
صراع سعودي لضم بطل مونديال قطر 2022
كشفت تقارير إعلامية أن 3 من كبار الأندية السعودية قد أبدت رغبتها في ضم بطل مونديال قطر 2022 مع المنتخب الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز، حارس مرمى أستون فيلا الإنجليزي، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
ويمتد عقد الأرجنتيني إيميليانو مع ناديه أستون فيلا حتى عام 2029، علماً بأن الحارس الأرجنتيني انضم إلى "الفيلانز" موسم 2020 قادماً من نادي أرسنال الإنجليزي بصفقة قدرت بـ18 مليون جنيه إسترليني.
ويعيش الحارس الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز موسماً رائعاً رفقة ناديه أستون فيلا، حيث شارك في 50 هذا الموسم في كافة المسابقات، ونجح في الحفاظ على نظافة شباكه في 13 مباراة.
وتوج مارتينيز البالغ من العمر (32 عاما) ببطولة كأس العالم 2022 في قطر مع منتخب الأرجنتين، كما حصل على جائزة أفضل حارس مرمى في مونديال قطر بالإضافة لحصوله مع "التانغو" على لقب آخر نسختين من كوبا أمريكا.
قطبا الرياض يتنافسان مع الاتحاد على ضم بطل إيميليانو مارتينيز
دخلت ثلاثة من كبار الأندية السعودية في منافسة قوية للتعاقد مع بطل مونديال قطر، الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز، حارس المرمى أستون فيلا الإنجليزي، في الميركاتو الصيفي الحالي.
ووفقا لما نشره موقع "footballinsider" العالمي، فإن أندية الاتحاد والهلال والنصر قد دخلوا في صراع شرس لضم الحارس إيميليانو مارتينيز خلال فترة الانتقالات المقبلة.
ورغم العروض المقدمة من الأندية السعودية لبطل مونديال قطر، إلا أن الأمر سيتطلب تقديم عرض مغرٍ لإقناع إدارة أستون فيلا بالتخلي عن حارس المرمى الأرجنتيني هذا الصيف.
أستون فيلا يتخذ قراره بشأن راشفورد وأسينسيو
وأوضح الموقع العالمي أن النادي الإنجليزي يحتاج إلى بيع بعض من لاعبيه؛ من أجل تصحيح أوضاعه مع قانون اللعب المالي النظيف، وقد يكون الحارس الأرجنتيني أول المغادرين في حال وصل عرض مناسب.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي يستهدف فيها الدوري السعودي نجوم أستون فيلا، إذ سبق للفريق أن باع مهاجمه جون دوران إلى نادي النصر في يناير، بعد أن باع أيضا موسى ديابي إلى الاتحاد الصيف الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 10 ساعات
- WinWin
غوارديولا لا يحبه.. غريليش يتلقى نصيحة قاسية قبل الميركاتو
تلقى جاك غريليش نجم مانشستر سيتي الإنجليزي، نصيحة قاسية من أحد أساطير الكرة الإنجليزية، يدعوه فيه إلى مغادرة الفريق في أقرب فرصة، في ظل إشارات متزايدة على فقدان المدرب بيب غوارديولا ثقته فيه. جاء هذا التحذير من آلان شيرر، الهدّاف التاريخي للدوري الإنجليزي، الذي أكد أن وقت اللاعب في "السيتيزنس" قد انتهى، مشيرًا إلى أن غوارديولا ببساطة "لا يحبه"، بعد سلسلة من التهميش والإبعاد عن التشكيلة الأساسية. النجم البالغ من العمر 29 عامًا، خاض موسمًا باهتًا مع مانشستر سيتي، حيث اكتفى بسبع مشاركات أساسية فقط في الدوري الممتاز خلال موسم 2024-2025، وسجل ثلاثة أهداف فقط في 31 مباراة خاضها بجميع المسابقات. تهميش غريليش في نهائي كأس الاتحاد يكشف المستور القشة التي قصمت ظهر العلاقة بين اللاعب وغوارديولا كانت نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي 2025، حيث لم يشرك المدرب الإسباني اللاعب تمامًا، مفضلا الاعتماد على فيل فودين، إيلكاي غوندوغان، وحتى الشاب الواعد كلاوديو إتشيفيري في لحظات الحسم. وقال آلان شيرر في بودكاست "the rest is football": "وقته انتهى في مانشستر سيتي. عليه أن يرحل. تخيل أن المدرب يفضل إشراك لاعب يشارك لأول مرة على حسابك، في مباراة مصيرية. هذه رسالة واضحة". وأضاف شيرر بتأكيد قاطع: "غريليش انتهى في السيتي، عليه المغادرة. لسبب ما، بيب قرر أنه لم يعد يريده، وربما لا يحبه ببساطة. لم يعد هناك مكان له". وانضم النجم الإنجليزي إلى مانشستر سيتي في صيف 2021 قادمًا من أستون فيلا، في صفقة قياسية بلغت 100 مليون جنيه إسترليني، لكنه لم ينجح في تلبية التوقعات المأمولة من نجم بهذه القيمة. ورغم تتويجه بالدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا مع الفريق، إلا أن تأثيره ظل محدودًا، وغالبًا ما بدا وكأنه خارج الحسابات في المباريات الكبيرة، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى جدوى بقائه مع السيتي. الكرة الذهبية 2025.. مباراة واحدة تحسم الصراع بين نجمين فقط اقرأ المزيد تشير التقارير إلى أن غريليش قد يضطر إلى فسخ عقده الذي يتبقى فيه عامان أو السعي لانتقال جديد يعيد إليه بريقه المفقود، سواء داخل إنجلترا أو خارجها، خاصة أن مسيرته الدولية مهددة أيضًا. الكرة الآن في ملعب غريليش، إما أن يستعيد موقعه بمجهود استثنائي، أو يغادر قبل أن يفقد مكانته نهائيًا، في وقت لا يبدو فيه غوارديولا مستعدًا للانتظار أكثر.


WinWin
منذ 12 ساعات
- WinWin
غوارديولا لا يحبه.. غريليتش يتلقى نصيحة قاسية قبل الميركاتو
تلقى جاك غريليتش نجم مانشستر سيتي الإنجليزي، نصيحة قاسية من أحد أساطير الكرة الإنجليزية، يدعوه فيه إلى مغادرة الفريق في أقرب فرصة، في ظل إشارات متزايدة على فقدان المدرب بيب غوارديولا ثقته فيه. جاء هذا التحذير من آلان شيرر، الهدّاف التاريخي للدوري الإنجليزي، الذي أكد أن وقت اللاعب في "السيتيزنس" قد انتهى، مشيرًا إلى أن غوارديولا ببساطة "لا يحبه"، بعد سلسلة من التهميش والإبعاد عن التشكيلة الأساسية. النجم البالغ من العمر 29 عامًا، خاض موسمًا باهتًا مع مانشستر سيتي، حيث اكتفى بسبع مشاركات أساسية فقط في الدوري الممتاز خلال موسم 2024-2025، وسجل ثلاثة أهداف فقط في 31 مباراة خاضها بجميع المسابقات. تهميش غريليتش في نهائي كأس الاتحاد يكشف المستور القشة التي قصمت ظهر العلاقة بين اللاعب وغوارديولا كانت نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي 2025، حيث لم يشرك المدرب الإسباني اللاعب تمامًا، مفضلا الاعتماد على فيل فودين، إيلكاي غوندوغان، وحتى الشاب الواعد كلاوديو إتشيفيري في لحظات الحسم. وقال آلان شيرر في بودكاست "the rest is football": "وقته انتهى في مانشستر سيتي. عليه أن يرحل. تخيل أن المدرب يفضل إشراك لاعب يشارك لأول مرة على حسابك، في مباراة مصيرية. هذه رسالة واضحة". وأضاف شيرر بتأكيد قاطع: "غريليتش انتهى في السيتي، عليه المغادرة. لسبب ما، بيب قرر أنه لم يعد يريده، وربما لا يحبه ببساطة. لم يعد هناك مكان له". وانضم النجم الإنجليزي إلى مانشستر سيتي في صيف 2021 قادمًا من أستون فيلا، في صفقة قياسية بلغت 100 مليون جنيه إسترليني، لكنه لم ينجح في تلبية التوقعات المأمولة من نجم بهذه القيمة. ورغم تتويجه بالدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا مع الفريق، إلا أن تأثيره ظل محدودًا، وغالبًا ما بدا وكأنه خارج الحسابات في المباريات الكبيرة، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى جدوى بقائه مع السيتي. الكرة الذهبية 2025.. مباراة واحدة تحسم الصراع بين نجمين فقط اقرأ المزيد تشير التقارير إلى أن غريليتش قد يضطر إلى فسخ عقده الذي يتبقى فيه عامان أو السعي لانتقال جديد يعيد إليه بريقه المفقود، سواء داخل إنجلترا أو خارجها، خاصة أن مسيرته الدولية مهددة أيضًا. الكرة الآن في ملعب غريليتش، إما أن يستعيد موقعه بمجهود استثنائي، أو يغادر قبل أن يفقد مكانته نهائيًا، في وقت لا يبدو فيه غوارديولا مستعدًا للانتظار أكثر.


عبّر
منذ يوم واحد
- عبّر
من الكوت ديفوار إلى مصر.. عقدة جنوب إفريقيا تطارد المغرب قبل إحتضان الحلم القاري
خيبة أمل جديدة تلقاها عشاق الكرة المغربية، وهذه المرة من بوابة منتخب الشباب ، الذي ضيّع فرصة التتويج بكأس أمم إفريقيا تحت 20 سنة اليوم الأحد في مصر، بعد خسارته أمام نظيره الجنوب إفريقي في مباراة خيم عليها طيف الإقصاء الأليم لمنتخب الكبار في 'كان' الكوت ديفوار بثنائية نظيفة. القدر الرياضي لعب لعبته مجددًا، والسيناريو بدا وكأنه يُكتب بنفس الحبر جنوب إفريقيا على الجهة الأخرى، المنتخب المغربي يطمح، الجماهير تتعطش للقب، ثم تأتي الصفعة، هذه المرة في نهائي الشباب بنفس السيناريو التي ودع بها الأسود ربع نهائي كان الكوتديفوار، وكانت النتيجة واحدة، الإقصاء والحسرة والأسئلة المؤجلة. المغاربة لم يتجاوزوا بعد مرارة الخروج المبكر لأسود الأطلس بقيادة وليد الركراكي، بعد الأداء المتواضع أمام جنوب إفريقيا، ليأتي السقوط الجديد في نهائي الشبان كمن يُخرج الجرح القديم من تحت الرماد، ويضعه في الواجهة من جديد، ساخنًا ومؤلما. رواد منصات الفضاء التواصلي ارتفعت مجددًا، تتساءل عن الخلل، عن غياب النَّفَس الطويل، عن هشاشة الشخصية في اللحظات المفصلية. كيف لمنظومة كروية باتت تفاخر بتصدير المواهب، وتتباهى بالبنية التحتية والريادة الإفريقية، أن تتعثر مرارًا أمام نفس الخصم، وفي لحظات مصيرية تساوي اقتلاع اللقب. وخلص متتبعون بكون الخسارة أمام جنوب إفريقيا ليست مجرد نتيجة، إنها مرآة تعكس ما هو أعمق لها إرتباط بأزمة ذهنية، وسوء تدبير للمرحلة وكذا افتقار للتركيز ببساطة و'عقدة' نفسية بدأت تتكوّن في اللقاءات الحاسمة. ورغم كل ذلك، فإن في كل سقوط درسًا، وفي كل مرارة حافزًا الكرة المغربية، التي لامست الحلم العالمي في مونديال قطر، وهي مطالبة اليوم بالعودة إلى طاولة المراجعة، ليس فقط في منتخباتها الكبرى، بل في عمق التكوين الذهني والنفسي للاعبين، لأن البطولة لا تُحسم بالمهارة فقط، بل بالعقلية أيضًا. الجماهير المغربية تنتظر بصبر بدأ ينفد، أن ترى منتخبًا مغربيًا يتخطى 'عقدة بافانا بافانا ' ويكتب فصله المنتصر بنفسه، لا أن يتركه للتاريخ يُعيده، خصوصا ونحن مقبلون على إستضافة العرس الإفريقي بعقر الدار وأن الطريق إلى النهائي لن يكون سهلا أمام منتخبات إفريقية لها وزن كبير في مثل هذه المنافسات. يشار إلى أن مشوار أشبال الأطلس توقف اليوم بمصر واحتل مرتبة الوصيف، بعد خسارة غير متوقعة أمام جنوب افريقيا بهدف نظيف، عجز الشبان في تداركه رغم المحاولات التي أتيحت لهم في اللحظات الأخيرة من اللقاء.