logo
بعد إعلانها عن إضافة "شات جي بي تي".. مفاجأة مرتقبة لمستخدمي "أبل إنتليجنس" على "آيفون"

بعد إعلانها عن إضافة "شات جي بي تي".. مفاجأة مرتقبة لمستخدمي "أبل إنتليجنس" على "آيفون"

صحيفة سبق٢٤-٠٢-٢٠٢٥

كشفت تقارير صحفية عالمية عن أن شركة "أبل" الأمريكية تجهّز مفاجأة مرتقبة لمُستخدمي "أبل إنتليجنس" على هواتف "آيفون".
وجاء التسريبات بشأن مفاجأة "أبل"، بعد وقتٍ قصيرٍ من إعلان الشركة الأمريكية إضافة روبوت الدردشة العامل بالذكاء الاصطناعي التوليدي "شات جي بي تي" على هواتفها.
وأوضحت التقارير أن "أبل" دخلت في مفاوضات مع شركة "جوجل" من أجل إضافة روبوت الدردشة الخاص بها "جيمني" إلى هواتف "آيفون".
وكانت "أبل" في السابق قد أشارت إلى أن "أبل إنتليجنس" ستعمل مع عديدٍ من موفّري الذكاء الاصطناعي لزيادة الخبرات والخدمات التي تقدّمها للمستخدمين.
وستبدأ "أبل" بطرح "جيمني" ضمن إصدار تجريبي للمطوّرين قبل طرحه بشكلٍ عام على مستخدمي "آيفون" كافة.
وتنوي "أبل" دعم خدمات "جيمني" في تحديث "آي أو إس 18.4" المرتقب، بحيث يمكن للمستخدم الاختيار بينه وبين "شات جي بي تي" لأداء مختلف المهام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'آبل' تخطط لإطلاق نظارات ذكية في عام 2026
'آبل' تخطط لإطلاق نظارات ذكية في عام 2026

صحيفة مال

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة مال

'آبل' تخطط لإطلاق نظارات ذكية في عام 2026

تعتزم أبل إطلاق نظارات ذكية في نهاية العام المقبل، في أحدث مسعى لمصنعة هواتف آيفون لتنويع منتجاتها وتعزيز الطلب على أجهزتها التي تعمل بالذكاء الاصطناعي. وأفادت بلومبيرغ نيوز أن أبل ستبدأ في إنتاج كميات كبيرة من النماذج الأولية للأجهزة في نهاية هذا العام مع موردين من الخارج. وتتوجه الشركة نحو النظارات بعد أن شهدت وحدات فيجن برو إقبالًا فاترًا من المستهلكين بسبب سعرها الباهظ وافتقارها إلى ميزات الذكاء الاصطناعي. اقرأ المزيد وستنافس نظارة أبل الجديدة نظارة راي بان الذكية الخاصة بشركة ميتا، التي أصبحت تحظى بشعبية لدى المستهلكين. وذكر التقرير أن أبل علقت خططًا لإنتاج ساعة ذكية قادرة على تحليل محيطها عن طريق كاميرا مدمجة. وأضاف التقرير أن الشركة كانت تعمل على إصدار ساعة مزودة بكاميرا بحلول عام 2027، ولكن تم إيقاف هذا المشروع.

أنظمة الذكاء الاصطناعي تصنع مجتمعاتها الخاصة حينما تترك وحيدة
أنظمة الذكاء الاصطناعي تصنع مجتمعاتها الخاصة حينما تترك وحيدة

Independent عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • Independent عربية

أنظمة الذكاء الاصطناعي تصنع مجتمعاتها الخاصة حينما تترك وحيدة

تشرع أنظمة الذكاء الاصطناعي في تكوين مجتمعات حينما تترك وحيدة، وفق ما اكتشفه متخصصون. وحينما تتواصل مع بعضها بعضاً ضمن مجموعات، فإنها تستطيع تنظيم نفسها وتشكيل أنواع جديدة من المعايير اللغوية، بطريقة تتشابه كثيراً مع ما يحصل في المجتمعات الإنسانية، وفق علماء. وفي دراسة عن تلك الظاهرة، تحرى البحاثة مجريات التفاعل المتبادل بين النماذج اللغوية الكبرى للذكاء الاصطناعي، على غرار التقنية التي يستند إليها "تشات جي بي تي" وغيره من الأدوات الذكية. وبصورة جزئية، تمثل الهدف من الدراسة في استباق المرحلة التي ستغدو فيها الإنترنت مملوءة بأمثال تلك الأنظمة، فتأخذ في التفاعل وحتى التحادث، مع بعضها بعضاً. وبحسب المؤلف الرئيس لتلك الدراسة، أرييل فلينت آشيري، وهو باحث يعد رسالة دكتوراه في جامعة "سيتي سان جورج"، فإن "معظم الأبحاث تعاملت حتى الآن مع النماذج اللغوية الكبرى كلاً على حدة. ولكن، أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تعمل في العالم الفعلي، ستضم مجموعة متزايدة من الوكلاء الأذكياء [على غرار "سيري" Siri و"آليكسا" Alexa و"مانوس" Manus]. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف "أردنا أن نعرف: هل يمكن لهذه النماذج تنسيق سلوكها من طريق تشكيل اتفاقات، وهي اللبنات الأساسية للمجتمع؟ وجاءت الإجابة بالإيجاب [بمعنى أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تستطيع أن تتفق معاً على طرق معينة في التصرف]. وما يمكنها إنجازه كمجموعة متوافقة لا يمكن اختزاله بما تفعله كل واحدة منها على حدة". ولفهم كيفية تشكل هذه المجتمعات، استخدم البحاثة نموذجاً مستعملاً لدى البشر، ويسمى "لعبة التسمية" naming game. ويتضمن ذلك أن يوضع أشخاص، أو وكلاء الذكاء الاصطناعي، مع بعضهم بعضاً، ثم الطلب منهم اختيار "اسم" من بين مجموعة خيارات، وبعدها تجري مكافأتهم إذا اختاروا كلهم الاسم نفسه. ومع مرور الوقت، لوحظ أن وكلاء الذكاء الاصطناعي شرعوا في إرساء توافقات مشتركة جديدة في ما بينهم، بدت كأنها تنبثق بصورة تلقائية من المجموعة ككل. وجرى ذلك من دون تنسيق أعمالهم أو التشاور معاً على تلك الخطة، وحدث ذلك بالطريقة نفسها التصاعدية التي تتشكل فيها المبادئ داخل الثقافات البشرية. يبدو أن مجموعة وكلاء الذكاء الاصطناعي طورت أيضاً بعض التحيزات التي بدت هي الأخرى ناتجة من التفاعل داخل المجموعة وليس من وكيل معين. ووفق توضيح من أستاذ علم التعقيد في جامعة "سيتي سان جورج"، المؤلف الرئيس للدراسة أندريا بارونتشيللي، "التحيز لا يأتي دائماً من الداخل، لقد فوجئنا برؤية أنه يمكن أن ينشأ بين الوكلاء - فقط من خلال تفاعلاتهم. وتمثل هذه ثغرة بحثية لم تخضع لدراسة كافية في معظم الأعمال المتعلقة بسلامة الذكاء الاصطناعي، التي تركز على كل نموذج الفردية". وكذلك برهن البحاثة على إمكان أن تعمل مجموعة صغيرة من وكلاء الذكاء الاصطناعي على الدفع بمجموعة أكثر عدداً منها، صوب تبني توافق معين. ولقد لوحظ هذا النمط نفسه في المجموعات البشرية أيضاً. ويشير البحاثة إلى أن عملهم يجب أن يستفاد منه في تقصي التشابه والاختلاف بين البشر وأنظمة الذكاء الاصطناعي، خصوصاً مع تزايد هيمنة الأخيرة على الإنترنت، ولعلها أخذت بالتحادث والتعاون بين بعضها بعضاً، من دون أن يكون ذلك معلوماً. ووفق بيان من البروفيسور بارونتشيللي، "تفتح هذه الدراسة آفاقاً جديدة لفهم قضايا أمان الذكاء الاصطناعي. وتظهر جانباً من التداعيات المترتبة على ظهور هذا النوع الجديد من الوكلاء الذين بدأوا في التفاعل معنا، وسيشاركوننا في صياغة مستقبلنا". وأضاف بارونتشيللي، "يشكل التوصل إلى فهم طريقة عملهم [وكلاء الذكاء الاصطناعي] أحد المفاتيح الأساسية في قيادة عيشنا المشترك مع الذكاء الاصطناعي، بدلاً من أن نكون مجرد أدوات في نظامه. نحن نسير صوب عالم لا يكتفي فيه الذكاء الاصطناعي بالتكلم، بل يتفاوض ويتحالف وقد يختلف في بعض الأحيان في شأن سلوكيات مشتركة. ويشبه ذلك ما يحدث معنا [البشر]". وظهرت نتائج ذلك البحث في دراسة حديثة عنوانها "توافقات اجتماعية وانحيازات جمعية انبثقت بين مجاميع النماذج اللغوية الكبرى" Emergent Social Conventions and Collective Bias in LLM Populations. ونشرت الدراسة في مجلة "ساينسس أدفانسيس" (التطورات العلمية) Science Advances.

تغيير تاريخي في أيفون ونظام 'iOS'
تغيير تاريخي في أيفون ونظام 'iOS'

الوئام

timeمنذ 4 ساعات

  • الوئام

تغيير تاريخي في أيفون ونظام 'iOS'

في خطوة تاريخية قد تغيّر تجربة استخدام هواتف أيفون إلى الأبد، فتحت شركة أبل نظام التشغيل iOS أمام تطبيقات المساعدين الصوتيين من جهات خارجية، مما يمهد الطريق أمام إمكانية استبدال 'سيري' بالمساعد الصوتي الذي يختاره المستخدم. لطالما كان 'سيري' الركيزة الأساسية في تجربة المستخدم على أجهزة أبل، إذ يلبي احتياجات الملايين يومياً، لكنه الآن يواجه تحديات كبيرة مع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة وظهور مساعدين صوتيين أكثر تطوراً وذكاءً. جاء هذا التغيير استجابة لضغوط اللوائح الأوروبية التي أجبرت أبل على السماح بتثبيت تطبيقات خارج متجرها الرسمي، وهو ما يمثل أكبر تعديل في تاريخ نظام آيفون، ويعكس توجه الشركة نحو مزيد من الانفتاح والتكامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي. وفي إطار تطوير هذه الاستراتيجية، دخلت أبل في شراكة مع شركة OpenAI لدمج تقنية 'ChatGPT' في نظام iOS، مما سيمكن المستخدمين من الحصول على إجابات دقيقة وذكية لا يمكن لسيري تقديمها بنفس الكفاءة. كما تشير التسريبات إلى محادثات مع شركات أخرى مثل 'Perplexity' لجلب مزيد من أدوات الذكاء الاصطناعي إلى أجهزة آيفون. هذه الخطوة تؤكد توجه أبل نحو تحديث تجربة المساعد الصوتي لتكون أكثر ذكاءً وتفاعلاً مع المستخدم، مع الحفاظ على مكانة آيفون كواحد من أكثر الأجهزة تطوراً في عالم التكنولوجيا. حتى الآن، لم تصدر أبل بياناً رسمياً يؤكد هذه الخطوات، لكن المؤشرات تؤكد أن 'سيري' لن يكون كما عرفناه سابقاً، وربما يختفي تماماً في المستقبل القريب، مما يفتح صفحة جديدة في تاريخ التكنولوجيا الذكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store