
«الشارقة القرائي للطفل» يستضيف 30 كاتباً ورساماً وخبيراً من 10 دول
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«الشارقة القرائي للطفل» يستضيف 30 كاتباً ورساماً وخبيراً من 10 دول - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 03:38 مساءً
تجمع فعاليات الدورة الـ 16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل 30 كاتباً ورساماً وخبيراً في كتب الأطفال والناشئة والشباب من 10 دول، حصدوا أفضل الجوائز العالمية، وتصدرت أعمالهم قوائم الكتب الأكثر مبيعاً، سواء في مجال القصص القصيرة والروايات، الخيال العلمي، أو القصص المصورة.
ويوفر المهرجان، الذي تنظمه هيئة الشارقة للكتاب في مركز إكسبو الشارقة من 23 إبريل/نيسان إلى 4 مايو/أيار، تحت شعار «لتغمرك الكتب»، للزوار فرصة للقاء الضيوف الدوليين، والتعرف إلى أعمالهم الأدبية التي أثرت مكتبة الأطفال واليافعين على مستوى العالم.
ويستضيف المهرجان من الولايات المتحدة كلاً من ستيفان باستيس، الذي تحتل إصداراته قائمة الكتب الأكثر مبيعاً ومؤلف سلسلة كتب «تيمي فيرل»، وليندا بوث سويني، مؤلفة لكتب الأطفال حائزة جوائز ومن مؤلفاتها «البركة الصاخبة: بركة ربيعية كل الفصول»، إلى جانب روندا روماني، مؤلّفة لقصص الأطفال والشباب وصحفية حائزة جوائز ومؤلفة «تاجنج فريدوم»، والكاتبة ميساكو روكس، مؤلفة لكتب الأطفال والشباب وفنّانة مانجا تصدّرت أعمالها قوائم الأكثر مبيعاً، ومن مؤلفاتها: «الارتداد» و«لا شيء كامل» وأدرج عملها (Bounce Back) على قائمة أفضل الروايات المصوّرة للأطفال لعام 2021 من قبل جمعية المكتبات الأمريكية.
ويرحب المهرجان من الولايات المتحدة أيضاً بمؤلفة كتب الأطفال ورسامة القصص المصوّرة دورا وانج، صاحب «خوخ الجيب»، والكاتب المتخصص في مجال أدب الأطفال واليافعين ثروت تشادا، مؤلف «طارق والمدينة الغارقة»، إلى جانب كل من بريندان وينزل، كاتب في مجال أدب الأطفال حقّق مبيعات عالية وفاز بجوائز عديدة، والوكيلة الأدبية يانا موريشيما، المتخصّصة في الروايات المصورة والسرد القصصي البصري.
من المملكة المتحدة، يشهد المهرجان مشاركة نيكولا مورغان، مؤلفة لكتب الأطفال والشباب حققت مبيعات كبيرة وفازت بجوائز عديدة، وراحات كادوجي، مؤلفة ورسّامة كتب أطفال حقّقت مبيعات كبيرة ومن مؤلفاتها «أنا لستُ مخيفاً» الصادر عن دار «أليسون جرين سكولاستيك»، والذي تُرجم إلى لغات عدّة، إلى جانب كلوي سافاج، مؤلّفة ورسّامة لقصص الأطفال حائزة جوائز عديدة، ومؤلفة «البحث عن قنديل البحر القطبي العملاق».ويستضيف المهرجان من المملكة المتحدة أيضاً هانا لي، مؤلّفة قصص أطفال حائزة جوائز ومن مؤلفاتها «أميرة الراب»، ومواطنتها سيتال جوراسيا تشابمان، كاتبة أطفال ومؤلفة «ذا بيد تايم بوت»، إلى جانب الكاتبة مريم حسن، مؤلفة «حتى تجد الشمس»، والكاتبة والرسامة المتخصصة في مجال قصص الأطفال كرينا باتل سيج، مؤلفة «الحب هو كلُّ ما نحتاج».
الهند و كندا
يشارك من الهند فارون دوجيرالا، مؤلف حقّق مبيعات عالية ورائد أعمال مبدع ومقدّم «بودكاست»، ومن أعماله «جسد صغير، مشاعر عظيمة»، ولافانيا كارتهيك، مؤلّفة لقصص الأطفال والشباب حائزة جوائز، وفنانة في مجال القصص المصورة ومن مؤلفاتها «نينجا ناني واللصوص»، وسامينا ميشرا، مؤلفة لكتب الأطفال، ومخرجة أفلام وثائقية، ومن أعمالها «روب وعبور النهر»، إلى جانب مؤلفة كتب الأطفال آرتي خاتواني بهاتيا، وأمريتا غاندي، مؤلفة كتب للأطفال ومقدّمة برامج تلفزيونية.
ويتيح المهرجان للزوار فرصة لقاء الكاتبة الكندية كولين نيلسن، مؤلّفة لقصص الأطفال والشباب حائزة جوائز ومن مؤلفاتها «قائمة الكتب السرية»، ومواطنتها روخسانا خان، كاتبة أطفال حقّقت مبيعات كبرى وفازت بجوائز عديدة، ومؤلفة «الحلوى الحمراء الكبيرة»، إلى جانب الكاتبة الأسترالية أندريا رو، مؤلفة لكتب الأطفال حققت أعلى المبيعات وفازت بجوائز عدّة.
ويرحب المهرجان بمؤلفة كتب الأطفال سيهريش فاروق من باكستان، الحاصلة على جائزة «بطلة التعليم من مالالا» تقديراً لدعمها الكبير لتعليم الفتيات، والكاتبة مريم شاه.
الاتحاد الأوروبي
يستضيف المهرجان الكاتبة الإيطالية إليزابيتا دامي، مؤلّفة حقّقت مبيعات كبيرة عالمياً عن رواياتها الخيالية للأطفال وكاتبة سلسلتَي «جيرونيمو ستيلتون» و«تي ستيلتون»، إضافة الكاتب الهولندي سي جي سالامندر، مؤلّف قصص الأطفال والشباب حائز جوائز عديدة، ومحرّر وصحفي متخصص بالقصص المصوّرة، إلى جانب الكاتبة النرويجية شين لي، مؤلّفة ورسّامة لقصص الأطفال والشباب حائزة جوائز عالمية ومؤلفة «عشتُ في أحشاء الحوت».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلد نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
2337 زائراً لمنصة «أطفال الشارقة» في «القرائي»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: 2337 زائراً لمنصة «أطفال الشارقة» في «القرائي» - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 04:48 مساءً شاركت مؤسسة أطفال الشارقة التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين في فعاليات النسخة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، الذي نظمته هيئة الشارقة للكتاب. واستقطبت المؤسسة 2337 زائراً ومشاركاً في منصتها التفاعلية بالمهرجان، وذلك بتنفيذ أكثر من 70 ورشة عمل إبداعية متخصصة وجلسات قرائية على مدار 12 يوماً، جمعت بين الجوانب الثقافية والفنية والمهارية والترفيهية، بمشاركة عدد من المختصين ونخبة من منتسبي «أطفال الشارقة». أبحر المشاركون في رحلة مشوقة داخل عالم القراءة عبر جلسات تفاعلية هدفت إلى تنمية الخيال الإبداعي وتعزيز مهارة السرد لديهم وكذلك غرس القيم الإيجابية عبر تحديات قرائية وكتابية متميزة ومن أبرزها: «كيف أرى القصة؟» و«جينغا القراءة» و«سأصطاد فطوري»و«تحت القبعة» و«بيت الحكمة». وتعرف المشاركون في ورشة «استكشاف الحضارات» الى ثقافات الشعوب مستخدمين فن «الكولاج» في تصميم الأزياء التقليدية، فيما تعلموا في ورشة «نانا طباخة» أهمية احترام الوالدين ومساعدتهما وكيفية تحضير طبق صحي. واستمتع الصغار بالمشاركة في ورش فنية ومهارية أخرى مثل «مرآتي العجيبة» و«فن التطريز» و«ألوان الحياة» و«حكايات صديقة للبيئة» وسط أجواء تفاعلية ترفيهية ومسلية. وشهدت المنصة مشاركة مميزة من جهات متخصصة من أبرزها «مؤسسة فن» التي قدمت ورشتين تفاعليتين وهما: «مكاني في كتابي» و«من الصفحة إلى الواقع الافتراضي»، و«كلية التقنية العليا» التي شاركت طالباتها بعدد من الورش الإبداعية منها: «حكايات العائلة» و«حكاياتي الصغيرة» و«خيالي يرسم قصتي» و«حكايات الدمى». وضمن برنامج «أدب الوعي» المستوحى من قصة «ليث وهيلة»، استمتع الأطفال بالمشاركة في ورش تفاعلية مثل: «فك الشيفرة» و«تجارب لزجة» و«مجرة البسكويت» و«وحوش فضائية». إلى جانب الورش المتنوعة، شهدت منصة المؤسسة إطلاق منصة «قارئ القرن»، التي تهدف إلى تعزيز الوعي المعرفي وتنمية القدرات الفكرية والثقافية للأطفال واليافعين من (6–18) عاماً، عبر تحفيزهم على القراءة واكتساب المعرفة. وتألق منتسبو «أطفال الشارقة» على خشبة المسرح ضمن فعاليات المهرجان، فقدموا مجموعة من العروض المسرحية الهادفة والمشوقة، منها «القاضي والغراب»، «هيا نلعب»، و«كوني أنت». وهدفت مشاركة المؤسسة إلى تعريف زوار المهرجان ببرامجها وخدماتها وتحفيز أطفالها المنتسبين والمشاركين على حب القراءة والبحث والمعرفة وتنمية الحس الثقافي والإبداعي لديهم، بما يسهم في تمكين أجيال واعية ومؤثرة قادرة على المساهمة الفعالة في المجتمع.


بلد نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
خبراء: حكايات الأجداد جسر للتواصل الأسري
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: خبراء: حكايات الأجداد جسر للتواصل الأسري - بلد نيوز, اليوم الأحد 4 مايو 2025 06:57 مساءً أكد عدد من الكُتّاب المتخصصين في أدب الطفل، أن الكتابة للصغار تتطلب من الكاتب أن يكون موجهاً ومربياً وقادراً على التفاعل مع عالم الطفولة بلغة قريبة وبيئة مفهومة للطفل. وبيّنوا أن الأدب يمكن أن يكون أداة فاعلة لمساندة الأسرة، خاصة في مواجهة التحديات التي يصعب على الأهل توضيحها للأطفال. وأشاروا إلى أهمية توظيف القصص الكلاسيكية والتي كان يرويها الأجداد في غرس القيم، وبناء الوعي، وتعزيز التماسك الأسري؛ لما تحمله من ثراء معرفي وتجارب إنسانية يمكن تحويلها إلى حكايات معاصرة تواكب تطورات العصر وتُعيد إحياء الروابط العائلية من خلال سرد المواقف اليومية وتقاسم اللحظات العائلية. جاء ذلك في جلسة حوارية بعنوان: «الاحتفاء بقوة الروابط الأسرية»، ضمن البرنامج الثقافي لمهرجان الشارقة القرائي للطفل، بمشاركة د.محمد المعمري، والكاتب محمد الشاعر، والكاتبة آرتي خاتو أني بهاتيا، وأدارتها شرارة العلي. وأكد المعمري أن التماسك الأسري لا يتحقق إلا من خلال اعتماد أفراد الأسرة على بعضهم في مختلف المواقف، مشيراً إلى أن التواصل الدائم، والاطمئنان المتبادل، والاستجابة لنداء الحاجة، أسس جوهرية تضمن بناء أسر مترابطة. وأضاف أن الأطفال الذين ينشؤون في بيئات أسرية مستقرة ومتواصلة، هم الأقدر مستقبلاً على تأسيس أسر قوية قادرة على الاستمرار والتماسك. وأشار المعمري إلى أن الكتابة للأطفال تُعد من أصعب أنواع الكتابة، فهي تتطلب من الكاتب أن يكون في موقع المربي والمعلم والمسؤول في آن واحد، وأن يغوص في عالم الطفولة وبيئتها ولغتها الخاصة. ولفت إلى أن بعض المفردات أو الأساليب التي تبدو مألوفة في ثقافة معينة قد تكون غير مناسبة في أخرى، ما يحمّل كاتب الطفل مسؤولية مزدوجة في اختيار لغته بدقة، والاستفادة من التغذية الراجعة لفهم ما يريده الأطفال. علاقات أوضح الكاتب محمد الشاعر أن من أكثر المواضيع التي يحب تناولها في أدب الطفل تلك التي تتعلق بالعلاقات داخل الأسرة، مشيراً إلى أن الطفل بحاجة دائمة لفهم كيفية التعامل مع والديه وإخوته، ومع ما يطرأ من ظروف حياتية داخل البيت. ولفت إلى أن كثيراً من التحديات الأسرية يصعب على الأهل شرحها للأطفال أو توضيحها بشكل مباشر، وهنا تبرز أهمية الكاتب الذي يُفترض أن يكون صوتاً مسانداً للأسرة، يغرس في الطفل الوعي والإدراك من خلال قصص قريبة من بيئته وواقعه. وأكد أن القصص العالمية لعبت دوراً كبيراً في ترسيخ القيم والمفاهيم الأخلاقية لدى الأجيال، وأننا في أمسّ الحاجة إلى أدب يعيد إحياء هذه القيم وفق سياقات معاصرة تراعي التغيرات الاجتماعية. وشدّد على أن بناء روابط أسرية سليمة الخطوة الأولى نحو تحقيق التماسك المجتمعي. تقاليد السرد شدّدت آرتي خاتو أني بهاتيا على أهمية إعادة إحياء تقاليد السرد داخل الأسرة، مؤكدة أن القصص الكلاسيكية التي كان الأجداد يروونها تحمل في طياتها ثراءً معرفياً وتلقائية إنسانية عميقة، تجعل منها مصدر إلهام لا ينضب لحكايات تصلح للأطفال اليوم. وأشارت إلى أن هذا النوع من الحكايات حين يُروى من شخص لآخر يُسهم في تقوية الروابط الأسرية، من خلال خلق لحظات حميمة يتشارك فيها الأهل والأبناء المواقف اليومية والذكريات. واعتبرت أن الأطفال لا يبحثون عن قصص مكتملة الحلول، بل يتفاعلون أكثر مع المنبثقة من تجارب الحياة اليومية، والتي تتيح لهم التفكير والمشاركة. ودعت إلى تخصيص وقت مشترك داخل الأسرة للسرد والنقاش، بعيداً عن عزلة الشاشات، كخطوة نحو تربية أكثر وعياً وقرباً.


بلد نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
زوار «الشارقة للرسوم المتحركة» يطلعون على أسرار أشهر شخصيات «الأنيمي»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: زوار «الشارقة للرسوم المتحركة» يطلعون على أسرار أشهر شخصيات «الأنيمي» - بلد نيوز, اليوم الأحد 4 مايو 2025 04:27 مساءً اصطحبت المخرجة اليابانية آي إيكيجايا، والمنتج كانيكو ريوجي، جمهور «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة» في ورشة عمل تفاعلية إلى كواليس صناعة مسلسل الأنيمي «Stick It on Around! Koinu»، كاشفين عن مراحل رسم وتحريك الشخصيات الرقمية، وأساليب الإنتاج الفني المستخدمة، وأبرز ما يميز هذا العمل عن «الأنيمي» الياباني التقليدي. جاءت الورشة بعنوان «خلف كواليس (Stick It on Around! Koinu): العملية الإبداعية وراء رسم وتحريك الشخصيات»، واستضافتها «ورشة دوجو» ضمن الدورة الثالثة من المؤتمر الذي تنظمه هيئة الشارقة للكتاب بالتزامن مع مهرجان الشارقة القرائي للطفل. وخلال الورشة، أوضحت آي إيكيجايا أن نوع الرسوم المستخدم في المسلسل يبتعد عن الشكل التقليدي الشائع في «الأنيمي»، ويُنتج عبر فريق صغير لا يتجاوز خمسة إلى سبعة أفراد، ما يفرض على المخرج أداء مهام متعددة داخل فريق التحريك. واستعرضت تجربتها منذ دراستها الجامعية التي ركزت فيها على إنتاج الفيديو، وصولاً إلى اعتمادها على برنامج Animate الذي سمح لها بالجمع بين الرسم والتحريك. واستعرضت آي إيكيجايا تفاصيل إنتاج الحلقة الأولى من المسلسل، موضحة أن العمل مبني على سلسلة «مانغا» من 7 كتب، اختير أربعة منها لتحويلها إلى حلقات «أنيمي». وركّزت في شرحها على الدور المحوري للوحة القصة (Storyboard) في التعبير عن المشاعر وتكثيف الحدث البصري ضمن زمن قصير، معتبرة أن عملية التحريك تبدأ من الخيال قبل أن تتحول إلى رسوم متحركة نابضة بالحياة. من جانبه، أوضح كانيكو ريوجي أن طبيعة العمل تتأثر بشخصية المخرج، فبعضهم يفضل التدخل الكامل في كل مراحل الإنتاج، فيما يفضل آخرون تفويض المهام. وقال: بالنظر إلى صغر حجم فريق عمل المسلسل وضيق الجدول الزمني، أعدت آي إيكيجايا النهاية الكاملة للعمل بنفسها. وأضاف أن استخدام برنامج Animate لا يزال محدوداً حتى في اليابان، لكنه يعد أداة قوية رغم بساطته، موضحاً أن التحدي الأساسي في استخدامه يكمن في محدودية خيارات الإطارات (30 أو 60 إطاراً في الثانية)، إلى جانب كونه برنامجاً مدفوعاً ضمن حزمة «أدوبي»،. ونصح الحضور بتجربته بأنفسهم لتوسيع مهاراتهم.