logo
العثور على الممثل الأميركي جين هاكمان وزوجته جثتين في منزلهما

العثور على الممثل الأميركي جين هاكمان وزوجته جثتين في منزلهما

Independent عربية٢٧-٠٢-٢٠٢٥

عثر على الممثل الأميركي جين هاكمان وزوجته عازفة البيانو بيتسي أراكاوا ميتين في منزلهما داخل سانتا في بولاية نيو مكسيكو، وفق ما أفادت اليوم الخميس وسائل إعلام أميركية عدة.
ونقل عدد من وسائل الإعلام عن مكتب مأمور مقاطعة سانتا في، أنه لا أثر لأي فعل إجرامي لكنه لم يحدد سبب الوفاة. وعُثر على كلبهما نافقاً في المنزل.
ويبلغ هاكمان الذي يعد أحد عمالقة هوليوود 95 سنة، وكان آخر ظهور له على الشاشة في فيلم "ويلكام تو موزبورت" (2004)، أما زوجته فتبلغ 63 سنة.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
ولد هاكمان خلال الـ30 من يناير (كانون الثاني) 1930، وفاز بجائزتي أوسكار إحداهما عام 1971 في فئة أفضل ممثل عن دوره في فيلم "ذي فرنش كونكشن"، الذي أدى فيه دور الشرطي جيمي "بوباي" دويل.
وحاز جائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عام 1993 عن أدائه في فيلم "روثلس" للمخرج كلينت إيستوود. وتولى في هذا العمل دور قاتل سابق يصبح مأمور منطقة صغيرة في وايومنغ.
وعمل الممثل مع ممثلين بارزين في السينما بينهم فرانسيس فورد كوبولا في فيلم "ذي كونفرسايشن"، وكريستوفر ريف في "سوبرمان" عام 1978 وآل باتشينو في فيلم "سكيركرو" غير المعروف، والذي قال هاكمان ذات مرة إنه العمل المفضل لديه في مسيرته المهنية.
وقال لصحيفة "ليكسبريس" في إحدى المقابلات "في هوليوود كل شيء يدور حول السينما، المحادثات والأشخاص الذين نراهم والحياة اليومية. إنها نرجسية تامة. وينتهي بنا الأمر بنسيان سبب عملنا في هذه المهنة".
وأعلن الممثل تقاعده من المشاركة في الأعمال السينمائية عام 2008.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السويد ستحاكم متطرفا شارك في حرق الأردني معاذ الكساسبة في سوريا
السويد ستحاكم متطرفا شارك في حرق الأردني معاذ الكساسبة في سوريا

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

السويد ستحاكم متطرفا شارك في حرق الأردني معاذ الكساسبة في سوريا

أعلن الادعاء في السويد أمس الخميس أنه ينوي توجيه الاتهام إلى متطرف سويدي مدان للاشتباه في تورطه في أسر الطيار الأردني معاذ الكساسبة في سوريا عام 2014 وحرقه داخل قفص. وأعلنت النيابة العامة السويدية في بيان أنها تعتزم توجيه اتهامات للمواطن السويدي أسامة كريم البالغ 32 سنة في الـ27 من مايو (أيار) الجاري بارتكاب "جرائم حرب وجرائم إرهابية خطرة في سوريا". وصدر حكم على أسامة كريم لتورطه في هجمات باريس عام 2015 وهجمات بروكسل عام 2016، وستجري المحاكمة في الرابع من يونيو (حزيران) المقبل في ستوكهولم. ويشتبه في أن يكون أسامة كريم "شارك في إعدام الطيار مع عناصر آخرين من تنظيم 'داعش'. وكشف التحقيق عن أن هذا الرجل المسلح والمقنع أرغم الطيار مع شركاء آخرين على دخول قفص معدني" بحسب الادعاء، وأضاف البيان "تم بعد ذلك إشعال النار في القفص من قبل أحدهم مما أدى إلى مصرع الطيار وسط ألسنة النار". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) في الـ24 من ديسمبر (كانون الأول) 2014، أسقطت طائرة تابعة لسلاح الجو الأردني في سوريا وأسر تنظيم "داعش" الطيار معاذ الكساسبة في اليوم نفسه قرب مدينة الرقة. ومطلع يناير (كانون الثاني) 2015، حُرق الكساسبة حياً بعد احتجازه في قفص وبث تنظيم "داعش" صوراً للواقعة. وكان كريم، وهو من سكان مدينة مالمو في جنوب السويد، انضم إلى "داعش" في سوريا عام 2014 قبل أن يعود إلى أوروبا. وفي يونيو 2022، حكم عليه بالسجن 30 عاماً، ثلثاها عقوبة أمنية، في فرنسا بتهمة التواطؤ في اعتداءات باريس وسان دوني في الـ13 من نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 التي أسفرت عن مقتل 130 شخصاً. في العام التالي، حكم عليه بالسجن مدى الحياة في بلجيكا لتورطه في هجمات الـ22 من مارس (آذار) 2016 على المطار الرئيس ومترو بروكسل التي أسفرت عن مقتل 32 شخصاً. وفي الـ12 من مارس الماضي، وافقت فرنسا على تسليم أسامة كريم إلى السويد لتسعة أشهر إلى حين التحقيق معه ومحاكمته، على أن يعاد إلى فرنسا لقضاء عقوبته.

السلطات التركية توقف 65 جنديا وشرطيا بتهمة ارتباطهم بفتح الله غولن
السلطات التركية توقف 65 جنديا وشرطيا بتهمة ارتباطهم بفتح الله غولن

Independent عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • Independent عربية

السلطات التركية توقف 65 جنديا وشرطيا بتهمة ارتباطهم بفتح الله غولن

أوقفت تركيا 65 جندياً وشرطياً صباح اليوم الجمعة، للاشتباه في ارتباطهم بالداعية الإسلامي الراحل فتح الله غولن المتهم بتدبير الانقلاب الفاشل عام 2016. وأفادت وكالة "الأناضول" الرسمية بأن 56 جندياً في الخدمة الفعلية من القوات المسلحة التركية ألقي القبض عليهم، فيما لا يزال البحث جارياً عن سبعة آخرين. في الأثناء، قالت قناة "هالك تي في" إنه جرى توقيف تسعة شرطيين، "معظمهم في إسطنبول". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضافت وكالة "الأناضول" "في عملية ضد منظمة فيتو (المصطلح التركي لحركة غولن المعروفة باسم 'حزمت') الإرهابية في 36 محافظة تركزت في إسطنبول، قبض على 56 من أصل 63 جندياً في الخدمة الفعلية صدرت في حقهم أوامر توقيف". وبعدما كان غولن حليفاً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اتهمته السلطات التركية بأنه يترأس منظمة "إرهابية"، فيما كان الداعية يؤكد أن حركته هي عبارة عن شبكة من المنظمات الخيرية والشركات. وحتى بعد وفاته، تعهدت تركيا ملاحقة أتباعه في كل أنحاء العالم.

اتهام المشتبه به بواقعة السفارة الإسرائيلية في واشنطن بالقتل العمد
اتهام المشتبه به بواقعة السفارة الإسرائيلية في واشنطن بالقتل العمد

Independent عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • Independent عربية

اتهام المشتبه به بواقعة السفارة الإسرائيلية في واشنطن بالقتل العمد

ذكرت وثيقة قضائية أن وزارة العدل الأميركية وجهت أمس الخميس اتهامات بالقتل من الدرجة الأولى للمشتبه به الوحيد في إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية أمام المتحف اليهودي في واشنطن مما تسبب في مقتلهما. وفحص محققو مكتب التحقيقات الاتحادي (أف بي آي) والشرطة بدقة أمس الخميس كتابات وانتماءات سياسية لرجل ألقي القبض عليه كمشتبه به وحيد في إطلاق النار الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية خارج المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة. والمشتبه به، إلياس رودريجيز، المولود في شيكاغو والبالغ من العمر 30 سنة، متهم بإطلاق النار على مجموعة من الأشخاص مساء الأربعاء أثناء مغادرتهم فعالية للدبلوماسيين الشباب استضافتها اللجنة اليهودية الأميركية، وهي مجموعة مناصرة تدعم إسرائيل وتواجه معاداة السامية، وفقا لموقعها على الإنترنت. وقال مسؤولون إنه سمع وهو يهتف "الحرية لفلسطين" بعد اعتقاله. والقتيلان هما يارون ليسشينسكي، وهو مساعد باحث في القسم السياسي بالسفارة، وسارة لين ميلجريم، وهي من الطاقم الإداري بالسفارة، وكانا على وشك إعلان خطبتهما. وذكر أصدقاء لهما ومنظمات كانا ينتميان إليها أن يارون ليسشينسكي وسارة لين ميلجريم كانا مهتمين ببناء الجسور بين العرب واليهود على أمل إنهاء إراقة الدماء في الشرق الأوسط. وعززت السفارات الإسرائيلية حول العالم إجراءاتها الأمنية بعد الواقعة. وكتب نائب مدير مكتب التحقيقات الاتحادي دان بونجينو، على مواقع التواصل الاجتماعي أن المحققين "على علم بكتابات يُزعم أن المشتبه به كتبها"، وأنه يأمل في الحصول قريبا على مستجدات بشأن صحتها. وبدا أن تصريحات بونجينو تشير إلى وثيقة حملت اسم رودريجيز نشرت على حساب مجهول على إكس مساء الأربعاء قبيل واقعة إطلاق النار. ونشرت الوثيقة بعنوان "التصعيد من أجل غزة، نقل الحرب إلى أرض الوطن"، ونددت بقتل إسرائيل لعشرات الآلاف من الفلسطينيين منذ هجمات حركة "حماس" في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كما ناقشت أخلاقيات العمل "المسلح". وجاء في الوثيقة "الفظائع التي ارتكبها الإسرائيليون ضد فلسطين تستعصي على الوصف والقياس". ووصف مدير مكتب التحقيقات الاتحادي كاش باتيل، الواقعة بأنها "عمل إرهابي"، بينما صرحت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي للصحفيين أن السلطات تعتقد أن المشتبه به تصرف بمفرده. وتواجه إسرائيل إدانة دولية متواصلة بسبب تصعيد هجومها العسكري في قطاع غزة، في حين حذرت منظمات معنية بحقوق اليهود من زيادة في الحوادث المعادية للسامية على مستوى العالم. وفحص المحققون الانتماءات السياسية الظاهرة للمشتبه به، الذي عمل في منظمة غير ربحية للرعاية الصحية، ويعتقد أنه كان على صلة في السابق بجماعات يسارية متطرفة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن مثالا مروعا على معاداة السامية التي تأججت حول العالم منذ الهجوم الذي قادته حركة "حماس" على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. ووصف نتنياهو عملية القتل في بيان بأنها "عمل دنيء من أعمال الكراهية ومعاداة السامية"، وربطها صراحة بالأجواء العدائية المتزايدة التي تواجهها إسرائيل بسبب الحرب في غزة، بدءا من الاحتجاجات في الحرم الجامعي وانتهاء باتهامات الإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية. ويواجه نتنياهو نفسه مذكرة اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية بسبب جرائم الحرب المزعومة في غزة. وندد ساسة إسرائيليون، والكثير من أحزاب المعارضة الرئيسية، بهذه المذكرة باعتبارها صدرت في سياق جهد أوسع لنزع الشرعية عن دولة إسرائيل. ويشعر المسؤولون الإسرائيليون بالغضب الشديد من انتقادات الدول الأوروبية التي تبنت لهجة أكثر صرامة تجاه إسرائيل في الأيام الماضية. ويصفون بانتظام الحرب على حماس بأنها مجرد جبهة واحدة في معركة أوسع بين القيم الغربية والقوى الإسلامية المتطرفة. وقال الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع إنه سيراجع الاتفاق الذي يحكم علاقاته السياسية والاقتصادية مع إسرائيل بسبب الوضع "الكارثي" في غزة. وفي اليوم نفسه، هددت بريطانيا وفرنسا، ومعهما كندا، باتخاذ "إجراءات ملموسة" إذا لم توقف إسرائيل هجومها الجديد على غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store