
أمريكا.. العثور على حطام الطائرة المفقودة في ألاسكا
هبة بريس – وكالات
أكدت السلطات الأمريكية مصرع جميع الركاب العشرة الذين كانوا على متن طائرة ركاب صغيرة تحطمت خلال رحلتها من أونالاكليت إلى مدينة نوم في غرب الاسكا ، حيث تم العثور على حطام الطائرة فوق الجليد البحري يوم الجمعة.
وأوضحت إدارة السلامة العامة في ألاسكا أن الطائرة، وهي من طراز 'سيسنا كارافان' ذات المحرك التوربيني الواحد، كانت تابعة لشركة 'بيرينغ إير' وكانت تقل 9 ركاب وقائد الطائرة عندما اختفت عن شاشات الرادار بعد أقل من ساعة من إقلاعها.
وأكد مايك ساليرنو، المتحدث باسم خفر السواحل الأمريكي، أن فريق الإنقاذ رصد الحطام خلال عمليات البحث باستخدام مروحية إنقاذ، حيث تم إنزال سباحي إنقاذ لتفقد الموقع، بحسب ما أوردته وكالة أسوشييتد برس.
وكانت الرحلة مجدولة لنقل الركاب بين القرى الريفية في ألاسكا، حيث تعد الطائرات وسيلة النقل الأساسية نظرًا لعدم وجود شبكة طرق رئيسية تربط العديد من المجتمعات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- كش 24
أكثر من 100 قتيل في 'هجوم إرهابي' شمال بوركينا فاسو
قال عامل في منظمة غير حكومية وسكان محليون إن أكثر من 100 شخص قتلوا في هجوم شنه مسلحون متشددون في شمال بوركينا فاسو. وأوضح عامل الإغاثة، الذي يشارك في جهود الحوار بالمناطق المتضررة من البلاد، أن الهجوم استهدف مواقع عدة، بينها قاعدة عسكرية وبلدة جيبو الاستراتيجية المحاصرة منذ مدة طويلة، وأنه وقع في وقت مبكر من صباح الأحد. وذكرت طالبة من المنطقة أن والدها كان من بين القتلى. وتحدث كلا الشخصين إلى وكالة «أسوشييتد برس»، الاثنين، شريطة عدم الكشف عن هويتيهما خوفاً من الأعمال الانتقامية. هذا، وقد أعلنت جماعة جهادية متحالفة مع تنظيم «القاعدة» وتُعرف باسم «جماعة نصرة الإسلام والمسلمين»، وتنشط في منطقة الساحل الأفريقي، مسؤوليتها عن هجوم يوم الأحد. وكانت هذه الدولة غير الساحلية التي يحكمها مجلس عسكري، والتي يبلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة، من بين أشد الدول تضرراً من الأزمة الأمنية بمنطقة الساحل الأفريقي، المعروفة بأنها البقعة العالمية الساخنة للتطرف العنيف. يذكر أن نحو نصف بوركينا فاسو خارج سيطرة الحكومة نتيجة للعنف الذي ساهم في وقوع انقلابَين في عام 2022. كما اتُّهمت قوات الأمن الحكومية بارتكاب عمليات قتل خارج نطاق القضاء. ووفقاً لعامل الإغاثة، وكذلك تشارلي ويرب، وهو محلل مستقل مختص في المصادر المفتوحة ويركز على منطقة الساحل، فقد بدأت هجمات يوم الأحد بشكل متزامن في مواقع مختلفة عند الساعة السادسة صباحاً بالتوقيت المحلي. وقال عامل الإغاثة: «شن مقاتلو (جماعة نصرة الإسلام والمسلمين) هجمات متزامنة على 8 مناطق محلية لتشتيت انتباه سلاح الجو البوركيني». وقد أكد محللون أن «استراتيجية المجلس العسكري في التصعيد العسكري، بما في ذلك التجنيد الجماعي للمدنيين في ميليشيات ضعيفة التدريب، قد أسفرت عن تفاقم التوترات بين الأعراق». ووقع الهجوم الرئيسي في مدينة جيبو، حيث سيطر مقاتلو الجماعة أولاً على جميع نقاط التفتيش عند مداخل المدينة، قبل أن يهاجموا الثكنات العسكرية، خصوصاً معسكر «وحدة مكافحة الإرهاب الخاصة». وقال ويرب، الذي حلل مقاطع فيديو نُشرت على الإنترنت، إن «المهاجمين قضوا ساعات عدة في المناطق المستهدفة دون تدخل جوي من القوات الجوية البوركينية، على عكس الهجمات السابقة على جيبو، التي نجحت فيها القوات الأمنية في صد المتطرفين». وأشار وسيم نصر، المختص في شؤون الساحل والباحث البارز في مركز «سوفان» للأبحاث الأمنية، إلى أن «الهجوم الأخير يُظهر تصاعد قوة (جماعة نصرة الإسلام والمسلمين) وتوسع نطاق نفوذها في بوركينا فاسو». وقال: «استهداف جيبو يؤكد مدى حرية حركة الجماعة داخل البلاد».


أخبارنا
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أخبارنا
سلسلة كوارث جوية تهز العالم في 2025 رغم تسجيل أدنى معدل وفيات منذ عقود
منذ بداية 2025، شهد العالم موجة من حوادث الطيران الخطيرة التي أودت بحياة 117 شخصاً على الأقل، مما أثار قلقاً واسعاً حول سلامة الطيران. وبينما خلفت كارثة واشنطن وحدها 67 قتيلاً، تتابعت الحوادث الجوية في أريزونا، كندا، ألاسكا، الفلبين، جنوب السودان، وأستراليا، وسط تحقيقات لم تكشف بعد عن أسباب بعض هذه الكوارث. وعلى الرغم من تتابع هذه الحوادث، أكدت إحصاءات المجلس الوطني لسلامة النقل (NTSB) أن يناير 2025 كان الأقل مأساوية في تاريخ الطيران منذ عام 1982، في تناقض بين الشعور العام والبيانات الرسمية. ومن أبرز الحوادث التي وقعت، تصادم طائرتين في أريزونا، انقلاب طائرة دلتا إيرلاينز في كندا، واختفاء طائرة بيرينغ إير في ألاسكا، إضافة إلى تحطم طائرة عسكرية أمريكية في الفلبين، وسقوط طائرة طبية في فيلادلفيا. كما لقي 20 شخصاً مصرعهم في جنوب السودان، بينما سقطت طائرة حكومية في فنزويلا، وكان الحادث الأول للعام في أستراليا حيث تحطمت طائرة مائية، لتكون بداية عام مليء بالكوارث الجوية. ورغم تكرار هذه الحوادث المأساوية، لا تزال التحقيقات جارية لتحديد الأسباب الحقيقية وراء بعضها، وسط تساؤلات حول مدى تأثير الظروف الجوية والتقنيات الحديثة على أمان الطيران العالمي.


كش 24
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- كش 24
كوريا الشمالية: أسلحتنا النووية ليست ورقة مساومة لكنها مخصصة لحرب فعلية
حل لغز تحطم طائرة ألاسكا واختفاء ركابها العشرة أعلن خفر السواحل الأميركي، يوم الجمعة، أنه تم العثور على طائرة الخطوط الجوية الإقليمية التي اختفت في ألاسكا، الخميس، والعثور على 3 جثث في حين يعتقد وجود 7 جثث داخل حطام الطائرة "لا يمكن الوصول إليها في الوقت الحالي". وتظهر الصورة التي شاركها خفر السواحل، الطائرة وهي محطمة إلى قطع في منطقة ثلجية، وقال المسؤولون إن عملية البحث عن الطائرة كانت معقدة لأن الطائرة المفقودة لم تبلغ عن موقعها من خلال جهاز إرسال للطوارئ. واختفت طائرة سيسنا، التي تديرها شركة بيرينغ إير وعلى متنها تسعة ركاب وطيار، بعد ظهر الخميس أثناء توجهها من أونالاكليت إلى نومي – وهي مدن في غرب ألاسكا يفصلها مدخل نورتون ساوند – وفقًا لقوات ولاية ألاسكا، وكان على بعد حوالي 12 ميلاً من الشاطئ عندما فقد موقعه، وفقًا لخفر السواحل. وقال قائد خفر السواحل الأمريكي، مايك ساليرنو، لشبكة CNN، إن اثنين من سباحي الإنقاذ تعرفا على ثلاث جثث داخل الطائرة، ويُعتقد أن السبعة الآخرين "يوجدون داخل الحطام"، لكن لا يمكن الوصول إليهم في الوقت الحالي. وتم العثور على طائرة الركاب الصغيرة يوم الجمعة على بعد حوالي 34 ميلاً (نحو 55 كيلومترا) جنوب شرق منطقة نومي وهي الوجهة المقصودة للرحلة، وفقًا لـ USCG. ومن بين المتوفين اثنين من الموظفين من اتحاد الصحة القبلية في ألاسكا وهما، رون بومغارتنر وكاميرون هارتفيغسون، اللذين سافرا بمهمة "لخدمة نظام استعادة الحرارة الذي يعد بالغ الأهمية لمحطة المياه في المجتمع". وقالت الرئيسة والمديرة التنفيذية المؤقتة لـ ANTHC، ناتاشا سينغ، في بيان: "كان رون بومغارتنر وكاميرون هارتفيجسون شغوفين بالعمل الذي قاما به، واهتما بشدة بالمجتمعات التي خدماها، وكان لهما تأثير دائم على المجتمعات الريفية في جميع أنحاء ولايتنا". دولي فرنسا: إلقاء القبض عن أكثر من 4000 مهرب مهاجرين خلال سنة 2024 كشف إكزافيي ديلريو، مدير المكتب الفرنسي لمكافحة تهريب المهاجرين غير الشرعيين ، في مقابلة مع إحدى الصحف الفرنسية، أن السلطات الفرنسية أوقفت أكثر من 4000 مهرب خلال السنة الماضية، من بينهم 500 عنصر تم توقيفهم في أقاليم ما وراء البحار الفرنسية. وتمكنت السلطات الفرنسية خلال سنة 2024 من توقيف أكثر من 4000 مهرب مهاجرين، وفقا لما صرح به إكزافيي ديلريو، مدير المكتب الفرنسي لمكافحة تهريب المهاجرين غير الشرعيين (OLTIM)، في مقابلة مع صحيفة "لو فيغارو" الفرنسية، وأضاف ديلريو أن من بين هؤلاء، تم القبض على 500 عنصر في أقاليم ما وراء البحار الفرنسية. وعلى نطاق أوسع، تمكن المكتب الذي يضم 157 محققا متخصصا، من تفكيك 269 شبكة إجرامية العام الماضي، منها 66 شبكة تهريب إلى داخل الأراضي الفرنسية و132 شبكة تساعد المهاجرين غير الشرعيين على البقاء في البلاد بصورة غير قانونية، وتنشط هذه الشبكات بشكل خاص في قطاع البناء (60% من الحالات) والزراعة والفندقة والمطاعم. وفيما يتعلق بعمليات العبور انطلاقا من كاليه ودونكيرك، فقد تم تفكيك 22 شبكة لتهريب المهاجرين، وإجراء 180 عملية توقيف، أحيلت منها 157 قضية إلى القضاء، حسب ما أفاد به رئيس المكتب الفرنسي لمكافحة تهريب المهاجرين. دولي