
السعودية حور العبدالله تبدأ مشوارها الاحترافي
بعد مشاركتها الناجحة والمميزة في البرنامج الشهير "إكس فاكتور 2025" النسخة العربية في دبي، بدأت الفنانة السعودية حور العبدالله خطواتها الأولى في المشوار الاحترافي، حيث وقّعت عقد إنتاج وإدارة أعمال مع شركة "لحن للإنتاج الفني" التي تبنت موهبتها، وبدأت عملية الإعداد والتجهيز لإصدار أولى أغنياتها الخاصة تحت إدارة مدير الاعمال الفنية شادي برازي، حيث تم اختيار مجموعة من الأعمال الغنائية التي سيتم إصدارها قريباً بإشراف المنتج والمخرج صلاح الياسري.
وأعربت حور العبدالله، التي حضرت إلى دبي في دولة الإمارات لتوقيع العقد وتسجيل أغنياتها الجديدة، عن سعادتها وثقتها بالخطة التي أعدتها لها شركة "لحن للإنتاج الفني"، وقالت: "الحمد لله، وصلت اليوم إلى المرحلة الاحترافية التي ستكمل مسيرتي الفنية الغنائية مع "لحن للإنتاج الفني"، بإدارة الأعمال شادي برازي، وقد بدأت فعلياً بتسجيل أولى أغنياتي التي سأقدم من خلالها ألواناً غنائية جديدة من اللون السعودي والخليجي والعربي".
وأضافت: "سأقوم بإذن الله بتصوير بعض الأغنيات المختارة بطريقة الفيديو كليب، لتكون انطلاقتي الحقيقية في الساحة الغنائية".
من جهتهم، أكد السيد شادي برازي والمنتج والمخرج صلاح الياسري أن حور العبدالله صوت سعودي قادم بقوة إلى الساحة الغنائية، حيث تتميز بصوت لا يشبه أحداً، وتمتلك إمكانيات صوتية كبيرة تمنحها مكانة مهمة بين الأصوات الغنائية السعودية.
هذا وقد أنهت حور العبدالله تسجيل صوتها على أولى أغنياتها في استوديوهات الياسري للإنتاج الفني في دبي، وسيتم الإعلان عن تفاصيل هذه الأعمال قريباً.
حور العبدالله هي موهبة سعودية برزت في برنامج "إكس فاكتور 2025" النسخة العربية التي أُقيمت في دبي. تميزت بأدائها المميز ووصلت إلى المراحل النهائية من البرنامج، حيث من أبرز عروضها كان أداؤها لأغنية "لنا الله" للفنان محمد عبده، حيث قدمتها بإحساس عالٍ ونالت إعجاب لجنة التحكيم والجمهور، كما أدت أغنية "ما في أحد مرتاح" للفنان عبدالله الرويشد، وحظيت بتعليقات إيجابية من لجنة التحكيم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ ساعة واحدة
- البلاد البحرينية
عدسة 'البلاد' توثق انطلاق ضيوف الرحمن إلى بيت الله
غادر عدد من الحجاج البحرينيين إلى الديار المقدسة لأداء مناسك الحج، وسط أجواء عامرة بالمشاعر الإيمانية والدعوات الخالصة. وقد عبّر الحجاج عن مشاعرهم المتفاوتة بين رهبة اللقاء الأول وشوق التجدد الروحي، في مشهد اختلطت فيه دموع التوديع بفرحة القرب من البيت الحرام. يوسف علي، الذي يؤدي الحج للمرة الثانية، كشف عن شعور استثنائي يرافقه في هذه الرحلة، مؤكدًا أن التجربة الثانية تحمل طابعًا مختلفًا لا يمكن وصفه بالكلمات، وقد ودّع أسرته داعيًا أن يعود إليهم سالمًا غانمًا. أما سيد محمد هادي، فقد عبّر عن امتنانه العميق لتيسير الله لهم أداء الحج هذا العام، مؤكدًا جهوزية القائمين على الرحلة لاستقبال الحجاج في المشاعر، ومشيرًا إلى شوق كبير يملأ القلوب نحو لقاء إيماني عظيم. وفي تجربته الأولى، وصف أحمد شوقي اللحظة بأنها مفعمة بالخشوع والرهبة، مشيرًا إلى أنه يتطلع لتجربة متكاملة تقربه أكثر إلى الله. ولفت إلى أن حصوله على التصريح جاء في اللحظة الأخيرة؛ ما ضاعف فرح الأهل الذين ودّعوه بالدعاء، وأوصوه بتحمل المشقة وعدم نسيانهم من الدعاء. أما جمعة الجفيري، فقد استعاد تفاصيل رحلته مع إجراءات التسجيل، مبينًا أن رحلة هذا العام تكتسب بعدًا خاصًا، بعدما ظل يتابع مستجداتها لما يقارب عشرة أشهر. ورأى أن نَيْل التوفيق في هذه الظروف يُعد نعمة عظيمة تستحق الحمد، عادًّا الحج حاجة سنوية للنفس، يسأل الله أن يعيدها عليه وعلى الجميع. بهذه الكلمات المفعمة بالإيمان والامتنان، بدأ الحجاج البحرينيون رحلتهم المباركة نحو أطهر البقاع، مستحضرين نية الطاعة والدعاء، وساعين إلى أن تكون هذه الأيام محطّة قرب وغفران، وذكرى لا تُنسى في سجلات أرواحهم. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.


البلاد البحرينية
منذ 2 ساعات
- البلاد البحرينية
يوسف صلاح الدين لمحات من كتاب 'رحلتي مع... روح القانون' السبت 24 مايو 2025
دشّن الكاتب بصحيفة 'البلاد' زهير توفيقي بمركز صفية علي كانو للفنون في مساء يوم الأربعاء الموافق 14 مايو 2025، كتابه القيم بعنوان 'رحلتي مع... روح القانون'، الذي وثق في كتاب واحد مقالاته الصحفية التي نشرها باللغة العربية في صحيفة 'البلاد'، ومقالاته الصحفية التي نشرها باللغة الإنجليزية في صحيفة 'غلف ديلي نيوز'. وحضر حفل التدشين معالي رئيس مجلس الشورى السيد علي بن صالح الصالح، الذي أشاد بالنهضة الأدبية والثقافية التي تشهدها مملكة البحرين ودور الأدباء والكتاب والمؤلفين في تقديم مقالاتهم الفكرية والعلمية في مختلف المجالات، وأثنى على توفيقي لجهوده في إصدار كتابه الأول راجيًا له التوفيق والنجاح، كما حضر حفل التدشين عدد من الوزراء وأعضاء مجلسي الشورى والنواب والوجهاء والشخصيات الثقافية والصحفية، وقد أظهر الحضور المتميز الاهتمام بمكانة الكاتب وكتابه؛ ما يؤكد الحاجة لمثل هذا الكتاب الذي يوثّق مقالات الكاتب، فهو إضافة نوعية للمكتبة البحرينية، وسيكون هذا الكتاب، بإذن الله تعالى، مرجعًا للأجيال الحالية والقادمة؛ لأنه يمثل شهادة حية على حقبة معينة في تاريخ مملكة البحرين، ذكرها الكاتب في مقالاته . وأشار توفيقي خلال حفل التدشين، إلى أنه يتزامن مع الذكرى العاشرة من مسيرته في الكتابة، ويتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة الذي يحتفل به في الثالث من مايو، والاحتفاء بيوم الصحافة البحرينية في السابع من شهر مايو من كل عام. وحسب ما ذكره توفيقي، فإن هذا الكتاب يوثّق مقالاته خلال 10 أعوام خلال رحلته في الكتابة الصحفية المتواصلة في عمود خاص به؛ ما سيجعل هذا الكتاب توثيقًا لرحلة استمرت عقدًا من الزمن جمع فيها مقالاته المنشورة باللغتين العربية والإنجليزية، حيث سعى من خلال هذا التوثيق إلى تسليط الضوء على قضايا متنوعة، والتعبير عن آراء مختلفة ونقل تجارب ورؤى من زوايا متعددة، وإن قرار جمع هذه المقالات في كتاب واحد ليس لتخليد هذه التجربة بل ليشارك تلك الأفكار والمواضيع التي يؤمن بأنها تستحق أن تقال وتكتب وتقرأ؛ لكونها فرصة لاسترجاع الماضي للتأمل في ما تغيّر وما بقي ثابتًا ولرصد تطور الكلمة عبر الزمن. أنا من المتابعين لكتابات زهير توفيقي باللغتين العربية والإنجليزية، وملم بها، وكنت من السعداء بوجود كتاب بحرينيين يكتبون في الصحف الإنجليزية؛ لإيصال الأحداث والأفكار والمعطيات الاجتماعية والأدبية والثقافية البحرينية بشكل خاص والعربية بشكل عام؛ لأن عموده الصحفي، يعكس شخصيته ونظرته المتفائلة في كثير من أمور الحياة الاجتماعية الخاصة والعامة، من خلال رصده وإبراز العديد منها، من منطلق إيجابي، وإذا كان هناك قصور أو سلبيات يبدي طريقة لحلها أو تفاديها، فهو شخص محب للخير والتفاؤل ويميل إلى رؤية الجانب الإيجابي في الأحداث والأشياء، وتوقع أفضل النتائج، ويتمنى أن يرى في الناس الصدق والمرح والتعاون واللطف والمثالية في أعمالهم وتصرفاتهم، من منطلق أن الجميع أخوة في الإنسانية، كما يستشهد بالآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة في مقالاته متى استدعى ذلك. ومما لفت نظري في الكتاب عنوانه وصورة الريشة، وطريقة تصميم غلاف الكتاب من قبل ابنته هناء، التي قامت بتصميم تصاميم عدة حتى تم الاستقرار على هذا التصميم الحالي للكتاب، حيث اختارت أن تكون الريشة رمزًا للكتاب؛ لأنها ترمز للخط العربي والقلم الذي يكتب به والدها مقالاته القيمة، كما كان إخراج الكتاب موفقًا من قبل أسماء أبو المجد. وخير ما أختم مقالي، عن الكاتب زهير توفيقي ومقالاته القيمة، به، قول عبدالنبي عبدالله الشعلة رئيس مجلس إدارة مؤسسة 'البلاد' الإعلامية إن ما يميز مقالات توفيقي، أنها تلامس الواقع بكل تجرد، وتوثق الأحداث، وتقدّم تحليلًا لها برؤية نقدية موضوعية، وأعتقد أن هذا الكتاب لا يوثّق فقط عقدًا من عمر كتابات توفيقي، بل يقدم مرآة تعكس التحولات والتطورات التي شهدها المجتمع، من خلال مقالات تتناول القضايا الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بطرح متزن، فقد عرف عن قلمه الأسلوب الرصين؛ ما جعل مقالاته تحظى بمتابعة واسعة وتفاعل مستمر من القراء. وقول عيسى الشايجي رئيس جمعية الصحفيين البحرينية، رئيس اتحاد الصحفيين الخليجيين، إن توفيقي إنسان ثم كاتب، صاحب الأخلاق العالية والنفس الكريمة والروح المثابرة لا تملك إلا أن تنشد إليه، وتأنس له، وتتمنى صحبته، وتستفيد من خبرته الطويلة، فقد عركته الحياة ولكنه وضع له الفوز عنوانًا، ولا يقبل بديلًا عن الانتصار، ولأنه محب لعمل الخير فلا غرابة في أن يخصص ريع كتابه هذا لمساعدة مرضى السرطان، فشعور الإنسانية لديه عالٍ جدًّا، فيشارك الناس مناسباتهم، ويشاطرهم مشاعرهم، فهو يعتبر نفسه فردًا منهم، فهو ابن البحرين الأصيل.


الوطن
منذ يوم واحد
- الوطن
من جماليات الحياة
بدر علي قمبر هناك العديد من المواقف ومحطات الحياة التي تمر علينا في مسيرتنا، وقد أسميتها «جماليات» لأنها بالفعل تضيف إلى حياتنا جمالاً ورونقاً وبهاءً وسعادة، وتنقلنا من بعض الأصداء الخافتة والسلبية، إلى أصداء منيرة ومبهرة، تغيّر أحوالنا المتزعزعة، وتزيل عثرات همومنا، وانشغالاتنا أحياناً بالتوافه. فتكون أيامنا الحاضرة والمقبلة على أفضل ما يرام، إن أحسنا السير فيها بإخلاص ومراقبة لله عز وجل، وعرفنا معنى «القرب منه»، وأتقنّا تنفيذ ما تعلمناه في حياتنا. بالفعل، الحياة مليئة بالجماليات التي ينبغي أن نكون من أهلها، وأن نتعلم كيف نستثمرها بصورة سليمة، وألّا نعود إلى الوراء أو نتمسك بأمور مرّت بنا سابقًا وقد أسأنا فهمها، وآن الأوان أن نضع لها حداً فاصلاً، حتى نتمكن من الاستمتاع حقاً بتلك الجماليات. هنيئاً لأولئك الذين اصطفاهم المولى الكريم من بين البشر، ليكونوا ضمن وفد «ضيوف الرحمن» في أجمل رحلة في الحياة. فكلما أقبلت أيام ذو القعدة وذو الحجة، كلما أثارت شجوننا معاني الخير في هذه الرحلة المباركة، التي أسميتها «أجمل رحلة»، والتي هي فعلاً أجمل من كل رحلات الدنيا التي يقوم بها البعض، ويجوب من خلالها الآفاق بحثاً عن السعادة، بينما لم يكلّف نفسه عناء التفكير في التسجيل لتلك الرحلة الربانية، ولم يتلذذ بنكهتها الخاصة، وأجوائها الروحية، ليكون ضمن ضيوف الرحمن. كلما أقبلت أيام الحج، ساورني الحنين لأكون هناك في مكة، أستذكر فيها خطوات النبي صلى الله عليه وسلم، وأمشي في مواطن خطاه، حيث سار بدعوته وأدى فيها حجة الوداع. كلما هلّت هذه الأيام، أجدّد فيها كلمات الجمال لأجمل مكان وأجمل رحلة، وأكتبها بمشاعر جديدة، وكأنني أكتبها لأول مرة، ولمَ لا؟ وهي الرحلة التي نتخلى فيها عن الدنيا، وعن كل المشاعر السلبية، وعن منغصات الحياة والبشر، ونتفرغ لله تعالى وحده، متطلعين لرحمته ومغفرته وعفوه. هنيئاً لمن اصطفاه الله تعالى لتلك الرحلة المباركة، سواء أكان حاجاً أو خادماً للحجاج وضيوف الرحمن. من هنا تبدأ حكاية متجددة لأجمل رحلة، نحكي فيها فصولاً من الذكريات، وسطورًا من المشاعر التي تجدد فينا الإيمان، وتقربنا من الديّان.اللهم وفّقنا لكل خير، ويسّر مسير حجاج بيتك الحرام، وكل من يخدمهم. ومن جماليات الحياة أن تتعايش مع أولئك الطيبين الذين يذكّرونك بجماليات القيم الحياتية والأخلاقية، ويدفعونك لبذل كل ما في وسعك لتكون في مقدمة ركب العطاء والخير في دنيا زائلة سريعة الانقضاء. الأستاذ محمود عبدالغفار -شفاه الله تعالى وأمدّه بالصحة والعافية وطول العمر- من أولئك المربين الأفاضل الذين تستمتع بالجلوس إليهم، والاستماع إلى حكايات الماضي الجميلة المفعمة بالخير، فيعطيك دروسًا رائعة في البذل والعطاء، وفي الحياة الاجتماعية التي لا تكتمل إلا بمشاركتك للآخرين مناسباتهم، وبمبادراتك للعطاء في كل مجال تحبّه. أما أم عيسى -حفظها الله وأمدّها بالعافية وطول العمر- فهي الأخرى من جيل الطيبين، وتذكرنا بالوالدة رحمها الله، فهي لم تنقطع يومًا في كل عام عن أداء صلاة التراويح في مسجد الإيمان، وتحرص على الصلاة ورائي، وتحضر على كرسيها المتحرك، وكلما قابلتها أمتعتني بدعواتها الطيبة، دعوات الأمهات الجميلة. أما بومحمد (ياسين)، أحد أنوار مسجد الإيمان المشعة، فهو الآخر لا يغادر المسجد بعد صلاتي الفجر والعصر قبل أن يصافحني ويسأل عن أحوالي. أرافقه إلى الخارج مستمتعاً بأحاديثه، ومتلذذاً بـ»قطعة الحلاوة» التي اعتاد أن يهديني إياها كل صباح، ثم أدعو الله تعالى أن يُجازيه على دعواته الطيبة التي يخصّني بها. فيا جمال جيل الطيبين، وكم نحن في أمسّ الحاجة لأن نصنع أثرهم في زماننا، حتى يتربى أبناؤنا على ما تعلموه. فالجلوس مع الكبار عنوان للحكمة والنضج والصفاء. ربي يحفظهم ويطيل أعمارهم. ومن جماليات الحياة أيضاً أن يصطفي لك الله بعض الأصدقاء أو التلاميذ الأوفياء المخلصين، الذين لا يبتعدون عنك، فتراهم دائمًا قريبين، يشاركونك مناسباتك، ويخصّونك بدعواتهم وكلماتهم الطيبة، ولا يرضون أن يُمسّك سوء أو أن تحزن. هم في مقدّمة أهل الوفاء، ويجملون حياتك بالخير. ومن الجماليات الأجمل، أسرتك وأهل بيتك، إخوتك وأخواتك، فهم ذخر الحياة وسندها، وهم من يحرصون على أن يكونوا بقربك في كل حين، إن أصابك همّ، أو ألمّ بك وجع، أو تأخرت عنهم، تراهم أول من يبادرون بالسؤال، أو كتبت منشوراً، تجدهم أول من يعلق عليه بأجمل الكلمات. ما أجمل العائلة الكبيرة، والأسرة الصغيرة، فهم الملاذ الآمن بعد عناء الأيام، وهم الباقون لك في هذه الحياة بعد أن تتفرغ من مشاغلك مع الآخرين. هم ذخر الدنيا والآخرة، قال تعالى: «وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ». ومضة أمل:أعشق جماليات الحياة بكل تفاصيلها الصغيرة.