
كيت وينسلت.. لأول مرة على كرسي الإخراج
من المقرر أن تجلس كيت وينسلت على كرسي الإخراج لأول مرة من خلال فيلم Goodbye June، وهي دراما عائلية معاصرة يتم إنتاجها لصالح شركة نتفليكس.
إلى جانب الإخراج والإنتاج، ستؤدي وينسلت دور البطولة في الفيلم، بمشاركة كل من توني كوليت، وجوني فلين، وأندريا رايبورو، وتيموثي سبال، وهيلين ميرين.
تدور أحداث الفيلم في إنجلترا في الوقت الحالي، ويستعرض قصة "مجموعة من الأشقاء المكسورين في ظل ظروف مفاجئة".
سيبدأ تصوير الفيلم في مواقع بريطانية في وقت لاحق من هذا العام. وعلى الرغم من أن وينسلت لم تخرج فيلمًا من قبل، إلا أنها شاركت بشكل كبير في فيلم Lee للمخرجة إلين كوراس، والذي أنتجته، حيث أدت دور المصورة الأمريكية لي ميلر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 17 ساعات
- البلاد البحرينية
نتفليكس تعيد "عالم سمسم" للحياة
في خطوة تبعث على البهجة وتوقظ الحنين في قلوب الملايين، أعلنت نتفليكس عن شراكة استراتيجية مع صناع برنامج الأطفال الأيقوني "شارع سمسم"، المعروف عربيًا باسم "عالم سمسم". تهدف هذه الشراكة إلى إنتاج نسخة جديدة كليًا من البرنامج التعليمي المحبوب، ستكون متاحة بعدة لغات، بما في ذلك اللغة العربية. يأتي هذا الإعلان ليضع حدًا لسنوات من التوقف، بعد توقف الدعم من قبل Warner Bros. Discovery. النسخة الجديدة من "عالم سمسم" ستعرض على نتفليكس بالتزامن مع بثها على قناتي PBS و PBS Kids في الولايات المتحدة، مما يضمن وصولها إلى أوسع شريحة من الجمهور العالمي. استعدوا للقاء مجدد مع الشخصيات التي طالما أحببتموها مثل خوخة، فلفل، ونمنم. ولإثراء التجربة، ستُقدم النسخة الجديدة شخصيات إضافية مصممة خصيصًا لتعزيز التفاعل مع الأطفال العرب. الأهم من ذلك، ستكون الحلقات مدبلجة إلى اللغة العربية، مع جهود حثيثة للاستعانة بأصوات قريبة من النسخة المصرية الأصلية التي حُفرت في ذاكرة أجيال بداية الألفينيات. لجذب الجيل الجديد، ستتبنى النسخة المحدثة تنسيقًا عصريًا. ستقدم الحلقات على مدار 11 دقيقة، مركزة على قصص شيقة وشخصيات محببة، مع دمج عناصر تفاعلية تتناسب مع احتياجات الأطفال في العصر الرقمي. يمثل هذا التحديث جسرًا يربط بين الماضي والحاضر، معيدًا إحياء إرث "عالم سمسم" بطريقة تتماشى تمامًا مع تطلعات الجيل الحالي. تؤكد هذه المبادرة التزام نتفليكس بتقديم محتوى تعليمي وترفيهي عالي الجودة يلبي احتياجات الأطفال في العالم العربي، ويعيد إحياء البرامج الهادفة التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة الأجيال. لا يزال صدى أغنية البداية لـ "عالم سمسم" يتردد في أذهان الكثيرين. تم إنتاج النسخة العربية عام 1997، وقام بتحويلها المؤلفون باسم شرف، عمرو الدالي وتامر عبد الحميد. بينما شارك في الإخراج عمرو قورة وحسين شوكت، إلى جانب المخرج المتميز تامر محسن الذي عمل كمساعد مخرج آنذاك. كان حضور سلوى محمد علي قويًا بدور خيرية، وشاركها البطولة عم جرجس، صبري إسكندر، وفادي خفاجي، بينما شارك في الأداء الصوتي دينا الصالح ومحمود هشام. أما النسخة الأميركية "شارع سمسم"، فقد أنتجت أولى حلقاتها عام 1970 وما زالت مستمرة حتى الآن على التلفزيون الأميركي، مع تطور سنوي مستمر للأحداث والشخصيات.


البلاد البحرينية
منذ 4 أيام
- البلاد البحرينية
الموسم الثالث من مسلسل "شجرة الزيتون"
في خبرٍ أشعل حماس عشاق الدراما التركية حول العالم، أعلنت نتفليكس رسميًا عن انضمام النجم التركي شوكرو أوزيلديز إلى توبا بويوكستون في الموسم الثالث من مسلسل "شجرة الزيتون" او "ذات أخرى" (Zeytin Ağacı)، وهو من أبرز الأعمال التي لاقت رواجًا جماهيريًا كبيرًا خلال الموسمين الماضيين. بحسب المصادر الرسمية، من المقرر أن يبدأ التصوير في منتصف شهر يوليو/تموز 2025، حيث تستعد نتفليكس لإعادة طاقم العمل إلى مواقع التصوير في أجواء صيفية جديدة تحمل الكثير من المفاجآت. يُعد شوكرو أوزيلديز من أكثر النجوم الأتراك جاذبية وحضورًا على الشاشة، واشتهر بأدواره المتنوعة بين الرومانسية، الدرامية، والأكشن. مشاركته في مسلسل "شجرة الزيتون" تعتبر نقلة جديدة في مسيرته الفنية، خاصة بعد النجاح الذي حققه في أعمال مثل "الجميلة والوحش"، و"حب منطق انتقام". من جهتها، تعود توبا بدور "آدا" لتكمل مسيرة النجاح التي حققتها في المواسم السابقة. علاقتها العاطفية الجديدة مع شخصية شوكرو في الموسم الثالث يُتوقع أن تكون محورًا رئيسيًا للأحداث، في مزيج من الحب، الشفاء، والصراعات النفسية. بينما لم تكشف نتفليكس بعد عن تفاصيل القصة بشكل كامل، تشير التوقعات إلى أن الموسم الثالث سيستكمل رحلة "آدا" وصديقتيها في العلاج البديل واكتشاف الذات، مع ظهور شخصية جديدة يؤديها شوكرو من المتوقع أن تقلب موازين العلاقات وتضيف بُعدًا عاطفيًا عميقًا للقصة. منذ الإعلان الرسمي، اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بالهاشتاغ #ZeytinAğacı، وسط موجة من التفاعل والترقب من قِبل الجمهور العربي والعالمي. شراكة توبا وشوكرو توصف بـالثنائية القوية المنتظرة لهذا العام.


البلاد البحرينية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
الفيلم الوثائقي "Black Barbie" وقصة الدمية السمراء
في عام 2024، طرحت منصة نتفليكس الفيلم الوثائقي "Black Barbie"، الذي يتناول قصة أول دمية باربي سوداء أُطلقت عام 1980، مسلطًا الضوء على أهمية التمثيل العرقي في صناعة الألعاب وتأثيره على هوية الأطفال. أخرجت الفيلم لاجيريا ديفيس، مستلهمة من تجربة عمتها بولا ماي ميتشل، التي كانت من أوائل الموظفات السود في شركة ماتيل وساهمت في الدفع نحو إنتاج دمية تعكس ملامح الفتيات السود. يركز الوثائقي على الدور المحوري لثلاث نساء سوداوات في شركة ماتيل: بولا ماي ميتشل، كيتى بلاك بيركنز، وستايسي ماكبرايد-إيربي، اللواتي لعبن دورًا أساسيًا في تطوير دمية باربي السوداء. كما يتناول الفيلم الأثر النفسي لغياب التمثيل العرقي في الألعاب على الأطفال، مستشهدًا بدراسة "اختبار الدمية" التي أُجريت في الأربعينيات وأظهرت تفضيل الأطفال السود للدمى البيضاء نتيجة للتمييز العنصري. من خلال مقابلات مع شخصيات بارزة مثل شوندا رايمز وميستي كوبلاند، يستعرض الفيلم كيف ساهمت دمية باربي السوداء في تعزيز الثقة بالنفس لدى الفتيات السود، ويطرح تساؤلات حول مدى تقدم صناعة الألعاب في تحقيق التنوع والشمولية. "Black Barbie" ليس مجرد سرد لتاريخ دمية، بل هو استكشاف عميق لتأثير التمثيل العرقي في تشكيل الهوية والخيال لدى الأطفال، مما يجعله وثائقيًا مهمًا لفهم العلاقة بين الثقافة واللعب. في فيلم وثائقي جريء، تسلط المخرجة لاجيريا ديفيس الضوء على رحلة صناعة أول دمية باربي سوداء تُعبّر فعليًا عن التنوع العرقي، في عمل أنتجته شوندا رايمز، إحدى أبرز الأصوات النسائية السوداء في عالم الترفيه. جاءت فكرة الفيلم من اكتشاف ديفيس لدور عمتها، بيولا ماي ميتشل، التي كانت من أوائل الموظفات السود في شركة "ماتيل" وساهمت بشكل محوري في الدفاع عن وجود دمية تشبه الفتيات ذوات البشرة الداكنة. رغم أن ديفيس نفسها لم تكن مولعة بباربي في طفولتها، إلا أن هذا الاكتشاف دفعها للتساؤل: لماذا لم تكن الدمية جزءًا من عالمها؟ ومن هنا، انطلقت رحلتها الفنية والفكرية لتفكيك هذا الغياب. اعتمد الفيلم على شهادات غنية من خبراء ومفكرين وشخصيات بارزة، ناقشوا فيها أثر التمثيل العرقي في الألعاب على الأطفال. وبينما كانت باربي بالنسبة للبعض حلمًا ورديًا، كانت للبعض الآخر مرآة غائبة لا تعكس وجوههم ولا هوياتهم. "Black Barbie" ليس فقط توثيقًا تاريخيًا لدمية، بل دعوة لإعادة النظر في كيفية تشكل الخيال الطفولي، وأهمية أن يرى كل طفل نفسه ممثلًا داخل لعبة أو قصة أو حتى حلم. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.