
مكسيم خليل يروي كيف اتهمه نظام الأسد بتهريب السلاح
حلّ الفنان السوري مكسيم خليل ضيفاً على بودكاست "مزيج" مع الإعلامي حسين الشيخ، حيث روى عدة وقائع مرّ بها خلال فترة حكم بشار الأسد.
ومن ضمن تلك الوقائع التي رواها كانت حين تم توقيفه من قبل الأمن واتهامه بتهريب السلاح وأعلام الثورة السورية حينذاك.
وقال خليل: "فوتونا وقتها لعند مدير الجمارك بهذاك الوقت.. يلي هو بيكون ابن خالته يمكن لبشار الأسد.. يعني شيء هيك من الأقرباء".
اتّهموه بتهريب السلاح وأعلام الثورة.. فماذا فعل @MaximKhalil حينها؟
في بودكاست #بتوقيت_دمشق مع @HusseinAlshiekh على منصات #مزيج #للحديث_بقية
الحلقة المرئية: https://t.co/inPUeXXgZ7
الحلقة المسموعة: https://t.co/uBrLCfnhT2 pic.twitter.com/kTXbLvnu5F
— مزيج - Mazeej (@MazeejStudios) March 6, 2025
وروى أن أحد ضباط المخابرات قال له إن "زملاء له" أبلغوهم من خلال تقارير بأنه يقوم بتهريب أسلحة و"أعلام ثورة" إلى داخل سوريا.
فرد خليل بالقول: "أول شيء أعلام ثورة مليان بالبلد"، حيث يمكن تحصيلها من أي مكان داخل سوريا ولا داعي أبداً لإحضارها وتهريبها من الخارج.
وأما عن تهريب السلاح، أخبره خليل بأنه يمكنه تفتيش السيارة فلن يجد بها أس أسلحة.
ووصف خليل المشهد، بأن الضابط كان وراءه صورة كبيرة لبشار الأسد.
وقبل أن يغادر، توجه خليل بالحديث للضابط قائلا: "أنا بدي اقولك شغلة.. أنا كنت معارض وعاطي أمل لهيك كنت معارض60% بس.. أما بعد هذا الحدث فأنا معارض..".
وقال خليل إنه حينما تحدث بهذه الطريقة ربما ظن الطرف الآخر بأنه "مسنود"، إلا أنه "أحيانا الجرأة الزايدة ممكن تكون خطر.. ممكن تكون تهور.. بس أحيانا ممكن تكون غير مفهومه بالنسبه للطرف الآخر".
View this post on Instagram
A post shared by Mazeej - مزيج (@mazeejstudios)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


قاسيون
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- قاسيون
وزارة الكهرباء تعد باستعادة الكهرباء إلى السويداء خلال ساعات
وأشار خليل؛ إلى أن الضابطة العدلية في درعا تسعى جهدها لمعرفة المخربين وملاحقتهم، مع وعود على تسيير دوريات ليلية لحماية الأبراج من التعديات مستقبلاً. مشيراً إلى أن هنالك جهات تسعى لإثارة البلبلة من خلال عمليات التخريب المتعمد، وإن الوزارة لن تتهاون في محاسبة كل من يتجرأ على المساس بالخدمات العامة. وأوضح مدير المكتب الإعلامي في الوزارة للراصد أن الناقل في أحد البرجين الأخيرين اللذين تعرضا للتخريب في محافظة درعا على خط 66 مقطوع، ويجري العمل على إصلاحه من قبل ورشات مؤسسة الكهرباء. وإن الوزير شدد على إصلاح العطل هذه الليلة. وفي وقت سابق ليل الثلاثاء 13 أيار 2025 قالت مصادر لوكالة «الراصد» في شركة كهرباء السويداء قالت إن الخط 66 ك.ف الاحتياطي والمغذي لمحافظة السويداء قد خرج عن الخدمة. وأوضحت بأنه حتى ذلك الوقت لا تعرف ماهية العطل في حين خرجت وحدات الطوارئ في محافظة درعا للكشف عن الخط. وأضافت المصادر بأن العطل قد حدث بين قريتي خربة غزالة والمسيفرة في ريف درعا الشرقي ، كما ذكرت المصادر بأن محافظة السويداء تستجر من الخط 15 ميغا واط لتشغيل المشافي و الآبار ، ودخلت المحافظة دخلت مرحلة التعتيم الكامل. قبل ذلك في مساء الثلاثاء أيضا، صرح وزير الطاقة المهندس "محمد البشير":«في حادث تخريبي جديد، قامت مجموعة خارجة عن القانون بسرقة كابلات الكهرباء على طريق السويداء، مما أدى إلى سقوط عدد من الأعمدة الكهربائية وتسبب في أضرار جسيمة بالبنية التحتية. وأضاف الوزير «بالتنسيق المباشر مع محافظ السويداء السيد مصطفى بكور، تحركت فرق الصيانة على الفور، وتم تنفيذ الإجراءات الفنية اللازمة لإعادة التيار الكهربائي وتأمين السلامة العامة. وشدد وزير الطاقة المهندس "محمد البشير": «نؤكد أن هذه الأفعال الإجرامية التي تستهدف قطاع الكهرباء لن تمر دون محاسبة، وسيُلاحق كل من يعبث بمقدرات الدولة ومصالح المواطنين بأقصى درجات الحزم، ولن يكون هناك أي تهاون في تطبيق القانون».


الشرق الأوسط
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
الألغام تحصد مزيداً من الأرواح في سوريا منذ سقوط الأسد
كان سليمان خليل منهمكاً في قطف الزيتون داخل بستان سوري، مع اثنين من أصدقائه قبل أربعة أشهر، دون أن يدرك أن التربة تحت أقدامهم لا تزال تخفي بقايا الحرب القاتلة. فجأة، لاحظ الثلاثة لغماً أرضياً ظاهراً على الأرض. انتابت حالة من الذعر الأصدقاء الثلاثة، وحاولوا مغادرة المكان سريعاً، لكن قدم خليل وطأت بالخطأ لغماً أرضياً فانفجر. ركض أصدقاؤه مرعوبين للبحث عن سيارة إسعاف، بينما ظن خليل، 21 عاماً، أنهم قد تركوه. قال خليل لوكالة «أسوشييتد برس»: «دأت بالزحف، ثم انفجر لغم ثانٍ»، مضيفاً: «في البداية، ظننت أنني متّ. لم أعتقد أنني سأنجو من هذا الموقف». أُصيب خليل في ساقه اليسرى إصابة بالغة في الانفجار الأول، بينما بُترت ساقه اليمنى من فوق الركبة في الانفجار الثاني. واستخدم قميصه لربط الجرح، وصرخ طلباً للمساعدة حتى سمعه جندي قريب وهرع لإنقاذه. قال خليل: «مرت علي أيام فقدت فيها رغبتي في الحياة». كان جالساً على فرشة رقيقة، وساقه المبتورة لا تزال ملفوفة بقطعة قماش بيضاء بعد أربعة أشهر من الحادث. خليل، من قرية قميناس في جنوب محافظة إدلب، مرتبط بعلاقة خطوبة، ويأمل في الحصول على طرف صناعي، ليعود إلى العمل، ويعول عائلته. كل ذخيرة غير منفجرة نقوم بإزالتها من مخلفات الحرب تمثل لنا خطوة جديدة نحو الأمان، وتعكس إيماننا بأهمية حماية مجتمعاتنا.#الخوذ_البيضاء #سوريا#مخلفات_الحرب — الدفاع المدني السوري (@SyriaCivilDefe) April 17, 2025 رغم أن الحرب السورية التي استمرت نحو 14 عاماً انتهت بسقوط بشار الأسد في الثامن من ديسمبر (كانون الأول)، فإن بقايا الحرب لا تزال تفتك بالناس قتلاً، وتشويهاً. وتكشف الأرقام الصادرة عن منظمة «آي إن إس أو»، المعنية بالسلامة، أن الألغام والمتفجرات قتلت ما لا يقل عن 249 شخصاً، بينهم 60 طفلاً، وأصابت 379 آخرين منذ الثامن من ديسمبر، تاريخ سقوط نظام الأسد. استخدمت القوات الحكومية السورية وحلفاؤها، إلى جانب جماعات من المعارضة المسلحة، الألغام منذ عام 2011، ما أدى إلى تلوث مساحات شاسعة بها، كثير منها لم يكن متاحاً الدخول إليها سوى بعد انهيار حكومة الأسد، الأمر الذي تسبب في تفاقم أعداد ضحايا الألغام، وفقاً لتقرير حديث صادر عن منظمة «هيومان رايتس ووتش». عناصر من وزارة الدفاع يزيلون الألغام الأرضية التي خلفها الجيش السوري خلال الحرب في الأراضي الزراعية جنوب إدلب الأحد 13 أبريل يذكر أنه قبل الثامن من ديسمبر، كانت الألغام وبقايا الحرب تتسبب كذلك في إصابات ووفيات متكررة للمدنيين العائدين إلى منازلهم، أو إلى أراضيهم الزراعية. في هذا الصدد، قال ريتشارد وير، كبير الباحثين بمجال الأزمات والصراعات لدى «هيومان رايتس ووتش»: «دون جهود تطهير عاجلة على مستوى البلاد، سيكون هناك المزيد من المدنيين العائدين لاستعادة حقوقهم وحياتهم وسبل عيشهم، وأراضيهم على موعد مع الإصابة أو الموت». الراعي جلال معروف 22 عاماً فقد ساقه بسبب لغم أرضي أثناء رعيه للأغنام في الأراضي الزراعية في قرية دير سنبل جنوب إدلب (أ.ب) ويقدّر خبراء أن عشرات الآلاف من الألغام لا تزال مدفونة بأرجاء سوريا، خصوصاً في المناطق التي كانت خطوط مواجهة سابقة، مثل ريف إدلب. وقال أحمد جمعة، عضو في وحدة إزالة الألغام، التابعة لوزارة الدفاع السورية: «لا نعرف العدد الدقيق للألغام، وسيستغرق الأمر سنوات للتخلص منها كلها». جاء حديث جمعة بينما كان يمشط أراضي زراعية شرق معرة النعمان بجهاز كشف يدوي، مشيراً إلى لغم مضاد ظاهر في التربة الجافة. وقال: «هذا اللغم يمكنه أن يبتر ساقاً. علينا تفجيره يدوياً». من ناحية أخرى، تبقى الزراعة المصدر الرئيس للدخل في ريف إدلب، ما يجعل وجود الألغام تهديداً يومياً. قبل أيام فقط، انفجر جرار زراعي قريب، ما أدى إلى إصابة عدد من العمال بجروح خطيرة، بحسب جمعة. ونبه إلى أن: «معظم الألغام هنا مصممة لاستهداف الأفراد والمركبات الخفيفة، مثل تلك التي يستخدمها الفلاحون». انفجار لغم أرضي من مخلفات الحرب بسيارة تحمل أبا وابنه أثناء تفقدهما أرضهما الزراعية في الحاكورة بريف حماة الغربي (الدفاع المدني) من ناحيتها، بدأت الوحدة التي يعمل فيها جمعة تفكيك الألغام مباشرة بعد سقوط الحكومة السابقة، لكن ذلك أتى بثمن باهظ. وعن ذلك قال: «خسر ما بين 15 إلى 20 من زملائنا أطرافهم، وسقط نحو عشرة من إخوتنا قتلى أثناء العمل». وأضاف أن أجهزة الكشف المتقدمة، التي تكشف الألغام المدفونة أو الأجهزة المُعدلة، نادرة. وفي الوقت الذي لا تزال بعض الألغام مرئية للعين المجردة، فإن البعض الآخر أكثر تطوراً، ويصعب اكتشافه. تجدر الإشارة إلى أن آثار الألغام لا تقتصر على القتل والتشويه، بل تتسبب كذلك في صدمة نفسية طويلة الأمد، وأضرار أوسع، مثل التهجير، وفقدان الممتلكات، وتقييد الوصول إلى الخدمات الأساسية، بحسب «هيومان رايتس ووتش». سليمان خليل 21 عاماً الذي فقد ساقه في انفجار لغم أرضي أثناء حصاد الزيتون مع أصدقائه في حقل يلتقط صورة مع شقيقاته من اليسار إلى اليمين سكينة 8 أعوام - نهلة 9 أعوام - وآية 5 أعوام في منزله في قرية قميناس شرقي إدلب سوريا الأربعاء 9 أبريل 2025 المنظمة الحقوقية حثت الحكومة السورية الانتقالية على إنشاء هيئة بقيادة مدنية تعنى بالتخلص من الألغام، وبالتنسيق مع دائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام، توسيعاً لنطاق جهود التخلص من الألغام. جدير بالذكر أن القوات المسلحة السورية في عهد الأسد زرعت الألغام لردع مقاتلي المعارضة. وحتى بعد استعادة المناطق القريبة، لم تبذل الحكومة جهداً يُذكر للتخلص منها. أمام قبر شقيقه، وقف صلاح سويد رافعاً صورة على هاتفه تُظهر محمد مبتسماً خلف كومة من الألغام المُفككة. قال صلاح: «أمي، مثل أي أم، حذرته من الذهاب، لكنه قال: إذا لم أذهب أنا ولم يذهب غيري، فمن سيذهب؟ كل يوم هناك من يموت». كان محمد في الـ39 من عمره عندما قضى في 12 يناير (كانون الثاني)، أثناء تفكيك الألغام في إحدى قرى إدلب. وكان عضواً سابقاً في الحرس الجمهوري السوري، وتلقى تدريباً على زرع الألغام وتفكيكها.


المدينة
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- المدينة
"غنى" تُضيء سماء روشن: براعم الإبداع تزهر في فضاء رؤية ٢٠٣٠
في خطوة لافتة تجسد الاهتمام المتزايد بالمواهب الشابة وتعزيز المشهد الثقافي والأدبي في المملكة، يستضيف صالون روشن الثقافي الروائية الطفلة #غنى_خليل، التي تُعد أصغر روائية في المملكة. هذه الاستضافة ليست مجرد حدث عابر، بل هي علامة فارقة تحمل في طياتها دلالات عميقة تتناغم مع أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠، وتأتي في صميم جهود هيئة الأدب والنشر والترجمة الرائدة.إن استقبال صالون روشن الثقافي، الذي يندرج بكل فخر ضمن نطاق الشريك الأدبي الذي أطلقته وقادته ونشرته بكل اقتدار هيئة الأدب والنشر والترجمة التابعة لوزارة الثقافة، لموهبة أدبية يافعة كغنى خليل، يمثل اعترافًا رسميًا بأهمية رعاية وتشجيع الإبداع الأدبي منذ الصغر. ففي الوقت الذي تسعى فيه المملكة إلى بناء جيل مثقف وواعٍ، يبرز دور هذه المبادرات النوعية في اكتشاف المواهب الناشئة وتقديم الدعم اللازم لها لتزدهر وتساهم في إثراء الحراك الثقافي الذي تقوده الهيئة.تأتي هذه الاستضافة في سياق رؤية ٢٠٣٠ الطموحة، التي تولي اهتمامًا خاصًا بتنمية القدرات البشرية وتعزيز جودة الحياة. فالأدب والفنون عمومًا، والكتابة الروائية بشكل خاص، تلعب دورًا حيويًا في توسيع مدارك الأفراد، وتحفيز التفكير النقدي، وتعزيز قيم الإبداع والابتكار. وعندما يتم الاحتفاء بموهبة طفلة روائية من خلال منصة شريكة فاعلة كصالون روشن، فإن ذلك يبعث برسالة قوية إلى الأجيال الشابة بأن أحلامهم وطموحاتهم الإبداعية محل تقدير واهتمام من قبل المؤسسات الثقافية الرائدة في المملكة. علاوةً على ذلك، تتكامل هذه الاستضافة بسلاسة مع مبادرات وزارة الثقافة ممثلة في هيئة الأدب والنشر والترجمة التي تهدف إلى خلق بيئة محفزة للإبداع والتعبير الثقافي من خلال شراكاتها الاستراتيجية.إن توفير منصات مثل صالون روشن الثقافي، التي تستضيف الخبراء، والمواهب على اختلاف أعمارها ومجالاتها، يسهم في بناء مجتمع حيوي ومتفاعل مع المنتج الثقافي والأدبي، وهو ما تسعى إليه الهيئة جاهدة لتحقيقه.إن رؤية غنى خليل وهي تشارك تجربتها الأدبية في هذا الصرح الثقافي الشريك، وتلهم أقرانها والكبار على حد سواء، هي تجسيد حقيقي لأهداف الهيئة في تعزيز المشاركة الثقافية وتمكين الأفراد من التعبير عن ذواتهم.إن استضافة غنى خليل ليست فقط تكريمًا لموهبتها الفردية، بل هي استثمار واعد في مستقبل الأدب السعودي، وهو الهدف الذي تسعى هيئة الأدب والنشر والترجمة لتحقيقه من خلال مبادراتها المختلفة. فمن خلال توفير الدعم والتقدير لهذه البراعم الأدبية عبر شركائها الأدبيين، يتم غرس بذور الإبداع في جيل جديد سيحمل على عاتقه مسؤولية إثراء المشهد الثقافي في المستقبل. إنها خطوة استراتيجية نحو بناء قاعدة صلبة من المبدعين القادرين على المساهمة في تحقيق أهداف رؤية ٢٠٣٠ في بناء مجتمع حيوي ومزدهر ثقافيًا، وذلك تحت مظلة ودعم هيئة الأدب والنشر والترجمة.في الختام، فإن استضافة صالون روشن الثقافي للروائية الطفلة غنى خليل تمثل حدثًا ثقافيًا أدبيًا ذا دلالة عميقة، يعكس الدور المحوري الذي تلعبه هيئة الأدب والنشر والترجمة في قيادة الحراك الثقافي والأدبي في المملكة. إنها تجسد التوجه الوطني نحو رعاية المواهب الشابة، وتتوافق مع أهداف رؤية ٢٠٣٠ في بناء جيل مبدع ومثقف، وتنسجم مع مبادرات الهيئة في خلق بيئة محفزة للتعبير الثقافي. إنها لحظة فخر واعتزاز بالمواهب الأدبية الناشئة، وبداية واعدة لمستقبل أدبي أكثر إشراقًا، يرعاه ويدعمه رواد مثل هيئة الأدب والنشر والترجمة وشركائهم الأدبيين المنتشرين ببراعة وجمال في مختلف مدن مملكتنا الحبيبة.*مستشار إعلامي