logo
عفاف راضي : نجوم الزمن الجميل يغنون لنا مش علينا

عفاف راضي : نجوم الزمن الجميل يغنون لنا مش علينا

البشاير٢٩-٠٣-٢٠٢٥

الفنانة 'عفاف راضى' تتحدث عن العندليب
أنه فى إحدى الحفلات التى شاركت فيها
عندليب القلوب 'عبد الحليم حافظ'،
عندما دخلت إلى كواليس المسرح، وجدت 'حليم' وسط مجموعة من الحقن، و إسطوانة أكسجين وكم كبير من الأدوية وبجانبه طبيبه الخاص،
فقالت فى نفسها كيف سيخرج 'حليم'
على الناس ويغني لهم وهو فى هذه الحالة ؟
وقالت المطربة 'عفاف راضي'
ما أن صعد 'حليم' على المسرح،
وجدت شخص آخر جبار غنى
وأبدع وأمتع الناس رغم مرضه.
و اخيرا. نجوم و نجمات الطرب في الزمن الجميل كانوا بيغنوا لنا. مش علينا. و عشان كدا كانوا يتحاملون علي انفسهم من اجل الفن
تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبرزهم السقا ورمضان.. أزمات الاضطهاد والتزوير والطلاق أثارت الجدل حول هؤلاء
أبرزهم السقا ورمضان.. أزمات الاضطهاد والتزوير والطلاق أثارت الجدل حول هؤلاء

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

أبرزهم السقا ورمضان.. أزمات الاضطهاد والتزوير والطلاق أثارت الجدل حول هؤلاء

دخل النجمين أحمد السقا، ومحمد رمضان، قائمة نجوم الفن الذين تصدرت أسمائهم قوائم مواقع التواصل، ومحرك البحث "جوجل" على مدار الأيام الماضية. وشهد الأسبوع الحالي، جدل واسع، حول مجموعة مع النجوم، مع تنوع القضايا المثارة، وكان في مقدمتهم النجمين أحمد السقا، ومحمد رمضان، إلى جانب النجم الراحل محمود عبد العزيز، وهو ما نرصده في التقرير التالي. أحمد السقا أثار النجم أحمد السقا، الجدل، بعد نشره بيانا عبر صفحته الشخصية في موقع فيسبوك، عن تفاصيل انفصاله عن الإعلامية مها الصغير. وقام السقا، بحذف البيان، بعد ساعات من نشره، وذلك بعد مطالبة الشيخ مظهر شاهين، وآخرين، بالتعديل في صياغة، وحذف بعض كلماته. النجم أحمد السقا، في البيان المحذوف، كتب: "عشان الناس اللي بتسأل أنا والسيدة مها محمد عبد المنعم منفصلين منذ ٦ شهور وتم الطلاق منذ شهرين تقريبا وأعيش حاليا لأولادي وعملي وأصدقائي المقربين، وأمي وأختي. وكل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق و(الستر)… ومش عايز رغي ف الموضوع ده رجاء من الصفحات الخاصة والأخوة الصحفيين، وسبحان مقلب القلوب ومبدلها. شكرا". وتابع: "وأعتقد أن أعلن بينما تأخرت هي في الإعلان ففي هذا قمة الاحترام والرقي، ولها كامل الاحترام التي قد توضح هذه الرغبة قريبا، تمنياتي لها بالسعادة والنجاح في قرارها وحياتها التي فوجئت بها مثلكم، ربنا يسعدها في حياتها المستقبلية واختياراتها". محمد رمضان النجم محمد رمضان، دخل قوائم الأكثر رواجا، في مواقع التواصل، بعد نشره بيانا، وأشار فيه إلى معاناته وأسرته، من الاضطهاد بسبب لونه منذ 11 عاما. وجاء بيان النجم محمد رمضان، عقب إصدار محكمة جنح الطفل قرراها بإيداع نجله، في إحدى دور الرعاية الاجتماعية دون تحديد المدة في واقعة التعدي على زميله داخل نادي نيو جيزة. رمضان، عبر صفحاته في مواقع التواصل، كتب : "القانون ده من ٢٠١٨ يا سادة بضرورة حماية الطفل والعيلة بحجب هوية الطفل واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة حتى لو كان مُجرد شاهد في قضية ولكن لأن الطفل ده أبوه محمد رمضان (يبقى حلال) وبالأمر يصدروا بيان صحفي لكل الصحف والمواقع العامة والخاصة والحكومية أنشر صورة ابن محمد رمضان وأكتب إنه هيتاخد من أمه وأبوه وهيروح دار الرعاية مع إن القانون بيمنع النشر ولكنهم نشروا". وتابع: "من حقي كأب أعرف مين خالف القانون وأصدر البيان الصحفي اللي مفيش مؤسسة واحدة قدرت ترفض نشره.. ورغم كل شيء لا أشك أبدا في نزاهة القضاء المصري .. ابني اللي كان واضح في الڤيديو اللي النيابة شافته أنه كان قاعد في حاله مع أخته الصغيرة في النادي وراحوله مجموعة أطفال يقولوله أنت أسود زي أبوك وأبوك عنده ڤيلا كبيرة وعربيات علشان فلوسه حرام إنما احنا عايشين في شقق نيو جيزة علشان أهالينا مش حرامية". واستكمل: "ولما ابني كلمني في التليفون سمعت الكلام ده بنفسي.. وواضح أن ده كلام أهل طفل منهم لأن مستحيل طفل يفكر كده وده في حد ذاته بيزرع الحقد والغل الطبقي بين الأطفال .. ورحت لابني النادي واتكلمت مع الأطفال قدام فرد الأمن ومدرب السباحة إنكم أخوات وجيران وده واضح في فيديوهات النادي اللي شافتها النيابة". وأوضح: "عموما دي حلقة من سلسلة طويلة من الاضطهاد الواضح والقسوة والتعنت تجاهي لأكثر من ١١ سنة وبكتب النهاردة بس علشان متخيلتش أنهم يدخلوا طفل عنده ١١ سنة في معركتهم مع أبوه .. متوقعتش قسوة الحكم والتشهير بيا وبعيلتي للدرجة دي". وأضاف: "وللعلم الشارع المصري فاهم اللي بيحصل وشايفه بوضوح الشمس، لكن ( مهما حاولوا ومهما ظلموا سواء بالقصد أو بالجهل هنفضل أنا وأولادي وعيلتي نحب بلدنا وهنعيش ونموت فيها .. ولا عاش ولا كان اللي يكرهني في مصر.. نحيا كمصريين أولاً بحبنا لبعض بدون غيرة أو حقد أو استكثار علشان تحيا مصر)". محمود عبد العزيز فتح الفنانين محمد وكريم محمود عبد العزيز، فتحا فصل جديد في نزاعهم القضائي مع الإعلامية بوسي شلبي، حول صحة عودة الحياة الزوجية بينها وبين والدهم الفنان الراحل محمود عبد العزيز، قبل وفاته. وقام نجلي الفنان الراحل محمود عبد العزيز، بتحرير بلاغ رسمي ضد الإعلامية بوسي شلبي، و يتهمانها فيه بالتزوير في مستندات رسمية. أشار الشقيقان في التحقيقات حول البلاغ، أن الإعلامية بوسي شلبي قامت بتزوير عدد من المستندات الرسمية، من بينها بطاقة الرقم القومي، والقيد العائلي، وجواز السفر، لإثبات وجود علاقة زوجية بينها وبين والدهما، وهو ما وصفاه بادعاء "غير صحيح تمامًا". هيفاء وهبي قامت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، برفع دعوى قضائية ، للمطالبة بإلغاء قرار منعها عن العمل الصادر من نقابة المهن الموسيقية، . طلبت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي في الدعوى التي أقامها محاميها محمد المناوي، من رئيس مجلس الدولة ورئيس محكمة القضاء الإداري، قبول التظلم المقدم منها ضد قرار منعها عن الغناء داخل مصر، الصادر من نقابة المهن الموسيقية.

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

الأسبوع

timeمنذ 9 ساعات

  • الأسبوع

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]

أخبار التكنولوجيا : ميزة مبتكرة من جوجل: جرّب الملابس على جسدك افتراضيًا قبل الشراء
أخبار التكنولوجيا : ميزة مبتكرة من جوجل: جرّب الملابس على جسدك افتراضيًا قبل الشراء

نافذة على العالم

timeمنذ 10 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ميزة مبتكرة من جوجل: جرّب الملابس على جسدك افتراضيًا قبل الشراء

الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - تُطوّر جوجل ميزة تجربة الملابس افتراضيًا ، فبدلًا من رؤية شكل قطعة ملابس على مجموعة واسعة من العارضات، تُختبر الآن ميزة تُتيح لك تحميل صورة لنفسك لترى كيف ستبدو عليك. تُطرح الميزة الجديدة اليوم في مختبرات البحث في الولايات المتحدة، بمجرد اختيارك التجربة يمكنك تجربتها بالضغط على زر "جرّبها" بجوار البناطيل والقمصان والفساتين والتنانير التي تظهر في نتائج بحث جوجل ، وسيطلب جوجل بعد ذلك صورة كاملة الطول، والتي ستستخدمها الشركة لإنشاء صورة لك وأنت ترتدي قطعة الملابس التي تتسوق لشرائها ، و يمكنك حفظ الصور ومشاركتها. تقول جوجل، إن الميزة تستخدم نموذج الذكاء الاصطناعى "الذي يفهم جسم الإنسان وفروق الملابس مثل كيفية طى المواد المختلفة وتمددها وارتداؤها على أجسام مختلفة". ستتيح لك جوجل قريبًا التسوق عبر وضع الذكاء الاصطناعى، وهو تجربة البحث الجديدة المدعومة بنظام جيميني، والتي بدأت طرحها للمزيد من المستخدمين في مارس، على سبيل المثال إذا أخبرت وضع الذكاء الاصطناعي أنك تبحث عن حقيبة سفر جديدة، فسيعرض تلقائيًا لوحة مخصصة من الصور وقوائم المنتجات. يمكنك تضييق نطاق البحث بتقديم تفاصيل أكثر حول احتياجاتك، مثل الإشارة إلى حاجتك إلى حقيبة لرحلة إلى بورتلاند أوريجون في مايو ، وتقول جوجل إن وضع الذكاء الاصطناعي سيُجري عمليات بحث متعددة في آنٍ واحد، مما يسمح له بتحديد الميزات المناسبة للطقس الممطر، ثم عرض النتائج التي تُلبي تلك الاحتياجات، مثل وجود قماش مقاوم للماء ووجود جيوب إضافية. وستتوفر أيضًا ميزة دفع "وكيل" جديدة لمستخدمي جوجل في الولايات المتحدة خلال الأشهر القادمة. حاليًا، عند الضغط على "تتبع السعر" في قائمة المنتجات، وتحديد المقاس واللون والمبلغ الذي ترغب في دفعه، ستُعلمك جوجل تلقائيًا عند وصول السعر إلى السعر الذى تُفضله. وتتيح لك هذه الميزة الجديدة تأكيد تفاصيل عملية الشراء، ثم اختيار اشترِ لي بعد ذلك، وستُكمل جوجل عملية الدفع على موقع التاجر وتُكمل عملية الدفع نيابةً عنك بأمان باستخدام جوجل باى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store