
تطورات جديدة بشأن مستقبل كيفين دي بروين
كشفت تقارير صحفية إيطالية عن تطورات جديدة تتعلق بمستقبل النجم البلجيكي كيفين دي بروين، لاعب وسط مانشستر سيتي، مع اقتراب نهاية عقده مع النادي الإنجليزي في يونيو 2025.
وكان دي بروين قد أعلن رسميًا في بيان صدر قبل أيام، رحيله عن مانشستر سيتي عقب نهاية الموسم الحالي، منهياً بذلك مسيرة امتدت لعشر سنوات داخل أسوار النادي السماوي.
وبحسب شبكة 'سكاي سبورتس' الإيطالية، فإن نادي نابولي يطمح لضم دي بروين خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، مستهدفًا استغلال رغبته في البقاء داخل القارة الأوروبية، إلى جانب العلاقة القوية التي تجمعه بمواطنه روميلو لوكاكو مهاجم الفريق، في محاولة لإقناعه بالانضمام إلى الفريق الإيطالي.
كما كشفت الشبكة أن نادي ليفربول أبدى هو الآخر اهتمامًا جديًا بضم دي بروين، مشيرة إلى أن بطل الدوري الإنجليزي لهذا الموسم قد تواصل مع اللاعب في الساعات الأخيرة لبحث إمكانية ضمه إلى صفوف الفريق.
وشارك كيفين صاحب الـ 33 عامًا، في 36 مباراة حتى الآن مع فريق مانشستر سيتي خلال هذا الموسم 2024/2025 بمختلف المسابقات، وصنع خلالهم 8 أهداف وسجل 6 آخرين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
قائمة صغيرة أو الرحيل... غوارديولا يحدد مطالبه لإدارة مانشستر سيتي
على رغم أن مانشستر سيتي دخل موسم 2024-2025 كمرشح فوق العادة لمواصلة هيمنته محلياً وقارياً، بخاصة بعد ما قدمه الفريق تحت قيادة المدير الفني الإسباني بيب غوارديولا في المواسم الأخيرة، ولكن في الموسم الحالي جاء شكل الفريق داخل الملعب ليشكل صدمة كبيرة لجماهيره. وأخفق سيتي في الحفاظ على لقب الدوري الإنجليزي، مع تراجع واضح في الأداء الجماعي، وخروج مبكر من دوري أبطال أوروبا، جميعها عوامل أسهمت في رسم صورة صادمة لموسم قد يكون من بين الأسوأ في مسيرة المدرب الإسباني مع "السيتيزنز". وبين تشكيك في اختياراته الفنية وتراجع بعض الركائز الأساسية، بات الحديث عن نهاية مرحلة أمراً مطروحاً على الطاولة، حتى قبل أن يسدل الستار على الموسم، بخاصة بعد الموسم الصفري الثاني في تاريخه. كان أول موسم داخل جدران مانشستر سيتي 2016 - 2017، هو الصفري الأول له من دون تحقيق بطولات آنذاك، إذ احتل المركز الثالث في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز خلف كل من تشيلسي وتوتنهام هوتسبير، وودع منافسات دوري أبطال أوروبا أمام موناكو من دور الـ16، إلى جانب خسارته في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام أرسنال، وتوديع منافسات كأس الرابطة أمام مانشستر يونايتد من دور الـ16. وقد يكون هو الموسم الصفري الثاني في تاريخه التدريبي ككل، وذلك بعد تجربة ذهبية مع برشلونة منذ موسم 2008 – 2009 حتى 2011 – 2012، إذ حقق 16 بطولة على مدار هذه السنوات. أما في بايرن ميونيخ الألماني، فلم يخرج خالي الوفاض نهائياً في أي موسم قاد خلاله الفريق، منذ 2013 – 2014 حتى 2015 – 2016، إذ حقق سبع بطولات خلال المواسم الثلاثة التي قضاها داخل جدران النادي الألماني. وعن تراجع أداء اللاعبين، توقع بعضهم أن يطالب غوارديولا من مجلس إدارة مانشستر سيتي بكثير من الصفقات من أجل استعادة بريق الفريق في الموسم الجديد، وذلك للتتويج بالبطولات من جديد، إذ عقب المدرب الإسباني على نيته خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، وذلك في تصريحاته عقب الفوز على نظيره بورنموث في الجولة قبل الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز. وقال غوارديولا في تصريحاته "قلت للنادي، لا أريد أن أترك خمسة أو ستة لاعبين في الثلاجة، لا أريد ذلك، قلت لهم سأغادر إن لم يحدث ذلك، سأبقى إذا كانت التشكيلة أصغر حجماً". وأضاف "إنها مسألة تخص النادي، لا أريد أن يكون لدي 24 أو 25 أو 26 لاعباً عندما يكون الجميع لائقاً، إذا تعرضنا لإصابات، لدينا بعض اللاعبين من الأكاديمية لتعويض الغائبين". وسيقود غوارديولا، الذي مدد عقده مع سيتي حتى 2027، النادي للدفاع عن لقبه في كأس العالم للأندية الشهر المقبل، الذي يوجد خلاله ضمن منافسات المجموعة السابعة التي تضم كلاً من العين الإماراتي والوداد المغربي ويوفنتوس الإيطالي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويسعى غوارديولا إلى أن يكون عدد اللاعبين الذين سيتعامل معهم خلال الموسم المقبل مناسباً، بدلاً من عدد لاعبين أكبر ويكون بعضهم لا يشارك نهائياً. وقد يكون هذا مريحاً بنسبة كبيرة لغوارديولا، ولكن في بعض الأحيان تحتاج إلى هؤلاء اللاعبين الذين يكونون ذخيرة للفريق في وقت الحاجة، على سبيل المثال في ظل غياب الإسباني رودري بسبب الإصابة في الرباط الصليبي خلال الموسم الحالي، ولم يستطيع تعويضه بأي لاعب موجود لديه ليكون أحد أسباب الانهيار والابتعاد من البطولات نهائياً. وكان غوارديولا استغنى عن خدمات جوليان ألفاريز لأتلتيكو مدريد خلال بداية الموسم الحالي، وجاء في منتصف الموسم وتعاقد مع عمر مرموش الذي يقدم الأدوار نفسها، وذلك بعد غياب البديل المناسب حال إصابة إيرلينغ هالاند في بعض المباريات، لذلك قد تكون وجهة نظر غوارديولا في بعض الأحيان غير صائبة، ويجب أن يمتلك عدداً من اللاعبين من أجل تفادي أي سقوط أو انهيار بسبب إصابة أحد لاعبيه المهمين. وكان النادي دخل خلال الفترة الأخيرة مفاوضات مع نجم باير ليفركوزن الألماني فلوريان فيرتز، إلا أن المغالاة المالية للصفقة حالت دون حدوثها، ليكون من المتوقع أن يدخل النادي في بعض المفاوضات مع لاعبين أخرين لتحقيق رغبة غوارديولا في ضم بعض الصفقات المعينة وليس تدعيماً بعدد لاعبين كبير فقط.


العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
مانشستر
حذّر الإسباني بيب غوارديولا يوم الأربعاء بأنه سيترك منصبه كمدرب لمانشستر سيتي في حال كانت قائمة اللاعبين في الموسم المقبل كبيرة جدا، لأنه لم يعد يحتمل استبعاد عدد كبير من اللاعبين الجاهزين بدنيا من تشكيلته. وسيدخل سيتي غير المتوّج بأي لقب كبير في هذا الموسم، فترة التحضير للموسم المقبل بهدف إعادة بناء فريق بدأ يكبر في السن، إذ من المتوقع مغادرة مجموعة من اللاعبين على رأسهم البلجيكي كيفن دي بروين الذي خاض يوم الثلاثاء آخر مباراة على ملعب الاتحاد في الفوز على بورنموث 3-1. وخسر سيتي لقب الدوري الذي فاز به لأربعة مواسم متتالية، كما فشل بإحراز لقب كأس إنكلترا بعد خسارته المباراة النهائية أمام كريستال بالاس، ما يعني أن "سيتيزنس" خرج من دون لقب كبير لأول مرة منذ 8 أعوام. وعانى سيتي من الإصابات هذا الموسم، لكن غوارديولا الذي يفضّل دائما الاعتماد على مجموعة صغيرة من اللاعبين، أكد أنه "قلت للإدارة إنني لا أريد ذلك (قائمة أكبر)". وأضاف "لا أريد أن أترك خمسة أو ستة لاعبين في الثلاجة. لا أريد ذلك. سأرحل. اجعلوا القائمة أصغر، وسأبقى". وتابع مدرب برشلونة وبايرن ميونخ الألماني السابق "من المستحيل (أن أقول) للاعبي في المدرجات إنهم لا يستطيعون اللعب، وقد قلت لهم أني سأرحل لو لم يغيروا ذلك". ورأى المدرب الإسباني أن "الآن، حصل أن اضطررنا لإضافة لاعبين على الفور. ربما لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر لم نكن قادرين على اختيار 11 لاعبا، لم يكن لدينا مدافعون، وكان الأمر صعبا جداً. ثم عاد بعض اللاعبين، لكن الموسم المقبل لا يمكن أن يكون هكذا". وأردف "كمدرب، لا أستطيع أن أدرب 24 لاعبا، وكل مرة أختار فيها التشكيلة أضطر لترك أربعة أو خمسة أو ستة في مانشستر في منازلهم لأنهم لن يشاركوا. هذا لن يحدث. قلت للنادي إنني لا أريد ذلك". على الرغم من مشكلات الإصابات هذا الموسم، خاصة الغياب الطويل للاعب الوسط الإسباني رودري الذي شارك الثلاثاء كبديل لأول مرة منذ سبتمبر، أشار غوارديولا إلى أنه يفضّل الاعتماد على لاعبي الأكاديمية. علّق "إذا كان لديّ إصابات، للأسف، فسيكون لدينا بعض اللاعبين في الأكاديمية وسنعتمد عليهم". وأضاف "(لا يمكننا) الحفاظ على روح النادي وفريقه بهذا الشكل، نحن بحاجة لبناء ارتباط جديد بين اللاعبين، وهو شيء فقدناه قليلا هذا الموسم". بفوزه على بورنموث، اقترب سيتي من حسم التأهل إلى دوري الأبطال في الموسم المقبل، ويُفترض أن تكون نقطة واحدة أمام فولهام يوم الأحد كافية للحسم.


الرياضية
منذ 6 ساعات
- الرياضية
جوارديولا محذّرا سيتي: قلصوا القائمة قبل رحيلي
حذّر الإسباني بيب جوارديولا، مدرب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي الأول لكرة القدم، الأربعاء، من ترك منصبه بالنادي في حال كانت قائمة اللاعبين في الموسم المقبل كبيرة جدًا، مشيرًا إلى أنه لم يعد يحتمل استبعاد عدد من العناصر الجاهزة بدنيًا من تشكيلته. وعانى سيتي من الإصابات هذا الموسم، لكن جوارديولا، الذي يفضّل الاعتماد على مجموعة صغيرة من اللاعبين، قال عبر تصريحات صحافية: «قلت للإدارة إني لا أريد قائمة أكبر، لا أريد أن أترك خمسة أو ستة لاعبين في الثلاجة، لا أريد ذلك، سأرحل، اجعلوا القائمة أصغر، وسأبقى». وتابع مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ الألماني السابق: «من المستحيل أن أقول للاعبيّ إنهم لا يستطيعون اللعب، الآن، حصل أن اضطررنا لإضافة لاعبين على الفور، ربما لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر لم نكن قادرين على اختيار 11 لاعبًا، لم يكن لدينا مدافعون، وكان الأمر صعبًا جدًا، ثم عاد بعض اللاعبين، لكن الموسم المقبل لا يمكن أن يكون هكذا، مدربًا، لا أستطيع أن أدرب 24 لاعبًا، وكل مرة أختار فيها التشكيلة أضطر لترك أربعة أو خمسة أو ستة بمانشستر في منازلهم لأنهم لن يشاركوا، هذا لن يحدث، قلت للنادي إني لا أريد ذلك». وعلى الرغم من مشكلات الإصابات هذا الموسم، خاصة الغياب الطويل للإسباني رودري، لاعب الوسط، الذي شارك الثلاثاء بديلًا للمرة الأولى منذ سبتمبر، أشار جوارديولا إلى أنه يفضّل الاعتماد على لاعبي الأكاديمية، مضيفًا: «إذا كان لديّ إصابات، للأسف، فسيكون لدينا بعض اللاعبين في الأكاديمية وسنعتمد عليهم، لا يمكننا الحفاظ على روح النادي وفريقه بهذا الشكل، نحن بحاجة لبناء ارتباط جديد بين اللاعبين، وهو شيء فقدناه قليلًا هذا الموسم». وبفوزه على بورنموث، الثلاثاء، اقترب سيتي من حسم التأهل إلى دوري الأبطال في الموسم المقبل، ويُفترض أن تكون نقطة واحدة أمام فولهام، الأحد المقبل، كافية للحسم. وخسر سيتي لقب الدوري، الذي فاز فيه لأربعة مواسم متتالية، كما فشل بإحراز لقب كأس إنجلترا، بعد هزيمته في المباراة النهائية أمام كريستال بالاس.