
كانيي ويست يورط ابنته مع ديدي.. وكيم كارداشيان تقاضيه
أزمة جديدة يقوم المغني العالمي كانيي ويست بعدما نشر فيديو موسيقيًا لابنته نورث ويست وهي تغني الراب بعدما أصدر كانيي ويست أغنية جديدة، يبدو أنها تضم مغني الراب المتهم بعدة جرائم، شون 'ديدي' كومبس، وابنه كينغ كومبس، بالإضافة إلى ابنة ويست، نورث ويست، وتحمل عنوان 'Lonely Roads Still Go to Sunshine'.
وأرفق ويست الفيديو بتعليق يقول: 'الطرق الوحيدة لا تزال تؤدي إلى أشعة الشمس – أغنية جديدة لـ Puff Daddy بمشاركة ابنه King Combs، وابنتي North West، والفنانة الجديدة من شيكاغو Jasmine Williams.'، ويُذكر أن كومبس ينتظر المحاكمة حاليًا في السجن بسبب عدة اتهامات، بما في ذلك الاتجار بالبشر لأغراض جنسية والابتزاز، وفي الأغنية، يبدو أنه يتحدث عبر الهاتف قائلاً: 'أريد فقط أن أشكرك كثيرًا على رعاية أطفالي، يا رجل'.
وأضاف: 'ما حد تواصل معهم، ما حد اتصل بهم'.
كانيي ويست يرد: 'أحبك جدًا يا رجل. أنت ربيتني. حتى لما ما كنت أعرفك، فاهم؟'
كما تضمنت الأغنية ظهورًا صوتيًا لابنة كانيي ويست، نورث ويست، البالغة من العمر 11 عامًا، وهي تغني الراب قائلة: 'لما تشوفني بلمع، يبقى شفت النور'، ونورث ويست ليست غريبة عن الموسيقى، فقد تعاونت مع والدها من قبل، وأعلنت العام الماضي أنها تعمل على ألبومها الأول، وقبل نشر الأغنية، أفادت تقارير بأن كانيي ويست شارك لقطات شاشة خاصة لمحادثة بينه وبين زوجته السابقة كيم كارداشيان، التي تشاركه أربعة أطفال، من بينهم نورث ويست.
وبحسب موقع TMZ، قال ويست في الرسائل: 'لم اتحدث معك مجددا ابدا'.
في المقابل، ردت كيم قائلة: 'سألتك حينها إذا كنت استطيع تسجيل اسمها كعلامة تجارية. وقلت نعم. عندما تكمل 18 عام، فالاسم لها. فتوقف '.
وأضافت: 'أنا أرسلت أوراق قانونية عشان ما تكونش في أغنية ديدي لحمايتها. شخص واحد ليسجل العلامة التجارية!'.
وأفاد الموقع بأن كارداشيان زعمت أيضًا أن هناك اتفاقًا بينها وبين ويست على تسجيل أسماء جميع أطفالهما كعلامات تجارية عند ولادتهم 'حتى لا يستطيع احد استخدمها غيرها"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
تفاصيل أولى جلسات محاكمة مطلق النار في واشنطن.. وهذه العقوبة المحتملة
وجهت السلطات الأمريكية الخميس تهمة القتل إلى مطلق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية أمام متحف يهودي في واشنطن، في الوقت الذي أثار فيه الهجوم توترات دولية على خلفية معاداة السامية. وقال ممثلو الادعاء وفق وثيقة للمحكمة: إن الياس رودريغيز (31 عاماً) صرخ «فلسطين حرة» بينما كان رجال الشرطة يلقون القبض عليه ويقتادونه إثر إطلاق النار في وقت متأخر الأربعاء أمام المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية. وقال رودريغيز لرجال الشرطة خلال اعتقاله «فعلتها من أجل فلسطين، فعلتها من أجل غزة». وقالت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي خلال زيارتها موقع الهجوم «وفق ما نعرفه، فقد تصرف بشكل منفرد». المثول أمام المحكمة ومَثَل الرجل الذي يتحدر من شيكاغو أمام المحكمة لأول مرة الخميس بعد توجيه تهمتي القتل من الدرجة الأولى وقتل مسؤولين أجانب إليه. وفي حال إدانته، قد يُحكم عليه بالإعدام. وقالت جانين بيرو، المدعية العامة الأمريكية المؤقتة لمنطقة كولومبيا، للصحافيين، إن السلطات تحقق في إطلاق النار «كعمل إرهابي وجريمة كراهية». وأعربت بيرو عن اعتقادها أنه مع تقدم التحقيقات «ستكون هناك المزيد من التهم التي ستضاف»، مشيرة إلى أنه تم تحديد جلسة استماع أولية في 18 يونيو/ حزيران. فحص محققو مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف.بي.آي) والشرطة بدقة الخميس كتابات وانتماءات سياسية للمشتبه به وكتب نائب مدير مكتب التحقيقات الاتحادي دان بونجينو، على مواقع التواصل الاجتماعي أن المحققين «على علم بكتابات يُزعم أن المشتبه فيه كتبها»، وأنه يأمل في الحصول قريباً على مستجدات بشأن صحتها. وبدا أن تصريحات بونجينو تشير إلى وثيقة حملت اسم رودريجيز نشرت على حساب مجهول على إكس مساء الأربعاء قبيل واقعة إطلاق النار. ونشرت الوثيقة بعنوان «التصعيد من أجل غزة، نقل الحرب إلى أرض الوطن»، ونددت بقتل إسرائيل لعشرات الآلاف من الفلسطينيين منذ هجمات حركة حماس في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، كما ناقشت أخلاقيات العمل «المسلح». وجاء في الوثيقة «الفظائع التي ارتكبها الإسرائيليون ضد فلسطين تستعصي على الوصف والقياس». ووصف مدير مكتب التحقيقات الاتحادي كاش باتيل، الواقعة بأنها «عمل إرهابي»، بينما صرحت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي للصحفيين أن السلطات تعتقد أن المشتبه فيه تصرف بمفرده. وتواجه إسرائيل إدانة دولية متواصلة بسبب تصعيد هجومها العسكري في قطاع غزة، في حين حذرت منظمات معنية بحقوق اليهود من زيادة في الحوادث المعادية للسامية على مستوى العالم. وفحص المحققون الانتماءات السياسية الظاهرة للمشتبه فيه، الذي عمل في منظمة غير ربحية للرعاية الصحية، ويعتقد أنه كان على صلة في السابق بجماعات يسارية متطرفة. وقالت باميلا سميث قائدة شرطة واشنطن العاصمة: إن رجلا أطلق الرصاص من مسدس على مجموعة تضم أربعة أشخاص فأصاب موظفي السفارة الاثنين. وكان المشتبه فيه شوهد يتجول خارج المتحف قبل إطلاق النار. وتابعت سميث أنه «بمجرد تقييد يديه، حدد المشتبه فيه المكان الذي تخلص فيه من السلاح وتم استخراج السلاح، وأشار ضمنا إلى أنه ارتكب الجريمة». وأردفت أنه لم يكن هناك أي تواصل سابق بين المشتبه فيه والشرطة. دخول شقة المشتبه فيه وشوهد مسؤولون من مكتب التحقيقات الاتحادي في شقة المشتبه فيه بشيكاجو الخميس، وأغلقت قوات الأمن الشارع الذي تقع به الشقة. وقالت كاتي كاليشر (29 عاماً)، وهي أحد الشهود، إنها كانت من بين من تحدثوا مع رجل دخل المتحف وكان يبدو عليه الذعر الشديد بعد سماع دوي إطلاق نار في الخارج، عندما أخرج فجأة وشاحاً (الكوفية). وأضافت كاليشر، وهي مصممة مجوهرات «قال: «فعلتها. فعلتها من أجل غزة، الحرية لفلسطين». وفي حين كان يهتف دخلت الشرطة واعتقلته». ذكر حزب الاشتراكية والحرية، وهي جماعة يسارية متطرفة في شيكاجو، في منشور على إكس أن رودريجيز انتمى في السابق للجماعة. وأوضحت أن رودريجيز كان على صلة قصيرة بأحد فروع الجماعة وانتهت في 2017، وأنهم لا يعلمون بأي اتصال به منذ أكثر من سبع سنوات. وقالت الجماعة «لا علاقة لنا بهذا الحادث ولا ندعمه». وأكدت الجمعية الأمريكية لمعلومات تقويم العظام، وهي منظمة غير ربحية للرعاية الصحية، في بيان عبرت فيه عن تعاطفها مع القتيلين، أن رودريجيز عمل لديها. وقالت في البيان «شعرنا بالصدمة والحزن لمعرفة أن أحد موظفي الجمعية ألقي القبض عليه كمشتبه فيه في هذه الجريمة المروعة». وأوضحت صفحة سيرة ذاتية جرى حذفها من موقع منظمة (هيستوري ميكرز) أن رودريجيز عمل أيضاً باحثاً في التاريخ الشفوي في المنظمة غير الربحية المعنية بحفظ قصص الأمريكيين من أصل إفريقي. وذكرت الصفحة المحذوفة الآن أن رودريجيز ولد ونشأ في شيكاجو، وتخرج في جامعة إلينوي بشيكاجو بشهادة في الإنجليزية. وأضافت الصفحة أنه عمل سابقاً كاتب محتوى لشركات تكنولوجيا تجارية وغير تجارية.


سكاي نيوز عربية
منذ 17 ساعات
- سكاي نيوز عربية
"معلومات مثيرة" بشأن سلاح منفذ هجوم واشنطن.. سافر به جوا
وأضافت أن السلاح نقله المشتبه به إلياس رودريغيز (31 عاما) بشكل قانوني عندما سافر جوًا إلى مطار رونالد ريغان الوطني مؤخرًا. إلى ذلك، وجهت وزارة العدل الأميركية اتهامات بقتل مسؤولين أجانب وجرائم أخرى لرودريغيز بقتل اثنين من أعضاء السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وقال رودريغيز، المتهم بإطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن ، أثناء مغادرتهم فعالية في متحف يهودي للشرطة بعد اعتقاله: "فعلتها من أجل فلسطين ، فعلتها من أجل غزة". وتقول الوثائق إن إطلاق النار تم تصويره على شريط فيديو للمراقبة خارج المتحف، وتقول السلطات إنه أظهر رودريغيز وهو يطلق النار على الضحايا عدة مرات بعد سقوطهما على الأرض. من هو إلياس رودريغيز؟ إلياس رودريغيز وُلد ونشأ في شيكاغو بولاية إلينوي، حصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو. كان رودريغيز باحثا في التاريخ الشفوي في منظمة "صناع التاريخ"، حيث يعدّ مخططات بحثية مفصلة وسيرا ذاتية لقادة بارزين في المجتمع الأميركي الإفريقي. قبل انضمامه إلى هذه المنظمة عام 2023، كان يعمل كاتب محتوى لدى شركات تجارية وغير تجارية في مجال التكنولوجيا، على المستويين الوطني والإقليمي. وفقا لتقارير محلية، فإن إلياس يُعرف بنشاطه مع حزب الاشتراكية والتحرير (PSL) وانخراطه في حركة "حياة السود مهمة" (BLM). وفي عام 2017، شارك رودريغيز في احتجاج أمام منزل عمدة شيكاغو آنذاك، رام إيمانويل، نظمته جماعات من بينها منظمة "حياة السود مهمة للنساء المؤمنات". خلال المظاهرة، التي أُقيمت في ذكرى مقتل لاكوان ماكدونالد على يد شرطة شيكاغو، جادل رودريغيز بأن سعي المدينة لاستضافة مقر رئيسي لشركة أمازون وحادث مقتل ماكدونالد قضيتان مترابطتان، متحدثا عن العنصرية المنهجية وعدم المساواة الاقتصادية. تشير منظمة "صناع التاريخ" على موقعها الإلكتروني إلى أن رودريغيز يحب قراءة وكتابة الروايات والاستماع إلى الموسيقى الحية واستكشاف أماكن جديدة، مبرزة أنه يعيش في حي أفونديل بشيكاغو.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
من هو إلياس رودريغيز منفذ هجوم واشنطن؟
متابعات – «الخليج» شهدت العاصمة الأمريكية واشنطن هجوماً دامياً، قُتل فيه اثنان من موظفي السفارة الإسرائيلية أمام متحف اليهود الوطني، على يد الباحث الأمريكي إلياس رودريغيز، البالغ من العمر 30 عاماً، بحسب موقع usatoday. وفتح الهجوم الذي تخللته هتافات مؤيدة لفلسطين، الباب أمام تساؤلات حادة حول دوافع المهاجم، بين ما إذا كانت سياسية الطابع أم نتاج تصرف فردي متطرف. ومع استمرار التحقيقات من قبل السلطات الفيدرالية، تتفاعل الأوساط الأمريكية مع الحادثة بقلق بالغ، وسط إدانات واهتمام متزايد بخلفية منفّذ الهجوم الذي كان حتى وقت قريب يشغل منصباً إدارياً في مؤسسة طبية محترمة. باحث أمريكي يتحول إلى منفذ هجوم دموي أمام المتحف اليهودي في واشنطن بحسب رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث، فإن المشتبه به، إلياس رودريغيز، البالغ من العمر 30 عاماً ومن سكان شيكاغو، فتح النار على رجل وامرأة كانا يغادران فعالية بالمتحف. الضحيتان هما يارون ليشينسكي وسارة لين ميلغريم، وقد وصفهما السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة بأنهما «زوجان شابان كانا على وشك الخطوبة». المفاجئ أن رودريغيز كان يعمل في منصب إداري متخصص في جمعية أمريكية طبية، وله خلفية أكاديمية وثقافية، حيث درس الأدب الإنجليزي، وعمل سابقاً كباحث في التاريخ الشفهي لدى مؤسسة توثق تاريخ الأمريكيين من أصول إفريقية. ولم يكن له سجل جنائي سابق. بعد ارتكاب الجريمة، دخل رودريغيز المتحف، حيث تم احتجازه من قبل الأمن، وظهر في تسجيلات مصورة وهو يردد: «حرروا فلسطين» عدة مرات أثناء اقتياده من الموقع. وقالت السلطات إنه أقرّ ضمنياً بارتكاب الجريمة، كما أرشد المحققين إلى موقع السلاح الذي استخدمه. الحادث وقع في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة توتراً متزايداً بشأن الأحداث الجارية في الشرق الأوسط، وقد اعتبر كثيرون أن هتافات رودريغيز تعكس دوافع سياسية محتملة وراء الهجوم. السلطات تحقق في دوافع الهجوم.. هل كانت خلفيته سياسية أم عملاً فردياً؟ نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دون بونجينو، صرّح بأن المؤشرات الأولية تشير إلى أن الهجوم كان «عمل عنف مستهدف». كما يخضع رودريغيز حالياً للاستجواب من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي وشرطة العاصمة ضمن إطار تحقيق مشترك. التحقيق يركّز على ما إذا كان رودريغيز مرتبطاً بجماعات متطرفة أو تأثر بخطابات تحريضية على خلفية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. كما أُفيد عن العثور على بيان نُسب إليه بعنوان «تصعيد من أجل غزة، جلب الحرب إلى الوطن»، ما زاد من شكوك السلطات حول وجود خلفية أيديولوجية وراء الهجوم. الحادثة أثارت ردود فعل دولية واسعة، وإدانات من مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، فيما اعتُبرت من قبل البعض «هجوماً معادياً للسامية»، وسط دعوات لإعادة تقييم الخطاب السياسي وتأثيره على الأمن الداخلي في الولايات المتحدة. التحقيقات لا تزال جارية، بينما يبقى إلياس رودريغيز قيد الاحتجاز دون توجيه اتهامات رسمية حتى اللحظة.