logo
تأجيل في قرار أزمة يوسف بلايلي إلى يوم 11 أفريل الجاري

تأجيل في قرار أزمة يوسف بلايلي إلى يوم 11 أفريل الجاري

الشروق٠٥-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت الرابطة التونسية المحترفة،تأجيل البت في أزمة الدولي الجزائري يوسف بلايلي نجم الترجي.
وخضع يوسف بلايلي الجمعة للتحقيق حيث تم سماع أقواله في الشكوى المقدمة ضده بدعوى قيامه بإشارات خارجة خلال مباراة فريقه أمام شبيبة العمران ضمن منافسات بطولة الدوري.
وطالب الفريق القانوني لنادي الترجي الذي صاحب اللاعب خلال جلسة سماع أقواله بإغلاق الشكوى، وأجلت الرابطة الإعلان عن قرارها في هذا الملف لحين انعقاد الجلسة المقبلة يوم 11 من الشهر الجاري.
ويحتل الترجي المركز الأول في الدوري برصيد 53 نقطة مع الاتحاد المنستيري، بينما يأتي الإفريقي ثالثا برصيد 52 نقطة.
من جهة أخرى، وافق الاتحاد الإفريقي لكرة القدم على طلب نادي الترجي الرياضي التونسي بتأجيل النظر في ملف أحداث مباراته أمام ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي، التي شهدت اشتباكات وشغبا عقب صافرة النهاية، في إطار ذهاب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا 2025.
وكانت لجنة الانضباط في الكاف قد طالبت كلا الفريقين بإرسال التقارير الرسمية والمقاطع المصورة المتعلقة بالأحداث التي وقعت عقب المواجهة، وحددت مهلة نهائية تنتهي يوم الجمعة 4 أبريل 2025. غير أن الترجي تقدم بطلب رسمي لتأجيل الموعد، بسبب حاجته إلى المزيد من الوقت لاستكمال الوثائق المطلوبة.
وبحسب ما كشفت عنه إذاعة 'موزاييك' التونسية، فقد وافقت لجنة الانضباط على منح إدارة الترجي مهلة إضافية تمتد حتى 13 أبريل 2025، ما يعني أن الاتحاد الإفريقي لن يصدر أي قرارات انضباطية قبل لقاء الإياب المقرر إقامته يوم الثلاثاء 8 أبريل 2025 على ملعب رادس.
وكان فريق ماميلودي صن داونز قد فاز في مباراة الذهاب التي أقيمت في جنوب إفريقيا بنتيجة 1-0، ليمنح نفسه أفضلية نسبية قبل لقاء العودة في تونس. وشهدت المباراة أجواء متوترة عقب انتهائها، تسببت في حدوث فوضى واشتباكات بين الجماهير وبعض العناصر التنظيمية.
ويستضيف الترجي نظيره صن داونز، على ملعب حمادي العقربي في رادس في لقاء الإياب يوم الثلاثاء المقبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو.. بلايلي هداف ويقود الترجي لنصف نهائي كأس تونس
بالفيديو.. بلايلي هداف ويقود الترجي لنصف نهائي كأس تونس

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

بالفيديو.. بلايلي هداف ويقود الترجي لنصف نهائي كأس تونس

قاد الدولي الجزائري يوسف بلايلي، اليوم الأحد، ناديه الترجي التونسي، لتحقيق فوز جديد، وبلوغ نصف نهائي كأس تونس. وشارك بلايلي، أساسيا معهادته ضمن تشكيلة ناديه الترحي، في هذه المباراة التي جمعتهم بنادي الترجي الجرجيسي، لحساب ربع نهائي كأس تونس. وبرز الدولي الجزائري، مباشرة مع انطلاق هذا اللقاء، وبالتحديد في الدقيقة االسادسة، أين افتتح باب التسجيل لصالح ناديه الترجي. وانتهت هذه المباراة، بفوز يوسف بلايلي، وناديه الترجي التونسي، بنتيجة (3-1)، وتأهلهم لنصف نهائي كأس تونس، على حساب نادي الترجي الجرجيسي. — Algérie Football Média 🇩🇿 (@DZFOOTBALLDZ) May 18, 2025

ثلاثة جزائريين فقط سيشاركون في مونديال الأندية
ثلاثة جزائريين فقط سيشاركون في مونديال الأندية

الشروق

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • الشروق

ثلاثة جزائريين فقط سيشاركون في مونديال الأندية

بعد أن نفت إدارة مانشستر سيتي، إمكانية انتداب النجم رياض محرز للمشاركة مع ناديها في مونديال الأندية، بالولايات المتحدة الأمريكية الذي سيلعب من منتصف شهر جوان إلى غاية 13 من شهر جويلية المقبل، سيقتصر وبصفة رسمية رقم الجزائريين المعنيين بمنافسة كأس العالم للأندية بصيغتها الجديدة في ثلاثة لاعبين فقط، وهم رامي بن سبعيني نجم بوريسيا دورتموند وصيف رابطة أبطال أوروبا الموسم الماضي، وثنائي الترجي التونسي أمين توغاي ويوسف بلايلي، مع كثير من الحظوظ لرامي بن سبعيني للمواصلة مع الفريق الأصفر في المنافسة، ولم لا التقدّم إلى غاية الأدوار المتقدمة وربما النهائي. البطولة المثيرة للتساؤلات باختيار الأندية المشاركة ستلعب بـ32 فريقا منهم بوريسيا دورتموند والترجي التونسي، وفي غياب بطل ألمانيا بيارن ليفركوزن يغيب النجم إبراهيم مازا، وفي مشاركة قوى عالمية في اللعبة مثل ريال مدريد وأتليتيكو مدريد وجوفنتوس وباريس سان جيرمان والإنتير، ولكن في غياب محير لبرشلونة وليفربول وأرسنال ونابولي. أما من إفريقيا، فسيشارك الوداد البيضاوي الذي لم يحصل حتى على لقب محلي في المملكة المغربية، والترجي التونسي والأهلي المصري وماميلودي صان داونز من جنوب إفريقيا، ويمثل العالم العربي فريقان آخران من آسيا هما الهلال السعودي والعين الإماراتي، وتكمن غرابة هذه المنافسة في وجود فريق سالسبورغ النمساوي، مثلا، وغياب برشلونة المبدع هذا الموسم بشكل لافت. الترجي التونسي بقيادة يوسف بلايلي والمدافع أمين توغاي، سيواجه فلامينغو البرازيلي وتشيلسي الإنجليزي وليون المكسيكي، وهو غير معروف بشكل كبير، وليوسف بلايلي وزميله توغاي فرصة لإحداث المفاجأة وبلوغ الدور الثاني، أما رامي بن سبعيني الذي وجد مؤخرا معالمه مع ناديه الألماني في منصب مدافع محوري فمهمته ليست معقدة أمام فليمينينسي البرازيلي وماميلودي الجنوب إفريقي وهيونداي من كوريا الجنوبية. دورة كأس العالم للأندية بالرغم من مشاركة قليلة للجزائريين وبالتأكيد للأندية الجزائرية العاجزة عن التتويج برابطة أبطال إفريقيا، تبقى مهمة للثلاثي المشارك رغم أن هذا الثلاثي تجاوز الثلاثين من العمر، كما أن الفرصة حسنة للمدرب بيتكوفيتش لتجريب لاعبين آخرين في مباراتي جوان، حيث سيغيب ثنائي وسط الدفاع توغاي وبن سبعيني وهو ما سيجبر المدرب الجزائري لإشراك لاعب آخر قد يكون أحمد توبة المرشح للعب مع أندرلخت البلجيكي، إلى جانب عيسى ماندي، أو قد يبحث عن أفكار دفاعية جديدة، بينما سيجد سعيد بن رحمة وأمين عمورة فرصة اللعب لأكبر وقت ممكن في غياب يوسف بلايلي. وسبق لوفاق سطيف المشاركة في كأس العالم للأندية، بعد تتويجه بلقب رابطة أبطال إفريقيا سنة 2014، كما فاز رابح ماجر بكأس ما بين القارات مع نادي بورتو وتوّج ماجر باللقب وأيضا بلقب أحسن لاعب في مباراة لعبت على بساط ثلجي في اليابان، وشارك أيضا يوسف بلايلي في نفس المنافسة، ولكن في نسخة 2025 ستلعب المنافسة بـ32 فريقا من كل القارات وبقوى عالمية قد ترفع المستوى وتمنح لهذه الكأس شعبية أكبر على أن يشارك مستقبلا فريق جزائري ولاعبون كثر مع الأندية القوية.

«لعنة المونديال» تصيب مدربي الأندية العربية قبل كأس العالم 2025.. لم ينج أحد
«لعنة المونديال» تصيب مدربي الأندية العربية قبل كأس العالم 2025.. لم ينج أحد

بلد نيوز

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

«لعنة المونديال» تصيب مدربي الأندية العربية قبل كأس العالم 2025.. لم ينج أحد

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «لعنة المونديال» تصيب مدربي الأندية العربية قبل كأس العالم 2025.. لم ينج أحد - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 01:32 مساءً أخبار متعلقة في مفارقة غريبة وقبل أيام محدودة من انطلاق منافسات كأس العالم للأندية 2025، تشهد الأندية العربية المشاركة في المونديال، حالة غير مسبوقة من عدم الاستقرار الفني، بعدما أطاحت لعنة التحضير للمونديال بجميع المدربين الذين قادوا هذه الفرق، خلال رحلتها إلى البطولة. وقبل انطلاق صافرة البداية، كانت الأندية العربية وكأنها تدفع ضريبة الوصول إلى هذا المحفل الكروي العالمي؛ إذ لم ينجُ أي من مدربي الفرق الخمسة الممثلة للمنطقة العربية من مقصلة الإقالة، في ظاهرة تبدو وكأنها سيناريو درامي كُتب بعناية فائقة. الأهلي يودّع كولر رغم النجاحات البداية كانت من القاهرة، بعدما قرر مسؤولي النادي الأهلي إقالة المدرب السويسري مارسيل كولر، الذي حقق مع الفريق الأحمر العديد من الألقاب، وكان أحد أبرز أسباب تأهله لكأس العالم للأندية، ليستقر مسؤولو القلعة الحمراء في نهاية المطاف على الإطاحة بالمدرب السويسري، ويبدأون رحلة البحث عن التعاقد مع مدير فني جديد، يقود أحلام وطموحات جماهير المارد الأحمر بمونديال أمريكا. تخبط في الوداد والترجي على الصعيد الفني قبل مونديال الأندية في المغرب، لم يكن الوضع أكثر استقرارا، بعدما قررت إدارة الوداد البيضاوي التخلي عن خدمات المدرب الجنوب إفريقي موكوينا، بسبب تراجع المستوى الفني والنتائج منذ توليه المسئولية، والوداد شهد تغييرات فنية متكررة في السنوات الأخيرة، ليدخل مرة أخرى في دوامة البحث عن هوية فنية جديد قبل مونديال أمريكا. أما في تونس، فضرب الترجي رقما قياسيا حين تخلى عن مدربين في الموسم نفسه؛ إذ جرت إقالة كل من البرتغالي ميجيل كاردوزو والروماني لورينت ريجيكامب على التوالي، ليعلن النادي التونسي تعاقده مع ماهر الكنزاري ليقود الفريق بصفة مؤقتة، لحين التعاقد مع مدير فني أجنبي جديد، خلال منافسات كأس العالم للأندية 2025، مع وجود بعض الأصوات داخل مجلس إدارة النادي التونسي، التي تنادي باستمرار الكنزاري خلال المونديال. ولم يكن العين الإماراتي أوفر حظًا؛ إذ قرر بدوره الإطاحة بالمدرب الأرجنتيني هيرنان كريسبو، وقبلها كان قد استغنى أيضا عن المدرب البرتغالي ليوناردو جارديم، ما يعكس حالة التوتر والترقب التي تعيشها الإدارة العيناوية، وسط ضغوط جماهيرية عالية، وتطلعات بتقديم صورة مشرّفة في كأس العالم. الهلال السعودي يطيح بخيسوس ويعين مدربا مؤقتا أما المشهد الأخير فجاء من العاصمة السعودية الرياض، بعد حسمت إدارة الهلال السعودي قرارها بإقالة المدرب البرتغالي خورخي خيسوس، وتعيين محمد الشلهوب مدربًا مؤقتًا، ليكتمل المشهد الغريب ويُقال جميع مدربي الأندية العربية المشاركة في كأس العالم للأندية، قبل انطلاق البطولة نفسها. هذا التزامن العجيب يطرح العديد من التساؤلات: هل هو مجرد صدفة فنية ناتجة عن سوء النتائج أو الضغوط المتزايدة؟ أم أن هنالك فعلا ما يُشبه «لعنة المونديال» التي بدأت تضرب الفرق العربية منذ حسم تأهلها؟ ويرجع البعض هذه الظاهرة إلى طموحات الأندية المتزايدة، مع اقتراب الموعد العالمي؛ إذ لم تعد الإدارات تقبل بأي مستوى يقل عن القمة، معتبرة أن «التحضير للمونديال» يجب أن يكون على أعلى مستوى، في حين يرى آخرون أن الضغوط الجماهيرية والإعلامية الهائلة على الأندية العربية خاصة في مثل هذه البطولات تُسهم في زعزعة الاستقرار الفني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store