
صياد يكتشف حطام سفينة تعود إلى 102 عام
اكتشف الصياد كريستوفر ثوس، 25 عاماً، من مدينة «تو ريفرز» بولاية ويسكونسن الأمريكية حطام سفينة تعود إلى 102عام، أثناء رحلة صيد روتينية في بحيرة ميشيغان.
وكان ثوس يصطاد عندما لمح الحطام على عمق تسع أقدام تحت سطح الماء. وبعد التبليغ عنه، أكدت تامارا تومسن بروفيسورة الآثار البحرية في الجمعية التاريخية لويسكونسن، أن الحطام يعود لسفينة قطر السفن البخارية «جيه سي أميس» التي بُنيت عام 1881.
وفي بيان رسمي، وصفت تامارا تومسن الاكتشاف بأنه «عودة غير متوقعة لقطعة من التاريخ البحري».
كانت هذه القاطرة المصنوعة عام 1881 واحدة من أكبر وأقوى القاطرات، حيث كانت مزودة بمحرك بقوة 670 حصاناً، وتستخدم في نقل الأخشاب، وعربات السكك الحديدية، قبل أن تهلك وتغرق عام 1923.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 20 ساعات
- الإمارات اليوم
الروبوتات اللطيفة تستطيع التأثير في قرارات المستهلكين
على طريقة الأفلام أو المسلسلات والإعلانات التلفزيونية، حيث يتم استخدام فتاة جميلة لإقناع المستهلك بشراء شيء لا يحتاج إليه أو لا يريده، كشفت دراسة جديدة أن استخدام الشخصيات الافتراضية (الروبوتات)، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وذات ملامح جذابة، في مجال خدمة العملاء، يمكن أن يؤثر في قرارات المستخدمين. ووفقاً للدراسة التي أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا الأميركية، كان تصميم الروبوتات ذات «الملامح اللطيفة»، كالعيون الكبيرة والخدود البارزة، يؤثر في مدى قبول المستخدم، سواء كان رجلاً أو امرأة، للتوصية التي يقدمها الروبوت. وأضافت الدراسة أنه إضافة إلى جنس الروبوت، فإن شعور المستهلك بالقوة أو بقدرته على التأثير في الآخرين أو بيئتهم، يمكن أن يؤثر أيضاً في مدى نجاح روبوت الخدمة في تقديم التوصيات المقبولة، كما تقول أستاذة كرسي ماريوت للإدارة في جامعة بنسلفانيا، آنا ماتيلا. وطلبت ماتيلا وزملاؤها مما يزيد على أكثر من 200 مشارك شملتهم الدراسة «تقييم شعورهم بالقوة»، قبل بدء تنفيذ سيناريو يقدم فيه نادل روبوت خيارات وتوصيات لقائمة الطعام لكل واحد منهم، وتبيّن أن الفئة الأكثر تأثراً بملامح الروبوت هي «المستهلكات الضعيفات»، إذ وجد الفريق أنهن أكثر ميلاً إلى قبول اقتراحات قوائم الطعام التي تقدمها الروبوتات الشبيهة بالرجال. وأشارت أبحاث سابقة ذات صلة إلى أن الروبوتات المصممة للنظر والتحدث بـ«لطف أنثوي»، في الأغلب، تكون أكثر قبولاً لدى الناس، لأنها «تثير التعلق العاطفي، وتزيد من الدفء الاجتماعي، وتعزز الثقة»، وفقاً لفريق جامعة بنسلفانيا، لكن أحدث النتائج تشير إلى أن الروبوتات المصممة لتبدو كرجال قد تكون خياراً أفضل في بعض الحالات من الروبوتات الأنثوية ذات العيون الواسعة. . الفئة الأكثر تأثراً بملامح الروبوت هي «المستهلكات الضعيفات».


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
الروبوتات «اللطيفة» تؤثر على القرارات البشرية
على طريقة الأفلام أو المسلسلات والإعلانات التلفزيونية، حيث يتم استخدام فتاة جميلة لإقناع المستهلك بشراء شيء لا يحتاجه أو لا يريده، كشفت دراسة جديدة أن استخدام «الربوتات»، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي ذات ملامح جذابة في مجال خدمة العملاء يمكن أن يؤثر على قرارات المستخدمين. ووفقاً للدراسة التي أجراها باحثون بجامعة بنسلفانيا الأمريكية كان تصميم الروبوتات ذات «الملامح اللطيفة» كالعيون الكبيرة والخدود البارزة يؤثر على مدى قبول المستخدم سواء كان رجلاً أو سيدة للتوصية، التي يقدمها الروبوت. وأضافت الدراسة أنه بالإضافة إلى جنس الروبوت فإن شعور المستهلك بالقوة أو بقدرته على التأثير على الآخرين أو بيئتهم يمكن أن يؤثر أيضاً على مدى نجاح روبوت الخدمة. وطلبت آنا ماتيلا، أستاذة في جامعة بنسلفانيا وزملاؤها من أكثر من 200 مشارك، شملتهم الدراسة «تقييم شعورهم بالقوة» قبل بدء تنفيذ سيناريو يقدم فيه نادل روبوت خيارات وتوصيات لقائمة الطعام. وتبين أن الفئة الأكثر تأثراً بملامح الروبوت هم «المستهلكات الضعيفات»، حيث وجد الفريق أنهن أكثر ميلاً من غيرهن إلى قبول اقتراحات قوائم الطعام، التي تقدمها الروبوتات الشبيهة بالرجال.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ يوم واحد
- البوابة العربية للأخبار التقنية
تحليل خط اليد بالذكاء الاصطناعي.. خطوة نحو الكشف المبكر عن عُسر الكتابة لدى الأطفال
طوّر باحثون أداة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي قد تُحدث تحولًا جذريًا في الطريقة التي يستخدمها المعلمون والأخصائيون للكشف المبكر عن عُسر الكتابة (Dysgraphia) وعُسر القراءة (Dyslexia) لدى الأطفال. أجرى الباحثون دراسة لاختبار الأداة الجديدة، وظهر أنه من خلال تحليل عينات من خط اليد لطلاب المرحلة الابتدائية (من رياض الأطفال حتى الصف الخامس)، تستطيع هذه الأداة التعرف بدقة لافتة مؤشرات سلوكية، وأخطاء إملائية، وصعوبات حركية، ومشكلات معرفية. وعلى عكس أساليب الكشف التقليدية التي تستغرق وقتًا طويلًا وغالبًا ما تركز في الكشف عن اضطراب واحد فقط، فإن هذه الأداة تتميز بالسرعة، وقابلية التوسع، وقدرتها على تخفيف العبء عن القوى العاملة المحدودة في مجالي علاج النطق والعلاج الوظيفي. وتؤكد هذه الدراسة أهمية الذكاء الاصطناعي وسيلةً للتدخل المبكر قبل أن تؤثر هذه المشكلات سلبًا في التحصيل الأكاديمي. تفاصيل الدراسة أوضحت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بوفالو (University at Buffalo) أن تحليل خط اليد بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون وسيلة فعالة للكشف المبكر عن عُسر القراءة والكتابة لدى الأطفال الصغار. وقد نُشرت نتائج هذه الدراسة في المجلة العلمية SN Computer Science، وتهدف إلى تحسين فعالية أدوات الكشف الحالية، التي غالبًا ما تكون مُكلفة، وتستهلك وقتًا طويلًا، وتركز في الكشف عن اضطراب واحد فقط في كل مرة. ويمكن لهذا الابتكار أن يساهم في معالجة النقص الحاد على مستوى الولايات المتحدة في عدد أخصائيي علاج النطق والمعالجين الوظيفيين الذين يؤدون دورًا محوريًا في تشخيص هذه الاضطرابات. ويقول البروفيسور Venu Govindaraju، المؤلف الرئيس للدراسة والأستاذ في قسم علوم الحاسوب والهندسة في جامعة بوفالو: 'إن الكشف المبكر عن هذه الاضطرابات العصبية النمائية يُعدّ أمرًا بالغ الأهمية لضمان حصول الأطفال على الدعم اللازم قبل أن يؤثر ذلك سلبًا في تعلمهم وتطورهم الاجتماعي والعاطفي'. وأضاف: 'هدفنا النهائي هو تبسيط عملية الكشف المبكر عن عسر القراءة والكتابة وتحسينها، وتوفير هذه الأدوات على نطاق واسع'. وفي السابق، أجرى البروفيسور Venu Govindaraju وزملاؤه أبحاثًا رائدة في مجال استخدام التعلم الآلي ومعالجة اللغة الطبيعية وتقنيات أخرى لتحليل خط اليد، وما تزال ابتكاراتهم تُستخدم حتى اليوم في مجموعة من المؤسسات الأمريكية لأتمتة فرز الرسائل. وأما الدراسة الحالية فتقترح إطارًا منهجيًا مشابهًا لتحليل الخط لكن بهدف تحديد مشكلات مثل الأخطاء الإملائية، وسوء تشكيل الحروف، وضعف تنظيم الكتابة، وغيرها من المؤشرات المرتبطة بعُسر الكتابة والقراءة. جمع عينات من طلاب الصفوف الابتدائية جمع فريق من علماء الحاسوب في جامعة بوفالو، بقيادة Venu Govindaraju، بيانات من معلمين وأخصائيي علاج نطق وأخصائيي علاج وظيفي لضمان أن تكون نماذج الذكاء الاصطناعي المطورة مناسبة للبيئة التعليمية. كما تعاون الفريق مع الباحثة المشاركة الدكتورة Abbie Olszewski، الأستاذة المشاركة في دراسات محو الأمية في جامعة نيفادا (University of Nevada) في رينو، والتي شاركت في تطوير قائمة المؤشرات السلوكية لكشف عسر القراءة والكتابة Dysgraphia and Dyslexia Behavioral Indicator Checklist (DDBIC) لرصد الأعراض المتداخلة بين الاضطرابين. وقد جمع الفريق عينات كتابية ورقية وإلكترونية من طلاب الصفوف من رياض الأطفال حتى الصف الخامس في إحدى المدارس الابتدائية في مدينة رينو، مع التركيز في حماية خصوصية الطلاب. ويخطط الباحثون لاستخدام هذه البيانات التي تركز في 17 مؤشرًا سلوكيًا تظهر قبل وأثناء الكتابة وبعدها؛ وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي لتنفيذ عملية الكشف باستخدام هذه قائمة (DDBIC)، ومقارنة أداء النماذج مع أداء البشر في إجراء الفحص. الذكاء الاصطناعي يُسهل رصد الصعوبات الحركية لدى الأطفال تُظهر الدراسة كيف يمكن لنماذج الذكاء الاصطناعي أن تُستخدم لرصد الصعوبات الحركية لدى الأطفال بالطرق التالية: تحليل سرعة الكتابة والضغط وحركة القلم. فحص الجوانب البصرية للخط مثل حجم الحروف وتباعدها. تحليل الكتابة اليدوية لاكتشاف الأخطاء الإملائية، وانعكاس الحروف، وغيرها. وتقول الباحثة المشاركة الدكتورة Sumi Suresh: 'يوضح هذا العمل الذي ما يزال مستمرًا، كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يخدم المصلحة العامة، من خلال توفير أدوات وخدمات لمن هم في أمسّ الحاجة إليها'.