logo
من بينهم حركاس وطالبي والهيلالي وآزنو.. 7 لاعبين لم يخوضوا أية دقيقة أمام النيجر وتنزانيا

من بينهم حركاس وطالبي والهيلالي وآزنو.. 7 لاعبين لم يخوضوا أية دقيقة أمام النيجر وتنزانيا

البطولة٢٦-٠٣-٢٠٢٥

أنهى المنتخب المغربي الأول معسكره الإعدادي بعد خوضه مواجهتيْ النيجر و تنزانيا ، دون أن يخوض العديد من اللاعبين أية دقيقة في كلا اللقاءيْن، وذلك لاختيارات فنية أو صحية.
ولم يُشارك سبعة لاعبين في أي من المقابلتيْن أمام النيجر وتنزانيا، وهم أدم أزنو وعمر الهيلالي وبلال ندير وأسامة الصحراوي وشمس الدين طالبي، إضافة إلى جمال حركاس وعبد الكبير عبقار، فضلاً عن حارسيْ المرمى منير المحمدي والمهدي بنعبيد.
وغاب الهيلالي وندير عن المقابلتيْن لاختيارات فنية، بينما لم يحضر الطالبي أمام النيجر وتنزانيا بسبب الإصابة، وتُعد هذه الأسماء الثلاثة من بين الوجوه الجديدة في قائمة "الأسود".
وحقق المنتخب المغربي الانتصار في مقابلتيْه أمام النيجر وتنزانيا، ليبتعد في صدارة المجموعة الخامسة ضمن التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية مهدي طهرجي يتأهل إلى بطولة العالم في لعبة « اي-فوتبول »
البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية مهدي طهرجي يتأهل إلى بطولة العالم في لعبة « اي-فوتبول »

مراكش الإخبارية

timeمنذ 44 دقائق

  • مراكش الإخبارية

البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية مهدي طهرجي يتأهل إلى بطولة العالم في لعبة « اي-فوتبول »

فاز البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية، مهدي طهرجي (سبارتا Sparta)، من فريق « اكس بروجيكت » (Xprojekt) بالمرحلة الوطنية من التصفيات الوطنية في تخصص لعبة « أي فوتبول » صنف الكونسول (eFootball Console)، متغلبا على أفضل اللاعبين في المملكة. وبفضل هذا الفوز، ضمن مهدي تذكرة التأهل إلى بطولة العالم للرياضات الإلكترونية (WEC25)، التي ينظمها الاتحاد الدولي للرياضات الإلكترونية (IESF)، للمرة الثانية، بعد مشاركته في النسخة الأولى التي أقيمت في الرياض نهاية السنة الماضية. وسيكون المنتخب المغربي ممثلا في بطولة العالم للعبة « اي-فوتبول »، التي ستحتضنها المملكة العربية السعودية شهر غشت القادم للسنة الثانية على التوالي، بكل من مهدي طهرجي صاحب المركز الأول على المستوى الوطني ومنعم بلحاج صاحب المركز الثاني ونوفل الحسناوي الذي حل ثالثا.

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟
المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

المغرب الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • المغرب الآن

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

بين 23 ماي و1 يونيو 2025، ترفع النخبة الوطنية المغربية للمواي طاي راية المملكة في سماء أنطاليا التركية، خلال مشاركتها في بطولة العالم التي ينظمها الاتحاد الدولي للمواي طاي (IFMA). حضور مغربي لافت، بشرياً ورياضياً، يعكس تطور هذه الرياضة القتالية في المغرب، لكنه يفتح أيضًا باب الأسئلة حول موقع المملكة في الخارطة الدولية للرياضات القتالية، وحول الرؤية الوطنية لتأطير وتأهيل هذه المواهب الصاعدة. فالبعثة المغربية، التي غادرت الوطن صباح الخميس 22 ماي، تضم عشرات الأسماء الشابة، من فئة أقل من 23 سنة، إلى جانب عناصر النخبة، وتشمل حضوراً نسوياً قوياً، ما يعكس اهتماماً ملحوظاً بتنويع قاعدة الأبطال من حيث النوع والسن والخبرة. هل نحن أمام تحول نوعي في سياسة انتقاء وتكوين الرياضيين في المغرب؟ أم أن الأمر ما يزال محكوماً بالمجهودات الفردية والجهوية أكثر من كونه نابعاً من رؤية مؤسساتية وطنية واضحة المعالم؟ من طرابلس إلى أنطاليا: مسارات متسارعة أم طفرة مؤقتة؟ المنتخب المغربي شارك قبل أسابيع قليلة فقط في البطولة الإفريقية للمواي طاي بطرابلس، وعاد ليُلتحق مباشرة بمعسكر مغلق بالمعهد الملكي مولاي رشيد بسلا، قبل التوجه إلى أنطاليا. هذا النسق المكثف يعكس روحاً تنافسية عالية، لكنه يدفعنا للتساؤل: هل هذه الاستراتيجية تأهيلية مستدامة؟ وهل هناك منظومة متكاملة لمرافقة هؤلاء الرياضيين بدنيًا ونفسيًا وتقنيًا؟ وإذا كانت أسماء مثل هبة الكراوي، سمية التولاوي، أو عثمان غوني بدأت تُرسم في الذاكرة الرياضية الوطنية، فهل تملك هذه النخبة الشابة الدعم الكافي لتشق طريقها نحو العالمية؟ أم أنها تواجه واقعاً هشاً قد يُهدد استمراريتها في غياب رعاية مستقرة وتمويل متوازن؟ الرهان على رياضات 'الظل': أي موقع للمواي طاي في السياسة الرياضية الوطنية؟ رياضات مثل المواي طاي لا تحظى في العادة بنفس الزخم الإعلامي أو السياسي الذي تستفيد منه كرة القدم أو ألعاب القوى. ومع ذلك، تملك هذه الرياضات قدرة استثنائية على الترويج لصورة المغرب القوي والمنضبط والمبدع في المحافل الدولية. فهل ستستثمر الدولة هذا الزخم؟ هل سيتم إدراج المواي طاي ضمن 'أولويات الرياضة الوطنية' في الاستراتيجية المقبلة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة؟ بين الدعم والتحكيم والتأطير: بنية الوفد المغربي مؤشر على نضج تنظيمي؟ لا تقتصر البعثة المغربية على الرياضيين والمدربين فقط، بل تضم أيضاً طاقماً تحكيمياً ومؤطراً وإدارياً، منهم العربي هموش رئيس الوفد، والدكتور نبيل بوجيدة، ومصطفى الغنام، وراشيد الصاهيري، وسكينة رفيع. هذه التركيبة تؤشر إلى نضج تنظيمي نسبي في تدبير المشاركات الخارجية. غير أن السؤال الأعمق هو: هل هذا التماسك يعكس سياسة مركزية داعمة؟ أم مجهودات معزولة تصطدم في كثير من الأحيان بضعف الميزانيات وغموض الأدوار بين الجامعة والوزارة واللجنة الأولمبية؟ في العمق: هل تتهيأ المملكة لريادة إفريقية جديدة في الرياضات القتالية؟ إن المغرب، الذي احتضن مؤخراً بطولات كبرى في الجوجيتسو، والكيك بوكسينغ، والفنون القتالية المختلطة، يبدو مرشحاً موضوعياً لريادة إقليمية وقارية في هذا المجال. غير أن هذه الريادة لا تُبنى فقط على الميداليات، بل على البنية التحتية، والحوكمة الرياضية، ورؤية استراتيجية طويلة المدى. فهل ستتحول مشاركة أنطاليا إلى منصة إقلاع جديدة؟ أم تبقى مجرّد حلقة عابرة في سلسلة مشاركات بلا تراكم حقيقي؟ في الختام ، تمثل مشاركة المنتخب الوطني المغربي للمواي طاي في بطولة العالم محطة رمزية واستراتيجية في آن واحد. رمزية لارتباطها بحضور شاب نسوي وواعد، واستراتيجية لما تحمله من دلالات على قوة المغرب الصاعدة في الرياضات القتالية. غير أن السؤال المركزي الذي يظل قائماً هو: هل نحن أمام نظام رياضي يؤسس للمستقبل، أم أننا ما زلنا نشتغل بالحد الأدنى من الإمكانات والحد الأقصى من النوايا الحسنة؟

كأس العالم 2026.. الزاكي يُعد العدة لمباغتة المغرب
كأس العالم 2026.. الزاكي يُعد العدة لمباغتة المغرب

الأيام

timeمنذ 19 ساعات

  • الأيام

كأس العالم 2026.. الزاكي يُعد العدة لمباغتة المغرب

يستعد منتخب النيجر، بقيادة المدرب المغربي بادو الزاكي، لخوض مواجهتين وديتين خلال شهر يونيو المقبل، ضمن المرحلة التحضيرية لاستكمال تصفيات كأس العالم 2026، حيث تبقّى له أربع مباريات حاسمة في هذا المسار. وسيُجري المنتخب معسكره التدريبي بمدينة الدار البيضاء، على أرضية ملعب الأب جيكو، حيث سيواجه وديا كلا من منتخبي غينيا وزيمبابوي. وتهدف هذه المباريات إلى تقييم الجاهزية الفنية والبدنية قبل العودة إلى المنافسة الرسمية، التي سيستأنفها بمواجهة قوية أمام المنتخب المغربي في شهر شتنبر المقبل. ومن المقرر أن يتوجه الزاكي إلى العاصمة نيامي يوم السبت القادم من أجل إتمام الترتيبات اللوجستية المتعلقة بالمعسكر الإعدادي. وتحمل المواجهة المرتقبة بين النيجر والمغرب أهمية كبيرة، خاصة أن لقاء الذهاب انتهى لصالح 'أسود الأطلس' بنتيجة (2-1). ويحتل المنتخب المغربي صدارة المجموعة الخامسة بـ15 نقطة من خمس مباريات، متقدما على تنزانيا التي تملك 9 نقاط. فيما تحتل النيجر المركز الثالث مناصفة مع زامبيا (6 نقاط لكل منهما)، مع امتياز النيجر بخوض 4 مباريات فقط. ويستعد المنتخب المغربي لخوض ثلاث مباريات مصيرية خلال شهري شتنبر وأكتوبر أمام كل من النيجر، زامبيا، والكونغو برازافيل، بعد إعادة الأخير إلى التصفيات من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم. وتُعد الفترة القادمة حاسمة لجميع المنتخبات المتنافسة على بطاقات التأهل، حيث تزداد أهمية كل نقطة في مشوار الوصول إلى المونديال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store