
حرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ الوديعة
نجران – واس:تواصل المديرية العامة لحرس الحدود تسهيل مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ الوديعة بمنطقة نجران، بعد أن منّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ بكل يسر وطمأنينة.
وتأتي هذه الجهود ضمن مهام حرس الحدود في المنافذ البرية والبحرية، لتيسير حركة مغادرة ضيوف الرحمن من خلال تنفيذ المهام الأمنية والإرشادية والتوجيهية، منذ وصولهم حتى مغادرتهم. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحراء
منذ 29 دقائق
- الصحراء
النجدان.. الهوان أو العودة.
لا يخفى على أحد أن واقع المسلمين اليوم من الخذلان والوهن وتجرؤ أحقر أعدائهم عليهم وضربهم في كل مكان وتبجحه بتغيير الشرق الأوسط وصناعة شرق أوسط جديد وكتابة معادلة جديدة يجسد مظهرين هما الأشنع في تاريخ الأمة : "الذل" و"الإهانة" لنسأل ما أسباب ذلك! الجواب: يعتقد محبو الخلاصات البسيطة والنتائج السهلة أن الأنظمة الحاكمة للشعوب المسلمة بالوكالة عن الغرب والجاثمة على صدورها منذ حوالي قرن من الزمن هي سبب ذلك لكن الحقيقة المرة والناصعة أن السبب الحقيقي إنما هو أنا... وأنت... ونحن! قال الله تعالي ((أَوَلَمَّآ أَصَٰبَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّىٰ هَٰذَا ۖ قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍۢ قَدِيرٌ)) آل عمران الآية 165 قال صلى الله عليه وسلم: (( إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا.. )) رواه أحمد وأبو داود قال صلى الله عليه وسلم: (( يُوشِكُ الأممُ أن تداعَى عليكم كما تداعَى الأكَلةُ إلى قصعتِها . فقال قائلٌ : ومن قلَّةٍ نحن يومئذٍ ؟ قال : بل أنتم يومئذٍ كثيرٌ ، ولكنَّكم غُثاءٌ كغُثاءِ السَّيلِ ، ولينزِعنَّ اللهُ من صدورِ عدوِّكم المهابةَ منكم ، وليقذِفَنَّ اللهُ في قلوبِكم الوهْنَ . فقال قائلٌ : يا رسولَ اللهِ ! وما الوهْنُ ؟ قال : حُبُّ الدُّنيا وكراهيةُ الموتِ صحيح أبي داود إذا أسباب الوهن والذلة الرئيسة هي : الربا حب الدنيا والركون إليها ترك الجهاد يبقى السؤال الأكبر والأهم كيف الخروج من هذا الذل! قال تعالى: (( عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا )) قال صلى الله عليه وسلم (( لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم )) إذا لا يكون التغيير والخروج من عباءة الذل والهوان التي ألبس المسلمون أنفسهم إياها إلا بالعودة والرجوع إلى دين الله تعالى ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.. ((إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)) (( وما النصر إلا من عند الله )) ((وإن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)) (( إن ينصركم الله فلا غالب لكم )) (( ولله جنود السماوات والأرض وكان الله عزيزا حكيما)) دعونا نطلقها صرخة قوية مدوية ترج أركان الدنيا بأسرها بالعودة إلى دين الله عز وجل، عودة شاملة كاملة لدين الله عز وجل.. عقيدة، شرعة، منهاجا، حاكمية، أخلاقا، سلوكا، ومعاملات. لنأخذ السبب الأول من أسباب الذل وهو الربا: دعونا نطلق شعار " أمة بلا ربا" لنتعاهد جميعا ونعقد الميثاق أن لا يأكل أحد منا ربا ولا يتعامل به ولا يعمل به ولا يسنده ولا يقربه ولا يسكت عليه ومن كان عاملا فيه فليجسد حب الله والدار الآخرة وليخرج من عمله ذلك، ورزقه على الله، وكل مؤسسة مالية أو مصرفا ربويا فإما أن يتوقفوا عن الربا أو أن نوقف التعامل معهم وبكل شكل من الأشكال ونحاربهم كما حاربهم الله ورسوله (( يأيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله ))


الاقباط اليوم
منذ 32 دقائق
- الاقباط اليوم
رسالة مؤثرة من إمام عاشور بعد إصابته واستبعاده من مونديال الأندية (صورة)
وجّه إمام عاشور، نجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، رسالة مؤثرة لجماهير القلعة الحمراء، عقب تعرضه لإصابة قوية بكسر في عظمة الترقوة خلال مواجهة إنتر ميامي الأمريكي، ضمن افتتاح منافسات كأس العالم للأندية، والتي ستبعده عن باقي مباريات البطولة. وكتب عاشور عبر حسابه الشخصي على "إنستجرام": "ما قدّره الله لك فهو آتٍ إليك، وما لم يقدره لك فلن يصيبك.. الحمد لله على كل شيء". وأضاف: "الإصابة كانت صعبة وجاءت في أول لحظاتي في البطولة، لكن هذا قدر الله، وعلينا أن نرضى به. كنت أتمنى أن أُكمل مشواري وأقاتل مع زملائي في الملعب، لكن الإصابة حالت دون ذلك، وأنا الآن مقبل على الجراحة، وإن شاء الله أعود أقوى". وتابع: "الإحساس الذي بداخلي ليس سهلًا، لكن ثباتي نابع من إيماني بدعمكم ودعواتكم الصادقة". واختتم عاشور رسالته قائلاً: "هذه المرحلة تتطلب الصبر، وكل لاعب في الفريق، سواء قديم أو جديد، يبذل كل ما لديه من أجل الأهلي. دعمكم يصنع الفارق، واللاعبون في انتظاركم كما تعودوا دائمًا أن تكونوا السند".


الجمهورية
منذ 34 دقائق
- الجمهورية
الإسلام وقبول الآخر..مشهد من سيرة النبي في امتحان الثانوية العامة
وكانت الإجابة الصحيحة وفقًا للاختيار من متعدد: "أن أجلس النبي صلى الله عليه وسلم ستين من نصارى نجران في مجلسه" ومن التعقيبات الهامة بمناسبة هذا السؤال أن الشريعة الإسلامية قد أولت عناية كبرى ل احترام الاختلافات بين الناس، ودعت إلى هذا الاحترام، وحرّمت إقصاء الآخرين أو إلغائهم احترام الاختلافات في الإسلام: فقد دعت الشريعة إلى إشراك الجميع في مجتمع واحد قوي ومتماسك، يقوم على: _ التعامل ب المعروف والإحسان _ والسعي إلى الخير والسلام وقد قال تعالى في كتابه: "لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ" البقرة: 256 وقال النبي صلى الله عليه وسلم: