logo
مروان خوري يلتقي جمهوره في لبنان بحفل غنائي نهاية أبريل

مروان خوري يلتقي جمهوره في لبنان بحفل غنائي نهاية أبريل

مصرس٢٧-٠٤-٢٠٢٥

يستعد الفنان اللبناني مروان خوري لإحياء حفل غنائي مميز في لبنان يوم الأربعاء الموافق 30 أبريل، حيث يلتقي بجمهوره ليقدم لهم مجموعة من أبرز أعماله الغنائية التي تجمع بين الرومانسية والطرب الأصيل، وذلك ضمن سلسلة الحفلات الفنية لموسم الربيع.
ومن المنتظر أن يتفاعل الجمهور مع أداء مروان خوري الذي يُعرف بعذوبة صوته وإحساسه العالي، حيث سيقدم باقة من أشهر أغانيه القديمة، إلى جانب أحدث إصداراته، وعلى رأسها أغنية "خد الغمرات"، التي نالت إعجابًا واسعًا خلال حفله الأخير في فبراير الماضي، والذي أُقيم ضمن احتفالات عيد الحب.ويُعد مروان خوري من أبرز الفنانين الشاملين في العالم العربي، فهو مطرب وملحن وشاعر موسيقي، تعاون مع عدد كبير من نجوم الصف الأول مثل ماجدة الرومي، عبد المجيد عبدالله، فضل شاكر، وأصالة، وله بصمة واضحة في المشهد الغنائي العربي.بدأ مسيرته الفنية في الثمانينيات كموزع موسيقي، قبل أن يصدر أول ألبوم له "كاسك حبيبي" عام 1987، لتتوالى بعد ذلك نجاحاته في الغناء والتلحين، ويُصدر عدة ألبومات ناجحة مثل "كل القصايد"، "قصر الشوق"، "راجعِين"، و"أنا والليل".اقرأ أيضا|ملحم زين يطرب جمهور لندن في حفل مميز يوم 29 أبريل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ذكرى رحليها..فى الخديوي اسماعيل..
ذكرى رحليها..فى الخديوي اسماعيل..

الجمهورية

timeمنذ 7 ساعات

  • الجمهورية

ذكرى رحليها..فى الخديوي اسماعيل..

ولدت الفنانة ميمي شكيب لأب ينحدر من أصل شركسي يعمل مأمورا لقسم بوليس حلوان, وجدها كان ضابطا بالجيش في عهد الخديوي اسماعيل, وعاشتا في القصور والسرايات بما جعل لها طابعاً خاصاً يميز الاسرة الارستقراطية وبعد ان انتقل الوالد الى العمل بالقاهرة حدث تضييق عليها اكثر لدرجة المنع من الخروج من المنزل عدا التعليم بمدرسة " العائلة المقدسة " . نالت عن دورها فى فيلم " دعاء الكروان " جائزة أفضل ممثلة دور ثاني ، حيث لعبت دور الفتاة التي أغوت هنادي بالذهاب إلى المهندس الزراعي "أحمد مظهر " لتقع في الخطيئة، ويُعتبر فيلم الحماوات الفاتنات هو أشهر أفلام ميمي شكيب، خاصةً مع وجود عملاق كوميدي كإسماعيل ياسين في الفيلم ، بالإضافة إلى النجمة ماري منيب، وبلغ عدد الأفلام التى شاركت بها نحو 160 فيلما سينمائيا، ابتداء بأول أفلامها "ابن الشعب" عام 1934، ومرورا بـ سى عمر، ليلى بنت مدارس 1941، شاطئ الغرام 1950، الحموات الفاتنات 1953، الفتوة 1957، دعاء الكروان 1959، السمان و الخريف، قصر الشوق 1967، البحث عن المتاعب 1975، وانتهاء بفيلم "السلخانة" عام 1982.

أخبار العالم : عادل المهيلمي.. من قاعات المحاماة إلى خشبة المسرح وذاكرة الجمهور
أخبار العالم : عادل المهيلمي.. من قاعات المحاماة إلى خشبة المسرح وذاكرة الجمهور

نافذة على العالم

timeمنذ 5 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : عادل المهيلمي.. من قاعات المحاماة إلى خشبة المسرح وذاكرة الجمهور

الخميس 15 مايو 2025 07:45 مساءً نافذة على العالم - وسط أضواء المسرح وعدسات الكاميرا، تألق الفنان عادل المهيلمي في مشوار فني امتد لأكثر من أربعة عقود، لم يكن مجرد فنان عابر، بل كان وجهًا مألوفًا لدى عشاق الدراما والمسرح، بصوته الرخيم وأدائه المتزن الذي جعله يتقن أدوارًا صعبة ببساطة وإقناع، نشأته، اختياراته الفنية، حياته الشخصية وحتى رحيله، كلها محطات تكشف عن مسيرة فنية وإنسانية غنية تستحق التوقف أمامها. يرصد الفجر أبرز محطاته تزامنًا مع ذكرى ميلاده فيما يلي: البدايات.. من دراسة القانون إلى عشق التمثيل وُلد عادل المهيلمي في الخامس عشر من مايو عام 1926 بالقاهرة. وعلى الرغم من توجهه الأكاديمي نحو دراسة الحقوق، إذ حصل على ليسانس الحقوق بالفعل، فإن قلبه كان معلقًا بعالم الفن. لم يتأخر كثيرًا في اتخاذ قراره المصيري، فالتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وتخرج في قسم التمثيل عام 1955، ليبدأ رحلته المهنية التي جمعت بين الموهبة والانضباط. أعمال مسرحية صنعت اسمه بين الكبار انطلق المهيلمي بعد تخرجه إلى المسرح القومي، وهناك شارك في عدد من الأعمال التي شكلت علامة فارقة في تاريخ المسرح المصري. من أبرز تلك الأعمال مسرحية "شمس النهار" للكاتب توفيق الحكيم، و"حلاق بغداد" للمبدع ألفريد فرج، إضافة إلى "بلاد برّه" لنعمان عاشور و"وطني عكا" لعبد الرحمن الشرقاوي. في هذه الأعمال، استطاع أن يجمع بين الأداء التراجيدي والواقعي، مقدمًا شخصيات تتسم بالعمق والإنسانية. الحضور المميز في السينما رغم انغماسه في العمل المسرحي، فإن عادل المهيلمي لم يغفل عن السينما، فشارك في عدة أفلام تركت بصمة، منها فيلم "لا تطفئ الشمس" عام 1961، و"الرعب" في بداية السبعينيات، و"الشيماء" عام 1975. كما قدّم أداءً صوتيًا لشخصية "غراتسياني" في فيلم "عمر المختار" عام 1981، وهو ما يُعد أحد أبرز الأدوار الصوتية التي لاقت استحسانًا جماهيريًا ونقديًا. نجم الشاشة الصغيرة.. أدوار خالدة في الدراما امتدت بصمته إلى الشاشة الصغيرة، حيث شارك في مجموعة كبيرة من المسلسلات الناجحة التي لاقت رواجًا واسعًا، أبرزها "هارب من الأيام"، "الفرسان"، "قصر الشوق"، و"ميرامار". وكان له دور مميز أيضًا في مسلسل "يوميات ونيس"، الذي شهد مشاركة كوكبة من نجوم الدراما. وتمكن من تجسيد أدوار رجال القانون مثل وكيل النيابة ورجل الشرطة بأسلوب مقنع وواقعي. بصمته في الإذاعة.. صوت لا يُنسى لم يغب صوته عن أثير الإذاعة المصرية، إذ شارك في أعمال إذاعية مثل "أغرب القضايا"، و"عبث الأقدار"، إلى جانب مسلسل "بيرم التونسي"، وقد تميز صوته بالقوة والدفء، مما جعله من الأسماء المحببة لدى المستمعين. حياته الشخصية.. زيجات وأب واحد على الصعيد الشخصي، تزوج عادل المهيلمي ثلاث مرات، وكانت زوجته الثانية تُدعى منى، ورُزق بابن وحيد من إحدى زيجاته. ورغم حرصه على خصوصية حياته الأسرية، فإن تلك الجوانب لم تُخفِ عنه حب الجمهور له واحترامه له كفنان وإنسان. الرحيل.. نهاية مسيرة وبقاء ذكرى في الحادي والعشرين من يونيو عام 2001، أسدل الستار على حياة الفنان عادل المهيلمي عن عمر ناهز 75 عامًا. وبرحيله، فقد الوسط الفني واحدًا من رموزه الذين ساهموا في إثراء الثقافة المصرية بأعمال خالدة. ومع كل إعادة عرض لعمل من أعماله، يعود صوته وحضوره ليذكّرا الأجيال المتعاقبة بأن الفن الجيد لا يموت.

عادل المهيلمي.. من قاعات المحاماة إلى خشبة المسرح وذاكرة الجمهور
عادل المهيلمي.. من قاعات المحاماة إلى خشبة المسرح وذاكرة الجمهور

بوابة الفجر

timeمنذ 5 أيام

  • بوابة الفجر

عادل المهيلمي.. من قاعات المحاماة إلى خشبة المسرح وذاكرة الجمهور

وسط أضواء المسرح وعدسات الكاميرا، تألق الفنان عادل المهيلمي في مشوار فني امتد لأكثر من أربعة عقود، لم يكن مجرد فنان عابر، بل كان وجهًا مألوفًا لدى عشاق الدراما والمسرح، بصوته الرخيم وأدائه المتزن الذي جعله يتقن أدوارًا صعبة ببساطة وإقناع، نشأته، اختياراته الفنية، حياته الشخصية وحتى رحيله، كلها محطات تكشف عن مسيرة فنية وإنسانية غنية تستحق التوقف أمامها. يرصد الفجر أبرز محطاته تزامنًا مع ذكرى ميلاده فيما يلي: البدايات.. من دراسة القانون إلى عشق التمثيل وُلد عادل المهيلمي في الخامس عشر من مايو عام 1926 بالقاهرة. وعلى الرغم من توجهه الأكاديمي نحو دراسة الحقوق، إذ حصل على ليسانس الحقوق بالفعل، فإن قلبه كان معلقًا بعالم الفن. لم يتأخر كثيرًا في اتخاذ قراره المصيري، فالتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وتخرج في قسم التمثيل عام 1955، ليبدأ رحلته المهنية التي جمعت بين الموهبة والانضباط. أعمال مسرحية صنعت اسمه بين الكبار انطلق المهيلمي بعد تخرجه إلى المسرح القومي، وهناك شارك في عدد من الأعمال التي شكلت علامة فارقة في تاريخ المسرح المصري. من أبرز تلك الأعمال مسرحية "شمس النهار" للكاتب توفيق الحكيم، و"حلاق بغداد" للمبدع ألفريد فرج، إضافة إلى "بلاد برّه" لنعمان عاشور و"وطني عكا" لعبد الرحمن الشرقاوي. في هذه الأعمال، استطاع أن يجمع بين الأداء التراجيدي والواقعي، مقدمًا شخصيات تتسم بالعمق والإنسانية. الحضور المميز في السينما رغم انغماسه في العمل المسرحي، فإن عادل المهيلمي لم يغفل عن السينما، فشارك في عدة أفلام تركت بصمة، منها فيلم "لا تطفئ الشمس" عام 1961، و"الرعب" في بداية السبعينيات، و"الشيماء" عام 1975. كما قدّم أداءً صوتيًا لشخصية "غراتسياني" في فيلم "عمر المختار" عام 1981، وهو ما يُعد أحد أبرز الأدوار الصوتية التي لاقت استحسانًا جماهيريًا ونقديًا. نجم الشاشة الصغيرة.. أدوار خالدة في الدراما امتدت بصمته إلى الشاشة الصغيرة، حيث شارك في مجموعة كبيرة من المسلسلات الناجحة التي لاقت رواجًا واسعًا، أبرزها "هارب من الأيام"، "الفرسان"، "قصر الشوق"، و"ميرامار". وكان له دور مميز أيضًا في مسلسل "يوميات ونيس"، الذي شهد مشاركة كوكبة من نجوم الدراما. وتمكن من تجسيد أدوار رجال القانون مثل وكيل النيابة ورجل الشرطة بأسلوب مقنع وواقعي. بصمته في الإذاعة.. صوت لا يُنسى لم يغب صوته عن أثير الإذاعة المصرية، إذ شارك في أعمال إذاعية مثل "أغرب القضايا"، و"عبث الأقدار"، إلى جانب مسلسل "بيرم التونسي"، وقد تميز صوته بالقوة والدفء، مما جعله من الأسماء المحببة لدى المستمعين. حياته الشخصية.. زيجات وأب واحد على الصعيد الشخصي، تزوج عادل المهيلمي ثلاث مرات، وكانت زوجته الثانية تُدعى منى، ورُزق بابن وحيد من إحدى زيجاته. ورغم حرصه على خصوصية حياته الأسرية، فإن تلك الجوانب لم تُخفِ عنه حب الجمهور له واحترامه له كفنان وإنسان. الرحيل.. نهاية مسيرة وبقاء ذكرى في الحادي والعشرين من يونيو عام 2001، أسدل الستار على حياة الفنان عادل المهيلمي عن عمر ناهز 75 عامًا. وبرحيله، فقد الوسط الفني واحدًا من رموزه الذين ساهموا في إثراء الثقافة المصرية بأعمال خالدة. ومع كل إعادة عرض لعمل من أعماله، يعود صوته وحضوره ليذكّرا الأجيال المتعاقبة بأن الفن الجيد لا يموت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store