياضة مسؤولية مباشرة عن هبوط الفريق، متهماً إياها بالتقاعس عن التدخل رغم التحذيرات المتكررة منذ ثلاث سنوات. وقال السيف في حديث خاص إلى «الشرق الأوسط»: «قبل ثلاثة مواسم ذهبنا إلى وزير الرياضة وتحدثنا معه، وكنا نتنبأ بحدوث هذه الكارثة، لكن للأسف لم نرَ أي تغيير. لذلك، جزء من المشكلة تتحمله الوزارة نفسها، فهي تتابع ردود فعل الإعلام والجماهير على عمل الإدارة، لكنها لم تتدخل». فهد المطوع واجه انتقادات لاذعة في الأسابيع القليلة الماضية (نادي الرائد) وأضاف السيف بمرارة: «سبق أن تدخلت الوزارة مع أندية معينة وحلّت مشاكلها، لكنها تجاهلت الرائد، رغم أنه من أعرق الأندية السعودية من حيث التأسيس والجماهير، وأحد الفرق التي لم تهبط منذ انطلاق دوري المحترفين». واستعاد السيف أمثلة من الواقع قائلاً: «الاتحاد والأهلي حين واجها أزمات، تدخّلت الوزارة وسددت ديونهما، وحلّت مشاكلهما الإدارية والمالية، حتى عادا للواجهة وحققا منجزات. أما الرائد، فبقي منسياً وكأنه خارج خارطة الكرة السعودية». إدارة «مهمشة» ومقر «مدينة أشباح» وأشار السيف إلى أن السبب الرئيس وراء هبوط الفريق يعود إلى الإدارة الحالية، مؤكداً أن الخلل إداري بالكامل، وقال: «أي منظومة، سواء كانت شركة أو نادياً، تعتمد على رأس الهرم. وإذا لم يكن الرئيس مميزاً، فمن الطبيعي أن تنهار المنظومة». خالد السيف الرئيس الأسبق لنادي الرائد (الشرق الأوسط) وتابع: «المنظومة الإدارية في الرائد غير مقنعة للريداويين جميعاً، لا في تعاملها مع رجالات النادي، ولا مع جماهيره. العلاقة متوترة منذ فترة طويلة، والجميع تحدثوا عبر القنوات المرئية والمسموعة والمقروءة عن العشوائية في عمل الإدارة، وتحديداً رئيس النادي. أما بقية الأعضاء، فهم مجرد أسماء لتكميل العدد، بعضهم لا ينتمي للرائد ولا حتى لمدينة بريدة». ووصف السيف وضع النادي حالياً بـ«السيئ جداً»، قائلاً: «لا يوجد في النادي سوى الفريق الأول، وللأسف هبط إلى الدرجة الأولى. ومقر النادي أشبه بمدينة أشباح، لا يدخله سوى أشخاص مقرّبين من الإدارة، فيما محبّو النادي بعيدون تماماً. الجماهير هجرت المدرجات، ومن يحضر اليوم لا يُمثل سوى 6 في المائة فقط من جمهور الرائد». وطالب السيف برحيل الإدارة الحالية بشكل عاجل، قائلاً: «الجميع الآن أجمع على سوء العمل الإداري، سواء في التعاقد مع الأجهزة الفنية، أو اللاعبين الأجانب والمحليين. الجميع - حتى المحايدون - يرون هذا. والرائد الآن بحاجة إلى إدارة جديدة؛ لأن الحالية لا تصلح لإدارة منظومة رياضية». وختم السيف حديثه برسالة تحذيرية قائلاً: «جميع اللاعبين الموجودين حالياً في الفريق لا يملكون الكفاءة لإعادة الرائد إلى دوري روشن. والموسم المقبل سيكون أكثر صعوبة، خاصة أن النادي موقوف عن التسجيل لثلاث فترات، والمركزان الأول والثاني في دوري يلو محجوزان للعلا والدرعية، اللذين يحظيان بدعم ضخم ويعملان باحترافية». بداية عهد المطوع... وانهياره وكان فهد المطوع قد تولّى رئاسة النادي بعد انتخابات للجمعية العمومية في النادي خلال يونيو (حزيران) 2023، لكنه مستمر منذ 2018 في رئاسة النادي بعد فوزه الكاسح على منافسه عبد السلام القفاري بأكثر من خمسة آلاف صوت. ومع بدء ولايته الجديدة، شرع في تجهيز الفريق الأول للموسم، وأبرم ستة تعاقدات أجنبية، أبرزهم الحارس البرتغالي أندريه مورييرا، والمدافع عمر جونزاليس، ولاعب الوسط مامادو لوم، وماتياس نورمان، وأمير سعيود، والمهاجم تفاريس. وبلغت تكلفة هذه التعاقدات نحو تسعة ملايين يورو، بالإضافة إلى التعاقد مع المدرب الكرواتي إيجور جوفيتيتيش، صاحب إنجاز تحقيق لقب الدوري الأوكراني مع شاختار. ورغم كل هذه التعاقدات والميزانية الكبيرة، فإن الفريق لم يظهر بصورة مغايرة عن المواسم السابقة، وظل يصارع على النجاة حتى الجولات الأخيرة، التي نجا منها بصعوبة. وفي الموسم التالي، حاولت الإدارة تحسين وضع الفريق من خلال التعاقد مع المدرب البرازيلي إيدير هيلمان، الذي سبق له أن أبقى فريق الرياض في دوري المحترفين. كما أضافت لاعبَين جديدَين هما مهدي عبيد وأيوب قاسمي، مع الإبقاء على الأسماء السابقة، باستثناء مامادو لوم. لكن الأداء ظل متراجعاً، واستقر الفريق في ذيل الترتيب، حتى بعد محاولات ترميم صفوفه خلال فترة الانتقالات الشتوية، بالتعاقد مع الجزائري يسري بوزوق، ولاعبَي المواليد موسى توريه وسالمون ميداس، دون أن ينجحوا في تغيير المسار، بل ساء الوضع أكثر. وفي تصريحات خاصة لـ«الشرق الأوسط»، علّق المدرب المقال إيدير هيلمان على أسباب الإخفاق قائلاً: «في مستوى الدوري الحالي من الصعب المنافسة. المباريات كانت صعبة، والإصابات كثيرة، ولم يكن لدى النادي المال الكافي للتعاقد مع لاعبين جدد في فترة الانتقالات الشتوية». ومع استمرار التدهور، قررت إدارة النادي إقالة هيلمان وتعيين المدرب ريزيتش، في محاولة أخيرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. لكن المهمة كانت شبه مستحيلة، وسرعان ما أصبح الرائد أول الهابطين رسمياً إلى دوري الدرجة الأولى. الهبوط شكّل صدمة كبرى لجماهير النادي، التي خرجت عبر المنصات تطالب برحيل الإدارة فوراً، مؤكدة أن الفريق لن يتمكن من العودة إلى دوري المحترفين في ظل هذه المنظومة الحالية، خصوصاً مع وجود فرق قوية ومنظمة مثل العلا والدرعية في الموسم المقبل. الرائد، الذي كان أحد أعمدة دوري المحترفين منذ موسم 2009، يفتح الآن صفحة جديدة من التحديات... لكنها تبدأ من الدرجة الأولى.