logo
"كاسبرسكي" تحذّر من فيروس إلكتروني جديد يهدد الهواتف الذكية

"كاسبرسكي" تحذّر من فيروس إلكتروني جديد يهدد الهواتف الذكية

عمون٠٦-٠٢-٢٠٢٥

عمون - حذر خبراء من شركة "كاسبرسكي" من فيروس إلكتروني جديد يُدعى "SparkCat"، الذي يهدد الهواتف الذكية، بما في ذلك هواتف آيفون. الفيروس هو نوع من "حصان طروادة"، تم اكتشافه في عدة تطبيقات مزيفة متاحة على متجري "آب ستور" و"جوجل بلاي"، مثل تطبيقات توصيل الطعام والعملات المشفرة والمساعدات الذكية. تم تحميل هذه التطبيقات أكثر من 242 ألف مرة.
يعمل الفيروس على اختراق الهواتف الذكية بمجرد تثبيت التطبيقات ومنحها إذن الوصول إلى بيانات الجهاز. بعد ذلك، يتمكن من الوصول إلى الصور والمعلومات الحساسة مثل كلمات المرور وبيانات الحسابات المصرفية.
الخبراء أشاروا إلى أن الفيروس يعمل بشكل خفي وبطيء على الجهاز، مما يجعل من الصعب اكتشافه. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف هذا النوع من الفيروسات على هواتف آيفون، مما يثير قلقًا بشأن أمان الأجهزة الذكية بشكل عام، بما في ذلك أجهزة آبل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستقبل الأمن السيبراني.. META يستعرض أبرز الاتجاهات في المنطقة
مستقبل الأمن السيبراني.. META يستعرض أبرز الاتجاهات في المنطقة

Amman Xchange

timeمنذ 13 ساعات

  • Amman Xchange

مستقبل الأمن السيبراني.. META يستعرض أبرز الاتجاهات في المنطقة

الغد-طارق الدعجة بوكيت - قدم فريق البحث والتحليل العالمي لدى كاسبرسكي خلال الملتقى السنوي العاشر للأمن السيبراني في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا (META)، عرضا لأبرز اتجاهات الأمن السيبراني في المنطقة، بما في ذلك برامج الفدية، والتهديدات المتقدمة المستمرة (APT)، وهجمات سلسلة التوريد، وتهديدات الأجهزة المحمولة، وتطورات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء. يواصل خبراء كاسبرسكي رصد الهجمات المعقدة، وبالأخص 25 مجموعة تهديدات متقدمة مستمرة نشطة حاليا في المنطقة، بما فيها مجموعات معروفة مثل SideWinder وOrigami Elephant وMuddyWater. وتشير كاسبرسكي إلى تزايد الاعتماد على تقنيات مبتكرة في استهداف الأجهزة المحمولة وتجنب الاكتشاف. وعلى نطاق أوسع، أظهرت نتائج الربع الأول من العام الحالي، أن تركيا وكينيا سجلتا أعلى عدد من المستخدمين المتأثرين بحوادث الويب، تلتها قطر ونيجيريا وجنوب أفريقيا، في حين سجلت المملكة العربية السعودية أقل نسبة تأثر بالتهديدات في المنطقة. ما تزال برمجيات الفدية الخبيثة من أكثر التهديدات الإلكترونية تدميرا. ووفقا لبيانات كاسبرسكي، ارتفعت نسبة المستخدمين المتأثرين عالميا بنسبة 0.02 نقطة مئوية، لتصل إلى 0.44 %، فيما بلغ النمو في الشرق الأوسط 0.07 نقطة مئوية، ليصل إلى %0.72، وفي أفريقيا 0.01 نقطة مئوية، ليصل إلى 0.41 %، وفي تركيا 0.06 نقطة مئوية، ليصل إلى 0.46 %. وترجع كاسبرسكي أسباب زيادة انتشار برمجيات الفدية في الشرق الأوسط إلى التحول الرقمي المتسارع، وازدياد الثغرات الأمنية، وتفاوت مستويات النضج في الأمن السيبراني. أما في أفريقيا، فتقل معدلات الهجمات نتيجة التحديات الاقتصادية وانخفاض قيمة الأهداف المحتملة، إلا أن وتيرتها تزداد مع نمو الاقتصاد الرقمي في دول مثل نيجيريا وجنوب أفريقيا، خاصة في القطاعات الصناعية والمالية والحكومية. اتجاهات برمجيات الفدية تزايد استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير برمجيات الفدية، كما يتضح من مجموعة FunkSec التي ظهرت قرب نهاية العام الماضي، وتفوقت بسرعة على مجموعات معروفة مثل Cl0p وRansomHub. وتتبنى FunkSec نموذج الفدية كخدمة (RaaS)، وتجمع بين التشفير وسرقة البيانات. وتستهدف قطاعات حكومية وتقنية ومالية وتعليمية في أوروبا وآسيا. وتتميز باستخدامها للذكاء الاصطناعي في تطوير الأكواد البرمجية والتخفي. وتتوقع كاسبرسكي أن يشهد العام الحالي، تطورات جديدة في هذا المجال، منها استغلال نقاط ضعف غير تقليدية، مثل استخدام كاميرات الويب لاختراق أنظمة الحماية. كما يتوقع تركيز المهاجمين على أجهزة إنترنت الأشياء والمعدات ضعيفة التكوين داخل بيئات العمل، مستفيدين من ترابط الأنظمة واتساع سطح الهجوم. وسيساهم انتشار النماذج اللغوية الكبيرة في تسهيل إنشاء برمجيات الفدية، ما يقلل الحواجز التقنية أمام المهاجمين ويزيد قدرتهم على تنفيذ عمليات التصيد الاحتيالي والهندسة الاجتماعية، خاصة مع توافر أدوات أتمتة البرمجة وتطوير البرمجيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. قال سيرجي لوجكين، رئيس مناطق الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ في فريق البحث والتحليل العالمي بكاسبرسكي "تشكل برمجيات الفدية أحد أهم تهديدات الأمن السيبراني التي تواجه المؤسسات اليوم، إذ يستهدف المهاجمون الشركات بأحجامها كافة، وفي جميع المناطق، بما فيها منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا. تستمر مجموعات برمجيات الفدية في التطور عبر اعتماد أساليب جديدة، مثل تطوير برمجيات فدية متعددة المنصات، ودمج إمكانيات الانتشار الذاتي، واستغلال ثغرات اليوم الصفري التي كانت حكرا على مجموعات التهديدات المتقدمة المستمرة. هناك أيضا تحول نحو استغلال نقاط الدخول المهملة - بما في ذلك أجهزة إنترنت الأشياء، والأجهزة الذكية، وأجهزة مكان العمل المهيأة بشكل خاطئ أو قديمة الطراز. غالبًا ما لا تُراقَب هذه النقاط الضعيفة، مما يجعلها أهدافا رئيسية لمجرمي الإنترنت". ويضيف "للحماية الفعالة، تحتاج المؤسسات حماية متعددة المستويات، بدءا من أنظمة مواكبة للتحديثات، وفصل للشبكات، ومراقبة لحظية، ونسخ احتياطية موثوقة، إلى التعليم المستمر للمستخدمين". وأضاف "للحماية الفعالة، يجب أن تعتمد المؤسسات على دفاعات متعددة المستويات تشمل التحديثات المستمرة، والفصل الشبكي، والمراقبة اللحظية، والنسخ الاحتياطية الآمنة، إلى جانب التدريب المستمر للمستخدمين". توصيات كاسبرسكي لمواجهة برمجيات الفدية تشدد كاسبرسكي، على أهمية التحديث المنتظم لجميع البرامج والأجهزة في بيئة العمل، وذلك لحماية الشبكات من استغلال الثغرات الأمنية التي قد يستخدمها المهاجمون كنقاط دخول إلى الأنظمة. كما تنصح المؤسسات بالتركيز على مراقبة التحركات الجانبية داخل الشبكة ومحاولات تسريب البيانات إلى الإنترنت. ويجب إيلاء اهتمام خاص لحركة البيانات الصادرة بهدف رصد أي اتصال محتمل بين المهاجمين والبنية التحتية الداخلية للمؤسسة. وتوصي كاسبرسكي بإنشاء نسخ احتياطية غير متصلة بالشبكة، يسهل الوصول إليها فورا في حالات الطوارئ، وتكون محمية من أي تعديل أو اختراق. ولتعزيز جاهزية مراكز العمليات الأمنية، ينبغي تزويد الفرق الأمنية بأحدث معلومات التهديدات السيبرانية، إلى جانب توفير تدريبات متخصصة بشكل دوري لتحديث مهاراتهم وتمكينهم من مواجهة التهديدات المتطورة. تشجع كاسبرسكي أيضا، على استخدام حلول الحماية المتقدمة للنقاط الطرفية، ومنها أداة Kaspersky Anti-Ransomware Tool for Business المجانية، التي توفر حماية فعالة لأجهزة الحواسيب والخوادم من البرمجيات الخبيثة وتحول دون الاختراقات، كما أنها متوافقة مع معظم برامج الحماية الأخرى. وتنصح كاسبرسكي باعتماد مجموعة Kaspersky Next، التي تقدم حلول حماية فورية، وقدرات متقدمة في الرصد والتحقيق والاستجابة، وتوفر مرونة في اختيار المستوى المناسب حسب احتياجات المؤسسة ومواردها، مع إمكانية الترقية عند الحاجة. وتأسست كاسبرسكي العام 1997، وهي شركة عالمية متخصصة في الأمن السيبراني والخصوصية الرقمية، وتوفر حلول حماية لأكثر من مليار جهاز. وتقدم الشركة مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات التي تلبي احتياجات الأفراد والشركات والبنية التحتية الحيوية والحكومات حول العالم.

عقبات تعترض آمال ترمب في تصنيع آيفون بأميركا
عقبات تعترض آمال ترمب في تصنيع آيفون بأميركا

رؤيا نيوز

timeمنذ 16 ساعات

  • رؤيا نيوز

عقبات تعترض آمال ترمب في تصنيع آيفون بأميركا

قال خبراء إن مسعى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب لتصنيع هواتف آيفون التي تنتجها شركة أبل داخل الولايات المتحدة يواجه الكثير من التحديات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت «البراغي الصغيرة» بطرق آلية. كان دونالد ترمب هدد أمس الجمعة بفرض رسوم جمركية تبلغ 25% على شركة أبل في حال بيعها هواتف آيفون مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة وذلك في إطار سعي إدارته لدعم سوق العمل. الرسوم الجمركية وقال ترمب للصحفيين أمس الجمعة إن الرسوم الجمركية البالغة 25% ستطبق أيضا على شركة سامسونغ وغيرها من صانعي الهواتف الذكية. ويتوقع أن تدخل الرسوم حيز التنفيذ في نهاية يونيو / حزيران. وكان وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك قال لشبكة (سي.بي.إس) الشهر الماضي إن عمل «الملايين والملايين من البشر الذين يثبتون البراغي الصغيرة جدا لصنع أجهزة آيفون» سيأتي إلى الولايات المتحدة وسيصبح آليا، مما سيوفر وظائف للعمال المهرة مثل الميكانيكيين والكهربائيين» لكنه قال لاحقا لقناة (سي.إن.بي.سي) إن كوك أخبره بأن القيام بذلك يتطلب تكنولوجيا غير متوفرة بعد. وأوضح قائلا «لقد قال أحتاج إلى أذرع روبوتية وأن أقوم بذلك على نطاق ودقة يمكنني بهما جلبها (الصناعة) إلى هنا. وفي اليوم الذي أرى ذلك متاحا، ستأتي إلى هنا». وقال محامون وأساتذة بقطاع التجارة إن أسرع طريقة لإدارة ترامب للضغط على شركة أبل من خلال الرسوم الجمركية هي استخدام نفس الآلية القانونية التي تفرض الرسوم على شريحة واسعة من الواردات. وقال دان إيفز المحلل في ويدبوش إن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما يصل إلى 10 سنوات وقد تؤدي إلى أن يصل سعر جهاز آيفون الواحد إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حاليا في حدود 1200 دولار. وأضاف إيفز «نعتقد أن مفهوم إنتاج أبل لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة». وقال بريت هاوس، أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا، إن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة أبل. وأوضح قائلا «لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأميركيين».

"جهاز المستقبل قيد التطوير".. تعاون استراتيجي بين مصمم "آيفون" ومبتكر ChatGPT
"جهاز المستقبل قيد التطوير".. تعاون استراتيجي بين مصمم "آيفون" ومبتكر ChatGPT

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

"جهاز المستقبل قيد التطوير".. تعاون استراتيجي بين مصمم "آيفون" ومبتكر ChatGPT

أخبارنا : أعلنت OpenAI عن تعاون استراتيجي مع LoveFrom، لتصميم جيل جديد من الأجهزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في خطوة تعكس طموحا مشتركا لإعادة تعريف مستقبل التكنولوجيا الشخصية. ويجمع هذا التعاون بين سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI (المطورة لـ ChatGPT)، وجوني إيف، رئيس التصميم السابق في آبل، الذي يُنسب إليه تصميم منتجات أيقونية مثل "آيفون" و"آيباد" وiMac. وقد بدأ العمل بين الطرفين بهدوء منذ عام 2023، في إطار رؤية لإطلاق منتجات تجمع بين التصميم المتقن والذكاء الاصطناعي المتقدم. وضمن هذه الشراكة، أعلنت OpenAI عن صفقة استحواذ على io، وهي شركة تكنولوجية متخصصة في المنتجات والهندسة شارك في تأسيسها جوني إيف، إلى جانب سكوت كانون وإيفانز هانكي وتانغ تان. وتُقدر قيمة الصفقة بنحو 6.5 مليار دولار. وأوضح إيف وألتمان في بيان مشترك نُشر عبر موقع OpenAI، قائلا:"طموحاتنا لتطوير وهندسة وتصنيع مجموعة جديدة من المنتجات تتطلب تأسيس شركة جديدة بالكامل". ورغم هذا التعاون الوثيق، لن ينضم إيف رسميا إلى OpenAI، وستبقى شركته LoveFrom مستقلة، لكنها ستلعب دورا محوريا في تقديم الدعم الإبداعي والتصميمي لكل من OpenAI وio. ويعكس هذا التعاون المشترك بين إيف وألتمان توجها جديدا في صناعة التكنولوجيا، حيث يلتقي التصميم المتقدم بالذكاء الاصطناعي لبناء أجهزة أكثر فاعلية وذكاء، انطلاقا من مقر الشركتين في سان فرانسيسكو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store