
«نوفوكايين» يتصدر شباك التذاكر في الصالات الأميركية على الرغم من انطلاقته البطيئة
تصدّر فيلم الحركة الكوميدي «نوفوكايين» من بطولة جاك كويد، شباك التذاكر في أميركا الشمالية في عطلة نهاية الأسبوع الأولى لعرضه، وفق أرقام شركة إكزبيتر ريليشنز المتخصصة الأحد، إلا أن مبيعاته على شباك التذاكر كانت بطيئة للغاية.
وحقق الفيلم الذي أنتجته استوديوهات باراماونت، إيرادات ناهزت 8.7 مليون دولار من الجمعة إلى الأحد، وهي من أدنى العائدات التي يحصدها عمل يحتل صدارة شباك التذاكر، على الأقل منذ الركود الكبير في قطاع السينما بسبب الجائحة، وفق مجلة فراييتي.
عمل من نوع الكوميديا السوداء
وتراجع إلى المركز الثاني فيلم «ميكي 17»، وهو عمل من نوع الكوميديا السوداء للمخرج الحائز جائزة «أوسكار» بونغ جون هو، ومن بطولة روبرت باتينسون، محققا 7,51 مليون دولار، بحسب وكالة «فرانس برس».
ويلعب باتينسون دور ميكي الذي يتطوع في مهمات فضائية خطرة، وعندما يُقتل، يُعاد استنساخه مرارا وتكرارا لإرساله مجددا. ويشارك في بطولة الفيلم الذي أنتجته «وارنر براذرز»، ستيفن يون وتوني كوليت ومارك روفالو.
وحقق «بلاك باغ»، وهو فيلم من نوع الإثارة والتجسس يحمل توقيع المخرج الحائز جائزة الأوسكار ستيفن سودربيرغ، ومن بطولة مايكل فاسبندر وكايت بلانشيت، المركز الثالث في أول أسبوع له، بإيرادات بلغت 7.5 مليون دولار.
أحدث جزء من عالم مارفل
وحلّ فيلم «كابتن أميركا: برايف نيو وورلد»، من إنتاج مارفل وديزني في المركز الرابع بإيرادات بلغت 5.5 مليون دولار.
وحقق أحدث جزء من عالم مارفل السينمائي، من بطولة أنتوني ماكي وهاريسون فورد، إيرادات إجمالية بلغت 185.4 مليون دولار محليا و203 ملايين دولار عالميا.
واحتل «ذي داي ذي إيرث بلو أب: إيه لوني تونز موفي»، وهو فيلم رسوم متحركة جديد يضم «بوركي بيغ» و«دافي داك» وشخصيات كرتونية مألوفة أخرى، المركز الخامس بإيرادات بلغت 3.2 مليون دولار.
وفيما يلي الأفلام الخمسة المتبقية في الترتيب:
6- «ذي لاست سابر» (2.83 مليون دولار).
7- «بادينغتون إن بيرو» (2.8 مليون دولار).
8- «دوغ مان» (2.5 مليون دولار).
9- «ذي مانكي» (2.47 مليون دولار).
10- «لاست بريث» (2.3 مليون دولار).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
سكارليت جوهانسون: القصص «ينبغي أن تُروى» حتى لا تزول
بعد كريستن ستيوارت، قدمت نجمة هوليوودية أخرى هي سكارليت جوهانسون في مهرجان كان السينمائي أول تجربة إخراجية لها في فيلم «إليانور ذي غرايت» الذي يضيء على مرور الوقت وضرورة إبقاء بعض القصص حية. تؤدي الممثلة جون سكويب (95 عاما) دور إليانور، وهي امرأة مسنّة تعيش في فلوريدا وتوفيت صديقتها المقربة، إحدى الناجيات من الهولوكوست. وبعد أن أصيبت بالصدمة، انتقلت إلى نيويورك حيث عجزت عن التواصل مجددا مع ابنتها، وفقا لوكالة «فرانس برس». في أحد الأيام، تدخل إليانور في مجموعة محادثة عن الهولوكوست، وبسبب هوسها بذكرى صديقتها تتبنّى قصتها، وهو ما يثير سلسلة من سوء الفهم لم تستطع المرأة المسنّة تجنّبها. لم تجرؤ حتى على البوح بالحقيقة لصديقتها الجديدة التي التقت بها بشكل غير متوقّع، وهي طالبة صحافة شابة تؤدي دورها إيرين كيليمان «سولو». - - تقول سكارليت جوهانسون التي تُشارك أيضا في بطولة أحدث أفلام ويس أندرسون، والمُرشح لجائزة السعفة الذهبية: «تؤكد إليانور أنها إن لم ترو قصة صديقتها، فلن يرويها أحد. وفي وقت نناقش فيه باستمرار من له الحق في رواية قصة شخص آخر علينا أيضا أن نواجه حقيقة أنّ القصص ينبغي أن تُروى، وإلا ستختفي». وتحدثت المخرجة للصحفيين الأربعاء في مهرجان كان، بعد يوم من عرض أوّل لفيلمها في قسم «نظرة ما»، وأوضحت جوهانسون التي نشأت في مدينة نيويورك، أنها كانت قادرة بسهولة على معرفة «موضوعات الهوية اليهودية»، مستفيدة من تجاربها الشخصية لتطوير شخصية إليانور. وقالت «كانت لي جدة لم تكن مثل إليانور تماما، ولكنها كانت شخصا رائعا جدا، وأحيانا صعبة، وكنت قريبة منها جدا». معرفة تمثيلية جوهانسون (40 عاما) التي سبق أن تعاونت مع أعظم المخرجين، من وودي آلن في «ماتش بوينت»، و«سكوب»، و«فيكي كريستينا برشلونة»، إلى الأخوين كوين مرورا بكريستوفر نولان وصوفيا كوبولا، تُثبت مع هذا الفيلم الأول القريب من روحية السينما الأميركية المستقلة، أنها قادرة على الابتعاد عن الإنتاجات الكبيرة مثل سلسلة «أفنجرز». وردا على سؤال عما إذا كان جميع الممثلين يخافون من أن يصبحوا في الظل، قالت «أعتقد أنني أعمل منذ وقت طويل لدرجة أنني لم أعد مضطرة للقلق بشأن هذا الموضوع، وهو أمر يحمل تحررا كبيرا». وأضافت «جميع الممثلين غير واثقين من أنفسهم»، وهذا أحد الأسباب التي جعلتهم يكونون مقنعين جدا»، موضحة أنها استمتعت كثيرا بالعمل مع جون سكويب، ووصفتها بالممثلة «الحيوية» و«الناجعة». وتابعت «لقد جعلت مهمتي سهلة جدا لأنني كنت أدرك أنني أعطي تعليمات لشخص كان يأخذ ملاحظات ويتبعها منذ 70 عاما». من جانبها، رأت جون سكويب التي بدأت مسيرتها المهنية في المسرح وانتظرت حتى سن الـ61 عاما لتصوير فيلمها الأول، أن تجربة جوهانسون كممثلة ساعدتها كثيرا في موقع التصوير. وقالت الممثلة الأميركية التي رُشِّحت لجائزة أوسكار أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم «نبراسكا» للمخرج ألكسندر باين «تعاملت مع مخرجين رائعين، لكن لا أحد منهم يمتلك المعرفة التمثيلية التي نمتلكها، لم أواجه تجربة مماثلة خلال السنوات السبعين». وعمّا إذا كان فيلم «إليانور ذي غرايت» يجعلها تحلم مرة جديدة بالحصول على جائزة أوسكار، قالت ضاحكة «أحلم دائما بنيل جائزة أوسكار!».


عين ليبيا
منذ يوم واحد
- عين ليبيا
صرخة صامتة تهز ضمير العالم.. جوليان أسانج يهزّ «كان» بقميص يحمل أسماء 4986 طفلاً فلسطينياً
في ظهور لافت على السجادة الحمراء لمهرجان 'كان' السينمائي الدولي، شارك مؤسس موقع 'ويكيليكس' جوليان أسانج مرتديًا قميصًا يحمل أسماء 4,986 طفلًا فلسطينيًا قتلوا جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، في خطوة اعتُبرت رسالة سياسية حادة ومباشرة ضد الحرب الجارية. وجاءت مشاركة أسانج، برفقة زوجته ستيلا أسانج، قبيل عرض فيلم وثائقي يتناول سيرته الذاتية بعنوان 'The Six Billion Dollar Man' (الرجل الذي كان يساوي ستة مليارات دولار)، حيث وقف أمام عدسات الكاميرات على درج قصر المهرجانات في كان، مرتديًا القميص الأسود الذي كتب على ظهره بخط عريض: 'Stop Israel – أوقفوا إسرائيل'. واعتبر مراقبون ومتابعون أن خطوة أسانج حملت رسالة تضامنية مع ضحايا الحرب في غزة، واستمرارًا لدوره المعروف في فضح الانتهاكات حول العالم، وكتبت صحيفة 'هيومانيتي' الفرنسية أن 'نضال أسانج من أجل الحقيقة لا يزال حيًا ومؤثرًا'، في إشارة إلى رمزية ظهوره في هذا الحدث العالمي بهذه الطريقة. أسانج… من مطارد إلى رمز يُعد جوليان أسانج، الصحفي والناشط الأسترالي، من أبرز رموز حرية التعبير وحق الجمهور في الوصول إلى المعلومات، وقد أسس موقع 'ويكيليكس' في عام 2006، الذي نشر ملايين الوثائق السرية، أبرزها تلك المتعلقة بالحروب في العراق وأفغانستان. في عام 2010، أحدث أسانج صدمة عالمية بعد نشر شريط فيديو يُظهر مروحيات أمريكية تقتل مدنيين في العراق، ومنذ ذلك الحين، واجه ملاحقات قانونية بتهم تتعلق بالتجسس، وقضى سنوات في اللجوء داخل سفارة الإكوادور بلندن، قبل أن يُعتقل عام 2019. وفي يونيو 2024، تم الإفراج عنه بموجب صفقة قانونية مع السلطات الأمريكية، أنهت فصولًا من معركة قضائية طويلة، ليعود بعدها إلى النشاط العام، ويستمر في قضاياه الحقوقية والسياسية. ظهور أسانج في 'كان' بقميص يحمل أسماء أطفال قُتلوا في غزة يأتي في وقت تتصاعد فيه الأصوات الحقوقية الدولية لوقف الحرب في القطاع، وقد أضاف بُعدًا سياسيًا واضحًا للمهرجان السينمائي، الذي طالما استخدمه الفنانون كمنصة لتمرير رسائل إنسانية عالمية.


الوسط
منذ 2 أيام
- الوسط
«فاينل ديستينيشن: بلودلاينز» يتصدر شباك التذاكر في الصالات الأميركية
تصدّر فيلم الرعب «فاينل ديستينيشن: بلودلاينز» Final Destination: Bloodlines، وهو أحدث عمل من سلسلة الأفلام الشهيرة، شباك التذاكر في أميركا الشمالية محققا 51 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى له، على ما أفادت شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة. وقال الخبير ديفيد غروس من شركة «فرانشايز إنترتينمنت ريسيرش» إن عائدات «الجزء السادس من سلسلة أفلام الرعب مُلفتة» في أول أسبوع لعرضه في دور السينما، مشيرا إلى مراجعات ممتازة من الصحافة والجمهور، وفقا لوكالة «فرانس برس». يشار إلى أن الجزء السابق حقق إيرادات بـ18 مليون دولار فقط في عطلة نهاية الأسبوع الأولى له العام 2011. وفي الفيلم الجديد الذي تولّت إنتاجه شركة «وارنر براذرز»، تؤدي الممثلة كايتلين سانتا خوانا دور امرأة شابة تكتشف أن جدتها خططت منذ زمن طويل للهروب من الموت، وبات عليها مواجهة عواقب ذلك. - - وتراجع إلى المرتبة الثانية فيلم «ثاندربولتس» Thunderbolts مع إيرادات بلغت 16.5 مليون دولار في شباك التذاكر في كندا والولايات المتحدة. ويتمحور الفيلم الذي يتولّى بطولته سيباستيان ستان وفلورنس بيو، على فريق من الأبطال غير تقليديين يقعون في فخ كبير يجبرهم على توحيد قواهم لإنجاز مهمة عالية الأخطار، يواجهون فيها أظلم محطات في ماضيهم. وحل ثالثا في الترتيب فيلم الإثارة والتشويق «سينرز» Sinners، محققا 15.4 مليون دولار. وأشارت مجلة «فرايتي» إلى أن شركة «وارنر براذرز»، ومن خلال فيلمي «بلودلاينز» و«سينرز»، تعوّض إلى حد ما الإخفاقات التجارية لأفلام «ميكي ماوس 17» Mickey Mouse 17 للمخرج الكوري الجنوبي بونغ جون هو، و«ذي ألتو نايتس» The Alto Knights مع روبرت دي نيرو، و«جوكر: فولي آ دو» Joker: Folie à deux مع خواكين فينيكس وليدي غاغا. وكانت المرتبة الرابعة من نصيب فيلم «إيه ماينكرافت موفي» A Minecraft Movie من إنتاج شركة «وارنر براذرز» مع 5.8 ملايين دولار. وقد حقق هذا العمل المُقتبس عن لعبة الفيديو الشهيرة إيرادات إجمالية بلغت 416.6 مليون دولار منذ بدء عرضه قبل سبعة أسابيع في الصالات السينمائية في أميركا الشمالية، و512 مليون دولار عالميا. وحل خامسا في الترتيب فيلم الإثارة والحركة «مستر وولف 2» Mr Wolff 2 من إنتاج استوديوهات «أمازون إم جي إم» وبطولة بن أفليك، وقد بلغت عائداته نحو خمسة ملايين دولار. المراكز الستة التالية 6- «هاري آب تومورو» (3.3 ملايين دولار). 7- «فرندشيب» (1.4 مليون دولار). 8- «كلاون إن ايه كورنفيلد» (1.3 مليون دولار). 9- «انتيل دان» (800 ألف دولار). 10- «ذي أماتور» (712 ألف دولار).