قريباً عيون الصقر إنتاج القوات المسلحة الأردنية
عمان - السوسنةقريباً… على القنوات الأردنية، الفيلم الوثائقي "عيون الصقر" عملٌ يُجسّد بعين الحقيقة بطولات حرس الحدود في التصدي لمحاولات التسلل والتهريب، ويُلامس حياة سكّان المناطق الحدودية حيث الخطر في مواجهة الأمان، الفيلم من إخراج نسرين الصبيحي، وإنتاج القوات المسلحة الأردنية – الإعلام العسكري
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 27 دقائق
- خبرني
باسم يوسف يروج لعروضه الكوميدية بشخصية غريبة
خبرني - في إطار الترويج لعروضه الكوميدية الجديدة، أطلق الإعلامي الساخر باسم يوسف ملصقا دعائيا مبتكرا لعرضه المقبل في ولاية كاليفورنيا الأمريكية. وظهر يوسف متقمصًا شخصية العالم الشهير ألبرت أينشتاين، بشعره الأبيض المنفوش وملامح تعبيرية، وسط أجواء تحاكي مختبرًا علميًا. البوستر يعكس الطابع "التجريبي وغير المألوف" الذي وصف به عروضه المرتقبة. وشارك باسم يوسف البوستر عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، وكتب تعليقًا: "سان خوسيه، كاليفورنيا، أنا قادم إليكم بأفكار جديدة وتجارب غير مسبوقة. هذه العروض هي اختبار للجولة الإنجليزية الكبرى المقبلة. تجربة أشياء جديدة وفشلها أحيانًا هو جزء من العملية، وجزء من المرح أيضًا. تعالوا لنضحك سويًا، سواء نجحت أم فشلت!". كما أضاف يوسف: "التذاكر بأسعار مخفضة جدًا لأنها عروض تجريبية. التواريخ: 27 و28 يونيو في @sanjoseimprov. إذا كنت في سان فرانسيسكو أو منطقة الخليج أو أي مكان قريب، تعال وشاهدني أحاول وربما أفشل!". وفي وقت سابق، خصص باسم يوسف عرضًا للجمهور المصري يوم 13 يونيو، وشارك عبر حسابه على إنستغرام مقطع فيديو من جولاته العالمية، عبّر فيه عن اشتياقه للجمهور المصري. وكتب: "حبايبي من مصر، وحشتوني! عملت عروض باللغة العربية خصيصًا للمصريين الذين يأتون من مختلف أنحاء العالم لحضور كأس العالم. إذا كنتم ستسافرون هذه المسافات الطويلة، فالأقل أن أقدم عروضًا تناسبكم". كما كشف عن جدول عروضه المتزامنة مع بطولة كأس العالم للأندية، موجهة للجمهور العربي والمصري، خصوصًا مشجعي النادي الأهلي. أبرز المواعيد: 13 يونيو في فورت لودرديل (تبعد 45 دقيقة عن ميامي) و22 يونيو في نيوجيرسي.


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
أكدتا وقوع قتلى وجرحى.. القسام والسرايا تخوضان معارك ضارية في خانيونس
#سواليف اعلنت #سرايا_القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي و #كتائب_القسام الجناح العسكري لحركة #حماس، تدمير ناقلتي جند لجيش الاحتلال بعبوتي 'شواظ' في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة #خانيونس جنوب قطاع #غزة. وأكدت السرايا والقسام، رصد مقاوميها اشتعال النيران في الآليات وهبوط الطيران المروحي للإخلاء و #إجلاء_القتلى والمصابين. وفي السياق ذاته، أعلنت كتائب القسام، تمكن مجاهديها أمس الاثنين، من #تفجير_عبوة مضادة للأفراد في #قوة_صهيونية وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح شرق #عبسان الكبيرة شرق مدينة #خانيونس جنوب القطاع. فيما عرضت سرايا القدس، مشاهد من #تفجير #دبابة صهيونية بعبوة برميلية شديدة الانفجار أثناء توغلها غرب عزبة بيت حانون شمال قطاع غزة. كما قصفت سرايا القدس، بقذائف الهاون، جنود الاحتلال المتمركزين عند تلة المنطار شرق حي الشجاعية بمدينة غزة، مؤكدة تحقيق إصابات مباشرة.


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
مجلة أمريكية: إسرائيل ارتكبت آلاف جرائم الحرب في قطاع غزة
#سواليف خصصت #مجلة_نيويورك_الأمريكية، إحدى أكثر المجلات احترامًا وانتشارًا في العالم، بأكثر من 100 مليون قارئ شهريًا، غلافها الليلة الماضية لاتهام مباشر وقاسٍ لدولة #الاحتلال. وجاء في المقال، تحت عنوان ' #جرائم القرن '، 'أن #إسرائيل ارتكبت مئات، بل آلاف، #جرائم_حرب في قطاع #غزة، بدعم سياسي وقانوني وعسكري من إدارتي #ترامب و #بايدن'. وفي مقالها المكون من 10 آلاف كلمة، تُفصّل الصحفية سوزي هانسن كيف أن الحرب – التي تصفها بأنها 'فريدة من نوعها في قوتها التدميرية ورغبتها في الإبادة' – قد تجاوزت، 'كل معايير القانون الدولي، لدرجة أن مصطلح 'جريمة حرب' لم يعد يصف ما يحدث بالفعل'. وحسب قولها، 'غزة ليست منطقة حرب. إنها كيس ملاكمة من طرف واحد'. وفي مقدمة المقال، كتب رئيس تحرير المجلة أن 'العالم أصبح أكثر وحشية – وأسرع مما كنا نعتقد'. وقدم المقال سلسلة من الشهادات والبيانات والوثائق – العديد منها من باحثين ومسؤولين كبار سابقين وأطباء وعاملين في المجال الإنساني، تؤكد 'تجاوز الخطوط الحمراء'. إطلاق النار على رؤوس #الأطفال ويصف، من بين أمور أخرى، قناصة إسرائيليون يطلقون النار على رؤوس أطفال صغار، وصحفيين يُحرقون أحياء، و #مقابر_جماعية تُدفن فيها فرق الإغاثة مع سيارات الإسعاف، وقصف 'مناطق آمنة' بينما يُجبر السكان الجائعون على النزوح، في عمليات برية، وفقًا للمقال، انطوت على أدنى اعتبار أخلاقي وأقصى دمار. إلى جانب الأدلة الدامغة، يُستشهد ببعض تصريحات شخصيات إسرائيلية بارزة. نُقل عن رئيس الوزراء السابق ايهود أولمرت قوله للمجلة سابقًا: 'ما نفعله في غزة الآن هو حرب شاملة: قتل عشوائي، بلا حدود، وحشي، وإجرامي للمدنيين. هذه سياسة حكومية – عن علم، ووحشية، وخبث، وعدم مسؤولية. نعم، إسرائيل ترتكب جرائم حرب'. كما يُستشهد بتصريح رئيس الأركان ووزير الدفاع السابق، موشيه يعلون، الذي وصف السياسة الإسرائيلية بـ'التطهير العرقي'، كدليل على ذلك في المقال. ونُقل عن الوزير بتسلئيل سموتريتش قوله: 'إننا نُفكك غزة ونتركها أكوامًا من الأنقاض'. كما نُقل عن ماثيو ميلر، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية في عهد بايدن، قوله: 'لا شك أن إسرائيل ارتكبت جرائم حرب. عندما تقف على المنصة، فأنت لا تُعبّر عن رأيك الشخصي، بل عن موقف الإدارة – والإدارة ببساطة رفضت الاعتراف بذلك'. الدور الأمريكي وخصَّص جزءٌ كبيرٌ من المقال لدور الولايات المتحدة، التي 'لا تُقدِّم القصف فحسب، بل تُقدِّم أيضًا المُبرِّر الأخلاقي'. ويُشير المقال إلى ضغوط اللوبي المؤيد لإسرائيل في الكونغرس وصمت وسائل الإعلام الرئيسية، ويؤكد أن 'الجمهور الأمريكي يُحرَم من المعلومات الأساسية'. ووفقًا للتقرير، أصرَ بايدن طوال الوقت على الدفاع عن إسرائيل حتى عندما كانت الإدارة تُدرك أن هذه الانتهاكات، على أقل تقدير، تُمثِّل انتهاكاتٍ جسيمة للقانون الإنساني. وتقول ستايسي جيلبرت، المستشارة القانونية البارزة في وزارة الخارجية، والتي استقالت احتجاجًا على سياسة الإدارة: 'كانوا على علم، ومع ذلك اختاروا توفير الأسلحة'. وتصف المقالة، على سبيل المثال، عملية رفح، التي نُفذت رغم تحذيرات مباشرة من إدارة بايدن، حيث القت إسرائيل قنابل تزن طنين على منطقة تجمع فيها اللاجئون، متجاهلةً طلبات بايدن الصريحة بعدم القيام بذلك. بيانات قاتمة وجمع المقال أيضًا بياناتٍ تراكمية تُقدم صورةً قاتمة: ما يقرب من 56 ألف حالة وفاة في غزة، من بينهم أكثر من 15,000 طفل. قُتل أكثر من 1,000 عامل طبي. أُطلق النار على مئات الصحفيين، بعضهم، وفقًا للمقال، أُحرقوا أحياءً. انهار النظام الصحي في غزة. قُصفت المستشفيات، ودُمرت المناطق السكنية بالكامل. أُلقيت ثماني قنابل، وزن كل منها 900 كيلوغرام، على المواصي، التي صُنفت منطقةً إنسانيةً آمنة. دُمر أكثر من 90% من مباني القطاع. ووفقًا للتقديرات الرسمية، سيستغرق إزالة 50 مليون طن من الأنقاض عقدين من الزمن. انتقادات من داخل 'تل أبيب' وخصّص المقال أيضًا قسمًا كبيرًا للانتقادات الواردة من داخل إسرائيل. يجمع المؤرخ الدكتور لي مردخاي، الذي يُدير موقعًا مستقلًا للتوثيق يُدعى 'شهادة'، وينشر مئات الفيديوهات التي حمّلها جنود إسرائيليون على تيك توك، ويذكر المقال أن 'بعضها يُشاهد وهو يُفجّر منازل المدنيين مبتسمًا على أنغام موسيقى الراب'. بينما تُفيد منظمات مثل بتسيلم والحق بتعرض المعتقلين الفلسطينيين لتعذيب شديد، وعنف جنسي، وتجويع مُمنهج، وحرمانهم من الرعاية الطبية. ووفقًا للتقرير، يُحتجز أكثر من 9000 فلسطيني في السجون الإسرائيلية، وكثير منهم دون تهمة. وأكد المقال مرارًا على مصطلح 'إبادة جماعية'، مقتبسًا تصريحات مسؤولين كبار يُحذّرون من أن ما يحدث في غزة يتجاوز المفاهيم القانونية المتعارف عليها، بينهم المؤرخ الإسرائيلي البروفيسور راز سيغال الذي أكد أن ما تقوم به إسرائيل هو بالفعل 'إبادة جماعية'. وتضمنت المقالة أيضًا اقتباسات من مسؤولين أمريكيين أُجريت معهم مقابلات عديدة سابقًا ضد تصرفات إسرائيل. تروي هيلا راريت، التي عملت في وزارة الخارجية الأمريكية كمتحدثة باسمها باللغة العربية، كيف رُفض طلبها بإدراج تعبير عن التعاطف مع الضحايا الفلسطينيين في البيانات الرسمية. وتقول إنها عندما حاولت أن تعرض على زملائها فيلمًا وثائقيًا عن جثث أطفال من غزة نُشر على تيك توك وإنستغرام، قيل لها: 'هذا غير ذي صلة'. استقالت بعد ذلك بوقت قصير. كما يؤكد الدبلوماسي جوش بول، المسؤول عن نقل الأسلحة الأمريكية، أن إسرائيل استفادت من إجراء خاص – حيث سُلمت الأسلحة أولًا، وبعد ذلك فقط تم فحصها للتحقق من استخدامها بشكل غير قانوني. خوارزمية لافندر من بين البيانات الواردة في المقال، ذُكر أن تل أبيب استخدمت خوارزمية ذكاء اصطناعي تسمى 'لافندر' لتحديد أهداف الهجوم، وأن هذه التعريفات المتساهلة أدت إلى أضرار جسيمة بالمدنيين الفلسطينيين. ووصف الدكتور مارك بيرلماتر، وهو جراح أمريكي تطوّع في غزة، كيف 'أُطلقت النار على رؤوس أطفال صغار'، وقال إنه لم يرَ قط أطفالًا يُحرقون أو يُقطّعون إلى أشلاء كما رآهم في غزة. ووصفت شهادات أطباء من منظمات دولية عمليات جراحية أُجريت على أطفال دون تخدير، وفرقًا طبية أُجبرت على دفن أفراد من عائلاتهم بين نوبات العمل. وذكر المقال أنه في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كتبت مجموعة من 99 طبيبًا أمريكيًا إلى بايدن: 'جميع سكان غزة تقريبًا مصابون أو مرضى – أو كليهما. وهذا يشمل الرهائن الإسرائيليين'. ومن الحالات الأخرى التي وُصفت بالتفصيل وفاة هند رجب وهي طفلة فلسطينية في الخامسة من عمرها من غزة ، تُركت في سيارة بين جثث أفراد عائلتها، وظلت تبكي طلبًا للمساعدة لساعات عبر مركز اتصال الطوارئ – حتى أُطلق عليها الرصاص. وجاء في المقال: 'بُث تسجيل صراخها للعالم. وادّعى الإسرائيليون أن الدبابة لم تكن موجودة أصلًا'. وكشفت المجلة عن وثائق من مستشفى في قطاع غزة، أظهرت أن ركنًا كاملاً من وحدة العناية المركزة استُخدم كمخزن للمعدات الطبية المدمرة – أجهزة الموجات فوق الصوتية، وأجهزة غسيل الكلى، ومضخات التسريب – التي يبدو أنها أُطلقت النار عليها واحدة تلو الأخرى، بشكل ممنهج، وليس نتيجة إطلاق نار عشوائي. وحذر المقال القراء الأمريكيين قائلا: 'إذا كان ما نراه في غزة هو مستقبل الحروب، فلدينا جميعًا ما يدعو للخوف'.