
مركز الزلازل بذمار يعلن عن ثلاث هزات أرضية ويكشف مكان وقوعها
سجلت محطات مركز رصد ودراسة الزلازل والبراكين بمحافظة ذمار، الأحد، زلزالًا من المكسيك بقوة 6.2 درجة على مقياس رختر.
وافاد مركز ودراسة الزلازل والبراكين في ذمار ان المركز سجل، ثلاث هزات ارضية متفاوتة قوتها بين (4.1-4.2-4.5) درجة على مقياس رختر من اثيوبيا.
وأشار إلى ان زلزال المكسيك يعتبر من الهزات فوق المتوسط نظرا لقوتها اما عن هزات اثيوبيا فيعتبر من الهزات الخفيفة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- وكالة الصحافة اليمنية
مركز الزلازل يسجل 3 هزات جديدة قبالة السواحل اليمنية في خليج عدن
ذمار / وكالة الصحافة اليمنية // سجلت محطات مركز رصد ودراسة الزلازل والبراكين بمحافظة ذمار، اليوم الأحد، 3 هزات أرضية قبالة السواحل اليمنية في خليج عدن. وأفاد رئيس المركز المهندس محمد حسين الحوثي، أن المحطات رصدت أولى الهزات الأرضية بقوة 3.5 درجة على مقياس ريختر، عند الساعة 6.12 صباحا من خليج عدن، بينما وقعت الهزة الثانية التي كانت قوتها 3.3 درجة عند الساعة 6.43 صباحا. وأضاف رئيس المركز أن الهزة الثالثة وقعت عند الساعة 1.36 ظهرا بقوة 3.7 درجة ريختر، في خليج عدن، وتسجيل محطات المركز هزة أرضية رابعة بقوة 4.3 درجات عند الساعة 1.33 ظهرا قبالة سواحل سلطنة عمان الشقيقة. يأتي ذلك بعد تسجيل محطات الرصد أمس السبت أربع هزات أرضية في المنطقة ذاتها متفاوتة القوة بين 3.5 -4.7 درجة على مقياس رختر.


الشبيبة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الشبيبة
السعودية وقطر تعلنان رصد هزة أرضية في الخليج العربي
الرياض - وكالات المتحدث الرسمي لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية: الهزة تُصنّف من النوع الأقل من المتوسط. أعلنت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، اليوم الثلاثاء، أن محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي رصدت هزة أرضية في الخليج العربي بلغت قوتها 4.36 درجات على مقياس ريختر، على بعد 66 كيلومتراً شرق مدينة الجبيل. وقال المتحدث الرسمي للهيئة، طارق أبا الخيل، إن الزلزال ناجم عن "الإجهادات التي تتعرض لها الصدوع القديمة في منطقة الخليج العربي، نتيجة حركة الصفيحة العربية واصطدامها بالصفيحة الأوراسية". وأوضح أبا الخيل أن الهزة تُصنّف من النوع الأقل من المتوسط، مطمئناً بأن الحدود السعودية لم تتأثر بها، وأن "الوضع آمن ولله الحمد". بدورها أعلنت الشبكة القطرية للمعلومات الزلزالية رصد زلزال بقوة 4.1 درجات على مقياس رختر في الخليج العربي. وفي أبريل الماضي، رصدت الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي بهيئة المساحة الجيولوجية السعودية هزة أرضية في الخليج العربي تبعد 55 كم شرق مدينة الجبيل بلغ قدرها الزلزالي 4 درجات على مقياس ريختر. وتشير التقارير إلى أن سبب هذه الهزات هو وجود صدع خليج العقبة التحولي ذي الإزاحة الجانبية اليسارية، وهو أحد ثلاثة محاور حركية مهمة تلتقي في شمال البحر الأحمر مع صدع خليج السويس وصدع محور منتصف البحر الأحمر الانفتاحي. رغم هذا تصنف مخاطر الزلازل في المملكة العربية السعودية بالمعتدلة، حسبما يذكر "مركز الخليج العربي للدراسات والبحوث".


26 سبتمبر نيت
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- 26 سبتمبر نيت
علماء: انتشار طاقة التصدع الناتجة عن زلزال ميانمار المدمر إلى مئات الكيلومترات
صنف العلماء الزلزال الذي ضرب ميانمار بقوة 7.7 درجات في 28 مارس على أنه من النوع النادر المعروف باسم "الانزياح الفائق"، حيث تنتشر طاقة التصدع عبر الأرض بسرعة هائلة، مما يزيد الدمار. صنف العلماء الزلزال الذي ضرب ميانمار بقوة 7.7 درجات في 28 مارس على أنه من النوع النادر المعروف باسم "الانزياح الفائق"، حيث تنتشر طاقة التصدع عبر الأرض بسرعة هائلة، مما يزيد الدمار. جاء ذلك في تحليل أجراه مركز "هيلمهولتز" في بوتسدام الألمانية، وفق ما أفاد به عالم الزلازل فريدريك تيلمان. وقال تيلمان: إن التصدع من نوع "الانزياح الفائق" يمكن مقارنته بأثر تخلفه الطائرة النفاثة الأسرع من الصوت. وهذه الأنواع من التصدعات نادرة بشكل عام، لكنها شائعة نسبيا ضمن فئة خاصة من الحوادث الزلزالية". وأشار العالم إلى أن هذه الاستنتاجات أولية، وقال:" إذا تأكدت تلك الفرضية، فإن الصدع الجيولوجي الذي حدث أثناء الزلزال، وهو صدع "ساغاينغ" العملاق الذي يمتد من الشمال إلى الجنوب عبر قلب ميانمار، قد يبلغ مداه 400 كيلومتر أو أكثر. ومن المتوقع أن يتضح ذلك قريبا عند دراسة الصور الفضائية للمنطقة قبل الكارثة وبعدها". وفي حال حدوث الزلازل من نوع "الانزياح الفائق" ينتشر الصدع أسرع من الموجات الزلزالية التي يولدها. وهذه الظاهرة يمكنها تركيز الطاقة الزلزالية على شكل جبهة موجية، مما يؤدي إلى دمار أكبر على مسافات أبعد، مقارنة بالزلازل العادية. وعلى سبيل المثال، انهارت في بانكوك التايلندية ناطحة سحاب قيد الإنشاء رغم أن مركز الزلزال يبعد حوالي 1000 كيلومتر عنها. وتعتبر هذه المنطقة نشطة جيولوجيا، وتصطدم فيها الطبقتان التكتونيتان الهندية والأوراسية. ومنذ عام 900 شهدت المنطقة ستة زلازل أخرى بقوة تزيد عن 7 درجات وفقا لمقياس رختر. ويقع جزء من صدع "ساغاين" الذي تحرك في 28 مارس الماضي في منطقة (ماندالاي) التي تقع بدورها في "فجوة زلزالية"، ولم تشهد تلك المنطقة زلازل لفترة طويلة، مما جعلها عرضة للخطر بشكل خاص. المصدر: تاس