
أرسنال يضرب إيبسويتش تاون برباعية فى الدوري الإنجليزي بمشاركة سام مرسي
لندن ـ المغرب اليوم
أرسنال فوزا كبيرا على إيبسويتش تاون بنتيجة 4-0، فى المباراة التى أقيمت اليوم الأحد على ملعب "بورتمان رود"، ضمن منافسات الجولة الـ 33 من عمر مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج" الموسم الحالي 2024-2025.
جاءت ثنائية الشوط الأول من مباراة إيبسويتش تاون ضد آرسنال لصالح الجانرز عن طريق لياندرو تروسارد وجابرييل مارتينيلي فى الدقيقتين 14 و28.
وفى الشوط الثانى أضاف لياندرو تروسارد وإيثان نوانيري الهدفين الثالث والرابع بالدقيقتين 69 و88.
وجاء تشكيل أرسنال كالتالى:
رايا، بن وايت، ساليبا، جاكوب كيويور، زينشينكو، ديكلان رايس، ميرينو، أوديجارد، ساكا، مارتينيلي، تروسارد.
وشهد تشكيل إيبسويتش تاون ضد آرسنال تواجد سام مرسى، حيث جاء كالتالى:
ترتيب أرسنال وإيبسويتش تاون
ويحتل أرسنال المركز الثاني فى جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 66 نقطة، بفارق 10 نقاط خلف ليفربول المتصدر والأقرب للتتويج بالنسخة الحالية من البطولة.
بينما يتواجد إيبسويتش تاون فى المركز الثامن عشر بجدول ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 21 نقطة.
وخاض أرسنال بقيادة مدربه ميكيل أرتتيا مباراة إيبسويتش تاون وسط معنويات مرتفعة بعدما نجح فى إقصاء ريال مدريد الإسباني حامل لقب دوري أبطال أوروبا من البطولة القارية، عقب الفوز عليه بنتيجة 5-1 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب ضمن منافسات الدور ربع النهائي، ليتأهل الفريق الإنجليزي إلى نصف النهائي ويضرب موعدا ناريا مع باريس سان جيرمان الفرنسي.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البطولة
منذ ساعة واحدة
- البطولة
الخنوس مستعد للاستمرار مع ليستر سيتي رغم هبوط الفريق إلى "تشامبيونشيب"
يتواصل الغموض بشأن مستقبل الدولي المغربي بلال الخنوس ، لاعب ليستر سيتي ، بعد هبوط النادي الإنجليزي إلى دوري الدرجة الأولى "تشامبيونشيب". وأشارت العديد من التقارير، إلى اهتمام أندية كبرى بخدمات اللاعب المغربي، أبرزها أرسنال وليفربول الإنجليزيين. ووفقا لموقع "africafoot"، فإن الخنوس أبلغ إدارة فريقه ليستر سيتي، باستعداده لمواصلة المشوار مع الفريق خلال الموسم المقبل، والمساهمة في عودته سريعا إلى الدوري الإنجليزي الممتاز. ووأوضح المصدر ذاته، أن اللاعب المغربي أكد أنه لا يمانع في الالتزام بقرارات إدارة النادي، مشيرا إلى أنه سيرحل في حال أرادت الإدارة الاستفادة من قيمة فسخ عقده.


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
مانشستر سيتي يتجاوز بورنموث ويتمسك بمقعد دوري الأبطال
ردّ النجم المصري عمر مرموش لاعب مانشستر سيتي سريعًا على خيبة أمله في نهائي كأس إنجلترا، حين أهدر ركلة جزاء أمام كريستال بالاس، وأسهم هذه المرة في تحقيق فوز مهم لفريقه في الدوري، بهدف مبكر مهّد الطريق لانتصار ثمين على بورنموث بنتيجة (3-1) ضمن الجولة 37 من البريميرليغ. اللقاء الذي أقيم في ملعب "الاتحاد" شهد تقدم سيتي مبكرًا في الدقيقة (14) عبر مرموش، الذي استلم تمريرة ماتيو كوفاسيتش داخل المنطقة وسددها بيمناه في الزاوية اليمنى، مسجلًا هدفه السابع هذا الموسم، والأول له منذ أربع مباريات. واصل السيتي سيطرته على مجريات اللعب، وبلغت نسبة الاستحواذ 62% مقابل 38% لبورنموث، مع تفوق واضح في عدد التسديدات على المرمى (4 مقابل 1). وعزز الفريق تقدمه في الدقيقة (38) عن طريق البرتغالي برناردو سيلفا بعد صناعة من إيلكاي غوندوغان، ليحسم النتيجة عمليًا في الشوط الأول. ورغم بعض المحاولات من الضيوف لتقليص الفارق في الشوط الثاني، حافظ دفاع السيتي على تركيزه، وسط أداء متوازن من ثلاثي الوسط بقيادة كوفاسيتش وغوندوغان، بينما اكتفى إيرلينغ هالاند بصناعة الفرص دون تهديد حقيقي على المرمى. حصل عليه 6 نجوم فقط.. تكريم نادر ينتظر دي بروين قبل رحيله اقرأ المزيد في الشوط الثاني، أكمل النادي السماوي المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد ماتيو كوفاسيتش في الدقيقة (67)، ثم تلقى لاعب من بورنموث، لويس كوك، بطاقة حمراء في الدقيقة (73)، ليُكمل الفريقان اللقاء بعشرة لاعبين لكل منهما. ورغم النقص العددي سجل نيكولاس غونزاليس الهدف الثالث لمانشستر سيتي في الدقيقة (89) بينما أحرز دانيال غيبسون هدف حفظ ماء الوجه لبورنموث (90+6) قبل ذلك، ليُختتم اللقاء بنتيجة 3-1 لصالح السيتي. مانشستر سيتي يقترب من المشاركة في دوري أبطال أوروبا 2025-26 وبهذا الانتصار، رفع مانشستر سيتي رصيده إلى 68 نقطة في المركز الثالث، معززًا حظوظه في حجز أحد مقاعد دوري أبطال أوروبا، خاصة أن أول خمسة فرق في الترتيب هذا الموسم ستتأهل إلى المسابقة القارية؛ ويتفوق السيتي بفارق نقطتين عن نيوكاسل وتشيلسي وأستون فيلا، وذلك قبل جولة واحدة من إسدال الستار على الموسم؛ في المقابل، تجمد رصيد بورنموث عند 53 نقطة في المركز 11.


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
مانشستر يونايتد ضد توتنهام.. نهائي تطارده كوابيس قارية!
بينما يسعى كل من مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبير لإنهاء موسم باهت بطريقة مشرفة، تتجه الأنظار مساء الأربعاء إلى مدينة بيلباو الإسبانية، حيث يحتضن ملعب "سان ماميس" نهائي الدوري الأوروبي، في مواجهة إنجليزية خالصة تعكس أوجاعًا أوروبية متراكمة أكثر من كونها احتفالًا بإنجاز. يدخل الفريقان هذا النهائي وهما محملان بذكريات سلبية من مشاركاتهما القارية الأخيرة، وكأن التاريخ لا يفتأ يذكرهما بأن المجد الأوروبي لا يُمنح بسهولة، بل يُنتزع بالدموع والعرق. كوابيس قارية في الذاكرة القريبة بالنسبة لمانشستر يونايتد، لا تزال مرارة السقوط أمام فياريال في نهائي الدوري الأوروبي عام 2021 حاضرة بقوة؛ وآنذاك، انتهى اللقاء بالتعادل (1-1)، قبل أن يذهب الفريقان إلى ركلات الترجيح التي استمرت حتى وصل الأمر إلى الحارس دافيد دي خيا، الذي أضاع الركلة الحاسمة ليخسر "الشياطين الحمر" اللقب بطريقة درامية. أما توتنهام، فإن آخر ظهور قاري له في نهائي بطولة أوروبية كان في دوري أبطال أوروبا 2019، حين واجه ليفربول في ملعب "واندا ميتروبوليتانو" بمدريد. ورغم حلم التتويج الأول في تاريخ النادي بدوري الأبطال، تلقى السبيرز هدفًا مبكرًا من ركلة جزاء في الدقيقة الثانية بأقدام محمد صلاح، قبل أن يحسم أوريغي الأمور في الدقيقة (87)، لتتبدد آمال أبناء ماوريسيو بوتشيتينو آنذاك، وتُضاف خيبة جديدة إلى تاريخ النادي المتعثر قاريًا منذ 1984، حين توج بآخر ألقابه الأوروبية عبر كأس الاتحاد الأوروبي. سعي لإنقاذ موسم متعثر ويدخل الفريقان المباراة وهما يدركان أن التتويج باللقب الأوروبي لا يُعد مجرّد إنجاز، بل طوق نجاة لموسم خيّب فيه كل منهما آمال جماهيره؛ مانشستر يونايتد أنهى مشواره في البريميرليغ بشكل مخيب، وابتعد عن المراكز المؤهلة لدوري الأبطال. في المقابل، لم يكن موسم توتنهام أفضل حالًا، إذ فشل في الحفاظ على استقراره الفني رغم البداية الجيدة تحت قيادة المدرب الأسترالي أنجي بوستيكوغلو، لينتهي به المطاف خارج المراكز الأربعة الأولى، ومع تذبذب واضح في الأداء الدفاعي والهجومي على حد سواء. وما يمنح هذه المواجهة طابعًا تاريخيًّا خاصًّا، هي أنها الثانية فقط التي تجمع بين الفريقين في المسابقات القارية، ويعود اللقاء الأول إلى موسم 1963-64 ضمن بطولة كأس الكؤوس الأوروبية، حيث تقابل الفريقان في الدور ثمن النهائي، وانتهت المواجهة بفوز مانشستر يونايتد بنتيجة 4-3 في مجموع المباراتين، ليحجز بطاقة العبور إلى ربع النهائي آنذاك. ذكريات 2017 آمل جماهير مانشستر يونايتد يتطلع مانشستر يونايتد إلى استعادة ذكريات موسم 2016-17، حين ظفر بلقب الدوري الأوروبي تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو، بعد فوزه في النهائي على أياكس أمستردام بهدفين من دون رد. اللافت أن تلك المباراة شهدت مشاركة عدد من اللاعبين الذين أصبحوا الآن من عناصر الخبرة في الفرق الكبرى، مثل أندريه أونانا الحارس الحالي ليونايتد، وزميله السابق في أياكس ماتيس دي ليخت. ذلك الانتصار كان بمثابة تتويج لحقبة انتقالية في تاريخ مانشستر يونايتد، بعد اعتزال السير أليكس فيرغسون، لكنه لم يكن كافيًا لإعادة الفريق إلى قمة الهرم الأوروبي، لتتوالى السنوات من دون أي لقب قاري جديد. أما توتنهام، فليس أمامه سوى التتويج لإثبات قدرته على المنافسة في أوروبا؛ فمنذ تتويجه الأخير بكأس الاتحاد الأوروبي عام 1984، لم يعرف الفريق طعم المجد القاري، وظل حلمه يواجه التحطم في الأمتار الأخيرة، سواء في نصف النهائي أو النهائي، وسط شكوك دائمة حول قدرة الفريق على التعامل مع الضغوط في المواعيد الكبرى.