logo
مقتل الإعلامي مصعب الحطامي وإصابة شقيقه في هجوم حوثي بمأرب

مقتل الإعلامي مصعب الحطامي وإصابة شقيقه في هجوم حوثي بمأرب

اليمن الآن٢٧-٠٤-٢٠٢٥

قُتل الإعلامي اليمني-الهولندي مصعب عبدالحفيظ الحطامي، وأصيب شقيقه المصور صهيب الحطامي، في قصف جوي شنته طائرة مسيّرة حوثية استهدفت تجمعًا للقوات الحكومية جنوب محافظة مأرب يوم السبت.
وأوضحت مصادر ميدانية أن الهجوم أسفر عن مقتل أربعة أشخاص، بينهم ثلاثة جنود من أسرة العرادة والإعلامي الحطامي.
كان الحطامي (31 عامًا)، الحاصل على الجنسية الهولندية، قد عاد إلى اليمن مؤخرًا لتغطية الأحداث الميدانية ضمن برنامج تلفزيوني يوثق معاناة الجبهات، قبل أن يلقى حتفه في القصف الحوثي.
قد يعجبك أيضًا:
غارات أمريكية تستهدف معسكر ومنازل قيادات حوثية في صنعاء
سقوط حاد للريال اليمني في السوق اليوم
زلزال قوي يضرب خليج عدن
يُعد الحطامي مخرجًا وصانع أفلام وثائقية بارز، حيث تعاون مع قناتي 'الجزيرة' و'الجزيرة الوثائقية'، وأنتج لمنصة 'عرب أوروبا بودكاست'.
يأتي هذا الحادث في سياق تصاعد انتهاكات الحوثيين ضد الإعلاميين، وسط مطالبات حقوقية بتوثيق هذه الانتهاكات وملاحقة المسؤولين عنها دوليًا.
يذكر أن فيلم الحطامي القصير 'To Sky' (إلى السماء) كان قد اختير للمشاركة في 'المهرجان الذهبي للأفلام القصيرة' في إيطاليا، مما يعكس إرثه الفني الواعد الذي تأثر بتحديات الاغتراب والحرب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كمين للقسام يطيح بجنود الاحتلال في بيت لاهيا وفشل قوة إسرائيلية متنكرة بزي نساء بخان يونس
كمين للقسام يطيح بجنود الاحتلال في بيت لاهيا وفشل قوة إسرائيلية متنكرة بزي نساء بخان يونس

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 6 أيام

  • وكالة الصحافة اليمنية

كمين للقسام يطيح بجنود الاحتلال في بيت لاهيا وفشل قوة إسرائيلية متنكرة بزي نساء بخان يونس

غزة / وكالة الصحافة اليمنية // أعلنت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، اليوم الاثنين، أن مقاتليها نفذوا كمينًا مركباً بثلاث آليات عسكرية لقوات جيش الاحتلال المتوغلة في شمال قطاع غزة، وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح. وقالت القسام في بلاغ عسكري مقتضب، عبر منصة 'تيلجرام': 'بعد عودتهم من خطوط القتال، أكد مجاهدو القسام تنفيذ كمين مركب في منطقة العطاطرة غرب بيت لاهيا شمال القطاع'. وبينت أن العملية وقعت يوم الجمعة الماضية، حيث استهدف مقاتلوها 3 آليات عسكرية بعبوتي 'شواظ' وقذيفة 'تاندوم'، واشتبكوا بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية مع قوة إسرائيلية أخرى وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح. وذكرت القسام أن مقاتليها رصدوا هبوط الطيران المروحي لإخلاء القتلى والجرحى. فشل عملية تسلل إسرائيلية في خان يونس وكانت مصادر فلسطينية كشفت في وقت سابق اليوم، تفاصيل تسلل قوّة إسرائيلية متنكّرة بزيّ نساء، توغّلت غرب شارع صلاح الدين شمال خان يونس، بزعم الوصول إلى أسرى إسرائيليين. وأكد أنّ القوة الإسرائيلية فشلت في تحقيق هدفها في الوصول إلى أسرى، وعمدت إلى قتل القيادي الفلسطيني في ألوية الناصر صلاح الدين أحمد سرحان واختطاف زوجته وأطفاله. فيما نقلت قناة الجزيرة معلومات حصلت عليها من مصادر أمنية خاصة، تفيد بأن قوة خاصة إسرائيلية مكونة من 9 أشخاص تنكروا بزيّ نساء كانت تستقل حافلة بيضاء اللون تحمل لوحة محلية، وصلت إلى 'منطقة الكتيبة' التي تبعد نحو 5 كيلومترات عن الحدود الشرقية الفاصلة بين غزة والأراضي المحتلة، قبل أن ينفضح أمرها. وقالت: 'في الساعة السادسة من صباح اليوم الاثنين بدأت طائرات حربية ومروحية إسرائيلية بشن غارات مكثفة ومتزامنة على أكثر من منطقة في مدينة خان يونس، مما أدى لاستنفار عناصر المقاومة الذين تيقنوا بوجود حدث غير عادي يتعلق بتسلل قوة إسرائيلية خاصة، على غرار حوادث مشابهة جرت في أوقات سابقة'. وأكدت المصادر الأمنية أن القوات الخاصة كانت تستهدف أحمد سرحان، مسؤول العمل الخاص في ألوية الناصر صلاح الدين، الجناح المسلح للجان المقاومة الشعبية، والذي تنبه لوجود القوة الخاصة واشتبك معهم من مسافة صفر مما أدى إلى استشهاده، وإفشال عملية اختطافه. وتحت غطاء ناري كثيف فرت الحافلة من المكان بعدما اختطفت زوجة سرحان وطفله، حيث ترجح المصادر الأمنية أن الاحتلال يعتقد أن الشهيد لديه علاقة بالاحتفاظ بعدد من أسرى الاحتلال داخل قطاع غزة، أو لديه معلومات بهذا الشأن. وتركت القوة الخاصة خلفها أعقاب بنادق ورصاصات فارغة، وقنابل دخانية وألبسة نسائية، إلى جانب الصندوق المموّه بأمتعة نازحين. وفي هذا السياق قالت ألوية الناصر صلاح الدين في بيان لها إن الشهيد سرحان 'خاض اشتباكا بطوليا مع قوة خاصة صهيونية كانت تسعى لاعتقاله من منزله في خان يونس'، مؤكدة فشل العملية. ورغم أن العملية استغرقت 20 دقيقة فقط، فإن طائرات الاحتلال أغارت على عدة أماكن في 'حي الكتيبة' مكان تسلل القوة الخاصة، وكذلك 'جورة العقاد'، و'السطر الغربي'، ومنطقة المواصي غربي خان يونس، ومستودع المحاليل والمهمات الطبية داخل مجمع ناصر الطبي. وتشير المعطيات الأمنية إلى أن الاحتلال استغل حالة النزوح من المناطق الشرقية إلى وسط خان يونس كغطاء بشري لتحركاته، حيث عمد الجيش الإسرائيلي أمس الأحد إلى مطالبة أهل مناطق سكنية بإخلائها والتوجه غربا تجاه منطقة المواصي. وتؤكد المصادر الأمنية أن جيش الاحتلال استخدم عدة وسائل بهدف إنجاح عملية القوة الخاصة منها استخدام ملابس نسائية لإخفاء هوية عناصرها، ومعدات مدنية لإخفاء السلاح، وغطاء ناري لإرباك المنطقة، ومع ذلك فشلت عمليته في تحقيق هدفها. وشددت المصادر على أن العملية 'محاولة إسرائيلية فاشلة للوصول إلى الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية'، رغم أنه سخّر كل إمكانياته لإنجاحها، ومن بينها تفريغ مناطق سكنية بأكملها كي يتسلل بسهولة دون وجود عوائق بشرية، والدفع بتعزيزات عسكرية الى نقاط متقدمة شرقي خان يونس كإجراء احترازي للتحرك إن وقع أي تطور ميداني مفاجئ.

مقتل 17 مدنيا بقصف هندي لكشمير وباكستان تسقط طائرات تجسس
مقتل 17 مدنيا بقصف هندي لكشمير وباكستان تسقط طائرات تجسس

يمن مونيتور

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • يمن مونيتور

مقتل 17 مدنيا بقصف هندي لكشمير وباكستان تسقط طائرات تجسس

قتل 17 مدنيا -بينهم طفلة- وأصيب 51 ليلة الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، في المقابل اتهمت نيودلهي القوات الباكستانية بشن هجمات بمسيّرات وذخائر على طول الحدود الغربية الليلة الماضية، الأمر الذي نفته إسلام آباد، وأكدت جاهزية قواتها لمواجهة الاعتداءات الهندية. وبهذا، تكون حصيلة الضحايا قد ارتفعت إلى 37 قتيلا ونحو 60 جريحا منذ أول أمس الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. في الأثناء، نقل مراسل شبكة 'الجزيرة' الإخبارية، عن مصدر في الجزء الباكستاني من إقليم كشمير أن مواقع عدة على امتداد خط الهدنة الفاصل بين شطري الإقليم شهدت اشتباكات وتبادلا لإطلاق النار خلال الليلة الماضية. وأكد مصدر أمني في إقليم البنجاب شرقي باكستان للجزيرة أن الجيش الباكستاني أسقط 6 طائرات تجسس هندية صباح اليوم الجمعة في منطقة أوكاره. وأضاف المصدر الأمني أن الدفاعات الجوية الباكستانية تمكنت من إسقاط ما مجموعه 77 طائرة تجسس هندية منذ بدء التصعيد العسكري بين البلدين فجر أول أمس الأربعاء، مشيرا إلى أن الهند عملت على محاولة شن غارات متزامنة في أكثر من موقع وإقليم داخل الأراضي الباكستانية. ومع تصاعد الهجمات الهندية قررت السلطات الباكستانية إغلاق المجال الجوي الباكستاني أمام الطائرات المدنية، كما قررت حكومة إقليم البنجاب إغلاق كافة الهيئات التعليمية والجامعات والمدارس حتى الأسبوع المقبل. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مساجد ومواقع متعددة في باكستان أول أمس قالت إنها 'معسكرات إرهابيين'، ردا على هجوم دام في الجانب الخاضع لسيطرة الهند في إقليم كشمير الشهر الماضي، متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه. ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين. اتهامات هندية وقال الجيش الهندي اليوم الجمعة إن 'القوات المسلحة الباكستانية شنت هجمات متعددة باستخدام طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للهند الليلة الماضية'، مؤكدا أن دفاعاته الجوية نجحت في صد هجمات المسيّرات الباكستانية. وأفادت وسائل إعلام هندية بأن اجتماعا رفيع المستوى سيعقد اليوم الجمعة في وزارة الدفاع، لبحث تطورات التصعيد الباكستاني، مضيفة أن البحرية الهندية بدأت 'عملية انتقامية' إثر تصعيد كبير من جانب باكستان. بدورها، قالت المتحدثة باسم حزب 'بهاراتيا جاناتا' الحاكم في الهند شازيا إلمي للجزيرة إن باكستان كانت دوما مصدر الاستفزازات في المنطقة. وادعت إلمي أن الهند لم تستهدف مدنيين في باكستان، بل جماعات مسلحة معروفة، كما اتهمت المسؤولة الهندية باكستان بالتصرف دائما بعدوانية تجاه الهند نفي باكستاني في المقابل، أكد وزير الإعلام الباكستاني عطاء الله تارار رفض إسلام آباد ما وصفها بالادعاءات الباطلة لوسائل الإعلام الهندية بشأن ضربات مزعومة على الحدود. وأكد أن القوات الباكستانية لم تقم بأي أعمال هجومية على مناطق داخل كشمير الهندية أو خارج الحدود الدولية، مشيرا إلى أن القوات الجوية الباكستانية سليمة، وهي في حالة يقظة وتشغيل كاملة. كما نفى وزير الإعلام الباكستاني استهداف جيش بلاده معابد لأتباع الديانة السيخية، وقال -في مقابلة مع الجزيرة- إن باكستان لديها علاقات جيدة مع السيخ. وأضاف تارار أن بلاده أسقطت 5 مقاتلات هندية و29 طائرة تجسس من نوع 'هيروب' حصلت عليها الهند من إسرائيل، على حد قوله. كما دعا الوزير الباكستاني الهند إلى التراجع خطوة إلى الوراء لخفض التصعيد في المنطقة، مشددا على أن الرد الباكستاني على هجمات الهند آت لا محالة، وفق تعبيره. وكان وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف قال إن باكستان ستوازن ردها، وقد أخذت بالفعل جميع التدابير اللازمة في حال تصاعد المواجهة. وأضاف آصف أن الوضع يزداد سوءا ويسير نحو المواجهة، بسبب الاستفزازات الهندية المستمرة. وأكد الوزير -في مقابلة خاصة مع الجزيرة نت- أن ما قامت به الهند يعد دعوة واضحة لمواجهة شاملة بين البلدين، مستبعدا في الوقت نفسه أن يتصاعد التوتر إلى حد المواجهة بالأسلحة النووية. المصدر: الجزيرة

بعد (200) عام.. وثائق نادرة تروي (المشهد الأخير) للإمبراطور (نابليون) كيف واجه الموت؟!
بعد (200) عام.. وثائق نادرة تروي (المشهد الأخير) للإمبراطور (نابليون) كيف واجه الموت؟!

اليمن الآن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

بعد (200) عام.. وثائق نادرة تروي (المشهد الأخير) للإمبراطور (نابليون) كيف واجه الموت؟!

أخبار وتقارير (الأول) متابعة خاصة: بحسب الوثائق التي عثر عليها مُخبأة في مرآب عقار بشرق إنجلترا، لفظ بونابرت أنفاسه الأخيرة في منفاه في جزيرة "سانت هيلينا" النائية، في 5 مايو/أيار 1821. وتحمل الوثائق تفاصيل مثيرة عن صمود بونابرت أمام المرض، ووفاته، ومصير ممتلكاته الشخصية. وأشارت صحيفة "ديلي ميل"، إلى أن المجموعة النادرة من الوثائق عُثر عليها داخل صندوق خشبي يضم رسائل مكتوبة بخط اليد من شهود عيان على وفاة نابليون بونابرت، وهدايا شخصية أهداها الإمبراطور للكولونيل إدوارد بكلي وينيارد، السكرتير العسكري لحاكم الجزيرة، بالإضافة إلى وثائق طبية تُفصّل تشريح جثته وترتيبات جنازته. وكان الصندوق جزءًا من مقتنيات عائلة وينيارد، التي خدمت الإمبراطورية البريطانية لأربعة قرون، ويُعرض الآن للبيع في مزاد علني بنحو 30 ألف جنيه إسترليني. وتتضمن الرسالة التي كتبها الرائد جيديون غوريركير، أحد حراس نابليون بونابرت، إلى الكولونيل وينيارد في اليوم التالي للوفاة، تفاصيل اللحظات الأخيرة للإمبراطور. وذكر غوريركير أن نابليون بونابرت ظل طريح الفراش منذ 17 مارس/ آذار، يعاني من قيء مستمر ورفض للأدوية، لكنه واجه الموت بصمت، دون شكوى أو تذمر. وعند وفاته، تجمّعت حاشيته حول سريره في صمت مُطبق. وعلى عكس الصورة النمطية لعلاقة العداء بين بونابرت وحُرّاسه، تكشف الوثائق عن صداقة غير متوقعة مع الكولونيل وينيارد، الذي وصل إلى الجزيرة عام 1816. فقد أهداه الإمبراطور قبل مغادرته زوجًا من الشمعدانات الفضية النادرة وطبقًا من خزف سيفر الفرنسي الشهير. وقد وُجدت هذه الهدايا داخل الصندوق، مما يُشير إلى تقدير متبادل رغم ظروف الأسر. علاقة غامضة مع السجان وتصف الوثائق بدقة عملية تشريح الجثة التي أجراها الطبيب فرانسيسكو أنطومارشي، الذي أكد وجود قرحة معدية كسبب رئيسي للوفاة، وسط شكوك مستمرة حول تسميمه بالزرنيخ. ودُفن نابليون بونابرت في مكانٍ غير مميز بالجزيرة، قبل نقل رفاته لاحقًا إلى باريس عام 1840. ونُفي نابليون إلى الجزيرة النائية عام 1815 بعد هزيمته في معركة واترلو، حيث أمضى ست سنوات في منزل لونغوود تحت حراسة مشددة. ورغم محاولاته كتابة مذكراته وإدارة نمط حياة شبه ملكي، إلا أن الظروف القاسية - من مناخ عاصف إلى إهانات الحاكم السير هدسون لو - سرّعت من تدهور صحته. كنز تاريخي ويعتبر المؤرخون هذه الوثائق كنزًا تاريخيًا لعدة أسباب، منها تقديمها شهادة مباشرة من أفراد عايشوا الأحداث دون تحيز إعلامي، وكشفها عن الجانب الإنسانى لنابليون كرجل مريض، لا كقائد عسكري، فضلًا عن إجابتها عن أسئلة قديمة مثل حقيقة رفضه للأدوية وموقفه من الموت. وتُعرض المجموعة للبيع في 3 مايو/أيار عبر دار "رييمان دانسي" في إسكس، وتشمل 11 رسالة بخط غوريركير، والهدايا الأصلية من نابليون بونابرت، وأرشيف عائلة وينيارد العسكري منذ القرن السادس عشر. ويقول جيمس غرينتر، خبير المزاد، إن هذه القطع ستجذب جامعي "المقتنيات النابليونية" والمتاحف العالمية، مؤكدًا أنها فرصة لامتلاك جزء من لغز أحد أعظم الشخصيات في التاريخ. ورغم تأكيد الوثائق أن سبب الوفاة طبيعي، إلا أنها تُعيد الجدل حول نظريات المؤامرة. ففي عام 2008، حلل باحثون شعر نابليون ووجدوا تركيزًا عاليًا من الزرنيخ، مما يترك الباب مفتوحًا للتساؤل: هل مات الإمبراطور مسمومًا، أم أن الزرنيخ جاء من مواد التحنيط؟ ويتوقع أن يقدم الأرشيف الجديد أدلةً إضافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store