logo
الإمارات تحصد 157 جائزة في ستيفي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

الإمارات تحصد 157 جائزة في ستيفي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

موقع 24٢٥-٠٢-٢٠٢٥

شهدت إمارة رأس الخيمة حفل تكريم الفائزين بجوائز ستيفي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2025 في دورتها السادسة.
وتقدم للجائزة 1100 مترشح فاز منهم 162 حصدوا 393 جائزة بين ذهبية وفضية وبرونزية وكان نصيب الأسد من الجوائز لدولة الامارات، حيث فازت 66 جهة ومؤسسة حكومية وخاصة بـ157 جائزة ، تلتها السعودية بـ 33 فائزاً حصدوا 86 جائزة ثم بتركيا 25 فائزاً نالوا 44 جائزة، فقطر 6 فائزين بـ 21 جائزة، فالبحرين 5 فائزين بـ 18 جائزة، ثم إيران 4 فائزين بـ 31 جائزة، والكويت بفائزين اثنين حصلا على 11 جائزة ثم على التوالي، تونس ، ولبنان ، ومصر ، والأردن، وعُمان وخضعوا جميعاً للتقييم وفق معايير عالمية من قبل لجان تحكيم على أعلى مستوى يمثلها 118 مُحكماً وخبيراً .وأعلن خلال حفل التكريم فتح باب الترشح لجائزة عام 2026 في نسختها السابعة اعتباراً من نوفمبر(تشرين الثاني) المقبل ويمكن لمن يرغب، التسجيل عبر الموقع الالكتروني للجائزة للحصول على دليل الترشيح لعام 2026 .وهنأ محمد مصبح النعيمي رئيس غرفة تجارة رأس الخيمة الفائزين بالجائزة متمنياً لهم تحقيق المزيد من الإنجازات والابتكار، ونوه بهذا الكم الكبير من النخبة المبدعين والمبتكرين على أرض الإمارات وفي إمارة رأس الخيمة ، التي ترحب بضيوفها وأثنى على القائمين على الجائزة لإنجاح هذا المهرجان السنوي الذي استضافته إمارة رأس الخيمة على مدار خمس سنوات.من جانبها قالت ماغي ميلر، رئيسة جوائز ستيفي إن الجائزة هذا العام شهدت إقبالًا غير مسبوق ، واستضاف الحفل أكثر من 300 ضيف من مختلف أنحاء المنطقة ، كان لحضورهم أثر كبير في إثراء الحدث ، وتعزيز مكانته واحدا من أبرز الفعاليات التي تحتفي بالابتكار والتميّز في بيئة العمل، مشيرة إلى أن هدف الجائزة تكريم المؤسسات الحكومية والخاصة والأفراد على الأداء الاستثنائي والتفكير الاستراتيجي في العمليات الإنتاجية والتشغيلية ، لتحفيزهم على رفع القدرات التنافسية ، وتبنّي ثقافة الاستدامة في منظومة ريادة الأعمال .ومن الجهات والمؤسسات و الشركات الفائزة بالجائزة الهيئة العامة للطيران المدني ، وجمارك أبو ظبي ، وصندوق أبوظبي للتنمية ، ودائرة تنمية السياحة في عجمان ، وهيئة الطرق والمواصلات بدبي ، وهيئة دبي للثقافة والفنون ، ونادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس ، وخدمات الخليج البحرية ، وبنك أبوظبي الأول ، وداماك العقارية ، ومجلس أبوظبي للجودة والمطابقة ، والهيئة الاتحادية للضرائب ، ومتحف 1185 ، وكليات التقنية العليا برأس الخيمة ، والإمارات للرعاية الصحية ، ومسبار للاتصالات ، وكليات التقنية العليا بالشارقة ، ووزارة الاستثمار ، وأدنوك للخدمات اللوجستية ، وبلدية دبي ، ودبي الإنسانية ، ودي آتش العالمية ، والبنك التجاري الدولي والنيابة العامة بدبي .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أول شركة طيران إماراتية تستأنف رحلاتها إلى سوريا بعد توقف 12 عاما
أول شركة طيران إماراتية تستأنف رحلاتها إلى سوريا بعد توقف 12 عاما

العين الإخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • العين الإخبارية

أول شركة طيران إماراتية تستأنف رحلاتها إلى سوريا بعد توقف 12 عاما

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/21 08:59 م بتوقيت أبوظبي أعلنت فلاي دبي اليوم الأربعاء عن استئناف رحلاتها المباشرة إلى العاصمة السورية دمشق اعتبارا من 1 يونيو/حزيران المقبل. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" ستُشغل الناقلة رحلاتها يومياً إلى مطار دمشق الدولي انطلاقاً من المبنى رقم 2 بمطار دبي الدولي. وقال غيث الغيث، الرئيس التنفيذي لشركة فلاي دبي:" يسعدنا أن نكون أول شركة طيران إماراتية تستأنف رحلاتها إلى سوريا بعد توقف دام أكثر من 12 عاما". وأضاف: 'تتمتع دمشق بأهمية ثقافية وتاريخية خاصة في المنطقة، ونحن فخورون بخدمة هذه المدينة مرة أخرى برحلة يومية مباشرة، مما يعكس التزامنا بدعم جهود دولة الإمارات لتعزيز التواصل والربط الاقليمي. وقال: كانت دمشق إحدى أولى وجهات فلاي دبي، حيث بدأت رحلاتها منذ ما يقرب من 16 عاما في يونيو/حزيران 2009. ويأتي قرار فلاي دبي باستئناف رحلاتها إلى دمشق بعد إعلان الهيئة العامة للطيران المدني في دولة الإمارات استئناف الرحلات الجوية بين البلدين في أبريل/نيسان من هذا العام . وقال جيهون أفندي، نائب رئيس أول إقليمي - العمليات التجارية و التجارة الإلكترونية في فلاي دبي: 'تعاوننا مع الجهات المعنية لضمان استيفاء جميع المعايير التشغيلية اللازمة قبل إعادة إطلاق رحلاتنا، ونتطلع إلى الترحيب بالمسافرين على متن رحلاتنا قريباً تزامنا مع عطلة عيد الأضحى المبارك وموسم ذروة السفر الصيفي'. aXA6IDkyLjExMi4xNTYuMTUg جزيرة ام اند امز PL

الحرف اليدوية التراثية تتصدر المشهد في «اصنع في الإمارات»
الحرف اليدوية التراثية تتصدر المشهد في «اصنع في الإمارات»

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

الحرف اليدوية التراثية تتصدر المشهد في «اصنع في الإمارات»

أبوظبي (الاتحاد) خصصت منصة «اصنع في الإمارات» قطاعاً كاملاً للحرف اليدوية، لأول مرة منذ انطلاق فعاليتها، والتي تستعرض بها التراث الحرفي لدولة الإمارات ودوره المتنامي في الاقتصاد الإبداعي المعاصر، إذ يشارك فيها نحو 50 حرفياً وشركة متخصصة في التراث، مقدمين ورش عمل، ومحاضرات ثقافية، وجلسات حيَّة تثري تجربة الزوار. ووقّعت وزارة الثقافة سلسلة من مذكرات التفاهم مع الشركاء الوطنيين؛ بهدف إنشاء السجل الوطني للحرفيين، وستساهم هذه الاتفاقيات في الترويج للمنتجات الحرفية المحلية، وتشجيع تسجيل الحرفيين، وتوفير بيانات دقيقة ورؤى ترويجية، إضافة إلى تعزيز نظام بيئي داعم للنمو المستدام في هذا القطاع الحيوي. وشملت الاتفاقيات الاتحاد النسائي العام، وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي - مشروع الغدير للحرف الإماراتية، وجمعية الفجيرة الخيرية - مركز غرس للتمكين الاجتماعي، ودائرة الآثار والمتاحف - رأس الخيمة. ويُبرز مشروع الغدير للحرف الإماراتية، كأحد العارضين المميزين في قطاع التراث، وتركز هذه المؤسسة غير الربحية على تدرب النساء، بمن فيهن من لا يمتلكن مهارات سابقة، على فن صناعة السلع اليدوية باستخدام تقنيات تقليدية عريقة مثل التلي، والخوص، والسدو، والفخار. ويعمل «الغدير» على تحويل هذه التقنيات القديمة إلى منتجات عصرية، مثل حقائب اليد ومستلزمات الديكور المنزلي، ممزوجة بتصاميم تقليدية ووظائف حديثة، وقد نجحت المؤسسة في تدريب أكثر من 470 امرأة، ووصلت إبداعاتهن، لإضافة إلى العروض الحيَّة، إلى معارض دولية في المملكة المتحدة، إيطاليا، الصين، وغيرها. كما يعرض «خنير»، العلامة التجارية التراثية لبيت الخنير، قطعاً فنية تُجسد إرث الإمارات العريق، إذ تُنتج «خنير» الخناجر الإماراتية المصنوعة يدوياً، ودلال القهوة، وغيرها من التحف التراثية، محافظة على التراث، بينما تبتكر قطعاً ذات قيمة اجتماعية ووطنية دائمة. ويواصل فريق الحرفيين المهرة في «خنير»، بمن فيهم صاغة الذهب والمصنوعات المعدنية، صناعة الرموز الإماراتية يدوياً باستخدام الأساليب التقليدية المتوارثة عبر الأجيال. وتتواجد «خنير» في «اصنع في الإمارات» لإحياء الاهتمام بالحرف الإماراتية التقليدية، وتشجيع تقدير أكبر للمنتجات التراثية محلياً، إذ يَرون في هذا الحدث فرصة لعرض القطع اليدوية والتحف الاحتفالية لجمهور أوسع، والتواصل مع عملاء جدد، وتسليط الضوء على القيمة الثقافية للسلع المصنوعة في الإمارات في سوق لا يزال كثيرون فيه يبحثون عن مثل هذه القطع في الخارج، وهدفهم هو ترسيخ مكانة الحرف التراثية ليس فقط كرموز للهوية، ولكن أيضاً كمنتجات قابلة للتسويق تستحق التقدير والدعم. وتشارك هيئة دبي للثقافة والفنون في قطاع الحرف اليدوية لرفع الوعي بقيمة الحرف التقليدية، وضرورة الحفاظ عليها في الحياة اليومية، إذ توارثت هذه الحرف عبر الأجيال، ولكنها الآن معرضة لخطر التلاشي بسبب أنماط الحياة الحديثة السريعة، وتركز مشاركتهم على إظهار الأجيال الشابة ليس فقط كيفية صنع هذه الحرف، ولكن أيضاً المعنى والوقت والهوية الثقافية الكامنة وراءها. وحتى ضمن الحرفة الواحدة، مثل نسج سعف النخيل، يُمكن أن تختلف التقنيات واختيارات الألوان بشكل كبير بين العائلات والمناطق، مما يعكس التفسيرات المتنوعة للتراث المشترك. وبدمج الأساليب التقليدية مع التصميم الحديث، مثل تحويل الأنماط المنسوجة إلى حقائب يد عصرية أو ديكور منزلي، يأملون في جعل هذه الحرف أكثر ملاءمة وتقديراً اليوم. وفي غضون ذلك، يربط «الخزنة للجلود»، وهي مدبغة مستدامة مقرها أبوظبي، بين التراث والابتكار، والتي تأسست في العام 2003 كإحدى رؤى الشيخ زايد «طيب الله ثراه»، وتتخصص في دباغة جلد الإبل الخالي من الكروم، وباستخدام أساليب صديقة للبيئة، وتمتد منتجات الخزنة من حقائب اليد إلى تنجيد الطائرات، لتشمل العديد من الصناعات مع الحفاظ على جذورها في أعمال الجلود التقليدية، وتساعد الشركة، من خلال الاستوديو الداخلي ومبادرات التدريب، في إعادة تصور الحرف الإماراتية في سياق عالمي ومستدام. ويُبرهن هؤلاء العارضون بقوة أن الحرف اليدوية ليست مجرد بقايا من الماضي، بل هي طريق نحو المستقبل. إنها تدعم الاستمرارية الثقافية، وتوفر سبل العيش، وتُعزز التميز الإماراتي على الساحة العالمية.

«اصنع في الإمارات 2025» يختتم يومه الثاني بإنجازات نوعية وشراكات استراتيجية
«اصنع في الإمارات 2025» يختتم يومه الثاني بإنجازات نوعية وشراكات استراتيجية

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

«اصنع في الإمارات 2025» يختتم يومه الثاني بإنجازات نوعية وشراكات استراتيجية

أبوظبي (الاتحاد) اختتمت فعاليات اليوم الثاني من النسخة الرابعة لـ «اصنع في الإمارات»، التي تقام تحت شعار «أثر برنامج المحتوى الوطني - التزام دولة الإمارات بتطوير مهارات الكوادر الإماراتية»، وسط مشاركة قوية من قادة الصناعة، وجهات حكومية، ومبتكرين، ومهنيين طموحين، ضمن برنامج حافل بالجلسات النقاشية والتعليمية وفرص التواصل. وركزت فعاليات اليوم الثاني على تمكين المواهب المحلية وتطوير المهارات الصناعية، إلى جانب إبراز الدور المحوري للمواطنين الإماراتيين في تشكيل مستقبل المشهد الصناعي للدولة. وينظم الحدث مجموعة أدنيك، وتستضيفه وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وأدنوك، ويستمر حتى 22 مايو الجاري في مركز أدنيك بأبوظبي، بمشاركة أكثر من 720 جهة عارضة. وشهد اليوم مؤتمرًا صحفيًا على منصة الشركة العالمية القابضة، تم خلاله الإعلان عن توقيع مذكرة تفاهم مع مجموعة مزارع العين بقيمة 1.8 مليار درهم، دعما لإستراتيجية الأمن الغذائي في دولة الإمارات. كما وقعت شركة «إي آند» اتفاقية إستراتيجية مع «أليريا»، إحدى شركات المجموعة العالمية القابضة، لتقديم حلول ذكاء اصطناعي متخصصة تستهدف الشركات الصغيرة والمتوسطة، بهدف تعزيز الكفاءة التشغيلية وتسريع تبني تقنيات الجيل الجديد. ووقعت وزارة الثقافة عددًا من مذكرات التعاون في معرض الحرف اليدوية الإماراتية، مع الاتحاد النسائي العام، وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي «مشروع الغدير للحرف الإماراتية"، وجمعية الفجيرة الخيرية»مركز غرس للتمكين الاجتماعي"، ودائرة الآثار والمتاحف في رأس الخيمة. و أعلنت العلامة الإماراتية «أي دادي» عن شراكة إستراتيجية مع شركة«روبست»، المتخصصة في تقنيات البطاريات بالمنطقة، لتصنيع بطاريات متطورة مخصصة للدراجة الكهربائية الجديدة «أي دادي إكس 7»، في خطوة جوهرية نحو بناء نظام مواصلات كهربائية محلي بالكامل يشمل جميع مراحل التصميم، والهندسة، والإنتاج، والتجميع. ويواصل «اصنع في الإمارات» دوره كمركز محوري للاستثمار والتعاون الصناعي، إذ يضم قسمًا مخصصًا لأبرز الممكنات الاقتصادية، يشمل جهات بارزة مثل المجموعة العالمية القابضة، وبنك أبوظبي الأول، وغرفة تجارة وصناعة الشارقة، وشركة مبادلة للاستثمار، ومكتب أبوظبي للتصدير، ومجموعة كيزاد، وغيرها. وشهد معرض قطاع الحرف اليدوية الإماراتية المرافق للحدث، تجمعًا للحرفيين والمؤسسات الثقافية ورواد الأعمال، يهدف إلى إحياء الحرف الإماراتية التقليدية مثل التلي، والخوص، والخناجر، ومنتجات الجلود الصديقة للبيئة. وسلّطت هيئة الثقافة والفنون في دبي الضوء على أهمية نقل هذا التراث للأجيال القادمة، بينما عرضت الخزنة للجلود أمثلة عملية لدمج الابتكار بالحرف التقليدية. كما انطلق اليوم معرض مُصنعين للوظائف، وهو منصة مخصصة لربط الكفاءات الإماراتية بالشركات الصناعية الرائدة، بينما استضافت قاعة الرؤية جلسات نقاشية رفيعة المستوى مع رواد أعمال إماراتيين ناجحين، في حين ركزت جلسات قاعة الزخم على استعراض التكنولوجيا الناشئة ومساهمات الإمارات في مجال استكشاف الفضاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store