
سناء عكرود تتحدث بصراحة عن الطلاق وتحديات التعافي العاطفي
في تصريح جريء ومؤثر، فتحت الفنانة المغربية سناء عكرود قلبها لمتابعيها، متحدثة بصراحة عن تجربتها الشخصية مع الطلاق والوضع العاطفي الذي تعيشه حاليًا.
وأكدت عكرود في مقطع فيديو أنها ليست مرتبطة حاليًا، مشيرة إلى أن طلاقها حدث منذ خمس سنوات بعد زواج دام أحد عشر عامًا. وكشفت الفنانة أن قرار الطلاق كان نابعًا منها، لكنها لم تخفِ الأثر النفسي والإنساني العميق الذي تركته التجربة.
وأوضحت عكرود أن النساء اللواتي يخرجن من علاقات مرهقة يكنّ في الغالب متعبات ويحتجن إلى وقت طويل للتعافي. وأضافت أن الانفصال ليس أمرًا سهلًا، وأن الحب بعده ليس سهلًا، والثقة في رجل آخر ليست أمرًا بسيطًا، وأن الأمور لا تأتي تلقائيًا. وكشفت أنها لم تلتقِ بعد برجل يستحق ثقتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ 9 دقائق
- بلبريس
كريستيانو رونالدو: النهاية تقترب..لكني أعيش الحاضر بسعادة
بلبريس - عمر الشرايبي أقرّ النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، البالغ من العمر 40 عامًا، بأن مسيرته الكروية باتت تقترب من نهايتها، لكنه رفض تحديد موعد نهائي لاعتزاله، مؤكدًا أنه يعيش كل يوم بيومه دون التفكير كثيرًا في المستقبل. وجاءت تصريحات قائد المنتخب البرتغالي خلال مؤتمر صحفي، عُقد مساء السبت، عشية نهائي دوري الأمم الأوروبية 2025، الذي سيجمع بين البرتغال وإسبانيا على ملعب أليانز آرينا. وقال رونالدو: 'أعيش يوماً بيوم، أركز على الحاضر، ولا أفكر كثيرًا في المستقبل. هذا هو النهج الذي تبنيته في حياتي'، مضيفًا: 'لم تتبق لي الكثير من السنوات، لكني أستمتع باللحظة. ربما أستيقظ غدًا وأقرر التوقف، لكني الآن سعيد جدًا'. وينتهي عقد رونالدو مع نادي النصر السعودي في 30 يونيو الجاري، دون أن يُعلن بعد ما إذا كان سيواصل المشوار في الدوري السعودي أو يخوض تجربة جديدة مع فريق آخر


هبة بريس
منذ 29 دقائق
- هبة بريس
صانع محتوى مغربي يطلق وثائقيا جديدا يوثق لحلمه الفلاحي في مساحة محدودة
هبة بريس – عبد الرزاق أطلق صانع المحتوى المغربي Yassir Vlog، في أول أيام عيد الأضحى، وثائقيًا قصيرًا اختار له عنوان '500 متر'، يوثق من خلاله تجربته الشخصية في دخول المجال الفلاحي انطلاقًا من مشروع صغير على بقعة أرضية لا تتجاوز مساحتها 500 متر مربع. الوثائقي، الذي لقي تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، يرصد يوميات فلاح مبتدئ بدأ من الصفر دون أن يرث أرضًا أو يتلقى دعمًا مباشرًا، بل اعتمد فقط على رغبته في تحقيق حلمه بالاستقرار في البادية، وتطوير مشروع فلاحـي متكامل، يجمع بين تربية الدجاج والأغنام والخيول وزراعة القمح في مساحة محدودة. Yassir Vlog، المعروف بمحتواه الترفيهي المرتبط بالحياة القروية وتربية الماشية، ركّز من خلال هذا الوثائقي على التحديات اليومية التي يواجهها الفلاح الصغير، حيث يتقاسم مع متابعيه روتينه من الصباح حتى المساء داخل المزرعة، في محاولة لتقريب الجمهور من حياة البادية. ويحمل الوثائقي بُعدًا تحفيزيًا واضحًا، إذ يدعو الشباب المغربي، خصوصًا القروي، إلى عدم مغادرة قراهم نحو المدن، وإعادة النظر في إمكانيات تحقيق الذات داخل المجال القروي، حتى ولو كانت الانطلاقة بسيطة أو بموارد محدودة. ويؤكد صانع المحتوى أن 'النجاح لا يُقاس بمساحة الأرض، بل بالإصرار والإيمان بالمشروع'، في إشارة إلى أن بداية مشروعه بـ500 متر فقط لم تمنعه من الحلم بتوسيع نشاطه الفلاحي مستقبلًا. ويُعد هذا العمل خطوة جديدة في مسار Yassir Vlog، الذي يحاول باستمرار تقديم محتوى رقمي هادف، يربط بين تشجيع الشباب بمشاركة تجربته الفلاحية وقضايا التنمية القروية، ويقدّم نماذج واقعية لشباب اختاروا أن يبنوا مستقبلهم بعيدًا عن المدينة وذلك من أجل المساهمة في محاربة ظاهرة الهجرة من العالم القروية .


هبة بريس
منذ ساعة واحدة
- هبة بريس
صحيفة بريطانية تسلط الضوء على تاريخ وجمالية مدينة فاس
هبة بريس أشادت صحيفة 'ذا ديلي تلغراف' البريطانية، بسحر مدينة فاس العريقة وبمدينتها العتيقة، حيث يمتزج عبق الماضي بنبض الحاضر من خلال الحرف التقليدية، والتاريخ، والروحانية. وسلطت الصحيفة الضوء على متحف البطحاء، القصر السابق المحاط بحدائق أندلسية، معتبرة أنه مكان يستعرض أزيد من ألف سنة من التاريخ، تتقاطع فيه مسارات السلالات الحاكمة والهجرات وتطور العلم والصناعات اليدوية. وكتبت 'ذا ديلي تلغراف': 'تحت الأسقف الخشبية المصنوعة من أرز الأطلس والمزخرفة بألوان زاهية، يكتشف الزائر أسطرلابات قديمة، ومخطوطات طبية مزوقة، وقفاطين مطرزة بالذهب، وزليجا فاسيا من أرقى ما يكون، في تجسيد للتفوق العلمي والفني للمدينة'. وتوقفت وسيلة الإعلام عند عدد من الشخصيات البارزة التي بصمت تاريخ فاس، من بينها المولى إدريس الثاني، والسيدة فاطمة الفهرية، 'المرأة التي أسست جامعة القرويين قبل أكثر من مئتي سنة من إنشاء أول جامعة أوروبية'. ويتابع المصدر 'من باب بوجلود إلى الطالعة الكبيرة، تزخر الحياة اليومية بمشاهد نابضة، تتيح للزائر تأمل الساعة المائية الذكية من العصر الوسيط، والمدرستين العتيقتين: البوعنانية والعطارين، قبل أن يصل إلى سوق العطور قرب زاوية مولاي إدريس الثاني، حيث تفوح روائح البخور والشموع وماء الزهر'. ويختم التقرير رحلته في حدائق جنان السبيل، خلال فعاليات مهرجان فاس للموسيقى الروحية، حيث 'ينشد الصوفيون القادمون من السنغال، ويرقص راقصو الفلامنكو الإسبان تحت ضوء الفوانيس'. ووصفت الصحيفة البريطانية هذا المشهد بأنه 'جميل، آسر، ولا مثيل له'، مؤكدة أن فاس، من خلال ثقافتها ومطبخها وحرفها التقليدية، 'آلة للسفر عبر الزمان والمكان، تكافئ كل من يبطئ الخطى ويغوص في تفاصيل أزقتها'.